الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > منتدى الأخبار العربية والعالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-05, 09:33 PM   #1
أبوسعد
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: 2008-12-05
المشاركات: 3,920
افتراضي اتفاق السلام السوري - الإسرائيلي التحدي الحقيقي لـ"حماس" و"حزب الله"

تقارير

اتفاق السلام السوري - الإسرائيلي التحدي الحقيقي لـ"حماس" و"حزب الله"
بالنسبة إلى رئيس يتطلع إلى المحافظة على المصداقية يكون الاتفاق الإسرائيلي - السوري منحة عظيمة
لماذا ينبغي على أوباما أن يقاوم الإغراء السوري?


بقلم - بريت ستيفنز:
"عليكم ان تبدأوا بسورية" هكذا نصح آرون ديفيد ميللر ادارة الرئيس اوباما بشأن أولويات صنع السلام, وميللر مسؤول سابق في وزارة الخارجية الاميركية لمع اسمه كمفاوض اميركي بارز في عملية السلام العربية - الاسرائيلية خلال التسعينات من القرن الماضي, وقد فقد ايمانه بامكانية الاتفاق بين اسرائيل والفلسطينيين, على الاقل في المدى القريب, لكنه اكثر تفاؤلاً بشأن احتمالات نجاح الاتفاق الاسرائيلي - السوري, كما انه واثق من الخير الذي سيعود به هذا الاتفاق, وقد كتب ذلك في صحيفة "الواشنطن بوست" في نوفمبر الماضي.
"لدينا على طاولة الحوار دولتان وليست دولة واحدة وحركة وطنية ضعيفة كما كان الامر سائداً اثناء ديبلوماسية فك الارتباط", وكان هناك اعداد اقل من المستوطنين في مرتفعات الجولان ولا توجد مسائل بوزن "الميغاطن" يمكنها نسف المحادثات ومع هذا فالمسائل الصريحة هي الانسحاب "انسحاب اسرائيل من مرتفعات الجولان" والسلام والامن والمياه والثغرات بين المواقف واضحة وجاهزة لان يتم سدها.
بالنسبة لرئيس يتطلع الى وسيلة يحافظ بها باصرار على مصداقية اميركا, يكون التوصل الى اتفاق اسرائيلي - سوري هو منحة عظيمة.
مثل هذا الاتفاق قد يعيد اللحمة الى كيان منطقة الشرق الاوسط بطريقة تخدم مصالح الولايات المتحدة بشكل افضل, وعلى البيت الابيض ان يكون جسوراً, فسورية لن تتخلى عن علاقتها بايران التي استمرت 30 عاماً, اذ ان فصل سورية عن ايران سيحدث تدريجياً, ويحتاج الى مجهود دولي للترشيد الاقتصادي والدعم السياسي لدمشق, ستكون معاهدة تتم بين اسرائيل وسورية تحدياً ل¯"حماس" و"حزب الله" وايران وستكون الخيارات صعبة والبدائل اقل.
لكي يدلل ميللر على وجهة نظره يضع مسافة بين نفسه وبين زملائه السابقين في ادارة الرئيس الاميركي الاسبق بيل كلينتون, ويبدو معظمهم متشوقاً لاعادة عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين من حيث انتهت منذ ثماني سنوات مضت, لكن حماسة لجهود جديدة نشطة من خلال ادارة اميركية جديدة للمشاركة ديبلوماسياً مع سورية وستكون محادثات مباشرة مع "الوسيط الدولي" مع اسرائيل وتتطابق وجهات نظر ميللر بشكل كامل مع شريحة من خبراء السياسة الخارجية للولايات المتحدة والذين يصغى لهم باراك أوباما وادارته.
والامر لا يقتصر على هذه الشريحة, فالمسار السوري قد دافع عنه الجمهوريون مثل وزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر الذي دفع هذا المفهوم كجزء من تقرير 2006 لمجموعة مختلفة لدراسة شؤون العراق, كما اقتنعت بهذا الامر كوندوليزا رايس اثناء توليها منصبها, وقد تراجعت عنه اثناء جهود ادارة بوش لعزل نظام بشار الاسد بعد ان دعته للمشاركة في نوفمبر عام 2007 في مؤتمر "انابوليس" للسلام, حتى بعض الاصوات المهمة في اسرائيل تطالب بذلك. ففي مايو الماضي اعترف رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت بأن حكومته كانت تسعى الى مفاوضات سرية مع سورية تحت رعاية تركية كما ان تجديد المفاوضات مع سورية بعد ثماني سنوات من التجميد سيكون امراً مثيراً وابعد من ذلك يعتبر واجباً وطنياً يجب ان نستفيد منه "هكذا صرح رئيس الوزراء الاسرائيلي لجمهور تل ابيب", واضاف "ان السنوات التي مضت منذ تجميد المفاوضات الاسرائيلية - السورية لم تكن في مصلحة موقفنا الامني على حدودنا الشمالية وهو المصدر الرئيسي في قلقنا على تدهور المنطقة".
