الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-13, 01:02 AM   #1
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي الوحدة اليمنية.. بين استمرار المنجز وخطر الهدم

الوحدة اليمنية.. بين استمرار المنجز وخطر الهدم
بقلم/ ضياء الدين سعيد بامخرمه
نشر منذ: 47 دقيقة
الخميس 12 أغسطس-آب 2010 11:16 م
--------------------------------------------------------------------------------
لقد أصبحت أحداث اليمن المقلقة من اغتيالات وتفجيرات واشتباكات مسلحة التي تصدرت أخبار الصحف والفضائيات ووكالات الأنباء قبل أكثر من أسبوع سواء فيما يتعلق بـ :

) قضية الحوثيين التي تجددت المناوشات الحربية فيها منذرة بحرب سابعة، بعد فترة هدنة قصيرة لم تتجاوز ستة أشهر بعد الحرب السادسة التي كلفت الكثير من القتلى والخسائر المادية التي انعكست آثارها المباشرة على عجلة التنمية في اليمن .

2) حرب الحكومة ضد عناصر «القاعدة» الذين استوطنوا في اليمن وجعلوا من جبالها وأحراشها معاقل ينطلقون منها مستفيدين من العلاقات العشائرية لأفرادها مع بعض القبائل التي توفر لهم الحماية التقليدية عند الحاجة، وهؤلاء جلبوا قرناءهم من دول ومناطق عربية وغير عربية، بل وتمددوا من اليمن إلى الصومال ليصدروا إليه قياداتهم وخبراءهم، مستفيدين مما يربطهم فكريا وعقائديا بحركة الشباب المجاهدين الصومالية؛ وبالمقابل يجلبوا منه إذا احتاجوا أفرادا، كما أعلن الشباب المجاهدين في الصومال أنهم يدعمون الحوثيين أثناء اعتداء هؤلاء على حدود المملكة العربية السعودية .

3) الحراك الجنوبي ومطالباته بإعادة الانفصال وعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل 22 مايو (أيار) 1990 يوم تحققت اللحمة بين شطري اليمن، مبررين ذلك بأن نتائج الوحدة قد ظلمت الجنوبيين ومالت الكفة للشماليين على حسابهم.. وهذا الأمر هو الذي أريد أن أقف عنده .

حيث إنه عندما تحققت الوحدة اليمنية بين شطري اليمن؛ الجمهورية العربية اليمنية (الشمال) وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (الجنوب)، اعتبرت الوحدة فجرا جديدا شع بضيائه في سماء الأمة العربية، فاستبشر العرب قبل اليمنيين بهذا المولود الذي سمي الجمهورية اليمنية، وأصبح المنجز العظيم بإعادة اللحمة لشطري اليمن في 22 مايو 1990 تاريخا يتباهى به اليمنيون جميعهم .

فقيادة اليمن الجديد تكونت من القيادتين في الجمهوريتين المندمجتين حديثا، اللتين تقاسمتا السلطة، سواء في مجلس الرئاسة الذي تشكل من خمسة أفراد، أو السلطة التنفيذية بتقاسم المناصب الوزارية في الحكومة، بالإضافة إلى دمج السلطتين التشريعيتين (البرلمانين) وتقاسم إدارات المؤسسات الحكومية .

إلا أن شهر العسل لم يدم طويلا، فحدث ما توقعه بعض المتابعين لخفايا الكواليس اليمنية، حيث برزت المناكفات والتباينات السياسية بين قادة الوحدة بعد أشهر قليلة من قيامها .

واستمرت هذه الخلافات تتصاعد حدتها تارة وتنخفض تارة أخرى على مدى أربع سنوات من تاريخ الوحدة؛ لتشتد في الأخير ويغادر القادة الجنوبيون صنعاء عاصمة اليمن الموحد إلى معاقلهم في المحافظات الجنوبية، وتحديدا عدن وحضرموت، متهمين القيادة في صنعاء بالاستئثار بمغانم الوحدة، وبالمقابل اتهمتهم صنعاء بقيادة الرئيس علي عبد الله صالح بالخروج عن خط الوحدة والنكوص عن منجز اليمنيين التاريخي الذي انتظروه طويلا حتى يتحقق .

وبعد وساطات ومحاولات عربية لرأب الصدع وإصلاح ذات البين، وقبل أن يجف حبر الاتفاق الذي وقع في العاصمة الأردنية عمان بوساطة العاهل الأردني الراحل الحسين بن طلال - رحمه الله - تطورت الخلافات، لتندلع في مايو 1994 حرب بين التشكيلات العسكرية للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والشرطة التي كانت موحدة نظريا لكنها منقسمة عمليا بسبب احتفاظ الجانبين بهياكلهما كما هي من دون دمج حقيقي يجنب الانشطار، وهذا مؤشر كان يدعم توقعات المتنبئين بما حدث بسبب احتفاظ الطرفين بالقوة العسكرية منفصلة ليتحصنوا وراءها عند ساعة المواجهة .

وبعد اندلاع الحرب بفترة وجيزة أعلن علي سالم البيض، نائب الرئيس اليمني في دولة الوحدة، من المكلا - عاصمة محافظة حضرموت، شرق اليمن - عن إعادة قيام جمهورية اليمن الديمقراطية، ليخوضوا من هناك حرب انفصال، وحينها صمم الوحدويون من أهل الجنوب والشمال معا على الذود عن الوحدة والحفاظ عليها مهما كلف الأمر .

وفعلا بعد شهرين من المعارك الشرسة التي استخدمت فيها كل أنواع الأسلحة، انتصر تيار الوحدة على تيار الانفصال، ودخلت القوات الوحدوية عدن وحضرموت وبقية مناطق الجنوب بفضل مؤازرة الجنوبيين الذين قاسوا كثيرا من هذه القيادات السياسية الجنوبية التي لم ترأف بهم منذ استقلال الجنوب عام 1967، حتى تاريخ قيام الوحدة في 1990، وقد أقرت هذه القيادات بتلك الأخطاء لاحقا، إلا أنها أخطاء لا يغفرها التاريخ بسهولة، ولا يمكن أن تُمحى بجرة قلم أو يتم تجاوزها بطي صفحة من التاريخ أو لفظة اعتذار، لأنها مع الأسف شملت سجونا وإعدامات وسحلا للعلماء والمثقفين والمرجعيات الدينية وشيوخ القبائل والعشائر، وتأميم الممتلكات الخاصة للمواطنين من منازل ومحال تجارية، من دون إغفال فظائع القتل الجماعي كتفجير طائرة على متنها نخبة من الدبلوماسيين أو حروب الانقلابات التي شهدت سفكا للدماء وقتلا على الهوية المناطقية في أعوام 1969 و1978 و1986، كل ذلك بالإضافة إلى أن ما تبنته القيادات الجنوبية من فكر «اشتراكي علمي» بمسماه النظري «شيوعي – ماركسي» بتطبيقه العملي، كان سببا في ألا تحصل هذه القيادة الجنوبية على تعاطف كاف من أبناء الجنوب الذي إن لم يكن قد وقف مع الرئيس صالح في استمرار الوحدة فقد وقف متفرجا ومتشفيا في قياداته غير المحبوبة، وكان ذلك عاملا إضافيا مهما بانتصار الرئيس علي عبد الله صالح في معركة الوحدة التي حسبت له تاريخيا على خصومه الذين أضاعوا مع نهاية حرب 1994 الجنوب من أيديهم وأضاعوا مع الهزيمة تميز المشاركة في تحقيق منجز الوحدة .

إلا أنه من المهم بمكان اليوم مع ارتفاع أصوات جنوبية كثيرة تطالب بالانفصال، أن نتأمل منجز الوحدة اليمنية التي لا يختلف اثنان ممن هم في موقف الحياد على عظمتها وضرورة الحفاظ عليها، مع الإقرار بأنه لا يوجد عمل أو عطاء إنساني ينجزه بني البشر إلا ويحتمل القصور والنقصان، وأن تحقيق مطالب الناس غاية لا يمكن إدراكها؛ بالذات عندما تكون حاجة الشعب هي التنمية الاقتصادية والازدهار في مجالات الصحة والتعليم وغيرها من متطلبات الحياة الحسنة التي لا يمكن أن تلبيها بكفاءة الدول المتقدمة والغنية، فما بالك بالدول الأقل نموا التي تعيش ظروفا صعبة في جوانب كثيرة؟

لذا كانت وحدة اليمن حين قيامها منجزا عظيما، واستمرارها اليوم أيضا يعد منجزا عظيما؛ بل ضرورة ملحة في عصر تطور العلاقات وتكاملها بين الدول والمجتمعات، كما أن بقاءها أمر حتمي لا نقاش فيه، فدعاة الانفصال لا يعلمون إلى ماذا يهدفون إذا ما نجحوا في قطع عرى لحمة الوطن الواحد؛ فاليمن لا قدر الله لن يعود يمنين فقط، كما أنهم يعلمون أن أبناء ضحايا الحرب التي ترافقت مع انقلاب 13 يناير (كانون الثاني) 1986 الدامي ما زالوا أحياء يرزقون، ولم ينسوا بعد ما ألم بهم، فليس من المستبعد أن تنكأ في جنوب اليمن جراح بالكاد بدأت تندمل حتى لو ادعى أصحابها غير ذلك من باب المداراة السياسية المرحلية .

كما أن الظروف والمعطيات السياسية إقليميا ودوليا لا تخدم مطالب الانفصال، فقد ترك الانفصاليون وحدهم في ساحة المعركة قبل أن يخسروا حرب صيف 1994، ولم يعترف أحد بالجمهورية الجديدة بعد إعلانها، رغم امتلاكهم حينها جيشا جرارا يقوده ضباط مؤهلون بسلاح ودبابات ومدرعات وطائرات حربية تنطلق من مطارات مجهزة .

فرغم تلك الظروف خسروا الحرب، ولم يظفروا بالانفصال، لأن الأوضاع والمعطيات السياسية الإقليمية والدولية لم تكن لصالحهم؛ كما هي كذلك اليوم أيضا .

إن اليمن اليوم يعاني من أزمة الحوثيين التي يظهر أنها مستعصية على الحل، ويعاني من تآمر الفئات المنتمية لـ«القاعدة» التي تتربص باليمن والعرب والمسلمين على حد سواء؛ فالحرب تدمر، ومطالب الانفصال لو توسعت وتطورت فستهدم ما بني وأنجز .

لذا من المؤكد أن شعب الحكمة اليمانية قادر على أن يجتاز محنته ويقفز على أزماته المتعددة التي تريد أن تعصف به، ويضرب للعالم أحسن الأمثلة بأن مجد العرب التليد منبعه من اليمن، وأن العطاء اليماني لا ينضب أو ينحسر بل ينفض عن نفسه غبار الزمن مع كل عهد جديد ومع كل ظرف عصيب، وأن شعبا عربيا أصيلا دخل في دين الله أفواجا طواعية برسالة من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حملها له أعلم الصحابة وأكفأهم «معاذ بن جبل» (رضي الله عنه)، لا محالة سيعرف كيف يتعامل مع ظروفه الحالية بما يليق، وكيف لا وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) «الإيمان يماني والحكمة يمانية»؟

أما قيادته فلا شك قادرة على أن تقلب الطاولة على خصومها، وتأخذ بزمام المبادرة، وتطور الأحداث إلى مزيد من الديمقراطية والشفافية والاستجابة لمطالب الشعب بالتفاهم والحوار والإصلاح والتغيير وكف أيدي المفسدين والنزول عند أدنى رغبات أبنائها من أقصى جنوبه إلى أقصى شماله ومن أقصى شرقه إلى أقصى غربه، وهي تعي تماما أن عجلة التنمية لا تقف عند حد بل هي في تطور وازدهار في كل يوم.. وتعي أيضا أن كل يوم يمضي من دون الأفضل يسبب خسرا وإحباطا في حياة الناس .

وقائد كعلي عبد الله صالح حقق الوحدة وصانها وخاض الكثير من المواجهات في سبيل حمايتها لن تفوته الفراسة والذكاء والشجاعة في المحافظة عليها بإسناد مسؤولية التنمية والتطوير للأكفاء المؤهلين المخلصين المتميزين الشرفاء النزهاء من أبناء شعبه في قيادة دفة الأمور في بلد يزخر برجال قادرين على أن يحملوا على ظهورهم مسؤوليات قد تنوء عن حملها جبال اليمن الشامخة .

إن اليمن كما كان على مر تاريخه واعد بالخير، وسيظل كذلك، ولن يَغلِب الحكمة اليمانية أي أمر كان، ونحن في جيبوتي نعتبر أنفسنا كما قال الرئيس إسماعيل عمر جيله، في أحد اللقاءات الصحافية «إننا جزء من اليمن»، ففعلا نحن كذلك؛ يضرنا ما يصيب اليمن من ابتلاء، كما ينعكس علينا خيرا ما تناله من خير .

فمعاناة جيبوتي من مصيبة الصومال كبيرة، لذا خشيتنا على اليمن أكبر، فهي الجار الأقرب جغرافيا وثقافيا وإنسانيا واقتصاديا، فالله أسأل أن يحمي اليمن مما أصاب غيرها من شقيقاتها العربية من محن، وأن يلهم اليمنيين حكمتهم ليتجاوزوا أزمتهم .

*دبلوماسي جيبوتي

- عن الشرق الأوسط
__________________



لك العليا يا وطني بعزتك عزتي تزداد





بدمي افدي ترابك ولايوصى عليك اوغاد




التعديل الأخير تم بواسطة @نسل الهلالي@ ; 2010-08-13 الساعة 01:10 AM
@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 01:13 AM   #2
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي

عن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسمل قال:" آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان" متفقٌ عليه.

الكاتب استهل الشهر الكريم بقال فية كذب وتزييف ونفاق
__________________



لك العليا يا وطني بعزتك عزتي تزداد





بدمي افدي ترابك ولايوصى عليك اوغاد



@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 01:27 AM   #3
بن عطـَّاف
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-03-06
المشاركات: 4,091
افتراضي

..

أجمل رد على هذا الكويتب هو سؤاله من خلال كلامه .. حيث يقول شطرين اليمن ..
وكما نعلم انه عندما يقول شطرين بمعنى انهما كان وطن واحد وتشطرتا الى شطرين ..
طيب نحن نعلم متى تشطرت الكثير من الدول ومن الذي شطرها واي اسباب ادت الى التشطر حتى نعرف تاريخ اليوم ..
ولكن في الحالة (اليمنية) متى كان هذا التشطر ومن الذي شطر هذا اليمن كي تصبح شطرين كما يزعم الكويتب ..


...
بن عطـَّاف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 01:36 AM   #4
عرين الاسود
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-07-31
المشاركات: 1,219
افتراضي

الرد العلمي والمنطقي هو المطلوب وليس الشتم
عرين الاسود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 01:41 AM   #5
الدبور
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-18
الدولة: بدون
المشاركات: 611
افتراضي

*دبلوماسي جيبوتي

- عن الشرق الأوسط
لاندري ماذا يريد هذا الكاتب الحضرمي الذي تنكرة حتى لاصله الجنوبي
الدبور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 02:28 AM   #6
طلال الشبواني
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-15
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 632
افتراضي

هذا الكاتب كذاب لأنه لم يكتب ان القوات الشماليه قتلت الجنوبيين ونهبت اراضيهم وممتلكاتهم وهذه المقالات مدفوعة الثمن
طلال الشبواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 03:00 AM   #7
alamuody
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-20
المشاركات: 2,690
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@ مشاهدة المشاركة
عن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسمل قال:" آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان" متفقٌ عليه.

الكاتب استهل الشهر الكريم بقال فية كذب وتزييف ونفاق

الكاتب والجريدة يستلمان الرشأ من صنعاء ، ومصيرهم النار لامحالة ، الشرق الاوسط أشتهرت بعدائها للجنوب العربي ، منذو ان ترأسها الكاتب المنافق الشهير خيرالله ، وقبحهم الله من بشر ، وهنا لايسعنا الا ان نقول للرئيس الجيبوتي "جيلة " أن يعيد تربية مستوطني بلاده ، فكل ما تحدث به (بامخرمة ) يكون خطرا وفتنه على جيبوتي والجنوب العربي البلدان الجاران
أما الاستقلال فهو أت ولاريب ، طال الزمن أم قصر ، ولسنا يمنيون يابامخرومة
alamuody غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-13, 04:08 PM   #8
سلام ثورى
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-05
المشاركات: 22
افتراضي



سبقنى الاخ بن عطاف عند رد على قول الكاتب ( شطرى اليمنى ) ..
نعم ان المشكلة فى تزوير الهوية التى يتكؤن عليها فى فرض الاحتلال ، ان فرض الهوية قاد الى فرض الاحتلال ..
لسنا شطر من اليمن ؟ متى كنا يمنا ؟ ان اليمن صار هوية سياسية لبقعة معينة من الارض فى الجنوب الغربى من الجزيرة العربية عاصمته صنعاء .. ان صنعاء احتكرت هذا الاسم ولم يعد اسم لجهة .. الاسم التاريخ الذى يدل على جهة انتهى منذ قرون .. وحل اسم يمن الاسم السياسى محله .. ولذلك خرجت عدن ولحج ويافع من تسمية يمن ... لانها ليست تابعة لصنعاء ولا لنفذها اطلاقا منذ قرون ... ام حضرموت التاريخية ( محافظات شبوة وحضرموت والمهرة ) ليست من اليمن لا الجهة ولا اليمن السياسى ..

ان المقال فيه نفس يمنى واضح لا يدركه الا الانسان الجنوبى ، هذا النفس يثمثل فى الاصرار على يمنية الجنوب ، وان الوحدة هى الضمانة للامن وخطر انهيارها سوف يتعدى للى افريقيا ( سبحان الله ) وان العرب فرحوا بها .. الخ ويتجلى النفس اليمنى فى نبش الماضى ، ويتجلى هذا النفس الشيطانى الخبيث عندما قال ان ضحايا 1986 لم ينسوا م ا حل بهم وسوف ينتقمون اذا حصل الانفصال .. و اغفل ان احداث 1986 اصابت الطرفين ولا يوجد فيها طرف منتصر وضحية بل الجنوب هو الضحية .. هذا هو الخبث الذى يدركه ابناء الجنوب جيدا ... هذه بقايا قش يتمسك بها الاحتلال ليطيل فى عمره ليس الا .. لانه يعرف انها مسالة وقت ليرحل ، فليس معه سلاح الا التهديد بالصوملة والتخويف من تجدد الصراع فى الجنوب ، هذا ما بقى له من سلاح ، وان وجحدة تستند على هذه المغالطات لهى وحدة فاشلة هذا اذا اسميناها وحدة ...

ثم من قال ان الكاتب حضرمى ، من السهل ان يتحل اى واحد فينا اسم معين ويكتب به .. اننا نلاحظ هذا الاصرار من نظام صنعاء والصحف المأجورة فى الكتابه باسم جنوبيين لتضليل السياسى ليس الا وحتى يخلطوا الاوراق وينشروا الضباب حتى لا تتضح معالم وجود جبهتين متقابلتين ، الجبهة الجنوبية و جبهة الاحتلال اليمنى ...
وحقا ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ان مم ادرك الناس من كلام النبوة الاول : اذا لم تستح فصنع ماشئت "

سلام ثورى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-14, 02:10 AM   #9
رشدااان
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-07-17
المشاركات: 394
افتراضي

وش دخلنا باليمن

الموضوع يخص اليمن ووحدته


مع السلامة
__________________
غُـربـــاءٌ . . .

هكذا الأحرار
في دُنيا العبيد
رشدااان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
استمرار لمسلسل الاختطافات ..اختطاف ثمانية أشخاص جنوبيين في محافظة ذمار اليمنية ابن العاصمه عدن المنتدى السياسي 4 2011-08-05 07:08 AM
الصحافه العربيه والعالميه - استمرار الاحتجاجات في المدن اليمنية وأنصار الرئيس يعتدون عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 7 2011-02-23 01:48 PM
لنناضل من أجل الدفاع عن الثورة اليمنية وتحقيق الوحدة اليمنية وتنفيذ الخطة الخمسية عليان الكندي المنتدى السياسي 2 2010-12-11 04:07 PM
استمرار قيادة الماضي الحاضر يعني استمرار الفشل والهزائم م.فهيم المشألي المنتدى السياسي 35 2010-09-24 09:00 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر