طريد محمد إسماعيل الأحمرمن المكلا بعيد حرب 94 يسترجل في نهاية 2008- النقيب بن عيدان ا

[@نسل الهلالي@]

طريد محمد إسماعيل الأحمرمن المكلا بعيد حرب 94 يسترجل في نهاية 2008- النقيب بن عيدان الهلالي *

--------------------------------------------------------------------------------

الخميس - 18/12/2008 - 11:49:38 مساء
طريد محمد إسماعيل الأحمرمن المكلا بعيد حرب 94 يسترجل في نهاية 2008- النقيب بن عيدان الهلالي *



شبكة شبوة برس – خاص - قرءنا بتعجب تصريـح اللواء سالم علي قطـن نائب رئيس هيئة الأركان العامة لشئون ؟؟ ( بدون تخصص ) المنشور قسرآ في صحيفة الأيام ليومنا هذا الخميس 18 ديسمبروالذي يتهم فيه ويشنع على كل من يقول لآ للظلم والهيمنه والتهميش من أبناء الجنوب ؟

وسواء كان تصريح سالم علي قطن صادر عنه عن قناعة أم كتبه غيره وأرسله إلى صحيفة الأيام من جهاز الفاكس المعتاد والمعلوم رقمة والمكتب القابع فيه والذي عادة مايحمل مقالات ياسر اليماني وسيف العسلي وأشباههم من الكتبة المسترزقين على أبواب عبده بورجي والشاطر علي !!.

وقد جاء في تصريح قطن ما نصه

أن العناصر التي ظلت مرتبطة بأجهزة الاستخبارات الاستعمارية واندست على ثورتي 26 سبتمبر والـ14 من أكتوبر وعلى دولة الوحدة قد كشفت اليوم القناع عن وجهها القبيح الذي تجلى في دعوتها لإحياء تلك المشاريع الاستعمارية القديمة الجديدة تحت لافتة مايسمى بالجنوب العربي».

ولأن اللواء نائب (بدون صلاحية نظرائه الشماليين) رئيس هيئة الأركان العامة الذي إمتلك الجرأة والشجاعة البئيسة لمحاربة أهله في الجنوب والإنتصار عليهم لمصلحة قوى أخرى لم تتعامل معه كحليف ند ومساو!! بل كأجير مبخوس الأجر!!.

خانته شجاعته وجرأته في الدفاع والإنتصارلكرامته ولحقه في الحياة كمواطن يتمتع بكامل حقوق المواطنة وكذلك خانته شجاعته وجرأته في الدفاع عن حقه كقائد عسكري متمرس ومقتدر حقق مهمته القتالية بنجاح (بصرف النظر عن ملابسات الحرب ورأينا فيها) في جبهة شبوة حضرموت في حرب 1994 وكان أول قائد عسكري يدخل بجنوده ولوائه لواء شلاّل إلى مدينة المكلآ قبل دخول رفاقة الآخرين مدينة عدن عاصمة الجنوب بل وكذلك قبل وصول محمد إسماعيل الأحمر وعبدالقادر باجمال وعوض بامطرف إلى مطار الريان بالطائرة من صنعاء مباشرة بعد إنتهاء الحرب بعدة أيام والدنيا عوافي!!؟ .

كان من حقه كمواطن جنوبي وكقائد عسكري ناجح أن يبقى في المكلا قائدآ للمنطقة العسكرية الشرقية ومشاركآ في السلطة والقرار والثروة كونه ممثلآ لجهة جغرافية كبيرة المساحة والثروة ومثلا كذلك لجهة جغرافية يمتاز أهلها بالعلم والثقافة والإنظباط دخلت نظريآ كطرف ذو سيادة في وحدة مع الجمهورية العربية اليمنية !!.هذا المكون القبيل للجمهورية العربية اليمنية في الوحدة يفترض أن يكون له ممثلين موازين ومساوين لممثلي الجمهورية العربية اليمنية وكان المفترض بعد خروج الطرف الجنوبي المؤسس للوحدة مهزوما بالحرب أن يحل قطن ورفاقه محل الطرف المهزوم في تمثيل الجنوب قولآ وفعلا , وهم مغاوير حرب 94 !.

سالم علي قطن الذي إستولى على معدات وإمكانيات جيش دولة باسلحته الثلاثة جوية وبحرية وبرية كانت مخزونة وبايدي القوات الجنوبية المهزومة في المكلا ومينائيها البحري والجوي وفي مستودعاتها بما فيها أحدث الطائرات حينها ميج 29 لم يستطع قطن ولوائه الإستفادة منها بل حافظ عليها ليأخذها ويباهي بها ويستفيد منها غيره!.

وخانته شجاعته وجرأته بالإحتفاظ ولو بجزء يسير منها ليرمم أسلحة لوائه لواء شلاّل التي دخل بها المكلآ وخرج منها كذلك ببقاياها وهي نفس الإسلحة التي خرج بها أيضآ من الجنوب بعد أحداث يناير 1986م قبل ذلك وترك المكلآ مطرودآ من قبل محمد إسماعيل الأحمر الذي تربع على عرشها وخيراتها لسنوات حتى مقتله وخلفه أحد أبناء عمومته وليس قطن أو أحد من رفاقة .



من كل ما مر نستخلص أن قطن ورفاقه لعبو أدوارهم بنجاح -وإن كان كنجاح الزوج المخدوع في أداء دوره - كما هو مرسوم ومحدد له ولزملائه عليوه ورجب وعبدربه منصوروغيرهم من الجنوبيين العسكريين والمدنيين(ممن قبلوعلى أنفسهم الإنبطاح على أربع) والذين كانو بحق ( العسكريين منهم ) مفاتيح النصر للقوات الجنوبية المتمركزة في اليمن منذ يناير 86 والحليفة لقوات الجمهورية العربية اليمنية وقائدها علي عبدالله صالح !!.

ولأن سالم علي قطن إستمرأ حياة الذل والخنوع والقبول بالجلوس في الصفوف الخلف الخلفية مع ياسراليماني

وأشباه ياسر اليماني ممن يطلق عليهم بيلوجيآ صفة ( ذكور)..

فقد هاله –وهوالعاجزعن ذلك- أن تنبري طليعة جنوبية إمتلكت روح الإباء والكرامة وبالثمن الكبير والغالي الذي دفعته وستدفعه لاحقآ إن تطبل الأمرهذه الطليعة ترفض الظلم الخضوع وحياة الذل والمهانة وتبعتها جموع شعب الجنوب من شرقه إلى غربه الباحثة عن الحياة والحرية مقدمة التضحيات بدماء الشهداء ونزيف الجرحى وأنآت وقهر السجناء السياسيين من أبناء الجنوب.. مهرآ وقربانآ لليوم القادم... يوم الجنوب العظيم... يوم الحرية.. والتحرر.. والميلاد الجديد.



* خاص لشبكة شبوة برس






--------------------------------------------------------------------------------

المحرر : شبكة شبوة برس - خاص
http://shabwahnews.com/id2359.html

[bakre]

لم يحزنني ما قيل عن قطن ولكني حزنت على المعاملة المذلة الدي رضاها لنفسة
وبالاخير نقول يالله قد مجور بجلالة قدرة رضى بجزمة ظابط الامن السياسي ,انا خائف من يوم لن يكفية اي اعتذار او غسل
عار بعد الانفصال..........

[@نسل الهلالي@]

من يهن يسهل الهوان علية ما بجرح با ميت ايلامو