الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-22, 01:10 PM   #1
الزامكي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-10
المشاركات: 2,807
Thumbs down ما هكذا تود الابل يا دكتور واعد باذيب

الاخوة الكرام حياكم الله
اليوم في موقع الاشتراكي نت نشرت مقاله مذيله باسم قيس سالم و انا على يقين بان كاتبها شخص اخر و لكن من شدة الخوف ذيلها باسم اخر و هاجم واعد باذيب فيها لانه تجاهل احد شخصياتهم في تاريخ الحركة الوكنية الجنوبية و المقالة هي لم تستهدف واعد بحد ذاته و لكنها تستهدف الرئيس علي ناصر محمد بشكل مبطن و كما سبقت وقلت لكم بان جماعة اللقاء المشترك لم يظهرون انيابهم بعد و سننتظر تلك الانياب القادمة بقوة خلال السنوات القادمة... انا على يقين بان الدكتور واعد سيكون رده على خفافيش الليل بقوة..الكاتب يستلطف باذيب تارة و يهاجمة تارة اخرى و هذا مثل من يعانقك و يخنق عبر العناق...اليكم النص للموضوع""


بقلم/ قيس سالم
(6 قراءة) الإثنين 22 ديسمبر-كانون الأول 2008 11:30 ص
--------------------------------------------------------------------------------
قرأت مقالتكم الأخيرة بعنوان " أما ظلمك يا قرصان أيقظني" المنشورة في "الاشتراكي نت" وكان قد سبق لي أن تابعتُ باهتمام خطاباتكم ومقالاتكم الأخرى في أوقات سابقة. وإنا إذ أحييك بحرارة على شجاعتك ، وأقبْلُ موقفك الرافض للزمرة العسكرية ، القبلية ، المتخلفة ،الحاكمة في صنعاء ، وأتفهم حماسك ورفضك لسياستها الهمجية ، وأؤيد بقوة معارضتك لها ، فأنني، ومع كامل الاحترام، وعلى الرغم من رفضي المطلق للطغمة الحاكمة ، مثلك تماما ، فأنني أجد نفسي متحفظا على جوانب كثيرة من أطروحاتك السياسية والفكرية.
إذ يبدو لي ، أن رؤيتك للأوضاع في بلادنا، يعتريها الارتباك، ويطغى عليها الحماس، وينقصها العمق، و تفتقر في جوانب كثيرة منها إلى الدقة التاريخية، ولذلك فهي لا تفضي إلى شيء إيجابي على عموم الشعب ، الواقع تحت الظلم، وعلى الوطن المعرض للتمزق، مهما كانت طيبة نواياكم وصدق توجهاتكم المخلصة . فأنت ، مثلاً، تتحدث عن ثورة 14 أكتوبر، ولكنك تغفل المنظومة الفكرية الوطنية والتقدمية والوحدوية التي وجَهّتْ وحكمتْ مسار الثورة اليمنية، بل أن في أقوالك ما يناقضها أحياناً، ربما بشكل غير مقصود ، وخاصة حينما تخرج عن السياق التاريخي لليمن وينحصر حديثك في جنوب الوطن وعن هموم الجنوب دون هموم الشعب اليمني كله ، ودون عموم الوطن اليمني كله، وكأن الأمر لا شأن لك به. وفي سياق دفاعك عن بعض الشخصيات السياسية ، فإنك تتحدث عن قادة ثورة 14أكتوبر ، ولكن تتحدث عنهم بحس غير نقدي ، وبرؤية غير تاريخية ، وبنوع من التلخيص المخل ، عندما تشير إلى علي ناصر محمد و حيدرالعطاس، ومحمد علي أحمد ، و لكن دون الإشارة إلى الإسهامات الفذة ، الفكرية والنضالية والسياسية لكوكبة أخرى ، مضيئة من المناضلين الأفذاذ ، نذكر منهم ، على سبيل المثال ، قحطان الشعبي، وفيصل عبد اللطيف، ، وعبد الفتاح إسماعيل، وسالمين، وعبد الله باذيب ، وغيرهم ، وغيرهم من قادة الحركة الوطنية السياسية والفكرية في عموم اليمن ، الذين غيبتهم الأحداث و أغفلهم التاريخ بشكل ظالم. كما أنك تشير ، بخفة ملفتة ، إلى الثورة الجزائرية، في إطار مقارنتك المبتسرة للثورتين اليمنية والجزائرية ، مُبرزاُ أوجه التشابه بينهما، ولا يعيبك ذلك في شيء؛ ولكنك لم تكلف نفسك عناء الإشارة إلى الفوارق الجوهرية في طبيعة الاستعمار في كل من البلدين، وما أفرزته الأوضاع الاستعمارية هنا وهناك ، وبالتالي الإشارة إلى طبيعة الثورتين العظيمتين والمسارين اللذين اتخذتهما الثورتين في كل بلد.
و أنتَ في سياق حديثك، تذكر الرئيسين هواري بومدين ، وبن جديد ، بقصد مقارنتهما بعلي ناصر والعطاس ، دون أن تذكر بقية القادة الفكريين للثورة الجزائرية ، فضلا عن القادة السياسيين الفعلين لها ، وهو أمر لا يثير غضب الجزائريين فحسب ، ولكنه يثير غضب كل من يملك حساً تاريخياً بسيطاً ، أو حتى مجرد معلومات أولية عن ثورة الجزائريين العظيمة وإنجازاتها الكبرى. وحينما تشير إلى إنجازات الثورة في جنوب اليمن، فأنك لا تشير إلى النواقص والعقبات والنكبات التي اعترضت مسيرتها المتعرجة، المثخنة بالجراح والآلام ، وعصفت بإنجازاتها الرائعة ، التي كانت محط إعجاب الكادحين العرب و مهوى أفئدتهم. ألم تكن الأطروحات الجهوية الضيقة ، والهويات القبلية والمناطقية، غير المنطقية بالطبع، التي تجلت ، بشكل سافر، منذ أواخر السبعينات وهيمنت على عقل ووجدان بعض القادة السياسيين في جنوب اليمن ، والتي نراها اليوم ، بشكل سافر، رائجة مرة أخرى في الساحة اليمنية ، إحدى أهم الأسباب الجوهرية لتلك النكبات المؤلمة التي عصفتْ بحزبنا وثورتنا في 13 يناير 1986، وحولت عدن ، تلك العاصمة الحالمة ، إلى ساحة هائلة للخراب والموت وقتل أنبل من أنجبتهم الثورة اليمنية ، بشكل بربري ليس له نظير في تاريخنا الحديث والمعاصر ؟ لا ينبغي أن نسعى لتبرير ما جرى حينئذ، خشية أن يستغله الأعداء، كما لا ينبغي أن نعتبرأن تلك الأحداث قد غدت من الماضي، وأننا قد تجاوزناها من خلال "التصالح والتسامح ". لا تقل لي، يا أخي، اننا اليوم نتطلع إلى المستقبل، ولا يعنينا الماضي كثيراً.
لا تقل لي ذلك! نحن ما زلنا في الماضي و الماضي مازال يفعل فعله فينا، فهو يتخلل حياتنا السياسية والفكرية، فضلا عن ممارساتنا النضالية.
ونحن نعيد إنتاج الماضي كل يوم، رغم زعمنا و وهمنا بأننا قد تجاوزناه وحررنا أنفسنا من آثاره وتأثيره. ألا ترى ، مثلا، أوجه التشابه بين الأطروحات القبلية والجهوية الضيقة السائدة اليوم ، وبين تلك الرؤى الجهوية والمناطقية المشوشة التي كانت سائدة قبل أحداث 13 يناير 1986؟
ألا ترى بوضوح لا لبس فيه أوجه التشابه القائمة بين الممارسات الانفصالية المجرمة للعصابة الحاكمة في صنعاء ، وبين الدعوات الشوهاء الجهوية لبعض قادة "الحراك السلمي" في بعض محافظات اليمن الشرقية والجنوبية ؟ ألا تشكل ممارسات كل من هاتين الفئتين وجهين لعملة واحدة ؟
إنَّ الأمور لا تُخفى على بصير أو متبصر بالأوضاع السياسية اليمنية، إذ من الواضح أن الأسرة الحاكمة والمتحكمة بمصير الشعب اليمني ، تدعو بحماس للتمسك بالوحدة ولكنها تمارس الانفصال فعلياً، والفئة أو الفئات المعارضة في تلك المناطق اليمنية، تسعى للتخلص من حكم الانفصاليين القائم ، ولكنها تدعو إلى الانفصال صراحة ودون مواربة ، وتخلط بشكل عجيب بين الأسرة الحاكمة وبين المواطنين المضطهدين في المناطق اليمنية الأخرى، وبالتالي تستعدي ملايين الناس ضدها.
و تكون النتيجة واحدة وهي التوجه الدءوب نحو الانفصال المقيت ، والحرب الأهلية ، سواء أتى هذا التوجه من الممارسين الفعليين للانفصال في السلطة أم من الداعيين المتحمسين له في المعارضة ، مهما بدا ، لغير المراقب الحصيف، من تعارض زائف بينهما. غير أن هناك فارق جوهري بين الحكام الانفصاليين والمعارضين الانفصاليين ، وهو أن الفئة الحاكمة و رغم هشاشتها ، فأنها ماكرة ، و قوية نسبياً ، ومستعدة للبطش، وتستفيد بدهاء من دعوة الجماعات الانفصالية المعارضة ، التي تتسم بالضعف والغباء معاً، والتي لا تجيد غير ممارسة طقوس الانتحار وهزيمة ذاتها بمهارة تحسد عليها، ومساعدة ما يبدو ظاهرياً أنه خصمها ، في الطرف الآخر، في حشد الشعب ضد قوى التغير الحقيقية في المجتمع ، ومنح الطغمة الحاكمة والمهيمنة ، خدمة جليلة في إدامة عذاب شعبنا وقهره و استغلاله وتخلفه. أي مستقبل ينتظر شعبنا ووطننا من هاتين الدعوتين ؟ أليس هناك من خيار آخر ، غير هذا الجنون والخراب والفوضوية ؟
أليس هناك من خيار عقلاني، متميز ، وطني وقومي و تقدمي ، يتسق مع الكفاح المجيد للحركة الوطنية التقدمية اليمنية وتطلعات شعبنا المشروعة في الديمقراطية والوحدة والتقدم؟ الأدهى من ذلك أن كتاباتك وخطاباتك لا تشير إلى الترابط الجدلي بين ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين ، فضلا عن عدم إشارتها إلى ثورة 23 يوليو ،وهنا تبدو كأن تلك الثورتين اليمنيتين العظيمتين قد حدثتا في قارتين مختلفتين ، لشعبين مختلفين ، خارج السياق الجغرافي والتاريخي لليمن والأمة العربية . ولا ريب أنك تعلم أن السياسي يكون دائماً تحت مجهر الجماهير الفاحص، وأنت وقد اخترت أن تكون سياسياً، فأن عليك أن تتقبل عبء الممارسة السياسة وتبعاتها، وتتقبل بالتالي النقد بروح ديمقراطية، ممن يحرصون على تقدم الوطن وازدهاره ، مثلك ، ولكنهم يخالفونك الرأي والرؤية حوله. حسنا، إنًّ ما يثير حزني حقاً ، هو أن كلامك المكتوب وخطاباتك الكثيرة ، التي تتضمن في ثناياها ، الكثير من الصدق والبراءة ، تبدو لي ولغيري من المراقبين، أنها تتسم بالذاتية ، وتتلون كثيراً بالمرارة الشخصية ، و تطفح بالروح الجهوية الضيقة.
و هنا أضرب لك مثلا، لماذا تكْثرُ من الحديث عن مناقب والدك العظيم وتأثيره الإيجابي عليك؟ هذا ليس من دواعي التواضع الذي علمنا أياه عبد الله باذيب . فلتدع الآخرين يتحدثون عن مناقب قائدنا الاشتراكي والتاريخي العظيم عبد الله باذيب، الذي نحترمه ونجله كثيراً. هو والدك، وهو أمر لا ينازعك عليه أحد، وذلك أمر يدعوك إلى الاعتزاز، ولكن ذلك وحده لا يكفيك فخراً، و سيكون عليك أن تصنع تاريخك بنفسك، تماما، كما صنع والدك العظيم تاريخه بنفسه.
لقد أشرتَ إلى تزوير الانتخابات لصالح خصمك السياسي في منطقة خور مكسر. ونحن نعلم ذلك، و نعلم أكثر أن النظام زوَّر الانتخابات كلها، ونهب الوطن، وزور تاريخه وباع أرضه وتاجر بأبنائه وفتك بفقرائه وقواه الحيّة. والسؤال إذن، هل لو أن النظام لم يزوِّر نتيجة تلك الانتخابات، هل كان سيغدو ديمقراطياً و تقدمياً وعادلاً، لمجرد إنه لم يقم بذلك ؟ كيف يمكن لك أن تتحدث عن الفساد والنهب والظلم في بعض محافظات الجمهورية اليمنية دون غيرها، وعن بعض المناضلين دون غيرهم، وأنت تعلم جيداً أن البؤس يعصف بشعبنا اليمني كله ، جراء هذا النظام الفاسد ، وأن مهمة تغيير الأوضاع في اليمن لا تعني فريق أو جهة ، أو جزء من الشعب ، وإنما تعني كل الشرفاء في اليمن وتعني اليمن كله؟ كيف يمكن لك أن تتحدث على هذا النحو ، وأنتَ ابن فارس الفكر النبيل، عبد الله عبد الرزاق باذيب ، الذي لم يعلمنا فقط القيم الوطنية والأممية العظيمة ، بل علمنا أيضاً ، كيف نخوض النضال الوطني والطبقي بأفق أنساني بعيداً عن الهويات الضيقة؟
نحن لم نعد في حاجة إلى زعماء عشائر أو قبائل أو مناطق أو أحياء في مدن صغيرة أو كبيرة أو تجمعات عصبية وطائفية ضيقة ، أو معارضون يشبهون حكامهم في توجهاتهم ، فلدينا ما يكفي من هؤلاء، و قد كانوا في كثير من الأوقات مصدراً للصدام لا للوئام ، لأن الهوية الكلية للوطن غالباً ما كانت تغيب عن وعيهم ، وتتجلى هوياتهم الخاصة الضيقة على حساب الهوية الوطنية ، وتلك لعمري كانت ومازالت هويات قاتلة. ولذلك فأننا في حاجة إلى زعماء وطنيين حقيقيين ، أمثال عمر الجاوي ، وعبد الله باذيب، وجار الله عمر ، وياسين سعيد نعمان ، وإبراهيم الحمدي ، وجمال عبد الناصر وغيرهم ؛ زعماء ذوي هويات وطنية وقومية وإنسانية ، يمكنهم أن يقودوا مسيرة التقدم الظافرة في يمننا وعالمنا العربي. إنّ ما أتمناه ، وليس كل ما يتمناه المرء يدركه ، هو أن تقتفي اثر والدك العظيم وحركتك الوطنية التقدمية العظيمة ، وعلى نفس النهج ، آمل أيضاً أن أراك تخطب بالناس وتدعوهم للحرية ، ليس فقط من الضالع ، ولكن أيضاً من صعدة ، وحضرموت ، والحديدة ، وعدن ، و تعز ، تماماً ، كما تفعل المناضلة الأممية الإصلاحية توكل كرمان ، والشخصية الوطنية الفذة فيصل بن شملان، والمناضل الوطني التقدمي الجسور على صالح عباد مقبل ، الذي نعت حكام صنعاء بلصوص الأوطان في عقر دارهم . وعلينا أن ندرك شيئاً مهما وهو أنه كما كان هناك ترابطاً جدلياً عميقاً في مسار الثورة اليمنية، فأن هناك أيضاً ترابط عميق في مسار التغيير الواعد والقادم في اليمن بإذن الله. فالمناضلون من أجل تغيير الأوضاع البائسة في بلادنا ، إذا أرادوا حقاً لنضالهم أن يثمر، سيتوجب عليهم أن يستلهموا تلك المواقف الفكرية الوحدوية المشرقة لقادة الحركة الوطنية التقدمية اليمنية ، على امتداد الساحة اليمنية ، ولا ينبغي أن نُدفع ، ومهما كانت الظروف قاسية ومحبطة ، إلى الحماس الطافح بالجنون والعدمية ، في التوجه نحو غايات جهوية ، أو مصالح فئوية ضيقة، فذلك هو مقتلنا.
إذ أن الذين يدفعون بالصراع في اليمن تلك الوجه البائسة، إنما هم يدفعوننا فقط نحو الهزيمة المحققة، بوعي أو بدون وعي، و يدفعون اليمن نحو الهاوية. فهل يمكن لنا أن نقوم بترشيد الوعي الجماهيري ونسعى حثيثاً إلى حشد طاقات الشعب اليمني الأبي كله ، نحو هدف واضح ونبيل ، بحيث يتاح للصراع أن يتجه الوجه الإيجابية الفضلى ، المفضية إلى الخلاص من حكم الفساد والطغيان والفوضوية، القائم في بلادنا اليوم. ذلك وحده هو المخرج الذي يمكن له أن يتيح لجيلنا و للأجيال القادمة أن تقيمَ حكماً ديمقراطياً ، تقدمياً وحدوياً عادلاً في بلادنا.
أي جمهورية يمنية ديمقراطية شعبية جديدة على امتداد الأرض اليمنية كله، بديلا عن النظام العشائري القبلي المتخلف القائم في صنعاء. في الأخير آمل أن لا يكون قَدرُنا هو أن نهدر طاقاتنا وأعمارنا في صراع لا يفضي سوى إلى الحروب الأهلية والموت! ولك عميق احترامي وأصدق تحياتي الأخوية.
الزامكي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
واعد باذيب يدير الانتخابات في عدن عبر عناصره لنجود الشعيب المنتدى السياسي 11 2012-02-11 02:13 AM
على صفحة الوزير واعد باذيب ؟؟؟؟؟ مناف الهتاري المنتدى السياسي 4 2011-12-23 03:35 AM
اطلاق نار على الوزير واعد باذيب القهبي المنتدى السياسي 9 2011-12-19 11:53 AM
مشروعنا وطن/ د. واعد باذيب أبو عامر اليافعي المنتدى السياسي 11 2009-04-05 01:03 AM
تصريح استنكار وتحذير من د.واعد باذيب د.واعدباذيب منتدى أخبار الجنوب اليومية 14 2008-04-30 06:53 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر