الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-01-01, 12:35 PM   #1
حلبوب
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2009-09-26
المشاركات: 21
افتراضي أسوشيتد برس: البنتاغون ضخ ما يقرب من 70 مليون دولار كمساعدات عسكرية لليمن خلال هذا ال

ألمح تقرير لوكالة أسوشيتد برس إلى أن طائرات أميركية بلا طيار هي التي نفذت الغارة التي استهدفت قبل أيام عناصر من تنظيم القاعدة في جنوب اليمن وراح ضحيتها أيضا عدد من المدنيين، واعتبر التقرير أن هذه الغارة تأتي ضمن الإستراتيجية الأميركية الجديدة التي تركز على اليمن وباكستان كمركزين رئيسيين للحرب ضد القاعدة.



وأشار التقرير إلى أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ضخت ما يقرب من سبعين مليون دولار في شكل مساعدات عسكرية لليمن هذا العام، وهو ما يمثل تدفقا ماليا هائلا يستهدف القضاء على توسع القاعدة واتخاذها ملاذا آمنا في ذلك البلد.

ووفقا للوكالة الأميركية، فقد جاءت الغارة الجوية التي نفذتها قوات أميركية بشكل سري الأسبوع الماضي لتمثل جزءا من حملة متنامية لدعم القوات اليمنية وتحسين قدراتها، علما بأن أميركا أنفقت بسخاء على هذا الموضوع هذا العام مقارنة بالعام الماضي الذي لم يشهد أي إنفاق.

ومثلما بذل الجيش الأميركي جهدا لدعم حرس الحدود الباكستاني، فإنه قدم دعما تدريبيا للقوات اليمنية في مجال مكافحة الإرهاب، كما أنه يتولى تزويدها بمعلومات استخباراتية ربما تتضمن عمليات مراقبة تقوم بها طائرات بدون طيار وفقا لما يعتقده مسؤولون أميركيون ومحللون. السلطات اليمنية تخشى من أن دورا أميركيا واضحا في هذا الشأن سوف يؤدي إلى تأجيج الصراعات الداخلية في البلاد

"ويأتي هذا الاهتمام الشديد في وقت حساس من الناحية السياسية، حيث إن الولايات المتحدة واليمن تواصلان محادثات حول إمكانية نقل المعتقلين اليمنيين في قاعدة غوانتانامو وتسهيل عودتهم إلى وطنهم.


ومع أن هذا النقل يمثل أمرا حاسما بالنسبة للرئيس باراك أوباما الذي تعهد بإغلاق معتقل غوانتانامو، فإن قادة الولايات المتحدة ليسوا مقتنعين بأن اليمن جاهز لذلك أو إنه ببساطه لن يطلق سراح هؤلاء المعتقلين.


من جانبها، تتابع صنعاء بإحباط المعلومات التي تتواتر عن تورط الولايات المتحدة في غارة الأسبوع الماضي ونجا منها قائد محلي لتنظيم القاعدة لكن قتل فيها آخرون، علما بأن السلطات اليمنية تخشى من أن دورا أميركيا واضحا في هذا الشأن سوف يؤدي إلى تأجيج الصراعات الداخلية في البلاد.

وكنتيجة لذلك، فإن المراقبين ليس بإمكانهم إلا الحديث الهامس حول التحركات المتزايدة التي تشهدها قاعدة عسكرية في شمال غرب اليمن، فضلا عن مشاهدتهم لطائرات جديدة وطائرات بدون طيار تحلق في سماء البلاد، حيث أكد مسؤول دفاعي أن الأسابيع الماضية شهدت تدريبات في مجال مكافحة الإرهاب تنوعت بين برية وجوية وبحرية.


ويقول غريغوري جونسون، وهو خبير بالشؤون اليمنية في جامعة برينستون وقام بزيارات منتظمة لليمن، إن الوجود الأميركي هناك يتزايد بشكل مؤكد، وأكد أن ذلك كان واضحا في السفارة الأميركية عندما زار اليمن الصيف الماضي.

ويعتقد جونسون أن هذه الزيادة بالتوازي مع الضربة الأخيرة التي راح ضحيتها مدنيون إلى جانب أعضاء بالقاعدة، قد تكون نتيجتها الوحيدة هي دعم القاعدة في اليمن مع إثارة الجماعات المناهضة للحكومة، أي أن النتيجة في النهاية ستكون عكسية.

ويوضح جونسون أن شريط فيديو وصورا لأطفال ونساء قتلوا في الغارة الأخيرة ستمثل عوامل تساعد على تجنيد عناصر جديدة لتنظيم القاعدة.

ويضيف أن "المسؤولين الأميركيين بدورهم لن يؤكدوا علانية مشاركتهم في غارة الأسبوع الماضي وسيقدمون فقط تعليقات عامة وفضفاضة حول النشاطات الأميركية باليمن".

فالمتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية بي جي كراولي يقول "نحن نواصل تقديم المشورة والتدريب والمعدات إلى كل من السعودية واليمن كجزء من جهودنا المستمرة للتعاون الأمني".

ومع ذلك فإن آخرين يعترفون بتورط الولايات المتحدة في الهجوم، ويقولون إنها تقدم المزيد من الدعم والمراقبة لليمن في حملته لضرب تنظيم القاعدة الذي ينشط في مساحات شاسعة لا تسيطر عليها الحكومة.


وتمثل هذه العملية ذروة التغيير الإستراتيجي الذي بدأته الولايات المتحدة قبل نحو عام، عندما اعتبرت أن اليمن وباكستان هما مركزان رئيسيان للحرب ضد تنظيم القاعدة، وهو ما أكده لأسوشيتد برس مسؤول عسكري على دراية مباشرة بهذه الإستراتيجية.



وقال المسؤول الذي اشترط عدم الكشف عن اسمه بسبب الطبيعة السرية للعمليات، إن هذا الدعم الأميركي يأتي بناء على طلب من اليمن.


وقد نفى كراولي ما وصفه البعض بتورط أميركي في الحرب التي تجري في شمال اليمن بين الحكومة وجماعة الحوثي الشيعية، وأكد أن الولايات المتحدة ليس لها أي دور مباشر في ما يجري على طول الحدود.


وكانت السعودية بدأت أوائل نوفمبر/تشرين الثاني الماضي عملية جوية وبرية ضد الجماعة التي تخوض تمردا ضد الحكومة اليمنية، وذلك بعد مناوشات جرت على الحدود.


ويعتقد كثيرون أن الصراع تطور إلى اشتباك بين السعودية حليفة الولايات المتحدة وإيران التي يتهمها اليمن بدعم المتمردين الشيعة، في حين يتهم الحوثيون بدورهم حكومة بلادهم بالتحالف مع "السنة المتشددين" علما بأن إيران تنفي أي تورط لها في هذا الصراع.


وشهدت الفترة الماضية تدفق دبلوماسيين وقادة عسكريين من الولايات المتحدة إلى اليمن للضغط على حكومتها من أجل تصعيد حملتها ضد تنظيم القاعدة، في حين يشدد مسؤولون يمنيون في الوقت نفسه، على أنهم بحاجة إلى معدات أفضل ومساعدات أخرى.


وقد استجابت واشنطن للمطالب اليمنية وقدمت هذا العام أكثر من ثلاثين مليون دولار عبارة عن سفن ومعدات أخرى لخفر السواحل إضافة على 25 مليونا لتأمين الحدود وستة ملايين لطائرات مروحية مع كاميرات يمكنها العمل ليلا.


لكن كريستوفر بوسيك، وهو خبير بالشؤون اليمنية يعمل بواشنطن ضمن مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، يؤكد أن المشاركة العسكرية المباشرة في اليمن لن تكون كافية لمواجهة المشكلة بشكل ملائم، حيث يجب بناء القدرات المحلية للتعامل مع الأمر بطريقتهم الخاصة.


يذكر أن ناشطي القاعدة في كل من السعودية واليمن أعلنوا في وقت سابق من العام الجاري عن اندماجهم لتكوين ما أصبح يعرف بـ"تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب" وهي الخطوة التي أعقبها كما يقول مسؤولو المخابرات الأميركية، عمليات تجنيد لأعضاء جدد إضافة إلى محاولات لم ينجح أغلبها لعبور الحدود من اليمن إلى السعودية.


وقدم هذا التنظيم عدة إشارات على أنه ينوي استهداف المصالح الغربية في شبه الجزيرة العربية
حلبوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-01-01, 12:40 PM   #2
الحدي1
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-31
المشاركات: 16
افتراضي

يبشر علي صالح بالويل
لم تقف اميركا يوماً الى جانب طرف من الاطراف الا وكانت الهزيمه والخزي والعار نصيبه
ومن كذب يستعرض احداث المنطقه وحال الاطراف الذين دعمتهم اميركا .
الحدي1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-01-01, 12:56 PM   #3
بارجاش
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-08
المشاركات: 183
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلبوب مشاهدة المشاركة
ألمح تقرير لوكالة أسوشيتد برس إلى أن طائرات أميركية بلا طيار هي التي نفذت الغارة التي استهدفت قبل أيام عناصر من تنظيم القاعدة في جنوب اليمن وراح ضحيتها أيضا عدد من المدنيين، واعتبر التقرير أن هذه الغارة تأتي ضمن الإستراتيجية الأميركية الجديدة التي تركز على اليمن وباكستان كمركزين رئيسيين للحرب ضد القاعدة.



وأشار التقرير إلى أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ضخت ما يقرب من سبعين مليون دولار في شكل مساعدات عسكرية لليمن هذا العام، وهو ما يمثل تدفقا ماليا هائلا يستهدف القضاء على توسع القاعدة واتخاذها ملاذا آمنا في ذلك البلد.

ووفقا للوكالة الأميركية، فقد جاءت الغارة الجوية التي نفذتها قوات أميركية بشكل سري الأسبوع الماضي لتمثل جزءا من حملة متنامية لدعم القوات اليمنية وتحسين قدراتها، علما بأن أميركا أنفقت بسخاء على هذا الموضوع هذا العام مقارنة بالعام الماضي الذي لم يشهد أي إنفاق.

ومثلما بذل الجيش الأميركي جهدا لدعم حرس الحدود الباكستاني، فإنه قدم دعما تدريبيا للقوات اليمنية في مجال مكافحة الإرهاب، كما أنه يتولى تزويدها بمعلومات استخباراتية ربما تتضمن عمليات مراقبة تقوم بها طائرات بدون طيار وفقا لما يعتقده مسؤولون أميركيون ومحللون. السلطات اليمنية تخشى من أن دورا أميركيا واضحا في هذا الشأن سوف يؤدي إلى تأجيج الصراعات الداخلية في البلاد

"ويأتي هذا الاهتمام الشديد في وقت حساس من الناحية السياسية، حيث إن الولايات المتحدة واليمن تواصلان محادثات حول إمكانية نقل المعتقلين اليمنيين في قاعدة غوانتانامو وتسهيل عودتهم إلى وطنهم.


ومع أن هذا النقل يمثل أمرا حاسما بالنسبة للرئيس باراك أوباما الذي تعهد بإغلاق معتقل غوانتانامو، فإن قادة الولايات المتحدة ليسوا مقتنعين بأن اليمن جاهز لذلك أو إنه ببساطه لن يطلق سراح هؤلاء المعتقلين.


من جانبها، تتابع صنعاء بإحباط المعلومات التي تتواتر عن تورط الولايات المتحدة في غارة الأسبوع الماضي ونجا منها قائد محلي لتنظيم القاعدة لكن قتل فيها آخرون، علما بأن السلطات اليمنية تخشى من أن دورا أميركيا واضحا في هذا الشأن سوف يؤدي إلى تأجيج الصراعات الداخلية في البلاد.

وكنتيجة لذلك، فإن المراقبين ليس بإمكانهم إلا الحديث الهامس حول التحركات المتزايدة التي تشهدها قاعدة عسكرية في شمال غرب اليمن، فضلا عن مشاهدتهم لطائرات جديدة وطائرات بدون طيار تحلق في سماء البلاد، حيث أكد مسؤول دفاعي أن الأسابيع الماضية شهدت تدريبات في مجال مكافحة الإرهاب تنوعت بين برية وجوية وبحرية.


ويقول غريغوري جونسون، وهو خبير بالشؤون اليمنية في جامعة برينستون وقام بزيارات منتظمة لليمن، إن الوجود الأميركي هناك يتزايد بشكل مؤكد، وأكد أن ذلك كان واضحا في السفارة الأميركية عندما زار اليمن الصيف الماضي.

ويعتقد جونسون أن هذه الزيادة بالتوازي مع الضربة الأخيرة التي راح ضحيتها مدنيون إلى جانب أعضاء بالقاعدة، قد تكون نتيجتها الوحيدة هي دعم القاعدة في اليمن مع إثارة الجماعات المناهضة للحكومة، أي أن النتيجة في النهاية ستكون عكسية.

ويوضح جونسون أن شريط فيديو وصورا لأطفال ونساء قتلوا في الغارة الأخيرة ستمثل عوامل تساعد على تجنيد عناصر جديدة لتنظيم القاعدة.

ويضيف أن "المسؤولين الأميركيين بدورهم لن يؤكدوا علانية مشاركتهم في غارة الأسبوع الماضي وسيقدمون فقط تعليقات عامة وفضفاضة حول النشاطات الأميركية باليمن".

فالمتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية بي جي كراولي يقول "نحن نواصل تقديم المشورة والتدريب والمعدات إلى كل من السعودية واليمن كجزء من جهودنا المستمرة للتعاون الأمني".

ومع ذلك فإن آخرين يعترفون بتورط الولايات المتحدة في الهجوم، ويقولون إنها تقدم المزيد من الدعم والمراقبة لليمن في حملته لضرب تنظيم القاعدة الذي ينشط في مساحات شاسعة لا تسيطر عليها الحكومة.


وتمثل هذه العملية ذروة التغيير الإستراتيجي الذي بدأته الولايات المتحدة قبل نحو عام، عندما اعتبرت أن اليمن وباكستان هما مركزان رئيسيان للحرب ضد تنظيم القاعدة، وهو ما أكده لأسوشيتد برس مسؤول عسكري على دراية مباشرة بهذه الإستراتيجية.



وقال المسؤول الذي اشترط عدم الكشف عن اسمه بسبب الطبيعة السرية للعمليات، إن هذا الدعم الأميركي يأتي بناء على طلب من اليمن.


وقد نفى كراولي ما وصفه البعض بتورط أميركي في الحرب التي تجري في شمال اليمن بين الحكومة وجماعة الحوثي الشيعية، وأكد أن الولايات المتحدة ليس لها أي دور مباشر في ما يجري على طول الحدود.


وكانت السعودية بدأت أوائل نوفمبر/تشرين الثاني الماضي عملية جوية وبرية ضد الجماعة التي تخوض تمردا ضد الحكومة اليمنية، وذلك بعد مناوشات جرت على الحدود.


ويعتقد كثيرون أن الصراع تطور إلى اشتباك بين السعودية حليفة الولايات المتحدة وإيران التي يتهمها اليمن بدعم المتمردين الشيعة، في حين يتهم الحوثيون بدورهم حكومة بلادهم بالتحالف مع "السنة المتشددين" علما بأن إيران تنفي أي تورط لها في هذا الصراع.


وشهدت الفترة الماضية تدفق دبلوماسيين وقادة عسكريين من الولايات المتحدة إلى اليمن للضغط على حكومتها من أجل تصعيد حملتها ضد تنظيم القاعدة، في حين يشدد مسؤولون يمنيون في الوقت نفسه، على أنهم بحاجة إلى معدات أفضل ومساعدات أخرى.


وقد استجابت واشنطن للمطالب اليمنية وقدمت هذا العام أكثر من ثلاثين مليون دولار عبارة عن سفن ومعدات أخرى لخفر السواحل إضافة على 25 مليونا لتأمين الحدود وستة ملايين لطائرات مروحية مع كاميرات يمكنها العمل ليلا.


لكن كريستوفر بوسيك، وهو خبير بالشؤون اليمنية يعمل بواشنطن ضمن مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، يؤكد أن المشاركة العسكرية المباشرة في اليمن لن تكون كافية لمواجهة المشكلة بشكل ملائم، حيث يجب بناء القدرات المحلية للتعامل مع الأمر بطريقتهم الخاصة.


يذكر أن ناشطي القاعدة في كل من السعودية واليمن أعلنوا في وقت سابق من العام الجاري عن اندماجهم لتكوين ما أصبح يعرف بـ"تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب" وهي الخطوة التي أعقبها كما يقول مسؤولو المخابرات الأميركية، عمليات تجنيد لأعضاء جدد إضافة إلى محاولات لم ينجح أغلبها لعبور الحدود من اليمن إلى السعودية.


وقدم هذا التنظيم عدة إشارات على أنه ينوي استهداف المصالح الغربية في شبه الجزيرة العربية
فلوس الامريكان لعلى والشيطان
الجماعه بيستلموا الفلوس وبيقسموها شي لعلى وشي لعيال عم على والباقى اكراميات الى قادة تنظيم القاعده تقديرا لهم على مايقدموه من خدمه لعلى !!!
بارجاش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
14 مليون دولار دعم دولي للنازحين اليمنيين عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 6 2011-07-26 05:46 PM
اسلحة امريكية ب 1.2 دولار لليمن طلال الشبواني المنتدى السياسي 10 2010-09-18 01:19 PM
أسوشيتد برس: البنتاغون ضخ ما يقرب من 70 مليون دولار كمساعدات عسكرية لليمن خلال هذا ا الدعاسي قسم الأخبار والمقالات السياسية المنقولة 0 2009-12-26 08:52 AM
الامارات تهدي المغرب 300 مليون دولار وتهدي صنعاء نصف مليون طن من القمح اسير الهم منتدى الحوار العام 0 2008-05-28 03:52 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر