تغطية يوم الأسير الجنوبي لثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية الخميس 18/4/2013م ‏

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

جنوبيون أحرار

خواني ابناء الجنوب الاحرار: هذا نداء عاجل واستغاثة عاجلة
الجريح عماد علي محسن من ابناء ابين يبلغ من العمر 19 عاما اصيب برصاصتين في الصدر والبطن وقد اجريت له العمليتين والحمد لله رجع لليمن وتمايل للشفاء وحيث احدى العمليتين حساسة جدا وبحاجة للمتابعة رجع حسب تعليمات الطبيب المعالج للقاهرة لمتابعة الحالة وحيث انه الاكبر من اخوته ووالده متوفي وليس لهم عائل وظروفهم صعبة فهم بحاجة للمصاريف وقيمة الفحوصات والكشوفات مدة بقائهم في القاهرة وليس لهم الا الخيرين من اهل الجنوب الشرفاء لمساعدة هؤلاء الجرحى الذين كل ما اقترفوه انهم ارادو ان يناضلو من اجل تحرير الجنوب ورفعة ابناء الجنوب وهذا رقم خال الجريح علي صالح جابر
00201111645230
اخي الكريم
لاتعجز ولا تجعل الرسالة تقف عند ان لم تستطع المساعده بالمال فربما تعرف احدا يبساعد فالدال على الخير كفاعله

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

..............شروط تعجيزيه للواء علي محسن....على وزير الدفاع .....لتسليم مقر الفرقه.......

براقش نت- خاص:كشفت مصادر عن طرح اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع سابقا شروطا تعجيزية على وزير الدفاع اللواء محمد ناصر احمد مقابل تسليم مقر الفرقة وتنفيذ قرار الرئيس هادي بتحويل مقر الفرقة إلى حديقة عامة.
وأوضح المصدر في تصريح ل"براقش نت"ان اللواء الأحمر طالب بمبالغ مالية طائلة مقابل تسليم مقر الفرقة التي يدعي ملكيتها بالإضافة إلى معدات ثقيلة وأسلحة يزعم انه اشتراها من حسابه الخاص.
واشار المصدر الى ان من ضمن الشروط التي طرحها اللواء الأحمر توفير مقر جديد للفرقة داخل العاصمة صنعاء ونقل كافة المعدات والأسلحة التي يدعي ملكيتها اليها بالإضافة إلى تجنيد الآلاف من عناصر مليشيا حزبية وقبلية ومستقطبين يكونون تحت قيادته.
هذا وقد أثار عدم تسليم اللواء علي محسن الأحمر لمعسكر الفرقة الأولى مدرع المنحلة تكهنات عديدة، خاصة بعد تسليم نجل صالح لمعسكر 48 مقر قيادة الحرس الجمهوري، وتم الاستلام والتسليم في مختلف المناطق باستثناء المنطقة العسكرية الخامسة التي مقرها في الحديدة والمنطقة العسكرية السادسة التي مقرها في عمران مشلولتين بسبب تأخير علي محسن لعملية الاستلام والتسليم...

[الفجر الباسم]

مسيرة بزنجبار توجه نداء لقيادات الداخل والخارج لتوحيد كلمتهم والوقوف مع شعب الجنوب

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

خطوط نقل الطاقة تتعرض لاعتداء جديد في منطقة الحويك بمحافظة مأرب

[الفجر الباسم]

الزحف الزحف الزحف الى العاصمة عدن في ساحة الحرية بخور مكسر في 27 أبريل ذكرى إعلان الحرب على الجنوب

[الفجر الباسم]

باشراحيل لـ«الأمناء» : الحكومة ربطت تعويضنا بمبلغ وضيع مقابل التخلي عن المرقشي
الأربعاء 17 أبريل 2013 02:08 مساءً الأمناء/خاص:




قال الزميل باشراحيل هشام باشراحيل, المدير العام لمؤسسة الأيام, لـ«الأمناء» إن ما تم إشاعته بين المواطنين في الجنوب أو أصحاب الحل والعقد في صنعاء من تسلم مؤسسة الأيام أو أسرة باشراحيل لثلاثة ملايين دولار أو عشرين مليون دولار من الحكومة كتعويض عن خسائرها ما هو إلا محض افتراء وكذب صريح.

وأضاف «إن حكومة الوفاق برئاسة الأستاذ محمد سالم باسندوة تسلمت من مؤسسة الأيام في 4 أغسطس 2012 ثلاثة ملفات الأول يتضمن القضايا المرفوعة من قبل الحكومة ضد الأيام, والثاني أعد من قبل قانونيين بالمخالفات القانونية والدستورية التي ارتكبتها الدولة في محاكمة حارس الأيام أحمد عمر العبادي المرقشي, والملف الثالث من 4000 صفحة أعده مستشار قانوني بريطاني بالتعاون مع محاسبين في نادي باريس للدائنين ويختص بالخسائر التجارية لمؤسسة الأيام حتى لا نتهم مستقبلاً بالاحتيال من أي طرف”.

وتابع “بعد ذلك اللقاء بثلاثة أشهر أبلغتنا الحكومة بقرارها بتعويضنا بثلاثة ملايين دولار وهو مبلغ لا يغطي خسائر المبيعات لثلاثة أشهر ورجتنا الحكومة القبول بهذا المبلغ حالياً لأنها مفلسة ثم فوجئنا بأن مجلس الوزراء ربط هذا المبلغ الوضيع بتوقيعنا لمخالصة نهائية تضمن عدم مطالبتنا مستقبلاً بأي حقوق وتلزمنا بالتخلي عن أي مسؤولية للحكومة بحل قضايا لاحقة أو سابقة مما يعني فعلياً بيعنا لقضية الحارس أحمد عمر العبادي المرقشي فرفضنا تلك المخالصة قطعياً وأرسلنا رسالة إلى رئيس الوزراء نرفض فيها هذه المخالصة المهينة”.

ورداً على سؤال “الأمناء” حول الخطوة القادمة قال الزميل باشراحيل: “إن الدولة وحكومتها تتحملان المسؤولية الكاملة عن تحطيم مؤسسة صحفية ناجحة جداً باستخدام القوة العسكرية وبمخالفة كل القوانين والدستور وستدفع هذه الحكومة التعويض كاملاً بالرضا أو عبر المحاكم في الخارج فإذا غاب القانون والعدل في اليمن فإن محاكم الغرب ستنصفنا فقد ظنت الحكومة أننا وصلنا إلى حالة من الفقر تستطيع معها إذلالنا ولن يتمكنوا من ذلك فالحكومة تدعي الإفلاس وهي تدفع لقاطعي خطوط الكهرباء والمهربين وناسفي أنابيب النفط عشرات ملايين الدولارات كتعويضات”.

وقال: “لكننا سنمضي في الطريق القانوني بعد انسداد كل آفاق الحل وأملنا معقود حالياً بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي الذي قام مشكوراً بالتدخل في شهر فبراير الماضي وألغى كافة المحاكمات ضدنا, أما هذه الحكومة المشلولة فنعتقد أنه من الأفضل لجميع اليمنيين استبدالها بحكومة تكنوقراط تستطيع حل مشاكل المواطنين وتستطيع تنفيذ مخرجات الحوار الوطني ولا تكون عائقاً له مثلما هو الحال الآن والدليل على ذلك غياب رئيس الوزراء عن حفل الافتتاح للحوار الوطني وعرقلة حكومته تنفيذ النقاط العشرين”.

[الفجر الباسم]