هااام أحمد علي يسلم قائد حراسة هادي قيادة الحرس الخاص قبل مغادرته اليمن.

[صقر الجزيرة]

أحمد علي يسلم قائد حراسة هادي قيادة الحرس الخاص قبل مغادرته اليمن.
بن عمر يكشف صالح سيسلم السلطه غداويغادر للعلاج ويقول الوصول للانتخابات محفوفاً بالتحديات
2011/12/22 الساعة 08:10
صحيفة الحدث - صنعاء





نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن أنه يتوقع أن ينفذ الرئيس علي عبدالله صالح الاتفاقية من خلال نقل السلطة رسمياً يوم الجمعة إلى نائبه ومن ثم يغادر البلاد لتلقي العلاج الطبي.
ووقع صالح على الاتفاقية في الشهر الماضي بعد تأخيرات طويلة.
ويخشى بعض النقاد من أن صالح لن يتخلى عن لقب الرئيس على الرغم من نقل صلاحياته بالفعل إلى نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي.
وقال مبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر إن صالح يحتاج إلى العلاج من إصابات تعرض لها في محاولة اغتياله في يونيو الماضي.


ويأتي تصريح جمال بن عمر حول مغادرة الرئيس وتسليمه السلطة غداً الجمعة متزامناً مع مغادرة نجل الرئيس أحمد علي ـ قائد الحرس الجمهوري ـ قائد القوات الخاصة، البلاد في مهمة غير معروفة، الأمر الذي يثير علامة استفهام حول إمكانية عودته لليمن، خاصة وأنه ومن المتوقع ووفقاً لمصادر مقربة من نائب الرئيس ـ أن يتسلم قائد حرس النائب الخاص قيادة قوات الحرس الخاص الرئاسي بدلاً عن نجل شقيق الرئيس طارق محمد عبدالله مطلع الشهر القادم..
وقال المبعوث الأممي إلى اليمن السيد/ جمال بن عمر إن الوضع في اليمن لا يزال هشاً للغاية، وسيكون من المستحيل تنفيذ الاتفاق السياسي من دون التزام وتعاون مستمر من القادة السياسيين وغيرهم في جميع أنحاء البلاد.
وأكد مبعوث الأمم المتحدة أن الأسابيع القليلة المقبلة ستكون حاسمة في اليمن خلال معالجة تحدياتها السياسية والأمنية والإنسانية، مضيفاً بأن دعم المجتمع الدولي سيكون حيوياً للعملية الانتقالية، وإن الستين يوماً القادمة، حتى الوصول إلى صناديق الاقتراع، ستكون محفوفة بالتحديات "صعوداً وهبوطاً".
وقال بن عمر للصحفيين - بعد إطلاع مجلس الأمن على الوضع في اليمن خلال جلسة مغلقة عقدت الأربعاء- "لم نصل إلى الوقت الذي نكون فيه راضين، الفصائل في اليمن وقعت الشهر الماضي على اتفاقية للتوصل إلى تسوية انتقالية، بموجبها وافق الرئيس صالح على تسليم السلطة إلى نائب الرئيس عبدربه منصور هادي، كما أدت حكومة الوحدة الوطنية الجديدة اليمين الدستورية ومن المتوقع إجراء الانتخابات الرئاسية في 21 فبراير وبالرغم من التحديات الكثيرة القادمة، فأنا ما زلت آمل أن الاتفاقية تدعم مؤسسات وعمليات جديدة وشاملة وتفتح الطريق أمام عملية الإصلاح الذي يمكن أن تلبي تطلعات أولئك الذين يطالبون بالتغيير"، مشيراً إلى أن الوقت مناسب للمجتمع الدولي أن يزيد دعمه لانتعاش اليمن، وأن الأمم المتحدة نشرت خبراء الانتخابات لتقديم المساعدة خلال هذه الفترة الحرجة".
وحسب موقع الأمم المتحدة، قال المبعوث الأممي إن العملية بشكل عام تمضي قدماً ويجري تنفيذ الاتفاقية، وقد اتخذت الحكومة بالفعل إجراءات لاستعادة السلام والاستقرار، منها إزالة الحواجز ونقاط التفتيش وسحب الجماعات المسلحة من المرافق العامة والخاصة.
وقال بن عمر: "سيكون مطلوباً من جميع الأطراف الالتزام الصارم بإنجاح هذه الإجراءات"، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة ستواصل تعاونها الوثيق ورصد التقدم المحرز.
وأضاف أن مجلس الأمن يتابع عن كثب الوضع في اليمن، ملوحاً بعقوبات لمن يعتقدون أن بمقدورهم عرقلة عملية السلام" - حد قوله، متابعاً: "لقد ضغط المجتمع الدولي بشدة على جميع الأطراف من أجل التوصل إلى تسوية سياسية وتمت الاستجابة لتلك المطالب، الآن الجهات المانحة تدعم مطالبهم من أجل الإصلاح من خلال توفير الدعم اللازم لتنفيذ الاتفاقية ورؤية البلاد تسير قدماً خلال هذه الفترة الانتقالية".
من جانبها نقلت وكالة رويترز عن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر قوله إن الرئيس اليمني، والذي وافق الشهر الماضي على نقل السلطة إلى نائبه، هو بحاجة إلى العلاج الطبي وهذا سيتطلب منه مغادرة البلاد، وأن هناك جهوداً تُبذل لترتيبات يتم الاتفاق عليها ليتلقى هذا العلاج".
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية على لسان بن عمر بأن "التنمية في الجنوب مقلقة جداً، وهذا الموضوع ناقشه مجلس الأمن".
"متابعات"


http://www.alhadathyemen.info/news16334.html

[صقر الجزيرة]

في أولى خطوات تحجيم نفوذ عائلة صالح على المؤسسة العسكرية والأمنية
تنحية طارق محمد عبد الله صالح عن قيادة الحرس الرئاسي
2011/12/22 الساعة 08:51



شبكة صوت الحرية: (متابعات)

طارق محمد عبد الله صالح

قالت مصدر بالرئاسة اليمنية أن قائد الحرس الرئاسي، العميد طارق محمد عبدالله صالح، نجل شقيق الرئيس علي عبدالله صالح، المنتهية ولايته أواخر فبراير، والذي لا يتمتع بأي صلاحيات فعلية، سيتخلى “خلال أسابيع” عن قيادة الحرس الرئاسي.


وقال المصدر إن العميد طارق صالح “بدأ بإفراغ محتويات مكتبه” بالقصر الرئاسي، وأنه “يتحضر للتخلي عن منصبه” كقائد لحرس الرئيس صالح “خلال أسابيع”. وطارق صالح، هو القائد العسكري الوحيد بين أقارب الرئيس اليمني، الذي درس وتخرج من كلية الشرطة بالعاصمة صنعاء. وكان صالح وافق، في 23 نوفمبر الفائت، على ترك السلطة التي يمسك بزمامها منذ أكثر من 33 عاما، عبر إجراء انتخابات رئاسية مبكرة “توافقية”.

وأشار المصدر الرئاسي إلى أن العميد طارق وبعض القيادات بالحرس الرئاسي “سيتخلون عن مناصبهم”، فيما ستبقى بقية القوات والجنود لحماية نائب الرئيس اليمني، ، الذي من المتوقع أن يفوز في الانتخابات الرئاسية المبكرة، المقرر إجراؤها في 21 فبراير المقبل، خصوصا وأنه سيخوض الانتخابات كمرشح توافقي عن حزب “المؤتمر” الحاكم وائتلاف “اللقاء المشترك” المعارض. ويتوقع مراقبون أن يتولى العميد طارق صالح منصبا كبيرا في حزب “المؤتمر”، الذي لا يزال الرئيس صالح، يتولى رئاسته منذ أن أسسه في العام 1982.

المصدر : صحيفة " الاتحاد " الإماراتية

[صقر الجزيرة]

شاكين الى الاداره والمشرفين اني ابذل جهد لكي اوصل الى اخي لجنوبي عن ما يدور في دلاهيز الاحتلال
وما يكنه لابنا ءالجنوب اعدائه في صنعاء؟؟لانه من الضروري تسمع وتعرف مايكنه لك عدوك من مؤاءمرات ودسائس
افتح على عدوك تعرف وتستفيد
الا ان مجهودي يشطب من قبل من :لا اعرف وبذات يوم امس الاربعاء عدت ساعات من الجهد حذفه

[صقر الجزيرة]

وسط معلومات عن تسلم قائد حراسة هادي لقيادة الحرس الخاص وبقاء أحمد علي في الخارج.. بن عمر: الرئيس صالح سينقل السلطة رسمياً غداً لنائبه ويغادر للعلاج
الخميس 22 ديسمبر 2011 08:24



متابعات : نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن أنه يتوقع أن ينفذ الرئيس علي عبدالله صالح الاتفاقية من خلال نقل السلطة رسمياً يوم الجمعة إلى نائبه ومن ثم يغادر البلاد لتلقي العلاج الطبي.
ووقع صالح على الاتفاقية في الشهر الماضي بعد تأخيرات طويلة.
ويخشى بعض النقاد من أن صالح لن يتخلى عن لقب الرئيس على الرغم من نقل صلاحياته بالفعل إلى نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي.
وقال مبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر إن صالح يحتاج إلى العلاج من إصابات تعرض لها في محاولة اغتياله في يونيو الماضي.
ويأتي تصريح جمال بن عمر حول مغادرة الرئيس وتسليمه السلطة غداً الجمعة متزامناً مع مغادرة نجل الرئيس أحمد علي ـ قائد الحرس الجمهوري ـ قائد القوات الخاصة، البلاد في مهمة غير معروفة، الأمر الذي يثير علامة استفهام حول إمكانية عودته لليمن، خاصة وأنه ومن المتوقع ووفقاً لمصادر مقربة من نائب الرئيس ـ أن يتسلم قائد حرس النائب الخاص قيادة قوات الحرس الخاص الرئاسي بدلاً عن نجل شقيق الرئيس طارق محمد عبدالله مطلع الشهر القادم..
من جانبه قال دبلوماسي غربي كبير فضل عدم ذكر اسمه لوكالة رويترز "التاريخ وعلم النفس يشيران إلى أن صالح سيعمل كل ما بوسعه لتجنب" التمسك بالجدول الزمني لتنحيه.
مع ذلك، قال الدبلوماسي إن حاجة صالح للعلاج خارج اليمن "ستكون مفيدة" لأنها ستبعده عن البلاد لفترة من الزمن.
في الشهر الماضي قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن صالح كان يخطط للقدوم إلى نيويورك لتلقي العلاج الطبي. لكن في النهاية، صالح لم يسافر أبداً إلى الولايات المتحدة.
مشترطين عدم الكشف عن هوياتهم، قال دبلوماسيون غربيون لرويترز إن واشنطن لا تريد منح صالح تأشيرة دخول.
إذا تم تنفيذ الاتفاقية وفقاً للخطة، سيصبح صالح الحاكم العربي الرابع الذي ينهار بسبب المظاهرات الحاشدة التي أعادت تشكيل المشهد السياسي في الشرق الأوسط.

احبار اليوم

http://www.samaa-news.com/news8444.html

[صقر الجزيرة]

لويس شاربونو التاريخ : 22-12-2011
قال مبعوث الامم المتحدة الى اليمن يوم الاربعاء ان الرئيس اليمني المنتهية ولايته علي عبد الله صالح الذي وافق على نقل السلطة الشهر الماضي الى نائبه يحتاج الى علاج طبي في الخارج وهو ما قد يستدعي ان يغادر البلاد التي مزقها الصراع.

ووقع صالح الشهر الماضي على اتفاق لنقل سلطاته الى نائبه عبد ربه منصور هادي ايذانا بتشكيل حكومة تقودها المعارضة اليمينية تسير باليمن نحو انتخابات رئاسية مبكرة تجرى في فبراير شباط 2012.

وكانت هناك مخاوف بين المسؤولين الغربيين من ان يحاول صالح التنصل مرة أخرى من الاتفاق الذي يستهدف تسهيل خروجه من السلطة. لكن يبدو ان الضرورة الصحية ستجبر صالح على ترك البلاد لفترة.

وقال جمال بن عمر مبعوث الامم المتحدة الخاص الى اليمن للصحفيين في مجلس الامن "ما فهمته هو ان الرئيس صالح ما زال يحتاج الى علاج طبي جدي يتطلب خروجه من اليمن."

واضاف قائلا "الجهود مستمرة ... من اجل التوصل الى الترتيبات اللازمة لان يتلقى العلاج."

واضطر صالح وقت سابق الى السفر الى السعودية للعلاج من اصابات شديدة اصيب بها في محاولة اغتيال فيما يبدو في يونيو حزيران. واسفر الهجوم عن اندلاع معارك في الشوارع اسفرت عن تدمير اجزاء من العاصمة اليمنية صنعاء.

وقال بن عمر ان الاتفاق الذي يؤدي الى اجراء انتخابات مبكرة لن يشارك فيها صالح ينفذ بشكل تدريجي. وقال انه ليس لديه شك في ان الانتخابات الرئاسية ستجرى في 21 فبراير لكنه حذر من ان الموقف في اليمن ما زال "مضطربا للغاية".




المصدر : رويترز

[صقر الجزيرة]

بعد تقديم تقريره إلى مجلس الأمن..
بن عمر يكشف عن ترتيبات لمغادرة صالح اليمن ويعتبر الوصول للانتخابات محفوفاً بالتحديات
الخميس 22 ديسمبر-كانون الأول 2011 الساعة 05 صباحاً أ

خبار اليوم/ ترجمة خاصة





قال المبعوث الأممي إلى اليمن السيد/ جمال بن عمر إن الوضع في اليمن لا يزال هشاً للغاية، وسيكون من المستحيل تنفيذ الاتفاق السياسي من دون التزام وتعاون مستمر من القادة السياسيين وغيرهم في جميع أنحاء البلاد.
وأكد مبعوث الأمم المتحدة أن الأسابيع القليلة المقبلة ستكون حاسمة في اليمن خلال معالجة تحدياتها السياسية والأمنية والإنسانية، مضيفاً بأن دعم المجتمع الدولي سيكون حيوياً للعملية الانتقالية، وإن الستين يوماً القادمة، حتى الوصول إلى صناديق الاقتراع، ستكون محفوفة بالتحديات "صعوداً وهبوطاً".
وقال بن عمر للصحفيين - بعد إطلاع مجلس الأمن على الوضع في اليمن خلال جلسة مغلقة عقدت الأربعاء- "لم نصل إلى الوقت الذي نكون فيه راضين، الفصائل في اليمن وقعت الشهر الماضي على اتفاقية للتوصل إلى تسوية انتقالية، بموجبها وافق الرئيس صالح على تسليم السلطة إلى نائب الرئيس عبدربه منصور هادي، كما أدت حكومة الوحدة الوطنية الجديدة اليمين الدستورية ومن المتوقع إجراء الانتخابات الرئاسية في 21 فبراير وبالرغم من التحديات الكثيرة القادمة، فأنا ما زلت آمل أن الاتفاقية تدعم مؤسسات وعمليات جديدة وشاملة وتفتح الطريق أمام عملية الإصلاح الذي يمكن أن تلبي تطلعات أولئك الذين يطالبون بالتغيير"، مشيراً إلى أن الوقت مناسب للمجتمع الدولي أن يزيد دعمه لانتعاش اليمن، وأن الأمم المتحدة نشرت خبراء الانتخابات لتقديم المساعدة خلال هذه الفترة الحرجة".
وحسب موقع الأمم المتحدة، قال المبعوث الأممي إن العملية بشكل عام تمضي قدماً ويجري تنفيذ الاتفاقية، وقد اتخذت الحكومة بالفعل إجراءات لاستعادة السلام والاستقرار، منها إزالة الحواجز ونقاط التفتيش وسحب الجماعات المسلحة من المرافق العامة والخاصة.
وقال بن عمر: "سيكون مطلوباً من جميع الأطراف الالتزام الصارم بإنجاح هذه الإجراءات"، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة ستواصل تعاونها الوثيق ورصد التقدم المحرز.
وأضاف أن مجلس الأمن يتابع عن كثب الوضع في اليمن، ملوحاً بعقوبات لمن يعتقدون أن بمقدورهم عرقلة عملية السلام" - حد قوله، متابعاً: "لقد ضغط المجتمع الدولي بشدة على جميع الأطراف من أجل التوصل إلى تسوية سياسية وتمت الاستجابة لتلك المطالب، الآن الجهات المانحة تدعم مطالبهم من أجل الإصلاح من خلال توفير الدعم اللازم لتنفيذ الاتفاقية ورؤية البلاد تسير قدماً خلال هذه الفترة الانتقالية".
من جانبها نقلت وكالة رويترز عن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر قوله إن الرئيس اليمني، والذي وافق الشهر الماضي على نقل السلطة إلى نائبه، هو بحاجة إلى العلاج الطبي وهذا سيتطلب منه مغادرة البلاد، وأن هناك جهوداً تُبذل لترتيبات يتم الاتفاق عليها ليتلقى هذا العلاج".
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية على لسان بن عمر بأن "التنمية في الجنوب مقلقة جداً، وهذا الموضوع ناقشه مجلس الأمن".


http://akhbaralyom.net/news_details....abic&sid=48397

[صقر الجزيرة]

الامم المتحدة: الرئيس اليمني يحتاج الى علاج طبي في الخارج
Thursday, 22 December, 2011 08:45:00 AM

الرئيس اليمني المنتهية ولايته علي عبد الله صالح يتحدث اثناء اجتماع بحزبه

*يمن برس - متابعات - رويترز
قال مبعوث الامم المتحدة الى اليمن يوم الاربعاء ان الرئيس اليمني المنتهية ولايته علي عبد الله صالح الذي وافق على نقل السلطة الشهر الماضي الى نائبه يحتاج الى علاج طبي في الخارج وهو ما قد يستدعي ان يغادر البلاد التي مزقها الصراع.

ووقع صالح الشهر الماضي على اتفاق لنقل سلطاته الى نائبه عبد ربه منصور هادي ايذانا بتشكيل حكومة تقودها المعارضة اليمينية تسير باليمن نحو انتخابات رئاسية مبكرة تجرى في فبراير شباط 2012.

وكانت هناك مخاوف بين المسؤولين الغربيين من ان يحاول صالح التنصل مرة أخرى من الاتفاق الذي يستهدف تسهيل خروجه من السلطة. لكن يبدو ان الضرورة الصحية ستجبر صالح على ترك البلاد لفترة.

وقال جمال بن عمر مبعوث الامم المتحدة الخاص الى اليمن للصحفيين في مجلس الامن "ما فهمته هو ان الرئيس صالح ما زال يحتاج الى علاج طبي جدي يتطلب خروجه من اليمن."

واضاف قائلا "الجهود مستمرة ... من اجل التوصل الى الترتيبات اللازمة لان يتلقى العلاج."

واضطر صالح وقت سابق الى السفر الى السعودية للعلاج من اصابات شديدة اصيب بها في محاولة اغتيال فيما يبدو في يونيو حزيران. واسفر الهجوم عن اندلاع معارك في الشوارع اسفرت عن تدمير اجزاء من العاصمة اليمنية صنعاء.

وقال بن عمر ان الاتفاق الذي يؤدي الى اجراء انتخابات مبكرة لن يشارك فيها صالح ينفذ بشكل تدريجي. وقال انه ليس لديه شك في ان الانتخابات الرئاسية ستجرى في 21 فبراير لكنه حذر من ان الموقف في اليمن ما زال "مضطربا للغاية".

من لويس شاربونو

اقرأ المزيد: الامم المتحدة: الرئيس اليمني يحتاج الى علاج طبي في الخارج - يمن برس


http://yemen-press.com/news4991.html#ixzz1hF4bL8jd

[صقر الجزيرة]

بدأ بإفراغ محتويات مكتبه” بالقصر الرئاسي في أولى خطوات تحجيم نفوذ عائلة صالح عن الجيش والامن.
طارق محمد عبد الله صالح يتنحى عن قيادة الحرس الرئاسي
2011/12/22 الساعة 08:56





قالت مصدر بالرئاسة اليمنية أن قائد الحرس الرئاسي، العميد طارق محمد عبدالله صالح، نجل شقيق الرئيس علي عبدالله صالح، المنتهية ولايته أواخر فبراير، والذي لا يتمتع بأي صلاحيات فعلية، سيتخلى “ عن قيادة الحرس الرئاسي.


وقال المصدر إن العميد طارق صالح “بدأ بإفراغ محتويات مكتبه” بالقصر الرئاسي، وأنه “يتحضر للتخلي عن منصبه” كقائد لحرس الرئيس صالح ”.

[صقر الجزيرة]

أول اجتماع أمني عسكري من نوعه في حي الحصبة بين لجنة الشؤون العسكرية وقيادة وزارة الداخلية في مبنى الوزارة


عقد اجتماع أمني عسكري هو الأول من نوعه منذ تشكيل لجنة الشؤون العسكرية قبل أسابيع وبدء مزاولة نشاطها لإعادة الأمور إلى نصابها في شوارع العاصمة صنعاء، من خلال إزالة المتاريس العسكرية ونقاط التفتيش وغيرها .

وعقد الاجتماع بين لجنة الشؤون العسكرية وقيادة وزارة الداخلية في مبنى الوزارة، وهو أول اجتماع يعقد في الوزارة الواقع في حي الحصبة الذي شهد أحداثاً دامية خلال الفترة الماضية، وأكد وزير الداخلية الجديد عبدالقادر قحطان أن اللجنة ماضية في استكمال خطتها لإزالة المظاهر المسلحة وترسيخ الأمن والاستقرار ونزع بؤر التوتر بحكمة وجهود حثيثة .

وأوضح قحطان أن الجميع يلمس على الأرض نتائج العمل الذي تقوم به اللجنة منذ تشكيلها بقرار من نائب الرئيس عبدربه منصور هادي، وجميع أعضائها يستشعرون المسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقهم في سبيل ترسيخ أمن واستقرار البلاد ووحدتها” .

من جانبه أكد وزير الدفاع محمد ناصر أن الجميع يعمل فريقاً واحداً وتلافي كل الأخطاء السابقة والعمل من أجل الجيل القادم، مشيراً إلى أن القوات المسلحة أمام مسؤولية كبيرة ويجب أن يتم استحضار تضحيات اليمنيين وأن يكون المسؤولون الأمنيون والعسكريون قدوة، وعدم تصديق من أسماهم “الجهلة الذين يريدون جر البلاد إلى الهاوية، مبتعدين عن الحساسيات والأخطاء لأن اليمن تمر بفترة خطيرة”، على حد قوله .




2011/12/22
الخليج