خيبة أمل من التخاذل الجنوبي

[ابوفضل السليماني]

أنا شخصيا كنت معارض انضمام الجنوب. العربي مع اليمن بل كنت من أشد فكرة. يمننة الجنوب وحتى وأنا كنت شابا صغيرا لم. أبلغ. 18 ربيعا وعندما. شاهدت اليمنيون قبل. كارثة 90 بكثير لم اقتنع أبدا أن الجنوبيون. يمنيون. للفارق الكبير في الثقافة. و طريقة الحياة وعندما. حدثت 13 يناير كنت. برع البلد ومن ثم. انضمام الجنوب للشمأل. وبعد ذلك كارثة 94 وكانت عندي فكرة أن الجنوبيون شعب محارب شرس لا يقبل الذل والخضوع. مهما كان لكن للأسف الشديد الجنوب غير جنوب زمان والجنوبيون غير جنوبيون زمان هولأ الجنوبيؤن حاليا لا أمل فيهم وهم حق كلام وموامرات وبيع وشرا. يتفرجون ويرضون. بالخضوع والذل هولأ والله لا يستحقون أرض الجنوب الطاهرة هولأ مكانهم. غير الجنوب رأفضين الكفاح المسلح. ورافضين دعم الثوار ؤيش هذا من شعب خضعئ حق نت ومن كبيرهم الى صغيرهم والله حرام الأبطال من أمثال الحدي وفارس طماح ينتمي الى هذا الشعب الخضعي الذي ذله أوسخ وأقذرشعب متخلف بالعالم يا أسفاه على ألرجال والله أن الموت لكم أفضل من هذه الحياة الدنيه يحكمكم لغلغي. او زيدي نتن. هذه قمة الاستهزا. إذا استمر الوضع الجنوبيؤن. لم يردوا لهم اعتبارهم عن طريق القوه فلا كرامه لأي جنوبي وطن. لا نحميه لا نستحقه