تغطيه اخباريه مباشره لمهرجان لتصالح والتسامح في عدن؟؟؟

[الشنفره]

من بعد ضهر يومنا هذا الجمعه الاف البشر تتدفق الى عاصمة الجنوب العربي عدن
للحضور والمشاركه الفعاله في هذا المهرجان الجماهري الكبير
رغم كل الحشود من الجيش والشرطه وتخويف الناس الا ان ابناء الجنوب قد كسرو حاجز الحوف لا يخافون من الطقم والمدفع
عدن من هذا اليوم مكتضه بالبشرمن كل المحافظات الجنوبيه سنوافيكم بالاخبار تباعا حسب ورودها .
ايشخص معه معلومه او خبر او صور او فيديو يخص مهرجان 13 يناير 2007 فليكن هنا ونرجو التعاون من الجميع في الداخل والخارج .
اخوكم..... المشرف العام
(الشنفره).....

[الشنفره]

[color=FF0000]--------------------------------------------------------------------------------

إرسال قوة أمنية خاصة .. والآلآف يدخولون عدن رغم استفزازات الأمن


عدن / حضرموت نيوز / خاص

11 / يناير / 2008 م

توافد اليوم على مدينة عدن الآلآف من أبناء المحافظات الجنوبية من أبين والضالع ولحج وشبوة وحضرموت والمهرة إستباقاً لوضع إحترازات أمنية يوم غد - السبت - ومنع قوافل القادمين من دخول عدن الذي تحتضن يوم الأحد القادم لقاء جماهيرياً كبيراً .
وكانت اللجنة الأمنية لمحافظة عدن اشارت في بلاغ صحفي عن إجتماعها يوم الثلاثاء الماضي انها ستمنع أي لقاءات فيها لغير أبناءها .
وقالت قيادات





سياسية ومواطنون تحركوا ضمن قافلة حضرموت أنهم رأوا في نقطة العلم تعزيزات عسكرية غير مسبوقة وأنهم تعرضوا لتفتيش دقيق واسئلة استخباراتية ولكنهم استخدموا المراوغة مع ضباط النقطة حتى يتمكنوا من الدخول بعد شعورهم بان أفراد النقطة يحاولون خلق إشكالاً يؤدي الى حجزهم أو منعهم من مواصلة الطريق .
وعلى ذات الصعيد قالت قيادات بمجلس المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين انهم لا قوا معاملات مستفزة بنقطة دار سعد ولكنهم استطاعوا وتمكنوا من الدخول الى عدن .
وتشهد مداخل محافظة عدن وتقاطعات مديرياتها انتشاراً أمنياً لم يسبق له مثيلاً .
وقالت مصادر موثوقة لحضرموت نيوز انه تم تعزيز المحافظة بقوة أمنية خاصة وتحفظت عن نوعية هذه القوة وماهيتها ولكنها أشارت الى أنها قوة جاهزة لكافة المهمات .[/color]

[superman]

دوما نحو تشيد روابط الاخوة
نعم للبناء الواحد نعم للتنظيم الواحد

[سلطان الجنوب]

سنبلغ الهدف المنشود باذن الله ..
ونقدر مجهود الذين تحملو عنا ومشقة السفر الى العاصمه الحره عدن .....
لكن يجب ان يعرف البعض الذين يحاولن ان يجرو القضيه الجنوبيه الى غير وجهتها الحقيقيه ..
بان هاهولأ الرجال الذين تحملو العناء ومشقة السفرهم والمخاطره بانفسهم وحياتهم ... لم يكون ذلك من فراغ او من منطلق كما يروج البعض .. تصح مسارات او انصاف الحلول التي يحاول البعض طرحها على انها مخرج .. لليمنيين والجنوبين .. فصدقوني ..
ول يعلم الذين يناورن باسم القضيه ليكسبو من خلف ذلك مكان وجاه وهمي .. وبعيد عن الهدف الحقيقي لثورة الجنوب ..
ان كل ما تشاهدون من اجل هدف واحد وليس له رديف ..
انه الاستقلال والحريه والانعتاق .. من ربقة الاحتلال ..
ولو عرف شعب الجنوب وهؤلا الرجال بان وقوفهم سوف يجره مرتاً اخرى الى الحظن اليمني .. لم يكلفو انفس ذلك التعب لن يرو من يقف ولو واحد من شعب الجنوب ... ان الهدف الاسما لدى هؤلا الابطال هوا الوصول الى بر الامان الجنوبي ...

[اخبار الضالع]

رئيس جمعية المتقاعدين بالضالع يستنكر اعتقال العقيد الحريري وآخرين في عدن ويطالب بإطلاق سراحهم

الضالع

عن صحيفه الايام
أفاد د.عبده المعطري رئيس جمعية المتقاعدين بالضالع بأنه تم اقتياد العقيد ركن علي مقبل قاسم الحريري، وآخرين كانوا معه إلى شرطة الشيخ عثمان بمحافظة عدن يوم أمس الجمعة ثم جرى نقلهم مساء إلى معسكر طارق دون معرفة أسباب هذا الاعتقال أو دوافعه.

وفي اتصال هاتفي أجراه د.المعطري مع «الأيام» أعرب عن استنكاره لحادث اعتقال الحريري وزملائه.

وقال إن هذا الاعتقال يأتي قبل يومين من عقد اللقاء الثاني للتصالح والتسامح المزمع أن تشهده عدن يوم غد الأحد.

وطالب د.المعطري، الجهة الآمرة باعتقاله وزملائه إطلاق سراح

[الشنفره]

تشكر اخي اخبار الضالع على نقل الاخبار
هذه هيى اعمال الاستعمار
نحن لا نخاف من كثر الافاعي عندنا لهم سم ساعه
ننتضر يوم غداً
......

[الشنفره]

يوم الـ (13) من يناير القادم إقامة مهرجانات جماهيرية في محافظات الجنوب بتنظيم من ملتقيات التصالح والتسامح وذلك بمناسبة الذكرى الثانية لتدشين التصالح بين ابناء الجنوب الذي انطلق في الثالث عشر من يناير عام 2006م في مقر جمعية ابناء ردفان وبمشاركة جمعيات المتقاعدين والعاطلين عن العمل.

وبحسب رئيس اللجنة التحضيرية لفعالية 13 يناير (علي منصر) فان المهرجان يأتي لتعزيز مبدأ التصالح والتسامح الذي اختاره الجنوبيون لطي صفحة الماضي وتجاوز آثاره وأكد أن اللجنة التحضيرية دعت جميع الفعاليات السياسية والمدنية وعموم المواطنين للمشاركة؛ و لم تستثن احدا - حسب تعبيره.

[عاشق عدن]

]اعتقالات تسبق مهرجان التصالح والتسامح الجنوبي



عدن – لندن " عدن برس " خاص : 11 – 1 – 2008
في اتصال مع ( عدن برس ) من مصادر خاصة في عدن , اكد المصدر عن قيام اجهزة الامن اليمنية باعتقال العقيد علي مقبل الحريري وعبدالكريم الحالمي في مدينة الشيخ عثمان محافظة عدن بدون اي مسوغ قانوني , حيث تم نقل المعتقلين الى قيادة المباحث الجنائية خورمكسر ( معسكر طارق ) .



تاتي حملة الاعتقالات هذة مع التحضير لفعاليات ومهرجان التصالح والتسامح الجنوبي المقرر اقامتة في عدن يوم 13 يناير 2008 م , ومحاولة التشويش على المهرجان من خلال الاعتقالات ووضع الكثير من العراقيل والنقاط العسكرية والخرسانات الاسمنتية ومنع ابناء المحافظات الجنوبية الاخرى المشاركة والوصول الى محافظة عدن .
وحذر مصدر مسؤل في اللجنة التحضيرية لمهرجان التصالح والتسامح الجنوبي في عدن السلطة اليمنية من حملة الاعتقالات والتشويش على المهرجان السلمي وعرقلة اقامتة ,, وطالبت السلطة الافراج الفوري عن المعتقلين ومحاسبة الاجهزة الامنية التي اعتقلتهم .

[عاشق عدن]

فعالية 13 ينايرتصل ذروة التحضير لها واتفاق على بيان هام وتحذيرلاية محاولة لقمعها


عدن – لندن " عدن برس " خاص : 11 – 1 – 2008
علم " عدن برس " من مصادر مطلعة في اللجنة التحضيرية الخاصة بفعالية 13 يناير التي ستقام في ساحة الحرية بخورمكسر يوم الاحد المقبل أن الاستعدادات وصلت ذروتها وأن عدن ستتحول الى قبلة لكل أبناء الجنوب في ذلك اليوم للتصالح والتسامح وإنهاء كل خلافات الماضي .

وقالت المصادر أن جميع الاعضاء المتمثلين في اللجنة التحضيرية قد صادقوا في ساعة متأخرة من مساء أمس على الصيغة النهائية لبيان عدن الذي وصفه بـ " الهام " ويلبي كل طموحات أبناء الجنوب في نضالهم السلمي من أجل تحقيق كل مطالبهم السياسية .
وأكدت المصادر أن أبناء الجنوب سيتقاطرون من كل أنحاء المحافظات الجنوبية الست الى ساحة الحرية ليسمعوا العالم مطالبهم السياسية التي يتنصل منها نظام الرئيس علي عبدالله صالح منذ نهاية حرب 1994 ، والذي يحاول جاهدا شق الصف الجنوبي بكل الوسائل ، سواء عبر شراء الذمم او ترغيب ابناء الشهداء بمناصب وسيارات او عبر ترقيع حكومي بمناصب لنواب وزراء يتم استخدامها لتضليل العالم عن حقيقة القضية الجنوبية التي باتت قضية سياسية أصبحت واضحة لكل دول القرار الدولي والمنظمات الدولية .
وحذرت المصادر أجهزة الامن من إستخدام القوة إن حاولت ذلك لتعكير أجواء التصالح الجنوبي ، وقالت " حتى اللحظة لم تظهر السلطة اية مؤشرات لمنع قيام الفعالية السلمية التي سيراقبها كل الدبلوماسيين الاجانب في اليمن ، والتي سيدفن ابناء الجنوب كل خلافات الماضي ليتفرغوا للعملية السياسية الوحيدة والتي تتمثل في وضع الية ومرجعية جنوبية لتحريك القضية داخليا وإقليميا ودوليا "

[صقر الجنوب]

مخاوف من وقوع مواجهات ساخنة
السلطات الأمنية في مدينة عدن تحذر اللجنة التحضيرية لملتقى التسامح والتصالح لأبناء الجنوب من إقامة مهرجان في ذكرى أحداث 13 يناير والآلف من أبناء الجنوب يستعدون للمشاركة

السبت 12 يناير-كانون الثاني 2008 / مأرب برس – خاص



استعدادا لإحياء الذكرى الثانية لملتقيات التصالح والتسامح والتضامن الجنوبية تشهد محافظة عدن مهرجانا جماهيريا يوم غد الأحد الموافق 13 يناير يستعد الألف من أبناء المحافظات الجنوبية للمشاركة في المهرجان الذي سيقام بساحة الحرية بخور مكسر .

وعلمت " مارب برس " أن السلطات الأمنية في مدينة عدن حذرت اللجنة التحضيرية لملتقى التسامح والتصالح لأبناء الجنوب من إقامة مهرجان في ذكرى أحداث 13 يناير الدموية التي وقعت عام 1986, وأن قيادة محافظة عدن رفضت استلام رسالة موجهة من رئيس المهرجان علي منصر معربة عن خشيتها من وقوع مواجهات مسلحة.

وتشهد محافظة عدن انتشارا امنيا كثيف على مداخل المحافظة حيث يتم تفتيش كل القادمين إلى المحافظة وبشكل استفزازي.

من جانبه قال المؤتمر الشعبي العام قال أن ما سمى بمهرجان التسامح والتصالح الذي يجري الاستعداد والتنظيم له في عدن بالتزامن مع ذكرى أحداث 13 يناير انة يذكر بأبشع المجازر والمذابح والتصفيات الجسدية والمآسي الإنسانية التي عرفها التاريخ اليمني، مؤكداً أن مثل هذه الدعاوى والممارسات هدفها تحويل الخلافات السياسية إلى ثارات ذات طبيعة مناطقية وأحد أشكال الابتزاز السياسي المفضوح.

وقالت الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام في بيان لها إن أصحاب المشاريع والاجندات الخاصة الداعين إلى ما يسمى بمهرجان الثالث عشر من يناير يحاولون فقط التوسل لأنفسهم بطلب العفو والمغفرة عما اقترفته أيديهم.

وأكد البيان أن هذه المهرجانات تمثل إحياء لآلام أسر المفقودين واستغلالا بشعالماس يتخذها البعض سبيلاً لخلق زعامات جديدة كان الأولى بها أن تمسح دموع الثكالى والأرامل بالصورة الإنسانية اللائقة التي تتناسب وثقافة التحول الديمقراطي وزمن الحقوق الإنسانية، وليس عن طريق المهرجانات السياسية التي تشم منها رائحة النفاق، والتدجيل والتضليل، والكذب المفضوح.

وقال المؤتمر إن جميع أبناء الوطن يعلمون أن الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية قد عمل على إيقاف نزيف الدم منذ اللحظة الأولى لأحداث 13 يناير 1986م، وكان المؤتمر الشعبي العام قد سبق الأحداث بتأسيسه ليمثل صيغة توافقية ، تسامحيه للم الجراح التي خلفتها أحداث13 يناير