إلى الضالع الجريحة.صادق العقوري -

[عميد الحالمي]

صالح وجلاوزته المجرمون قادمون

والأهل والديار والبنون غداً سيعدمون

ان لم نعد الخنادق ونشرع البنادق

سترتدي المدينة السواد وتغرق النساء في الحداد

مع الاعتذار للشاعر: إلا انه بات من الواضح للعيان وعلى مرءئ ومسمع العالم اجمع اقدمت القوة البربرية الغاشمة الذي يتزعمها مجرم الحرب الجنرال صالح وجنرلات جيشه اللعين والعسس والمتآمرين ومن لف لفهم على صب جم نار غضبهم على مدينة مسالمة بهيبة ووقار مدينة الضالع وان كل هذا الحقد الدفين الذي يحاول النيل من ابطال الضالع الشرفاء وكسر عزيمتهم لن يتاتا اكله مهما حاول المجرمون والمتامرون سوى من ابنا الجنوب او من ابنا الضالع امثال الدمي المتحركة من المحافظ ونائبة ومدير امنة ومن هم في المراتب العليا والدنيا وحملة النياشين والاوسمة الملطخة بدماء الابرياء من حضرموت الى المعجلة الى عدن وردفان والضالع وطور الباحة وكرش والمسيمير ويافع.

ان هؤلاء قد اخطئو مرتين عندما أعانو المحتل على قتل النساء والاطفال بدون ذنب وعندما تآمروا ضد الوطن الذي قدم لهم الكثير ان التاريخ لن يرحم احد مهما طال الزمن او قصر. مذا يريد هؤلاء حتى يستفيقوا من غيبوبتهم الإخلاقية والوطنية الم تكفيهم كل هذة الدماء والأشلاء ؟؟.. عجبي .

ان على اخوننا في الوطن والدم الانتصار لشهدا الضالع بالعمل الفعلي والجاد لا بالمظاهرات والاعتصامات فحسب ان هذا العدو الغاشم البربري لا يؤمن الا بالحديد والنار ولم يرتقي بعد الى الاساليب الحضارية على راي مثلهم ( سك القبيلي يعرفك) وقد ان الاوان بعد مضي اربع سنوات من النظال السلمي التحرري الانتقال الى الخيار المسلح لانة حسب ماعتقد سيكون ذو مردود سريع وفعال ولنا في هذا المضمار باع طويل من ايام الامبراطورية التى كانت لن تغيب عنها الشمس حتى قرر الرجال البواسل بداية كسوف شمها من على قمم جبال ردفان الشما في 14 اكتوبر 1963 .



اذا قدر لنا إحصاء الشهدا والجرحى والمعتقلين والمشردين سيتضح لنا جلياً ان هذا العدو الاستعماري المجرم لا يفرق بين مواطن مسالم واعزل او بين مقاتل ومسلح فخيار حمل السلاح والدفاع عن النفس هوا الخيار الصائب في مثل هذة الحالة كما قال الشاعر ( من لم يمت بالسيف مات بغيرة # تعددت الاسباب والموت واحدآ).

ان العمليات النوعية واختيار الاهداف الموجعة التي سيكون لها تاثير بالغ على قوات الاحتلال مثل ظرب خطوط الامداد واستهداف القادة العسكريين والاامنيين وارباك العدو على امتداد ارض وطننا الحبيب سوف تحدث ارتبك وبلبلة في صفوف جيش الاحتلال وستحمل خزينة النظام تكليف باهضة لن يستطيع الايفا بها في ضل وظعة الاقتصادي الهش ووجود الفساد المزمن في جسدة. طالما وهذا العدو الجبار لم يراعي فينا شرع او عرف فهوا يقتل النساء والاطفال في بيوتهم امنين مسالمين فحن من حقنا الدفاع عن اهلنا وعرضنا وقد كفلت لنا هذا كل الاعراف السمواية والقوانيين الدولية.

ان العمليات العسكرية ضد قوات الاحتلال سيكون لها تاثير على الساحة الميدانية والسياسية على خطيين متوازييين ففي الوقت الذي سيتم تحرير الارض شبرآ شبرآ واسقاط المديريات والمحافظات تباعآ في ايدي قوات التحريرستفتح ايظآ افاق كبيرة امام السياسي الجنوبي لغرض فرض ارادتة على قوات الاحتلال ومما يحسن مركزة التفاوضي حول شروط خروج قوات الاحتلال ونيل الاستقلال الناجزفي القريب العاجل انشا اللة.

*ناشط سياسي/سويسرا

[محمد مسعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميد

صالح وجلاوزته المجرمون قادمون

والأهل والديار والبنون غداً سيعدمون

ان لم نعد الخنادق ونشرع البنادق

سترتدي المدينة السواد وتغرق النساء في الحداد

مع الاعتذار للشاعر: إلا انه بات من الواضح للعيان وعلى مرءئ ومسمع العالم اجمع اقدمت القوة البربرية الغاشمة الذي يتزعمها مجرم الحرب الجنرال صالح وجنرلات جيشه اللعين والعسس والمتآمرين ومن لف لفهم على صب جم نار غضبهم على مدينة مسالمة بهيبة ووقار مدينة الضالع وان كل هذا الحقد الدفين الذي يحاول النيل من ابطال الضالع الشرفاء وكسر عزيمتهم لن يتاتا اكله مهما حاول المجرمون والمتامرون سوى من ابنا الجنوب او من ابنا الضالع امثال الدمي المتحركة من المحافظ ونائبة ومدير امنة ومن هم في المراتب العليا والدنيا وحملة النياشين والاوسمة الملطخة بدماء الابرياء من حضرموت الى المعجلة الى عدن وردفان والضالع وطور الباحة وكرش والمسيمير ويافع.

ان هؤلاء قد اخطئو مرتين عندما أعانو المحتل على قتل النساء والاطفال بدون ذنب وعندما تآمروا ضد الوطن الذي قدم لهم الكثير ان التاريخ لن يرحم احد مهما طال الزمن او قصر. مذا يريد هؤلاء حتى يستفيقوا من غيبوبتهم الإخلاقية والوطنية الم تكفيهم كل هذة الدماء والأشلاء ؟؟.. عجبي .

ان على اخوننا في الوطن والدم الانتصار لشهدا الضالع بالعمل الفعلي والجاد لا بالمظاهرات والاعتصامات فحسب ان هذا العدو الغاشم البربري لا يؤمن الا بالحديد والنار ولم يرتقي بعد الى الاساليب الحضارية على راي مثلهم ( سك القبيلي يعرفك) وقد ان الاوان بعد مضي اربع سنوات من النظال السلمي التحرري الانتقال الى الخيار المسلح لانة حسب ماعتقد سيكون ذو مردود سريع وفعال ولنا في هذا المضمار باع طويل من ايام الامبراطورية التى كانت لن تغيب عنها الشمس حتى قرر الرجال البواسل بداية كسوف شمها من على قمم جبال ردفان الشما في 14 اكتوبر 1963 .



اذا قدر لنا إحصاء الشهدا والجرحى والمعتقلين والمشردين سيتضح لنا جلياً ان هذا العدو الاستعماري المجرم لا يفرق بين مواطن مسالم واعزل او بين مقاتل ومسلح فخيار حمل السلاح والدفاع عن النفس هوا الخيار الصائب في مثل هذة الحالة كما قال الشاعر ( من لم يمت بالسيف مات بغيرة # تعددت الاسباب والموت واحدآ).

ان العمليات النوعية واختيار الاهداف الموجعة التي سيكون لها تاثير بالغ على قوات الاحتلال مثل ظرب خطوط الامداد واستهداف القادة العسكريين والاامنيين وارباك العدو على امتداد ارض وطننا الحبيب سوف تحدث ارتبك وبلبلة في صفوف جيش الاحتلال وستحمل خزينة النظام تكليف باهضة لن يستطيع الايفا بها في ضل وظعة الاقتصادي الهش ووجود الفساد المزمن في جسدة. طالما وهذا العدو الجبار لم يراعي فينا شرع او عرف فهوا يقتل النساء والاطفال في بيوتهم امنين مسالمين فحن من حقنا الدفاع عن اهلنا وعرضنا وقد كفلت لنا هذا كل الاعراف السمواية والقوانيين الدولية.

ان العمليات العسكرية ضد قوات الاحتلال سيكون لها تاثير على الساحة الميدانية والسياسية على خطيين متوازييين ففي الوقت الذي سيتم تحرير الارض شبرآ شبرآ واسقاط المديريات والمحافظات تباعآ في ايدي قوات التحريرستفتح ايظآ افاق كبيرة امام السياسي الجنوبي لغرض فرض ارادتة على قوات الاحتلال ومما يحسن مركزة التفاوضي حول شروط خروج قوات الاحتلال ونيل الاستقلال الناجزفي القريب العاجل انشا اللة.

*ناشط سياسي/سويسرا

تحياتي لك اخي صادق العقوري لقد اصبت الحقيقه في موضوعك فلابد من الارتقا الئ العمليات النوعيه مثل ماشرحت ارباك العدو مهم وتوسيع نطاق المواجهات العسكريه وبشكل منضم واختيار الاهداف والقيام بعمليات المباغته والهجوم السريع والانسحاب ويكون الهجوم في المساء وتقبل تحياتي