الشيخ حميد عبدالله حسين الاحمر يكشف كل الحقايق عن مايجري في اليمن في قناة سهيل فديو

[عبود محمد بادهري]

كشف حميد الاحمر الحقايق عن ما يجري في هذا البلد وكل ما قاله صحيح لايختلف عليه اثنان حيث قال ان مجلس النواب ما عنده سلطه والفديو فيه التوضيح كامل

http://www.4jrdan.com/vb/showthread.php?t=25641

[البتار اليماني]

حميد الاحمر حين يتحدث كمهرج؟!

بواسطة: البيضاء برس نت - البتار اليماني
بتاريخ : الجمعة 07-01-2011



بقلم / حسين الكازمي

كم بدا التاجر حميد مضحكاً ومثيراً للرثاء والسخرية وهو يهرطق عبر دكانه الإعلامي المسمى (سهيل) وقد اخذ راحته وخلفه العلم أمام تلك الأسئلة التي أعدت على عجل للمذيع التحفة الذي ظل يلقيها ببله سؤالاً بعد آخر على مسامع حميد دون انتظار بعض الإجابات
باعتبار أن الأسئلة كانت هي الأهم وليس مهماً ما سيتم الرد عليها من إجابات، وحيث بدا مضطرباً أمام عدسات الكاميرا زائغ العينين وتائهاً يحاول جاهداً وعبر هذه المقابلة الخصوصي التي أعدت له لإيصال رسالة ليقول من خلالها شيئاً سوداوياً ظل يستوطن نفسه المليئة بأحقاد وضغائن، ظلت تتراكم على شخص رئيس الجمهورية لم يستطع ان يكتمها خاصة بعد أن رأى بأن كل الأحلام والأوهام التي بناها في مخيلته والأموال التي أنفقها على “ارزقيه” وبقايا محنطين ليلَمِّع صورته وتسويقه ضمن صفقة تجارية، أراد ان يربح من ورائها كعادته بنفسه كيفما كان الحال وكانت الوسيلة ومدى مشروعيتها.
التاجر حميد وخلال تلك المقابلة في “سهيل” لم يقل شيئاً جديداً أكثر مما قاله سابقاً عبر “الجزيرة”، وفي كلاهما افتقد حميد الحصافة وأظهر النية السيئة بل بدا وكأنه يصر على تقديم نفسه في صورة الشجاع الجريء، الذي لا يخاف أحدا فيما يجاهر به من قول وشطحات وأباطيل مضللة ما انزل الله بها من سلطان، فهو حين يتحدث منددا بالفساد ينسى انه غارق في أوحال الفساد حتى أذنيه، وهو أول من يعلم كيف اكتنز الأموال دون وجه حق وانتزعها بالباطل والفهلوة و”العفاط” من أفواه غيره، وكيف تحايل على الأموال العامة بتهربه من دفع الضرائب المستحقة على تلك الشركات العديدة التي انشأها ضمن إمبراطوريته التجارية وفي مقدمتها شركة (سبأفون) للهاتف النقال، وهي قضية منظورة حالياً أمام نيابة الأموال العامة.
ناهيك عن تهربه من دفع ما على (سبأفون) من التزامات للمؤسسة العامة للاتصالات او غيرها، وحين يتحدث القبيلي حميد عن التوريث ودولة النظام والقانون فان الأمر يبدو مضحكاً حقاً ومثيراً للسخرية، فهو لا ينظر إلى أبعد من أرنبة انفه ليرى أي توريث قد حدث بالفعل وأين؟! ومن ورث من؟! ومن هو الطامع للتوريث والساعي له؟! وان من يتحدث عن نواياهم في التوريث هو أول من يعلم بان هذا الأمر لم يدر في خلدهم حتى الآن وربما لا يرغبون في ذلك ولا يحتاجونه.
كما أن حميد لا يخفى تعصبه القبلي وتلويحه بالاتكاء على عصى قبيلته “حاشد” عند أول منعطف يشعر به بأنه في مواجهة خطر يتهدده، بل ان في تصرفات حميد وعنجهيته في بعض الأحيان ما يبرز نزعته القبلية والجانب المختلف فيها، لهذا لم يحتمل حتى مجرد رأي قيل او بث في رسالة (sms) عبر شبكته لزميلنا الصحفي “قطران” ولم يعجبه، فسارع إلى طرده ومنازعته في مصدر رزقه، واذا كان قد فعل ذلك وهو مازال مجرد عضو في صفوف معارضة هزيلة تتوالى انتكاساتها كل يوم ومع كل جولة انتخابية، فكيف سيكون الحال لو امسك حميد طبقاً لطموحاته ومغامراته التي لا يخفيها بالسلطة؟!.. كيف سيتعامل مع خصومه ومعارضيه وماذا سيفعل بهم؟!!.. أما حديثه عن الشعب الذي سيقف إلى جانبه ورهانه على صناديق الاقتراع للحسم، فان ما يمكن أن يقال عنه بان شر البلية ما يضحك فعلاً، فلماذا الهروب من خوض الانتخابات النيابية القادمة؟!! ولماذا كل هذا الجدل “السفسطائي” بين الحزب الحاكم وأحزاب اللقاء المشترك؟!.. على ماذا إذاً وهل الشعب أعمى بصيرة حتى يسلم قيادة نفسه إلى عميان بصر وبصيرة وفاشلين لم يستطيعوا حتى قيادة أنفسهم فكيف بغيرهم؟!!.
وفي كل الأحوال كان حميد يتحدث “لسهيل” بإسهال مقرف أشبه بمهرج في سيرك تناثرت كل المساحيق والألوان والأصباغ على وجهه، فلم يعد يضحكنا او يسلينا بحركاته البلهوانية، ولكنه أشعرنا بالرغبة في البكاء وعلى الحال البائس الذي وصل إليه.


* الجمهور

[عبود محمد بادهري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتار اليماني

حميد الاحمر حين يتحدث كمهرج؟!

بواسطة: البيضاء برس نت - البتار اليماني
بتاريخ : الجمعة 07-01-2011

بقلم / حسين الكازمي

كم بدا التاجر حميد مضحكاً ومثيراً للرثاء والسخرية وهو يهرطق عبر دكانه الإعلامي المسمى (سهيل) وقد اخذ راحته وخلفه العلم أمام تلك الأسئلة التي أعدت على عجل للمذيع التحفة الذي ظل يلقيها ببله سؤالاً بعد آخر على مسامع حميد دون انتظار بعض الإجابات
باعتبار أن الأسئلة كانت هي الأهم وليس مهماً ما سيتم الرد عليها من إجابات، وحيث بدا مضطرباً أمام عدسات الكاميرا زائغ العينين وتائهاً يحاول جاهداً وعبر هذه المقابلة الخصوصي التي أعدت له لإيصال رسالة ليقول من خلالها شيئاً سوداوياً ظل يستوطن نفسه المليئة بأحقاد وضغائن، ظلت تتراكم على شخص رئيس الجمهورية لم يستطع ان يكتمها خاصة بعد أن رأى بأن كل الأحلام والأوهام التي بناها في مخيلته والأموال التي أنفقها على “ارزقيه” وبقايا محنطين ليلَمِّع صورته وتسويقه ضمن صفقة تجارية، أراد ان يربح من ورائها كعادته بنفسه كيفما كان الحال وكانت الوسيلة ومدى مشروعيتها.
التاجر حميد وخلال تلك المقابلة في “سهيل” لم يقل شيئاً جديداً أكثر مما قاله سابقاً عبر “الجزيرة”، وفي كلاهما افتقد حميد الحصافة وأظهر النية السيئة بل بدا وكأنه يصر على تقديم نفسه في صورة الشجاع الجريء، الذي لا يخاف أحدا فيما يجاهر به من قول وشطحات وأباطيل مضللة ما انزل الله بها من سلطان، فهو حين يتحدث منددا بالفساد ينسى انه غارق في أوحال الفساد حتى أذنيه، وهو أول من يعلم كيف اكتنز الأموال دون وجه حق وانتزعها بالباطل والفهلوة و”العفاط” من أفواه غيره، وكيف تحايل على الأموال العامة بتهربه من دفع الضرائب المستحقة على تلك الشركات العديدة التي انشأها ضمن إمبراطوريته التجارية وفي مقدمتها شركة (سبأفون) للهاتف النقال، وهي قضية منظورة حالياً أمام نيابة الأموال العامة.
ناهيك عن تهربه من دفع ما على (سبأفون) من التزامات للمؤسسة العامة للاتصالات او غيرها، وحين يتحدث القبيلي حميد عن التوريث ودولة النظام والقانون فان الأمر يبدو مضحكاً حقاً ومثيراً للسخرية، فهو لا ينظر إلى أبعد من أرنبة انفه ليرى أي توريث قد حدث بالفعل وأين؟! ومن ورث من؟! ومن هو الطامع للتوريث والساعي له؟! وان من يتحدث عن نواياهم في التوريث هو أول من يعلم بان هذا الأمر لم يدر في خلدهم حتى الآن وربما لا يرغبون في ذلك ولا يحتاجونه.
كما أن حميد لا يخفى تعصبه القبلي وتلويحه بالاتكاء على عصى قبيلته “حاشد” عند أول منعطف يشعر به بأنه في مواجهة خطر يتهدده، بل ان في تصرفات حميد وعنجهيته في بعض الأحيان ما يبرز نزعته القبلية والجانب المختلف فيها، لهذا لم يحتمل حتى مجرد رأي قيل او بث في رسالة (sms) عبر شبكته لزميلنا الصحفي “قطران” ولم يعجبه، فسارع إلى طرده ومنازعته في مصدر رزقه، واذا كان قد فعل ذلك وهو مازال مجرد عضو في صفوف معارضة هزيلة تتوالى انتكاساتها كل يوم ومع كل جولة انتخابية، فكيف سيكون الحال لو امسك حميد طبقاً لطموحاته ومغامراته التي لا يخفيها بالسلطة؟!.. كيف سيتعامل مع خصومه ومعارضيه وماذا سيفعل بهم؟!!.. أما حديثه عن الشعب الذي سيقف إلى جانبه ورهانه على صناديق الاقتراع للحسم، فان ما يمكن أن يقال عنه بان شر البلية ما يضحك فعلاً، فلماذا الهروب من خوض الانتخابات النيابية القادمة؟!! ولماذا كل هذا الجدل “السفسطائي” بين الحزب الحاكم وأحزاب اللقاء المشترك؟!.. على ماذا إذاً وهل الشعب أعمى بصيرة حتى يسلم قيادة نفسه إلى عميان بصر وبصيرة وفاشلين لم يستطيعوا حتى قيادة أنفسهم فكيف بغيرهم؟!!.
وفي كل الأحوال كان حميد يتحدث “لسهيل” بإسهال مقرف أشبه بمهرج في سيرك تناثرت كل المساحيق والألوان والأصباغ على وجهه، فلم يعد يضحكنا او يسلينا بحركاته البلهوانية، ولكنه أشعرنا بالرغبة في البكاء وعلى الحال البائس الذي وصل إليه.


* الجمهور

قل لحسين الكازمي يكتب عن ضحايا المعجله الذي احرقتهم االصواريخ توماهوك الامريكيه ويكتب عن مذبحة زنجبار 23يوليو 2009م اما الانتخابات فنحن نعرف النتيجه قبل ان تبداء الانتخابات في الدول العربيه يحصل الحاكم على 99.99في الميه ونحن قد شاهدنا الانتخابات الرياسيه حق الريس اليمني ونجيب قحطان الشعبي في منطقتنا الذي مسجليين في السجل الانتخابي 740 رجال ونساء بما فيهم مهاجرين والذي شاركو في العمليه الانتخابيه فقط 120 نفرالمشاركين واقفلو الصناديق على هذا العدد ولاكن اثنا فرز الصناديق في عاصمة المديريه طلع عدد المشاركين 700 واغلبهم لصالح الريس عرفنا انالانتخابات مجرد لعب على عقول الناس وفي انتخابات الريس مع بن شملان ريس اللجنه الاعلاميه الجندي اعلن ان الريس حصل على مليون وميتين صوت اثنا فرز خمسمية صندوق في الموتمر الصحفي وقالو له الصحفيين نحن نعرف ان كل صندوق لايزيد فيه العدد عن اربع مية نفر لو ظربناها ما يصل الى نصف مليون وانته قدك اعطيتنا هذه النتيجه قال انا ماجبت شي من عندي هذاه النتيجه اعطونيها اللجنه العليا للانتخابات
هذا مما يدل ان الانتخابات في اليمن مثل السحر فقط لسحر عيون الناس الذي لاتوجد عندهم خليفه عن التزوير واي انتخابات تكون دايما لصالح الحكومه مسبقا

[ابوناصر البيحاني]

في عام 2004 تقريبا قال حميد في صحيفة الصحوه انه اذا استحال التتغيير والتبادل السلمي للسلطه فليس من خيار امام الشعب الا الثوره الشعبيه ،واليوم وبعد ست سنوات من مقولة حميد وقد ثبت للقاصي والداني ان نظام الفسادالعائلي العسكري لن يسمح بأي تداول سلمي للسلطه اومشاركه فعليه فيهاولا اي انتخابات مالم تكن نتائجها محسومة مقدما لصالحه ولن يتخلى عن المعبدالذي اعده للتوريث خلال العشرين السنه الماضيه ومايحتويه من ثروات وعقارات منهوبه من مال الشعب لصالح اسرته واقاربه وجيش من الكهنه وحاملي المباخر والعبيدولا يهمهم مهمالحق الوطن من ويلات وفقر وانحدار الى الهاويه ففي مصائب الشعب لهم فوائد! ماذا تتوقعون ممن غدر بالوحده وحول الجنوب الى غنيمه فيد ونهب حتى دمر الوحده في نفوس ابنا الجنوب وسكوتكم كمعارضة وشعب طوال الاربع السنوات المنصرمه هو مادفع شعب الجنوب الى حسم امره والعمل من اجل تقرير مصيره وبناء دولته المستقله باراده شعبيه وحضاريه لاتقهر،ولا يلومه عاقل طالما وأنتم كذا، فالسؤال ماذا انتم منتظرون ياشيخ حميد وقيادات المشترك ؟ الم تتعلموا دروس 15 سنه من الحوارات والاتفاقات التي لايلترم بها ويرميها بوجوهكم واخرها اتفاق فبراير 2009 واتفاق الاربعه قبل شهرين بل ويعلن الانفراد بلجنة وقانون الانتخابات المسرحيه، وفوق ذلك تعديل وتفصيل ماتبقى من الدستور على مقاسه ليحكم واسرته مدى الحياه ،ماذا انتم منتظرون بعدان بلغ السيل الزبى ؟ماذا يخيفكم من النزول الى الشارع و هوحق دستوري ومشروع و بدون تأخير قبلما تفقدوا ثقة الناس وماء وجوهكم؟ الا تقارنوا انفسكم بالبطل حسن باعوم والذي يعاني من المرض وكبر السن ولا يمتلك مال ولاحراسه فتستقبله الاف الناس وتحمله على الاعناق ، يستقبلوه استقبال الزعماء الابطال اينما ذهب في المكلا او ردفان او يافع بينما لا احد يستقبل رئيس نظام صنعاء سوى حراسته ومرافقوه وبعض المدعوون من السلطه لانه صادر الجمهوريه وحولها الى حكم اسرته وصادرالثروه والنفط والجيش وسخرها لمصلحته وحسابات وشركات اسرته واشعل الحروب المتتاليه والفتن وذبح الوحده وحولها الى احتلال حتى كرهها شعب الجنوب الحر وكره اليوم الذي اليوم اعلنت به والمآسي والويلات والبلاوي التي تجرعناها في ظلها حيث كانت الوحده حصان طرواده لاحتلال الجنوب ونهب ارضه وثرواته وصب الحقد الدفين على أهله حتى ايقنوا ان لاعزه ولاكرامه ولامستقبل الا بفك الارتباط واستعادة دولتهم المستقله .