الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-09-16, 03:13 PM   #1
اسدالجنوب
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-03
المشاركات: 6,704
افتراضي صحفي شمالي يكتب عن ( نباح الإرياني )

[align=right]صحفي شمالي يكتب من واشنطن لـ شبوة برس ( نباح الإرياني )
كتب: شبوة برس / بقلم : منيـر الماوري

ليس من عادتي أن استخدم ألفاظا نابية في كتاباتي عن الخصوم السياسيين، ولكني سأخرج هذه المرة عن عادتي واستعير كلمة نباح من الدكتور الإرياني لإطلاقها على حديثه الذي أدلى به لقناة الحرة الأسبوع الماضي. هذا الوصف ورد على لسان الدكتور الإرياني في حديثه عن معارضة الخارج، وقد وجدث بعد مشاهدتي للمقابلة أن ما قاله كان مجرد نباح في الوقت الضائع وبالتالي فإن الوصف ينطبق على حديثه فعلا ولا ينطبق على المعارضة الجنوبية التي ردت الإهانة بإهانات مماثلة، والبادئ أظلم. وأكثر ما أدهشني في حديث الإرياني الإنزعاج الذي بدا عليه وتلون وجهه عند تلقيه سؤالا من مقدم البرنامج عن المستقبل السياسي المتوقع للسفير مصطفى نعمان، فحاول الإرياني التقليل من شأن النعمان، مبديا عمق كراهيته لليبراليين مثلما أبداها ضد الإسلاميين وضد القوميين وضد الفضيلة وضد الرذيلة وكل التيارات السياسية في بلادنا. هذا الرجل للأسف استخدمه النظام الحالي لتنفيذ كل الجرع المقيتة بسبب ما عرف عنه من قسوة، وانعدام الضمير. وأصبح الرجل للأسف مكروها ليس من داخل اسرة الإرياني الكبيرة فقط، ولكن امتدت كراهية الناس له إلى محيط واسع في الداخل الخارج.

وورغم أنه حاول أن يتقرب من السعوديين عن طريق إيحائه لهم بأنه هو الذي أصر على تطبيق اتفاقية الطائف المجحفة بحقوق اليمنيين التاريخية إلا أنه لم ولن يجد قبولا لديهم، كما لن يجد قبولا لدى أي قوة اقليمية أودولية أخرى باستثناء دولة اسرائيل التي لا يبدو أنها لا تكن له أي عداء. ومازال الإرياني على ما يبدو يتكالب على تولي منصب سفير اليمن في واشنطن لأنه يعشق الحياة المخملية ويرغب في هذا المنصب كنوع من مكافأة نهاية الخدمة. ولكن نود أن نطمئنه بأن المنصب لم يعد شاغرا لأن رئيس البلاد أصدر فرمانه بسحب أوراق ترشيح سفيره الحالي في واشنطن من الدولة التي كان مزمع على نقله إليها وهي جمهورية التشيك، وهذا يعني بقاء السفير الحالي في واشنطن إلى أجل غير مسمى، أو إلى ما بعد الانتخابات القادمة إن تمت. وقد يعتقد البعض أن الرئيس يعارض تعيين الإرياني في واشنطن باعتبار أن المنصب خاص بأفراد الاسرة الحاكمة فقط ولكن واشنطن نفسها تريد شخصا يستطيع أن يرفع سماعة الهاتف في أي وقت لمخاطبة الرئيس في أي شأن عاجل، وهذا ما ما يقوم به أفراد الأسرة الواحدة، وقد لا تقبل واشنطن بالإرياني -رغم أنه يروج لنفسه بأنه صديقها في اليمن - فورود اسمه في قائمة المستفيدين من كوبونات النفط مقابل الغذاء على حساب أطفال العراق، جعل جميع أصدقائه في واشنطن ينظرون إليه بازدراء شديد. ولا شئ يمكن أن يجعل دولة كبيرة ترفض سفيرا سوى تورطه في جريمة من الجرائم ضد الإنسانية أو تورطه في عمليات فساد واسعة، والصفة الأولى قد لا تنطبق على الإرياني، ولكن الصفة الثانية تشهد عليها كوبونات صدام، و لا ندري ما إذا كان هناك تحفظات أخرى عليه تمنع الرئيس من ترشيحه للمنصب الذي يسعى إليه بكل قواه دون أن ينطق بكلمة واحدة سوى النباح الذي سمعناه جميعا عبر قناة الحرة. و أتمنى من معالي الدكتور أن يتوقف عن النباح لأن النباح لن يوصله إلى مبتغاه بل سيثير المزيد من العداء عليه من أطراف أخرى لم تكن في حسبانه. وصدق الرسول القائل " خيركم من طال عمره وحسن عمله وشركم من طال عمره وساء عمله".

وصلتني رسالة حادة النبرة من قارئ لا أظنه يرغب في إيراد اسمه ولكن رأيه يستحق التأمل، حيث انتقد مقالا لي تحت عنوان "أعداء النظام": ولا داعي لإيراد مقدمة الرسالة بسبب طابعها الشخصي ولكني سأورد فيما يلي أهم ما جاء في صلب الرسالة:

"أولا من قال لك يا ماوري ان الحوثيين هم أعداء الرئيس بالعكس هم حلفائه، الحوثيون أعداء علي محسن و أعداء الجنوبيين و أعداء الاصلاح و اعداء عدة اطراف لكنهم حلفاء الرئيس، و دعني اقول لك ايضا ان الحرب بين الحوثيين و الجيش هي حرب مؤتمرية داخل الحزب الواحد، و ان الطرفين فيها ممكن ان يتفقوا ضد الجنوبيين و ضد أي شيء، و ممكن ان يتحاربوا مع بعضهم لكنهم ليسو اعداء.الحوثي لا يريد ان ياخذ الحكم بل يريد فقط ان يشارك في الحكم، والحوثي لا يريد احدا ان يكون رئيسا غير علي عبدالله صالح و ستشاهد في الانتخابات القادمة أن الحوثيين سوف يصوتون للمؤتمر و الرئيس لأنهم حلفاؤه.

أما بالنسبة للقاعدة فهم حلفاء الرئيس، و من قال لك انهم اعدائه، لقد اخطأت يا منير و تعرف انت الضغوط التي يلاقيها الرئيس من قبل الامريكان بسبب تحالفه مع القاعدة، بل ان القاعدة يقدرون ذلك للرئيس و هم جيشه الحقيقي و ممكن ان يكون للقاعدة اعداء، مثل الجنوبيين و الاشتراكيين والحوثيين و لكنهم ليسوا اعداء الرئيس، وليس الرئيس عدوا لهم.

و من قال لك ان المشترك عدو الرئيس؟! المشترك يعرف أنه لا تسوية الا مع صالح، و اقول لك حقيقة ان المشترك عدوه الشارع اليمني و ليس الرئيس و اقول لك ان المشترك بعيد عن الشارع و لا يمكن ان يكون معه لان قادة المشترك يريدوا صفقات لهم فقط دون اعضائهم، و اقول لك ان كل هؤلاء هم حلفاء الرئيس و لكنهم اعداء لبعضهم البعض غير انهم حلفاء له كلا على حده و ستكتشف ذلك يوما ما، ولا أدري لماذا نصدق انفسنا و نحن نكتب و نظن اننا لامسنا حقيقة في حين اننا لم نقرأ واقعنا جيدا فحاول ان تقرأ، و اؤكد لك مرة أخرى أن الحوثيين هم حلفاء الرئيس و ليسو اعدائه و سترى صحة ذلك قريبا.

لا تعليق لي على ما ورد في رسالة القارئ الكريم سوى أن أحيله إلى مقال مهم للغاية كتبه الصحفي الشاب رشاد الشرعبي تحت عنوان " .. ابتزاز للجيران وترهيب للداخل" فهذا المقال فيه تلخيص وافي وتحليل دقيق لتصرفات النظام الأخيرة التي يهدف منها لفت انتباه السعودية وأمريكا إلى جهوده في مكافحة الإرهاب، ولكن الجيران يعرفون أن الهدف هو " تسول رمضاني" ليس إلا. أما الحوثيين فالحكم عليهم هو حول ظاهر خطابهم، أما سرائرهم فرب العباد أعلم بها من كل المحليين، والمشترك لديه قيادة عاقلة وواعية ولا يجب أن نحملهم أكثر مما يستطيعون. واتفق مع ما قاله الناقد من أن الأعداء هم الحلفاء وقد كان هذا الاستنتاج هو ما تضمنته خاتمة المقال الذي يبدو أن القارئ لم يتنبه إليها.

يصور إعلام السلطة أن الإفراج عن سجناء الرأي من أبناء الجنوب كأنه انجاز كبير للحاكم يدل على تسامحه، ولكن الإنجاز الأكبر هو عدم ادخالهم السجن من الأساس، مثلما أن إيقاف الحرب مع الحوثيين لم تكن إنجازا بالقدر الذي يوازي عدم شن الحرب أصلا. ولو كان الحاكم متسامحا فعلا لما أصر على ابقاء فنان الشعب فهد القرني في السجن بسبب رفضه التنازل عن حقه السياسي. كما أن الحاكم يدعي أن الكاتب الصحفي عبدالكريم الخيواني من اتباع الحوثيين فها هو قد وقع صلحا مع الحوثيين فلماذا لا يفرج عن الخيواني لو كان الخيواني حوثيا حسب ما تدعي السلطة. مشكلة الزميل الخيواني هي أنه ليس جهاديا مثل خالد عبد النبي كي يفرج عنه خلال ساعات وليس قاعديا مثل أولئك جمال البدوي كي يتم تهريبه من السجن ثلاث مرات بنفس الطريقة. والخلاصة أن بقاء القرني والخيواني في السجن عار على السلطة أيما عار، ولا ندري كيف سيتعامل الناس مع السجانيين عندما يحين موعد دخولهم إلى السجن وخروج أبناء الشعب منه؟![/align]
اسدالجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2008-09-17, 05:58 AM   #2
السلام عليكم
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-12-01
المشاركات: 891
افتراضي

إبتزاز للجيران وترهيب للداخل
بقلم/ رشاد الشرعبي
الإثنين 08 سبتمبر-أيلول 2008 01:56 م

مع إقتراب موعد الإستحقاق الديمقراطي(الإنتخابات البرلمانية – ابريل 2009م) بدأ النظام الحاكم بعرض مشاهد مسرحية متنوعة, غالباً ما نلحظ أن كاتب السيناريو والمخرج يجتهدان لخداع الجمهور المشاهد في الداخل والخارج, بأداء ركيك وهزيل للطاقم المسرحي برمته.

كانت البداية مع إعلان وقف حرب صعدة بصورة غامضة مثلما كان إندلاعها عام 2004 وتكرارها 5 مرات, وتزامن ذلك مع طي مشاهد الجزء الأول من مسرحية هيئة الفضيلة, وسبقتهما تفجيرات بعضها أخطأت أهدافها وطالت مدارس أو مؤسسات حكومية بدلاً عن سفارات.


لكن الجديد في المسرحيات القادمة هو فصولها المفتقدة للحبكة الدرامية والممثلين البارعين في الأداء, بإعتبار أنها تهدف إلى الإبتزاز بإتجاهين (الأشقاء في الجزيرة والخليج) والأصدقاء (اوروبا وأمريكا) وحلفاءهم الذين تتصدر أجندتهم الحرب ضد مايسمى بالإرهاب, مع إستهدافها أيضاً إرهاب الشعب اليمني, فلم يعد ينطلي عليه الكذب والخداع.


الأسبوع الماضي كان نجل الرئيس قائد الحرس الجمهوري في السعودية يلتقي خادم الحرمين وولي العهد وكبار مسئولي المملكة, وهي أول زيارة رسمية للمملكة يقوم بها العقيد أحمد ويهتم بها الإعلام الرسمي, وتزامنت مع إهتمام مماثل بزيارة أخرى لدولة الإمارات العربية قام بها القيادي العسكري (اللواء علي محسن الأحمر) حمل خلالها رسالة للقيادة هناك مضمونها الحقيقي - كالأولى - بالتأكيد مختلف كثيراً عن المُعلن.


وأعتقد أن مضمون الرسالتين وشخوص حامليهما ورسائل ربما مماثلة لقيادات دول أخرى, لايبتعد كثيراً عن ماشهدته البلاد خلال الأسابيع القليلة الماضية, خاصة مع رفض المعارضة (أحزاب اللقاء المشترك) في أن تستمر في أداء دورها الديكوري وكشاهد زور على العملية الديمقراطية ومنح الحاكم الشرعية للتشبث بالكرسي أطول فترة ممكنة رغم ما وصل إليه حاله من فشل وفساد وضيق بالآخر.


فليس غريباً أن تأتي الزيارتين بعد الإعلان عن تهدئة بموجبها يتم تمكين الحوثيين – كخصم لدول الجزيرة والخليج وحليف لإيران-, والكشف عن مخططات لتنظيم القاعدة تنطلق من حضرموت تستهدف المملكة بالدرجة الأولى والمصالح الغربية وبالذات الإمريكية في اليمن.


لا يقف الأمر عند ذلك, فبصورة غير معهودة يتم الإعلان عن ضبط السلطات اليمنية لصفقات مخدرات بكميات كبيرة وبالطبع كانت في طريقها إلى المملكة ودول الخليج, والأمر كذلك حيث يتم ضبط صفقات أسلحة وتضاعف أعداد اليمنيين المتسللين الى داخل أراضي المملكة.


فمن المملكة ودول الخليج يمكن أن يجد النظام الحاكم مبتغاه من الدعم المادي والسياسي لإنتشاله من حالة الإنهيار الوشيك خاصة في حال أصر المانحين الغربيين على شرط وجود الشريك الأساسي للعملية الديمقراطية (المعارضة) والتي يتم دفعها نحو اتخاذ قرار المقاطعة مادام وهي مصرة على رفض الإستمرار في اداء الدور الديكوري السابق.


وبتلك المشاهد المسرحية الهزيلة يعتقد النظام الحاكم انه بالإمكان أن يوفر مايمد في عمره سنوات أخرى, فهو على العكس من السابق صار مستعداً للقضاء على ماكان يتفاخر به من نظام جمهوري لا يسمح بتوريث الحكم أو إستئثار أسرة أو جماعة بالحكم, وديمقراطية وتعددية سياسية وحزبية وحرية صحافة, وهذا سينهي الحرج الذي كان يشكله ذلك لتلك الأنظمة العربية.


بالنسبة للداخل اليمني, وبإعتبار أن الإصلاح كحزب إسلامي يغلب على أعضائه التدين, فهناك رسائل حملتها تفجيرات تنظيم القاعدة والجماعات الجهادية الأخرى وأيضاً مسرحية هيئة الفضيلة والدعم المتنوع الذي تحظى به جماعات سلفية تعمل على تدجين الناس بوجوب طاعة ولي الأمر وعدم جواز منافسته وحرمة الديمقراطية والإنتخابات والأحزاب.


وليس بعيداً عن ذلك فيلم الرهان الخاسر الذي يعد الفيلم السينمائي الأول في اليمن وسيحظى بدعم حكومي, وهناك مسلسل تلفزيوني تعده فضائية يمانية الرسمية (قناة عدن سابقاً) يتناول موضوع الإرهاب ويقدم صورة منمطة عن المتدينين لا تستهدف معالجة ظاهرة العنف والإرهاب والتطرف الديني, لكن لها أهداف سياسية بحته, وشهدت المراكز الصيفية الممولة من الخزينة العامة تعبئة دينية في ذات الإتجاه.


أما الرسالة التي كانت موجهة لحزب الإصلاح (قيادة وأعضاء), فقد حملها رئيس الدائرة الإعلامية للمؤتمر, في مؤتمر صحفي عقده بمنصة المؤتمر الصحفي لقيادات المشترك بمقر الحزب الإشتراكي, حيث أعلن – بعد تخوين وتجريم المشترك- ان الإخوان المسلمين والمعارضة في كافة الدول العربية لا مكان لهم سوى السجون.


الأمر لن يكون جديداً حتى الإنتخابات القادمة – إن لم تؤجل- ولن يختلف عن السابق إلا في بعض التفاصيل, وماعرض حتى الآن يشير بقوة إلى أن بيد نظامنا مفاتيح أشياء كثيرة في مقدمتها الجماعات الجهادية وتجارة المخدرات والأسلحة, كما يمسك بزمام الفاسدين وناهبي المال العام والعابثين بثروات اليمن.


لقد تعرض الناخبين في إنتخابات 2006 للإرهاب والتخويف مع التزوير, وحضرت في الخطاب دول الصومال والعراق والجزائر كنماذج لما سيكون عليه حال اليمن في حال أختارت غير مرشح المؤتمر, وعرضت بروفات إرهابية كتفجيري الضبة وصافر وتوجت بصورة الذرحاني كإرهابي خطير ومرافق لمرشح المعارضة.
السلام عليكم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسالة من صحفي شمالي إلى الجنوبيين ( إقرأوها جيدا ) التيارالثالث المنتدى السياسي 6 2012-01-22 02:53 AM
صحفي شمالي يقول أن الانفصاليين في الجنوب هنود وصومال ابو يوسف العيسائي المنتدى السياسي 49 2011-09-15 11:55 PM
صحفي شمالي يهاجم الشخصيات الجنوبية الرافضة للمجلس الوطني صقر الجزيرة المنتدى السياسي 0 2011-08-21 07:34 PM
صحفي منسلخ يكتب عن نزق وكالة عدن وحرافيش الحراك سيف العدل المنتدى السياسي 8 2011-07-17 07:02 PM
الاهداء الى شفيع العبد (ومحلي شبوه)(من صحفي شمالي) وفي العريمي المنتدى السياسي 1 2010-01-04 12:24 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر