الصحافة الخليجية, العربيةوالعالمية,,الجمعة21-1-2011م

[السهم السام]

جريدة الرأي الكويتية0
رجل أمن يمنيا قتلوا في 2010 ومواجهات بـ «حي السعادة» في عدن

| صنعاء - من طاهر حيدر |

اعلنت وزارة الداخلية اليمنية امس، ان اليمن خسر اكثر من 178 رجل امن خلال 2010 في مواجهات مع تنظيم «القاعدة» وحركة الانفصال في جنوب اليمن.
وذكرت الداخلية (ا ف ب، يو بي أي)، ان «1030 من منتسبي الاجهزة الامنية قتلوا واصيبوا خلال 2010 دفاعا عن الامن والاستقرار ومواجهة الارهاب والخارجين على القانون والجريمة واوكارها».
واضافت الوزارة على موقعها الالكتروني ان «178 ضابطا وفردا استشهدوا وهم يؤدون واجبهم في مواجهة الجريمة واوكارها دفاعا عن امن المجتمع واستقراره».
وتابعت ان «852 آخرين من منتسبي الوزارة اصيبوا وهم يؤدون مهام أمنية مختلفة بعضها مهام طارئة فرضت نفسها على اجهزة الوزارة وتطلبت استجابة فورية وجهودا مضاعفة لانجازها». وتشير الوزارة بذلك الى «تنظيم القاعدة في جزيرة العرب» الناشط جدا في وسط وجنوب وشرق اليمن والحركة الانفصالية في الجنوب اليمني.
وتكبد الجيش الذي يعمل الى جانب قوى الامن، خسائر بشرية كبيرة في كمائن او مواجهات مع متمردين من «القاعدة» او عناصر من «الحراك الجنوبي».
ومساء اول من امس، اصيب ثلاثة جنود و4 من عناصر «الحراك الجنوبي» في مواجهات مسلحة هي الأولى من نوعها في عدن كبرى مدن جنوب اليمن.
ووقعت المواجهات في حي السعادة في مديرية خور مكسر بين الجنود وأربعة من عناصر «الحراك» كانوا يطالبون بالتحقيق في مقتل أحد عناصرهم في سجن المخابرات قبل أشهر.
وأضاف مصدر أمني، أن «عناصر الحراك أغلقوا الشوارع المؤدية الى حي السعادة لكن القوات الأمنية تمكنت من فتحها وتعزيز وجودها الأمني».
وقالت مصادر مطلعة لـ «الراي»، انه «تم اعتقال عدد من شباب الحي العام الماضي، منهم الشاب أحمد الدرويش، الذي قالت السلطات انه توفي في السجن، بينما يقول أهالي الحي انه قتل على يد ضابط في السجن، ما أثار خلافا حادا جديدا بين الأمن وسكان الحي الذين رفضوا دفن دوريش حتى يتم محاكمة القاتل، ونصبوا خيمة للعزاء، ووزعوا صوره على جدران الحي». وقال الطفل محمد الذي يبيع جرائد في سوق القات في حي السعادة، ان «الأهالي يريدون من السلطة تحويل القضية الى المحكمة، بينما هناك وسطاء نصحو بأخذ مليون ريال يمني كدية، بينما رفض أهله وسكان الحي ذلك، مطالبين بمحاكمة المتسبب في قتله».

[السهم السام]

النهار الكويتية0اليمن: 7 جرحى في مواجهات عدن



عدن- أ. ف. ب: أصيب سبعة اشخاص بينهم ثلاثة جنود في مواجهات جرت خلال تظاهرات نظمت لليوم الثاني على التوالي في عدن جنوب اليمن، على ما افاد شهود وانصار للحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن.

وقال الشهود ان قوات الامن اطلقت قنابل مسيلة للدموع واستخدمت الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين الذين واصلوا تحركاتهم حتى ساعة متأخرة من ليل الاربعاء الخميس في احياء المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر والسعادة في عدن.

ورد المحتجون بقذف قوات الامن بالحجارة وقد قاموا بقطع الطرقات واحرقوا اطارات مرددين هتافات انفصالية مناوئة للوحدة اليمنية، وافاد شهود ان اشتباكا مسلحا دار في حي السعادة بين قوات الامن ومتمردين من الحراك الجنوبي.

[السهم السام]

البيان الإماراتية0الداخلية اليمنية تتوعد المطالبين باستنساخ «ثورة الياسمين»
المصدر: رام الله- محمد إبراهيم، صنعاءالتاريخ: 20 يناير 2011

الجزائر- «البيان» والوكالات

توعدت وزارة الداخلية اليمنية في بيان أمس المتظاهرين في عموم محافظات اليمن الذين يسيّرون مظاهرات يومية منذ فرار الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي برد حاسم اذا تسببوا بأعمال شغب، في وقتٍ تظاهر طلاب في صنعاء مطالبين بخلع الرئيس علي عبد الله، فيما أكد رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض ان حكومته اتخذت اجراءات لمكافحة البطالة والفقر، في حين تتجه الجزائر إلى تخفيضات جديدة على بعض السلع. وذكر بيان الداخلية اليمنية أمس أن مصدرا مسؤولا في الوزارة «أكد أن أجهزة الأمن ستتعامل بحزم إزاء أية أحداث شغب أو أعمال فوضى قد ترافق أية تظاهرات أو مسيرات منحت تراخيص مسبقة وفقا للقانون وذلك انطلاقا من واجباتها للحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية السكينة العامة». وحذر المصدر «كل من يحاولون استغلال المسيرات والتظاهرات المرخصة للقيام بأعمال فوضى وأعمال شغب أو محاولة العبث بالممتلكات العامة والخاصة بأنهم سيعرضون أنفسهم للمساءلة القانونية». وفرقت قوات مكافحة الشغب تظاهرة لطلاب جامعة صنعاء طالبوا خلالها بالتغيير الديمقراطي وخلع الرئيس علي عبد الله صالح عن الحكم. واطلقت قوات مكافحة الشغب الأعيرة النارية في الهواء لتفريق المتظاهرين كما اعتقلت عدداً منهم.

[السهم السام]

الاتحاد الإماراتية0مقتل مدني برصاص مسلحين انفصاليين تظاهرات لأنصار «اللقاء» و «الحراك» في اليمن
تاريخ النشر: الجمعة 21 يناير 2011
عقيل الحـلالي

تظاهر الآلاف من أنصار “الحراك الجنوبي” الانفصالي أمس في عدة مدن يمنية جنوبي البلاد، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين في السجون الحكومية، فيما نظمت أحزاب “اللقاء المشترك” المعارضة مهرجانات احتجاجية للتنديد بالتعديلات الدستورية التي يعتزم حزب “المؤتمر” الحاكم، صاحب الأغلبية في البرلمان، إقرارها في مارس المقبل. وذكرت مصادر محلية بمحافظتي لحج والضالع لـ(الاتحاد) أن أنصار “الحراك الجنوبي” بمدينتي الضالع والحبيلين في لحج خرجوا في تظاهرتين متزامنتين للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين من ناشطي الحراك، وذلك في الذكرى الأسبوعية لما بات يُعرف بـ”يوم الأسير الجنوبي”. وأوضحت المصادر أن المتظاهرين رفعوا رايات خضراء وأعلام دولة “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية” التي كانت تحكم في جنوب اليمن، قبل تحقيق الوحدة بين الشمال والجنوب في العام 1990.

كما رفعوا صورا لبعض المعتقلين ولنائب الرئيس اليمني علي سالم البيض الذي يقيم في المنفى منذ العام 1994. وردد المتظاهرون هتافات مؤيدة لـ”فك الارتباط” بين الشطرين اليمنيين. وقال شهود عيان بمدينة الضالع لـ(الاتحاد) إن المتظاهرين نددوا بـ”الصمت العربي” حكوميا وإعلاميا “تجاه الأحداث التي تشهدها محافظات الجنوب” اليمني. ولم يُسجل وقوع أي صدامات بين المحتجين والقوات الحكومية في الضالع والحبيلين، أبرز معاقل المسلحين الانفصاليين في جنوب اليمن، الذي يشهد احتجاجات انفصالية مسلحة متنامية منذ مارس 2007.

إلى ذلك، عثرت السلطات المحلية بمدينة الحبيلين الجنوبية أمس على جثة يمني، ينتمي لمحافظة تعز الشمالية، وعليها آثار رصاص، حسب مسؤول حكومي محلي. وقال المسؤول، طلب عدم الكشف عن هويته، لـ(الاتحاد) إن “اثنين من العناصر الانفصالية اختطفا (الليلة قبل الماضية) محفوظ محمد (40 عاما)، واقتاداه إلى منطقة (سيل حطبه)، على مشارف مدينة الحبيلين، وأطلقا النار عليه”. وحسب مصادر صحفية يمنية، فإن القتيل كان يمتلك ورشة ميكانيكية بمدينة الحبيلين. وأكد المسؤول الحكومي أن السلطات الأمنية والمحلية تحقق حاليا “لمعرفة هوية القاتلين”. ويوم الجمعة الماضي، عُثر بمدينة الحبيلين على جثة مواطن ينتمي لمحافظة تعز، قُتل طعنا بأداة حادة. وفي مطلع العام الماضي 2010، دعا مسلحون انفصاليون المواطنين، الذين ينتمون لمحافظات شمالية، إلى مغادرة مديريات ردفان في لحج، وحذروهم من عدم الانصياع لهم.





وفي سياق احتجاجي آخر، نظمت أحزاب “اللقاء المشترك” المعارضة أمس مهرجانات احتجاجية في عدة محافظات يمنية للتنديد بالتعديلات الدستورية التي يعتزم حزب المؤتمر الحاكم، وصاحب الأغلبية في البرلمان، إقرارها في مارس المقبل. وحسبما ذكرت صحيفة الصحوة التابعة لحزب الإصلاح الإسلامي المعارض، عبر موقعها الإلكتروني، فإن “الآلاف” من أنصار المعارضة شاركوا في مهرجانات أقيمت في عدة مدن بمحافظات تعز، عمران، صنعاء، المحويت، البيضاء، مأرب والضالع.

وأشارت إلى وقوع “صدامات” بين قوات الأمن وأنصار الحزب الحاكم من جهة وأنصار المعارضة من جهة أخرى وذلك في مهرجاني البيضاء والضالع، متهمة قوات الأمن بمحافظة صنعاء بإقامة حواجز أمنية لمنع المواطنين من حضور المهرجان الذي أقيم بمنطقة “بني مطر” 30 كم غرب العاصمة صنعاء. وقال الناطق الرسمي باسم “اللقاء المشترك” محمد القباطي لـ(الاتحاد) إن تنظيم المهرجانات “يأتي في سياق برنامج احتجاجي تصاعدي ضد إعلان الحزب الحاكم خوض الانتخابات البرلمانية منفردا “أواخر أبريل المقبل، إضافة إلى “التنديد بالتعديلات الدستورية التي تعد انقلابا على مبادئ الثورة والجمهورية والوحدة”، حسب قوله.

وتتضمن التعديلات الدستورية المقترحة إلغاء تحديد الولايات الرئاسية والمحددة بولايتين، ما يُتيح للرئيس علي عبدالله صالح، الذي تنتهي ولايته الثانية والأخيرة في العام 2013، أن يكون رئيسا مدى الحياة. وأضاف القباطي: “حاول الحزب الحاكم الزج بأجهزة الأمن في محاولة مفضوحة لإفشال مهرجان أحزاب اللقاء المشترك”، محملا وزارة الداخلية اليمنية “مسؤولية ما يترتب عن هذه الإجراءات المخالفة للدستور”. ولفت إلى أن المعارضة “ستُصعد احتجاجاتها السلمية” ضد الحزب الحاكم الأسبوع المقبل. وتطالب المعارضة اليمنية الحزب الحاكم بعدم إجراء أي تعديل دستوري إلا وفق توافق وطني، والعودة إلى الحوار، قبل إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة، فيما يتهمها حزب “المؤتمر” بإفشال الحوار، والسعي لإدخال اليمن في فراغ دستوري.

على صعيد آخر أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، أمس الخميس، مقتل 178 ضابطا وجنديا يمنيا في مواجهات مسلحة مع تنظيم “القاعدة” والمسلحين الانفصاليين في العام الماضي 2010.

وقالت الوزارة في بيان لها، إنها “قدمت العام الماضي 1030 من منتسبيها ما بين شهيد وجريح قدموا أرواحهم ودمائهم دفاعاً عن الأمن والاستقرار في مواجهة الإرهاب والخارجين على القانون والجريمة وأوكارها”.

وأوضح البيان أن 178 ضابطا وجنديا قتلوا خلال هذه المواجهات، فيما أُصيب 852 آخرين “وهم يؤدون مهاماً أمنية مختلفة بعضها مهام طارئة”. وحسب إحصائية خاصة بـ(الاتحاد)، فإن 110 من الجنود اليمينيين قتلوا العام الماضي في مواجهات مع تنظيم “القاعدة”.

ودعت الداخلية اليمنية منتسبيها “إلى استلهام بطولات وتضحيات الشهداء والجرحى في مواجهة مختلف التحديات الأمنية وفي تحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات الأمنية “. ويخوض اليمن “حربا مفتوحة” ضد تنظيم “القاعدة” المحظور، الذي درج على مهاجمة رجال ومراكز الأمن، خصوصا في المحافظات الجنوبية، التي تشهد منذ مارس 2007 حركة احتجاجية مسلحة متنامية مطالبة بانفصال الجنوب عن الشمال اللذين توحدا في العام 1990



اقرأ المزيد : تظاهرات لأنصار «اللقاء» و «الحراك» في اليمن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...jwPrsRماراتية0

[السهم السام]

الرأية القطرية الفضلي يحرق العلم الأمريكي وعلم دولة الوحدة
اليمن: مقتل وإصابة 1030 ضابطاً وجندياً العام الماضي



صنعاء - نبيل سيف الكميم:

النص
​كشفت وزارة الداخلية اليمنية أن أكثر من ألف ضابط وجندي من منتسبيها استشهدوا وأصيبوا خلال العمليات الأمنية التي قامت بها لمواجهة عناصر الإرهاب من تنظيم القاعدة والخارجين عن القانون من عناصر الحراك الجنوبي وفي العمليات الأمنية التي نفذتها أجهزة الأمن في مختلف المحافظات.
وقالت: إن 1030 من منتسبيها قتلوا وأصيبوا العام الماضي دفاعاً عن الأمن والاستقرار في مواجهة الإرهاب والخارجين على القانون والجريمة وأوكارها وأوضحت أن 178 ضابطاً وجنديا استشهدوا وهم يؤدون واجبهم في مواجهة الجريمة وأوكارها دفاعاً عن المجتمع واستقراره، وأن 852 آخرين من منتسبيها أصيبوا وهم يؤدون مهام أمنية مختلفة بعضها مهام طارئة فرضت نفسها على أجهزة الوزارة وتطلبت استجابة فورية وجهوداً مضاعفة لإنجازها.
ودعت وزارة الداخلية اليمنية ضباط وجنود الأمن إلى استلهام بطولات وتضحيات الشهداء والجرحى في مواجهة مختلف التحديات الأمنية وفي تحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات الأمنية إلى ذلك أصيب عشرة أشخاص بينهم ثلاثه جنود واعتقل نحو عشرين آخرين أثناء تفريق قوات الأمن اليمنية لمسيرة دعا إليها ما يسمّى بالحراك الجنوبي في مدينة عدن. وقال شهود عيان: إن قوات الشرطة أطلقت قنابل مسيلة للدموع الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين الذين واصلوا تحرّكاتهم حتى ساعة متأخرة من ليل الأربعاء - الخميس في أحياء المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر والسعادة في عدن. وأضافت: إن المتظاهرين من عناصر الحراك الجنوبي قاموا برشق قوات الأمن بالحجارة وبإحراق الإطارات وقطع الطرق مردّدين شعارات وهتافات تطالب بفك الارتباط عن دولة الوحدة وانفصال الجنوب عن الشمال. وكانت محافظات الضالع ولحج وشبوة شهدت أمس الخميس مظاهرات دعا إليها الحراك الجنوبي إحياء ليوم المعتقل الجنوبي رفعوا خلالها الأعلام الشطرية وصور الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض وندّدوا بما وصفوه بالصمت العربي والدولي تجاه القضية الجنوبية وبالصمت تجاه الممارسات التي تقوم بها السلطات اليمنية من حصار وتدمير للمدن والقرى في الجنوب وقمع واعتقالات لنشطاء الحراك الجنوبي. إلى ذلك قام القيادي السابق في الحزب الحاكم والحراك الجنوبي طارق الفضلي الذي يترأس ما يسمّى بالمجلس الأعلى للحراك الجنوبي بإحراق علم الجمهورية اليمنية والعلم الشطري لما كان يعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية إضافة إلى علم الولايات المتحدة الأمريكية وسط العشرات من أنصاره. كما أقدم الفضلي والذي سبق أن أعلن أنه سيخوض النضال حتى يتم استقلال الجنوب العربي على إحراق صور الرؤساء اليمنيين الجنوبيين السابقين علي سالم البيض وحيدر أبوبكر العطاس، وعلي ناصر محمد والرايات الخضر التي كان يرفعها أنصار الحراك في مسيراتهم ومظاهراتهم في ساحة قصره بمدينة زنجبار بمحافظة أبين.
وخاطب الفضلي أنصاره بالقول: إن إحراقه للأعلام ولصورة قادة الحزب الاشتراكي ورؤساء جنوب اليمن سابقاً هو نتيجة لمواقفهم السلبية تجاه أبناء الجنوب والقضية الجنوبية.


0

[السهم السام]

عكاظ السعودية0
اليمن: إصابة 6 في اشتباكات عدن ومقتل مدني في لحج أحمد الشميري ــ صنعاء
عثر مواطنون يمنيون على شخص مقتول بالرصاص صباح أمس في أحد أودية مديرية الحبيلين ــ محافظة لحج جنوبي اليمن.
وقال شهود عيان لـ «عـكاظ» إن محفوظ محمد (40 عاما)، الذي يملك ورشة في المديرية، ويعود أصله إلى المحافظات الشمالية للبلاد عثر عليه مواطنون مقتولا في أحد الأودية في المديرية، وعليه آثار رصاص، وتشهد بعض مناطق منطقة الحبيلين مواجهات متفرقة بين حين وآخر، بين عناصر مسلحة من الخارجين عن القانون والسلطات الأمنية التي تحاول فرض سيطرتها.
إلى ذلك، شهدت محافظتا عدن ولحج مظاهرات ومسيرات، حيث بدأت المظاهرة بعد مغرب البارحة الأولى وأسفرت عن إصابة ستة أشخاص، من بينهم جنديان.
وذكرت مصادر محلية لـ «عـكاظ» أن المظاهرة تدخلت فيها عناصر مسلحة، وتحولت من سلمية إلى اشتباكات مع قوات الأمن ومسلحين في مدينة خورمكسر ــ محافظة عدن.
وعلى صعيد التحضيرات للانتخابات النيابية اليمنية، حددت اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء يوم الأحد القادم آخر موعد لاستقبال رد الأحزاب على مشاركتها في لجان الانتخابات

[السهم السام]

دار الحياة السعودية
خادم الحرمين يتلقى اتصالين من القذافي وعلي صالح
الجمعة, 21 يناير 2011
نيويورك - «الحياة»
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز اتصالين هاتفيين مساء أول من أمس من العقيد معمر القذافي والرئيس اليمني علي عبدالله صالح للاطمئنان إلى صحته.

وأعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لهما على مشاعرهما النبيلة، وبحث مع كل منهما في العلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية والدولية.

على صعيد آخر، أشرف سفير خادم الحرمين لدى تونس الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز بن معمر على إجراءات تسهيل سفر 29 مواطناً وطالباً سعودياً رغبوا في العودة إلى المملكة على متن رحلة للخطوط الجوية العربية السعودية، وذلك عملاً بتوجيهات الملك عبدالله.

وكانت السفارة سهّلت سفر 217 مواطناً وطالباً سعودياً رغبوا في العودة إلى بلادهم

[السهم السام]

الايام البحرينية0 عدد 7956 الجمعة 21 يناير 2011 الموافق 17 صفر 1432هـ



مواجهات في اليمن تخلف سبعة جرحى بينهم ثلاثة جنود

أصيب سبعة أشخاص بينهم ثلاثة جنود مساء أمس الأول في مواجهات جرت خلال تظاهرات نظمت لليوم الثاني على التوالي في عدن جنوب اليمن، على ما افاد شهود وأنصار للحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن.
وقالت المصادر إن قوات الأمن أطلقت قنابل مسيلة للدموع واستخدمت الرصاص الحي لتفريق أنصار للحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن.
وواصل المتظاهرون تحركاتهم حتى ساعة متأخرة من ليل الاربعاء الخميس في احياء المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر والسعادة في عدن.
ورد المحتجون بقذف قوات الامن بالحجارة وقد قاموا بقطع الطرقات واحرقوا اطارات مرددين هتافات انفصالية مناوئة للوحدة اليمنية وافاد شهود ان اشتباكاً مسلحاً دار في حي السعادة بين قوات الامن ومتمردين من الحراك الجنوبي. واكد ناشط في الحراك الجنوبي أن قوات الأمن اعتقلت عشرات من أنصار الحركة.

[السهم السام]

الصحف العربية والعالمية


الدستور يومية سياسية عربية مستقلة تصدر عن الشركة الاردنية للصحافة والنشر

7 جرحى بينهم 3 جنود بمواجهات مع الانفصاليين في عدن




صنعاء - وكالات الأنباء

أصيب سبعة اشخاص بينهم ثلاثة جنود في مواجهات جرت خلال تظاهرات نظمت لليوم الثاني على التوالي في عدن جنوب اليمن ، على ما افاد شهود وانصار للحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن.

وقال الشهود ان قوات الامن اطلقت قنابل مسيلة للدموع واستخدمت الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين الذين واصلوا تحركاتهم حتى ساعة متاخرة من ليل الاربعاء الخميس في احياء المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر والسعادة في عدن.

ورد المحتجون بقذف قوات الامن بالحجارة وقد قاموا بقطع الطرقات واحرقوا اطارات مرددين هتافات انفصالية مناوئة للوحدة اليمنية.

الى ذلك اعلنت وزارة الداخلية اليمنية ان اليمن خسر اكثر من 178 رجل امن خلال 2010 في مواجهات مع تنظيم القاعدة وحركة الانفصال في جنوب اليمن. وقالت الداخلية اليمنية ان 1030" من منتسبي الاجهزة الامنية قتلوا واصيبوا خلال 2010 دفاعا عن الامن والاستقرار ومواجهة الارهاب والخارجين على القانون والجريمة واوكارها".




Date : 21-01-2011

[السهم السام]

الغد0

الجمعة 21 كانون ثاني 2011م
16 صفر 1432 هـ
7 جرحى بينهم ثلاثة جنود في مواجهات في عدن




عدن - اصيب سبعة اشخاص بينهم ثلاثة جنود مساء أول من أمس في مواجهات جرت خلال تظاهرات نظمت لليوم الثاني على التوالي في عدن جنوب اليمن، على ما افاد شهود وانصار للحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن.

وقال الشهود ان قوات الأمن اطلقت قنابل مسيلة للدموع واستخدمت الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين الذين واصلوا تحركاتهم حتى ساعة متاخرة من ليل الاربعاء الخميس في احياء المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر والسعادة في عدن.

ورد المحتجون بقذف قوات الامن بالحجارة وقد قاموا بقطع الطرقات واحرقوا اطارات مرددين هتافات انفصالية مناوئة للوحدة اليمنية، وافاد شهود ان اشتباكا مسلحا دار في حي السعادة بين قوات الأمن ومتمردين من الحراك الجنوبي. وبين الجرحى السبعة شرطيان على الاقل ومدني اصيبوا بالرصاص.

واكد احمد الزبيري الناشط في الحراك الجنوبي ان قوات الامن اعتقلت عشرات من انصار الحركة.

والثلاثاء الماضي تظاهر المئات من انصار الحراك الجنوبي في عدد من احياء عدن واعتقلت السلطات العشرات منهم.

ويشهد جنوب اليمن الذي كان دولة مستقلة حتى 1990 حركة انفصالية تطالب بحكم ذاتي او حتى الاستقلال.

كما ينشط تنظيم القاعدة بشكل متزايد في الجنوب.


(ا ف ب)