تحدث بما شئت عن توجيه النصح سواء لاسرائيل او الولايات المتحدة عن الانخراط مع السوريين, فالاجماع المتنامي بشأن الفكرة يشكل احدى المفاجآت الهائلة في الديبلوماسية الاخيرة في الشرق الاوسط, فعندما نقترب من المسار السوري, فان الولايات المتحدة واسرائيل قد سلكتا هذا المسار من قبل... مرات ومرات ودائماً كانت النتائج مخيبة للآمال ولسنوات عدة ماضية اصبحت سمعة نظام الاسد سيئة على المستوى العالمي وليس مع اسرائيل, ولكن مع الولايات المتحدة ومع كثير من بلدان العالم العربي.
ارجع بذاكرتك الى الوراء حيث انتصر ايهود باراك انتصاراً ساحقاً على بنيامين نتنياهو في انتخابات العام 1999 وفي ذلك الوقت شاركت اسرائيل في عملية ديبلوماسية مع سورية معظم ذلك العقد بدءاً من مؤتمر "مدريد للسلام" العام 1991 والذي حضرته سورية على مضض وقد فعلت كل ما بوسعها لتفسده.
وبعد عامين وقبل اسبوعين تقريباً من توقيع "اتفاق اوسلو" سبتمبر 1993 قدم رئيس الوزراء الاسرائيلي آنذاك اسحق رابين اقتراحاً سرياً للرئيس السوري حافظ الاسد عارضاً الانسحاب الاسرائيلي الكامل من مرتفعات الجولان بشروط واساليب مشابهة لتلك التي اسست بها اسرائيل انسحابها من سيناء ومعاهدة السلام مع مصر والتي وقعت في السبعينات من القرن الماضي.
كان رد الاسد هو الاصرار على انه لن يقبل بأقل من انسحاب سريع لاسرائيل الى الحدود التي كانت بين البلدين في الرابع من يونيو العام 1967 قبل اندلاع حرب الايام الستة, وهذه الخطوط لم ترسم فعلياً على اي خريطة على الاطلاق.
ولكن لو ان اسرائيل نفذت هذه الخطة لكانت السيادة السورية ستمتد لنحو 66 كيلومتراً مربعاً لما وراء ما يعرف حالياً بالحدود الدولية, في المقابل عرض الاسد اقل الضمانات الامنية لاسرائيل.
وكانت اجابة رابين قبول خط الرابع من يونيو مع مختلف الشروط والضمانات ولم يكن هذا كافيا للاسد, وتعثرت بالتالي جهود المفاوضات واصبحت اكثر ايلاماً مما جعل رابين الذي بدأ جهوده لصنع السلام بتقدير عال نسبياً للرئيس الاسد وبتقدير متدن نسبياً لعرفات, يغير رأيه وذكر رابين لدينيس روس المسؤول عن ملف الشرق الاوسط في ادارة كلينتون صيف العام 1995 على الاقل عرفات مستعد لعمل اشياء صعبة عليه, لكن الاسد يريد ان يحصل على كل شيء ولا يريد ان يقدم شيئاً في المقابل.
بعد اغتيال رابين في نوفمبر من العام 1995 رفض الاسد بشكل بارز ان يقدم التعزية لأرملة رابين (ليا) رغم ضغوط الولايات المتحدة في هذا الشأن ومع هذا كان خليفة رابين وهو شيمون بيريس متلهفاً لعقد اتفاق حتى انه عرض ان يطير الى دمشق في استعراض دراماتيكي, ليبين جدية نوايا اسرائيل واعترض السوريون وتقابل منا وحنون اسرائيليون وسوريون مرات عدة ان لم تكن حصرية في "واي ريفر بلانتيشن" في ولاية ميريلاند في بدايات العام 1996 لكن المفاوضات توقفت بعد سلسلة من التفجيرات الانتحارية المدمرة في اسرائيل والتي نفذتها "حماس" و"الجهاد الاسلامي" وكلتا المنظمتين ترعاهما سورية.
بعد ذلك عقدت "قمة صانعي السلام" للمساعدة في دعم التأييد الاقليمي لعملية السلام, ورفض الاسد الدعوة للحضور, وبعد ذلك وفي نهاية العام اصبح نتنياهو رئيساً للوزراء وجمد المسار السوري لمدة ثلاث سنوات, رغم استمرار الاتصالات مع الاسد من خلال قنوات خاصة.
وظلت الامور جامدة حتى وصل ايهود باراك الى السلطة في العام 1999 متلهفاً لالتقاط الموقف حيث توقفت مباحثات "واي ريفر" وهنا يذكر دينيس روس في كتابه "السلام المفقود" صدر العام 2004 بأن تفكير باراك في الامر كان مشابهاً لرأي آرون ميللر والذي ذكره بعد عقد من الزمان ويقول: "كان براك منجذباً للاتفاق مع حافظ الاسد اكثر من اهتمامه بالاتفاق مع ياسر عرفات, ففي نظره كان للاسد كل شيء غير موجود لدى ياسر عرفات, فالاسد يقود دولة حقيقية لها جيش حقيقي, ولديه آلاف الدبابات ومئات الصواريخ, وهو عدو شرس, لكنه شخص يحافظ على كلمته وهو قائد محترم ومرهوب الجانب من رؤساء المنطقة".
في النهاية كان باراك مثل اسحق رابين يرى ان اتفاقية سلام مع سورية هي افضل سياج ضد التهديدات المقبلة في الطريق من جانب ايران والعراق, ولكي نعزل اسرائيل عن هذه الدول وبناء تحالف اقليمي ضدها في المنطقة يعتمد على ايجاد ارضية مشتركة مع سورية.
ومع هذا الحماس والشوق الذي يملأ باراك للاقتراب من سورية, الا ان السوريين كانوا اقل اهتماماً بالتبادل وكانت عروضهم لباراك تشمل سلسلة من العقبات والقيود المحسوبة ليس فقط بطلب انسحاب اسرائيل حتى خطوط الرابع من يونيو ولكن ايضاً تخلي اسرائيل عن السيادة على جزء من بحيرة طبريا وهي الجزء المركزي من المياه المعروفة باسم "بحر الجليل" وهي البحيرة التي تشكل مكوناً خطيراً من مكونات موارد المياه العذبة لاسرائيل وهي التي تم الاعتراف بها قانوناً داخل حدود السيادة الاسرائيلية وهو مطلب لا تستطيع اي حكومة اسرائيلية الاذعان له.
واصرت سورية على ان اي مفاوضات على المستوى السياسي يجب ان يقودها براك نفسه وليس ديفيد ليفي وزير خارجيته, والاسد مع ذلك لن يمثل سورية شخصياً, بل سيبعث بوزير خارجيته فاروق الشرع بدلاً منه, ووافق باراك رغم الاهانة التي انطوى عليها العرض والمضار التي وضعت له في التفاوض. وفي واشنطن كان اول ظهور علني مشترك بين باراك والشرع, تحدث باراك باختصار في الموضوع عن "الاخلاص المطلوب حتى تبدأ المسيرة معاً ونحن وشركاؤنا السوريين لنصنع شرق اوسط جديداً تعيش فيه الدول جنباً الى جنب في علاقات سلام وفي احترام متبادل وعلاقات حسن جوار".
وبحضور الرئيس بيل كلينتون كان رد الشرع لاسلوب باراك المتأدب بقائمة مطولة من الانتقادات لاسرائيل التي تعتبر مخاوفها الامنية هي نوع من الاضطراب النفسي ناشئ عن "وجود الاحتلال" وناحياً باللائمة على اجهزة الاعلام العالمية التي تجاهلت بالكامل المعاناة العربية, ولكي يغلق الملف رفض الشرع ان يصافح باراك علنا وسط دهشة وذهول كلينتون.
وتدهورت القضية كما هو متوقع عندما انتقلت المفاوضات بعد اسابيع قليلة من واشنطن الى شيفرد ستاون (غرب فرجينيا) رغم ان الكثير قد كتبه دينيس روس لشرح طرق وتكتيكات باراك الديبلوماسية التي سببت استياء نظرائه السوريين في هذه المباحثات, ومثل هذه الانتقادات ستتركز في عالم يبدو فيه ان العزة القومية لسورية واعتبارات سياستها الداخلية يجب ان نضعها في اعتبارنا, من الصحيح ان باراك كانت شهامته اقل في هذه المفاوضات, كما اشتكت بذلك دمشق لكن تردد باراك يعود الى ان حاجته السياسية لا تعني ان يخرج ما في جعبته لنظام ازدرراه بشكل سافر منذ فترة.
لا يمكن ان يكون السوريون غير واعين لتأثير بياناتهم وسلوكهم في الرأي العام الاسرائيلي, وكيف ان هذا بدوره قد يحد من قدرة باراك على المناورة, وبعد اسابيع من فشل لقاء شيفرد ستاون القى فاروق الشرع كلمة في اجتماع اتحاد الكتاب العرب شرح فيها رغبة سورية في التفاوض بشأن تسوية مع اسرائيل ليست لها علاقة بحق اسرائيل في الوجود, وان استعادة مرتفعات الجولان هي مرحلة في طريق تدمير اسرائيل.
وان حكومة الاسد "تعتقد ان استعادة كامل الاراضي الفلسطينية هو الهدف الستراتيجي طويل المدى الذي لا يمكن تنفيذه في مرحلة واحدة" وان "عقيدتنا تفرق بين مختلف مراحل الصراع والنضال من اجل تحرير فلسطين".
ومازال باراك مضغوطاً رغم تزايد الشكوك داخل اسرائيل في الحكم من اعادة الجولان ووافق باراك على تقديم عرض تتخلى به اسرائيل عن مرتفعات الجولان كلية مع الاحتفاظ فقط بمنطقة عازلة تمتد نحو 500 متر للتفرقة بين الحدود السورية وبين بحيرة طبريا على طول شاطئها الشمال - الشرقي, وعلى عكس كل نصائح جنرالاته وافق على ان القوات العسكرية السورية لا يجب ان تبقى خلف خطوط معينة داخل سورية كما كانت مصر تفاوض اسرائيل (وكما وافقت عليها مصر بان تبعد جيشها عن سيناء).
وما طلبه باراك كان قليلاً وهو وجود موقت لفريق مراقبة اسرائيلي فوق جبل حرمون مع بعض اشارات حسن النية من جانب سورية, وكان هذا كافياً لاقناع الرئيس كلينتون بانه قد يتمكن من تسويق الاتفاق بشكل شخصي مع الاسد.
هذه المرة قرر الاسد الا يرفض فقط اقتراح باراك نهائياً بل ويذل الرئيس الاميركي ووفقاً لروس كان كلينتون يجهز نفسه ليقضي اسبوعاً في جنيف للتوسط في عقد اتفاقية بين اسرائيل وسورية ولكن الاسد اعطاه يوماً واحداً وعندما ابلغ الاسد ان باراك مستعداً لتسوية على اساس حدود متفق عليها مبنية على خط الرابع من يونيو وقد وصف الاسد هذا التنازل مشكلة بالنسبة لفرض المنطقة العازلة الاسرائيلية المقترحة وهي مسألة استهلكت ساعات لا تحصى من الجدل والمداولات والتفكير الخلاق في الجولات السابقة من التفاوض وطرح الاسد المسألة فوراً قائلاً لكلينتون: "البحيرة هي دائما بحيرتنا وعمرها ما كانت ملكاً لهم".
وكان تأكيد السيادة السورية على بحيرة طبريا المقصود منه انهيار المفاوضات, وانهارت بالفعل وتوفي الاسد بعدها باشهر في يونيو 2006 .
أبوسعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" لا " وما ادراك ما " لا " ...." لا " الاحرار العظيمة ولسيت " لا " الجبناء الهزيله ارادة الشعب قانون المنتدى السياسي 2 2012-02-05 01:54 AM
مهم"""""صورة تطلّع رايحة عند فتحها سبحان الله عمر الهلالي منتدى الترفيه والالعاب 4 2012-01-13 01:29 AM
صقور "المؤتمر" اليمني الحاكم يحبطون اتفاق "الفرصة الأخيرة" عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 18 2011-09-07 08:53 PM
عوض بن وبر المشهور بعوض لعنه """"""""""رحمه الله الكوره المنتدى السياسي 8 2011-01-16 07:31 PM
قادة""""خليك في البيت""""هل تسمعوني اذا أنيت اقليد المنتدى السياسي 0 2010-03-28 05:05 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر