تجفيف منابع الأرهاب في الجنوب من المهرة الى باب المندب . . الجريمة والغزو منسق لة من قبل تلك الجما

[قناص جنوبي]

تجفيف منابع الأرهاب في الجنوب من المهرة الى باب المندب .

. الجريمة والغزو منسق لة من قبل تلك الجماعات داخل يافع وخارجها ولديهم العتاد والأحزمة الناسفة ما يكفي لقتل المئات من أبناء يافع خاصة والجنوب عامة وما خفي كان أعظلم وهي عملية مترابطة مع بعضها البعض من أبين الى لودر الى غيل باوزير الى حوطة لحج وجيوبهم في دول الجوار والتي يختصر عملها الدعم الأعلامي والمادي حتى وأن أختلفت التسميات بينهم أخونج سلفية جهادية شريعة لكنهم فكرهم وهدفهم موحد .. أعطية مثال مصر تجرى في سيناء عمليات قتل للجنود والضباط المصرين من قبل من يسمون أنفسهم السلفية الجهادية في سيناء .

ثم ما يجري في القاهرة والأسكندرية مع الأخونج من مظاهرات وكأنها سلمية ولكن الأرهاب مترابط مع بعضة من المهرة الى باب المندب وكلا يقوم بدورة من عمل مظاهرة سلمي بالقاهرة لكن ذراعهم في سيناء يشتغل بقتل الضباط والجنود المصريين يعني الأرهاب مترابط مع بعضة البعض من سيناء حتى القاهرة ياصاحبي وهذا ينطبق على الجنوب عامة ويافع خاصة قوى الأسلام التكفيري منسقين ومترابطين فكريا ومرجعيا معا وبعضهم يخوض نضال بظاهرة سلمي وأخرى عسكري والدعم اللوجستي موجود بين تلك الجماعات الظلامية وقلوبهم على بعض حنينية .


أذن الهدف أن أردنا القضاء على دابر الأرهاب والمتأسلمين زورا وبهتانا سواء في يافع أو عامة الجنوب العربي وغيرها فلا بد من كنسة كاملا وتجفيف منابعة المادية والبشرية ومراكز تفريخية وتجينة وتهجينة . وأضعافة


والأن على شعبنا الجنوبي أن أراد قطع دابر الأرهاب والتطرف ومساعدة نفسة والمجتمع الدولي بكنس هولاء الفاشست الأرهابيين ومنعهم من ممارسة أي نشاط أرهابي تعبوي بأسم الدين و علية

قطع منابعة كاملا وفرقة الضالة دون أستثناء سواء أخونج أو سلفية أو شريعة . وبالتالي ستنتصر قوى الأعتدال والوسطية والأنسانية والديمقراطية والأسلام الحقيقي السمح .

ويتم بناء مجتمع حضاري خالي من الأرهاب والتطرف والتكفير للأخر تلك الجماعات التكفيرية المتخلفة محاربتها واجب مقدس على كل جنوبي وجنوبية فهم الوجه الأخر للأحتلال اليمني ..