الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-20, 10:16 PM   #1
ابو علوه الجحافي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-28
المشاركات: 402
افتراضي مأزق النظام اليمني بعد 20عاما من الوحدة ( بقلم:عادل الجوجري )

القاهرة – لندن " عدن برس " : 20 – 5 – 2010
لا يختلف اثنان على أن النظام اليمني يعيش عزلة قاسية بعد إخفاقات كبيرة داخلية وخارجية تركت آثارها في حرب صعدة التي تكررت 6مرات وبين الحراك الجنوبي الذي اجتاح المحافظات الجنوبية وتطور في اتجاهين الأول هو رفع شعارات انفصالية وهو أمر جد خطير بعد أن كان المواطنون يطالبون من قبل بالإصلاح والمواطنة المتساوية وإعطاء الحقوق القانونية والمدنية للمواطنين .

ولا ننسى أن النخب القيادية في الجنوب وخاصة في الحزب الاشتراكي بمن فيهم الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض ظل لسنوات يرفع شعار"إصلاح مسار الوحدة"،كما أن أحزابا وسطية كانت على علاقة طيبة بالسلطة نصحت الرئيس بتنبنى برنامج إصلاحي شامل ،ومنها حزب رابطة أبناء اليمن " رأي" وكان هناك حكماء في أحزاب متحالفة مع الرئيس ومنها حزب التجمع اليمني للإصلاح ناشدت الرئيس غير مرة بحل مشكلات أبناء المحافظات الجنوبية قبل أن تتعقد ويصعب حلها ،كل هذه المبادرات لم تجد أذانا صاغية من محتكر القرار السياسي في صنعاء الذي ظن ولازال أن اللجوء إلى القوة سوف يحسم له كل المواقف،وأن السيف هو اللسان الوحيد الذي يصلح مع معارضيه،وقد صرح مؤخرا بان الجيش سيكون أداة الحسم في الجنوب وهذا المنطق سيؤدي إلى تعقيد الموقف،والى تصعيد المواجهة.
لقد مرت المبادرة تلو الأخرى دون أي استجابة من نظام الرئيس علي عبد الله صالح الذي احتكر الثروة والسلطة والقرار ،وانتهج نظرية التحالفات المؤقتة والتي يمكن تعويضها بتحالفات بديلة في أي وقت ،وهكذا تحالف مع التيار الأصولي فور توقيع اتفاقية الوحدة بغرض الإطاحة بقادة الحزب الاشتراكي سواء من خلال تحريض المتطرفين الدينيين على قتلهم بدعوى أنهم ماركسيون وملحدون وجرت 152محاولة اغتيال لقادة الحزب الاشتراكي بعد حملات تحريض في المساجد قبل أن تدخل البلاد في حرب جهنمية عام .1994
واللافت هو أن الرئيس الذي تحالف مع التيار الأصولي المتشدد هو نفسه الذي سوف ينقلب على التيار الأصولي بإيعاز من واشنطن وبعض العواصم العربية التي تحالف معها في إطار مايعرف بالحرب على الإرهاب، والمهم أن هذا المنهج الذي اتبعه النظام قد جر عليه مشكلات بالجملة لأنه حشد ضده تكتلا كبيرا هو أحزاب اللقاء المشترك الذي ظل لفترات طويلة ينصح ويرشد ويقف موقفا وسطيا قبل أن "يكفر بالحوار" مع النظام واضطر التكتل إلى الدخول في اشتباك سياسي مع النظام.
وهذا التكتل يضم أحزابا عريقة ومنها الحزب الاشتراكي والوحدوي الناصري واليها حزب التجمع اليمني للإصلاح الذي إن انقلب فعليا على النظام سوف تتغير خارطة اليمن كليا.
أما التحول الثاني والخطير فهو أحداث العنف في المحافظات الجنوبية،والتي تنذر بتحول العصيان المدني السلمي إلى حالة من العنف والفوضى ونشير هنا إلى أن النظام مسؤول بالدرجة الأولى عن هذا العنف من حيث:
1-هذا النظام يخترع أحداث عنف ضد مدنيين من المحافظات الشمالية ليخلق حساسيات بين أبناء الشعب الواحد ولكي يصور للعالم أن هناك جهات متطرفة في الجنوب تقتل أبناء الشمال أو تحرق محلاتهم التجارية وتصادر سياراتهم ،وهذا غير حقيقي على الإطلاق..بل هي من اختراع أجهزة الأمن التي تدبر بليل مايجري في النهار.
2- إن استمرار حصار الاتجاه السلمي للتظاهرات وكافة أشكال الحراك ومحاولة قمعها بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين سيؤدي إلى حالة اختناق سياسي لن يبرأ منها النظام بل سيكتوي بنارها،وبدلا من أن يتفهم النظام لأهداف الحراك ودوافعه ومبرراته راح يؤجج الخلافات بين قياداته ويسعى لشق الصف.
أن اخطر ماتعرضت له الوحدة اليمنية هو الفجوة بين الوحدة كهدف سياسي وثقافي تقدمي،وحداثي ومستقبلي ونهضوي وبين بنية سياسية وثقافية محافظة ورجعية وقبلية بل عشائرية واحتكارية،ونبل الفكرة يصطدم أحيانا بالأطماع البرجماتية ،ففي مواجهة الحزب الاشتراكي وبرنامجه الطموح إلى الشراكة في بناء دولة الوحدة على أسس عقلانية وتقدمية تمسك الرئيس علي عبد الله صالح بسلطاته الفردية مستندا إلى أفكار طوباوية حول عودة الفرع إلى الأصل أو عودة الابن الضال إلى حضن الأب وإجبار الجنوب على دخول بيت طاعته.
الوحدة لايستطيع أي نظام أن يطيقها لأنها ستواجه بمشكلات عويصة تحتاج إلى إبداع ،وابتكار وحوار خلاق ،انظر إلى الوحدة الأوروبية كيف تكاد أن تنهار وسط مخاوف من انهيار اليورو رغم تدخل الاتحاد الأوروبي لإنقاذ اليونان ومعها بعض دول الجنوب الأوروبي ايطاليا واسبانيا والبرتغال،وهناك مبادرات عديدة لإنقاذ الموقف،لكن النظام اليمني لجأ إلى كل وسائل الاحتكار ومصادرة الشريك ومنع قوى التقدم من الإبداع لإقامة كيان وحدوي على أسس تنموية وحضارية ، فبقى الوضع راكدا بل مرشحا للانفجار،وبدلاً من أن تكون الوحدة مناسبة لإظهار أفضل ما في النظامين من ميزات وكفاءات، أظهرت الأسوأ،ووقعت الحرب التي دمرت البنية التحية للجنوب وأوقعت مئات الشهداء والجرحى وشردت الآلاف وحرمت البلاد من كفاءات بالجملة تم استبعادها من خريطة العمل والانجاز بدعوى أنها "اشتراكية"،ثم فيما بعد تم وصف هذه القيادات بأنها "انفصالية" ولم تسلم قيادات الجنوب من العسف السياسي والأمني، ووصل الأمر إلى اغتيال القيادي الاشتراكي الكبير جار الله عمر بدم بارد على يد احد المتطرفين الذين انتعش دورهم في ظل نظام يرعى التطرف ويستخدمه ويوظفه لمصلحته،لكن بلا شك سوف ينقلب السحر على الساحر.
لقد ولد «الحراك الجنوبي» من رحم اليأس والمأساة ونتيجة طبيعية للأسلوب الذي انتهجه نظام الحكم في صنعاء مع ابناء الجنوب بعد أن انتصر النظام في الحرب فاستباح لنفسه ورجاله من الحرس الجمهوري والأمن المركزي وكبار موظفي الدولة كل أملاك الجنوبيين وثرواتهم وأراضيهم التي تم نهبها جهارا نهارا ،وقد ساد التمييز بين شمالي وجنوبي،و جرى تسريح عشرات الألوف من العسكريين والموظفين الأمنيين والمدنيين الجنوبيين. وساد الفساد والمحسوبية في توزيع الأراضي والعقارات والشقق والمؤسسات والمصانع المؤممة وخدمات الشركات النفطية على الأسرة الحاكمة وحاشيتها القريبة.
أن الحل الوحيد الممكن اليوم لإنقاذ الوحدة اليمنية والإبقاء على الأمل هو أن يستريح نظام الرئيس علي عبد الله صالح طواعية بأن يستقيل أو يرحل ،تاركا أمر البلاد ومستقبلها لهيئة حاكمة تضم قيادات وحدوية حقيقة من الشمال والجنوب تعمل كفترة انتقالية تعالج فيها جراح الأمس وترسم قواعد جديدة لإدارة البلاد على أسس الديموقراطية والمساواة القانونية والسياسية بين المواطنين.
إن بقاء النظام الحالي هو اكبر خطر على الوحدة انه النار التي ستشعل الأرض ،والحقول وآبار البترول،انه السبيل الوحيد إلى مزيد من التقهقر نحو الانفصال.
إن نظام حكم انتقالي هو البديل الوحيد الممكن حاليا بعد أن اتسعت رقعة المعارضة ضد النظام وشملت كل ألوان الطيف السياسي شمالا وجنوبا ومن تعز إلى الضالع،ومن النخب السياسية إلى شيوخ القبائل، ولاشك أن الوحدة أغلى من أي نظام يحكم هنا أو هناك خاصة هذا النظام الذي حول الوحدة من أمل في القدم إلى آلية للتخلف والفقر وإذلال المواطنين والوحدة منه براء ،لذلك فالحفاظ عليها بيد ابناء الشعب اليمني العريق ،كل الشعب اليمني شمالا وجنوبا في تحالف ديمقراطي يزيح الفساد والتخلف والاستبداد ويصنع الأمل من جديد.


رئيس تحرير صحيفة "الأنوار"

http://www.adenpress.com/modules.php...ticle&sid=4844

مع ملاحظة ان المقال لم ينشر في جريدة الانوار
__________________
الحرية للمناضل الجسور حسن باعوم




ابو علوه الجحافي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-21, 04:04 AM   #2
مدفع الجنوب
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-07-21
الدولة: الجنـــــوب العربي
المشاركات: 8,167
افتراضي جريدة الراْي ..وحدة اليمن مهددة بعد 20 عاما على انجازها

وحدة اليمن مهددة بعد 20 عاما على انجازها




دبي(ا ف ب) -بعد عشرين عاما على وحدة اليمن يبدو التلاحم بين شمال وجنوب هذا البلد العربي الافقر مهددا جراء حركة احتجاجية جنوبية تزداد تشددا وتتخذ منحى انفصاليا اكثر فاكثر، وذلك في ظل تحديات كبرى يواجهها اليمن.
ويحتفل اليمنيون غدا السبت بالوحدة التي تشهد اكبر ازمة منذ الحرب الاهلية في 1994، وذلك بموازاة تغلغل لتنظيم القاعدة في البلاد واستمرار التوتر في الشمال بالرغم من وقف اطلاق النار الهش الساري منذ ثلاثة اشهر بين القوات الحكومة والتمرد الشيعي.
وقال رئيس مركز الخليج للابحاث الذي مقره دبي عبد العزيز الصقر ان «الوحدة اليمنية السياسية والجغرافية تحققت الا ان الوحدة الاجتماعية لم تتم بالشكل المطلوب».
واعتبر الصقر ان هناك «مسؤوليات واشكاليات» كبيرة تواجهها الحكومة اليمنية بقيادة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح للحفاظ على الوحدة و»اهمها تحقيق مساواة حقيقية في ما يتعلق بالفرص والتنمية» بين الشمال والجنوب، بينما يرى قسم من الجنوبيين انهم يتعرضون للتمييز وحتى الاستغلال من قبل الشماليين.
وبحسب الصقر «لا بد من مواجهة هذه الاشكاليات والا فهناك خطر حقيقي على الوحدة اليمنية» بين الشمال والجنوب الذي كان مستقلا حتى 1990.
وتشهد المحافظات الجنوبية بشكل اسبوعي تظاهرات واسعة ترفع خلالها اعلام اليمن الجنوبي السابق وشعارات مطالبة بالانفصال لكن باستثناء كبرى مدن الجنوب عدن التي تشهد انتشارا عسكريا امنيا مشددا.
ولا يوفر علي عبدالله صالح فرصة ليؤكد على التمسك بالوحدة التي تعتبر انجازه الكبير مهما كان الثمن، وهو يعد بمزيد من اللامركزية وبتعزيز الحوار الداخلي لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.
وقال في كلمة امام ضباط يمنيين الاربعاء انه لن يسمح «للمجرمين وقطاع الطرق ودعاة الفتنة والتفرقة ان يحققوا مآربهم وستكون لهم المؤسسة العسكرية الوطنية البطلة بالمرصاد» في اشارة على ما يبدو الى دعاة الانفصال في الجنوب.
من جهته، قال الاكاديمي البريطاني نيل بارتريك الخبير في شؤون الخليج وناشر موقع «بارتريك ميد ايست دوت اورغ» المتخصص في المنطقة ان «وحدة اليمن تشكل مصدر قلق حقيقي لدول الجوار وللحكومة اليمنية بالطبع».
واعتبر ان المطالب الانفصالية المتصاعدة في الجنوب تشكل مع النشاط الجهادي والتمرد الزيدي الشيعي «تحديات كبيرة» للحكومة اليمنية.
وفي هذا السياق، اكد عبدالعزيز الصقر ان الحركة الانفصالية «ليست اقل خطورة من تمرد الشمال» الذي تسبب بمقتل الالاف ونزوح حوالى 250 الف نسمة الى ان انتهت جولة القتال الاخيرة بين المتمردين وقوات الحكومة في شباط.
واذ شدد الصقر على ان الوحدة «انجاز مهم يجب التمسك به»، اكد «ان مجلس التعاون الخليجي يرفض مطلقا» اي انفصال في اليمن فيما تتخوف الدول الكبرى من انتعاش النشاطات المتطرفة في ظل انهيار للدولة.
اما بارتريك فقال في هذا السياق ان «دول مجلس التعاون الخليجي ملتزمة حماية وحدة اليمن الا ان السؤال هو ماذا ستقوم به هذه الدول لمساعدة اليمن على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بما في ذلك احتواء اليمن جزئيا في المجلس».
في المقابل، لا يستطيع الجنوبيون الاعتماد على اي دعم عسكري خارجي لتحقيق اي شكل من الانفصال خصوصا في ظل السلاح الثقيل الذي تملكه صنعاء، بحسب خبير اجنبي اقام في اليمن وطلب عدم الكشف عن اسمه.
وقال الخبير ان الحركة الجنوبية «تعاني من غياب قيادة ذات مصداقية» كما انها «لا تملك بديلا واضحا» مع «صعوبة قيام دولة جنوبية على المستوى الاقتصادي».
واشار الى ان الموارد الجنوبية موجودة خاصة في حضرموت وهي منطقة «غير متحمسة للانفصال كما هو الوضع في الضالع مثلا»، على حد تعبيره.
لكن ذلك يقابله بحسب الخبير «غياب تام لاي رد بناء من قبل الحكومة. وبينما كان يمكن اصلاح الامور قبل سنة او سنتين، فالوضع لم يعد كذلك الآن».
لكن الوحدة اذا كانت مهددة، فهي لن تنهار بين ليلة وضحاها.
وبحسب الصقر، «على المدى القريب سيكون هناك قلاقل وعدم استقرار وصعوبة في فرض الحكومة سلطتها على مناطق جنوبية».
اما على المدى البعيد فيمكن ان «تتعاظم الحركة الانفصالية» بحسب الصقر السعودي الجنسية.
الا انه اشار الى ان «الجنوب لا يملك المقومات لقيام دولة وهناك بالتالي خطر الوصول الى دول فاشلة في الجنوب واخرى فاشلة في الشمال» على حد تعبيره.
اما السيناريو الاسوأ فو «انقسام الجنوب الى جنوبين على اسس مناطقية قبلية، واستغلال العناصر الارهابية لضعف الدولة في الجنوب ونشوء حاضنة لافرازات امنية خطيرة» مثل تنظيم القاعدة.
ولا تجمع سائر مكونات «الحراك الجنوبي» على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الاقوى بحسب الصقر.
وقال ان «الحراك الجنوبي فيه تيارات مختلفة، فهناك تيار يطالب بالانفصال وآخر يطالب بتعزيز المساواة مع الشمال الا ان التيار الاول يتعاظم لان التيار الثاني بكل بساطة لم ينجح في تحقيق مطالبه».
اما الخبير الاجنبي فتوقع ان «تستمر الامور بالاهتراء ولكن دون انهيار تام».
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=336606
__________________
مدفع الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مصر والحراك الجنوبي . بقلم : عادل الجوجري ( مقال قيّـم) عولقي صنديد المنتدى السياسي 4 2012-03-15 11:28 PM
ياثوار اليمن ...اتحدوا(بقلم عادل الجوجري ) نمس بوند المنتدى السياسي 0 2011-02-16 08:41 PM
كاتب مصري : مأزق النظام اليمني بعد عشرين عاما من الوحدة اسدالجنوب المنتدى السياسي 17 2010-05-24 05:10 PM
مأزق النظام القبلي في الشمال في الوحدة مع الجنوب ( للكاتبة البريطانية باتريك كريجر ) حالمين ردفان منتدى التوثيق 1 2009-09-03 08:52 PM
باتريك كريجر - اليمــن: مأزق النظام القبلي في الشمال في الوحدة مع الجنوب سالمين المنتدى السياسي 0 2009-08-30 07:42 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر