الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-10-26, 10:20 PM   #1
طبيب العقول
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2012-03-02
المشاركات: 2,633
افتراضي وسّعوا الطريق له .. "العقل الجنوبي بدأ يتحرّك !

التحالف وإعادة تأهيل القوى السياسية في الجنوب
حسين حسن السقاف
تحكم قوى التحالف في المشهد السياسي الجنوب عمل على فلترة الحراك لما يوافق أمن ومصلحة دول التحالف وما يوافق من جهة أخرى المقاومة الجنوبية حينما حماها التحالف من ذاتها ومن أكل بعضها ولكون قوى الحراك الجنوبي تعد أمتدادا طبيعيا للحركة الثورية الجنوبية بسلبياتها وايجابياتها , فعملية التأكل هذه بدأت بعيد اعلان (قانون تصفية الاستعمار) حينما حصل وقتئذ اقتتال دامي في عدن في يناير عام 1966 قتلت فيه الكثير المنخرطين في الحركة , حصل ذلك قبل ان تحوز هذه القوى السلطة ,وعندما استلمت هذه الحركة في 1967 السلطة أصبحت تقتل بعضها بعضا لتصبح الحرب بين تجنحاتها أمرا موسميا , وما أشبه اليوم بالبارحة حينما تتصارع وتتلاسن هذه القوى الثورية قبل أن تقبض سيطرتها على السلطة في الجنوب فعندما كانت السلطة بيد هذه الحركة لم تلتفت للتنمية بقدر التفافها الى صراعاتها البينية
طبعا كل تلك الصراعات كانت وفق رغبة توافقية بين قطبي الحرب الباردة في النصف الثاني من القرن الماضي .
وبرغم ان الحرب الباردة الراهنة ليست كسابقتها إلا ان الصراع بين هذه الفصائل كما شاهدناه عيانا في عمليات المناكفات السياسية والتخوينات في السنوات الأخيرة , ليصبح ذلك الصراع ثقافة ثورية متأصلة بل الأسواء من كل ذلك أن الغلبة تكون دائما للأكثر تشددا من القيادات , هذه الثقافة جعلت قيادات الحراك تستمد بقاها من انصياعها لرغبات القواعد , فأي عملية لترجيح المصلحة والمنطق من قبل القيادات تؤدي ثقافة التشدد إلى انفضاض القاعدة العريضة من حول ذلك القيادي الذي حاول ان يرجح مصلحة الوطنية .
لذلك تم العمل بذكاء من خلال السياسات والتجاذبات بين التحالف و الرئيس عبدربه من خلال إدارة النزاع بين أفكار الانفصال و-مناورات- افكار ترشيد الوحدة . كما ان الواقع السياسي في الماضي القريب جعل كل اسباب القوة والتنظيم والدعم الداخلي والخارجي يحوزها حزب الاصلاح دون بقية القوى السياسية في الجنوب التي كان الجميع يتأمر عليها ويستثمر تشددها لما يدمرها.
إلا انه بحسب التغيرات الدراماتيكية بالنسبة لعلاقة التحالف وكذا السلطة اليمنية التقليدية بابنهم المدلل حزب الاصلاح الذي قلبوا عليه مؤخرا ظهر المجن ليتحول اهتمام قوى التحالف عنه إلى ضرورة ترشيد قوى الحراك الجنوبي وتأهيلها بدلا عن حزب الاصلاح وهو ما تم في قيام ودعم المجلس الثوري الجنوبي ..وهذا جعل الحراك المنطوي تحت هذا المجلس مرنا ويالتالي مؤهلا للعملية السياسية في الجنوب خاصة بعد ان أصبح حزب الاصلاح اليوم فطيما بعكس ما كان عليه في الأمس القريب , ليمون المشهد السياسي اليوم مناسبا ومواتيا للطرفين الحراك ممثلا في هذا المجلس من جهة ودول التحالف من جهة أخرى كوصية ومؤهلة للجنوب الذي أدمنت قواه السياسية على التخبط لأكثر من نصف قرن مضى.فالمجلس الانتقالي اليوم يمثل مرحلة نضج للقوى السياسية الجنوبية تدرك أهمية الشراكة مع الجيران.
http://adengad.net/news/284300/
هاتوا مالديكم لكي نقيم الحجة على الإنتقالي
د. حسين لقور
لا أحبذ نقاش الاختلاف بين بعض الجنوبيين حول التوجهات السياسية وخصوصا بعد تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي و الذي يحاول اليوم البعض تعظيمه لدرجة تشعرك و كأننا نشهد ونعيش معارك طاحنة تسيل فيه الدماء حتى الركب فالأمر أيسر من ذلك بكثير ويمكن الحوار حوله بعيدا عن النزعات الفردية و تعظيم الأنا متى صدقت النيات.
دون أدنى شك إن العمل العام لا يكتمل حتى في أرقى المجتمعات الديمقراطية فما بالنا وشعب الجنوب قضى أكثر من نصف قرن منذ بدأ مشروع اليمننة السياسية للجنوب ونحن ندخل في أزمة ونخرج منها بحرب .
اليوم نحن أمام مشروعين يتصارعان حول مستقبل الجنوب مشروع إبقاء الجنوب تحت هيمنة صنعاء وتعميق يمننته تحت مسمى الدولة الاتحادية اليمنية (مشروع الأقلمة) ومشروع آخر هو مشروع إقامة دولة جنوبية اتحادية تخرج الجنوب من تحت عباءة اليمننة السياسية و هيمنة قوى نفوذ صنعاء وتقيم دولة المواطنة والقانون على أرضه بحدودها الدولية المعروفة.
إذن عندما نتحدث عن المجلس الانتقالي فنحن لا نتحدث عن مكون محاصصة جهوية أو توزيع وظائف تشريفات وإنما نتحدث عن مشروع سياسي يدافع عن قضية طال انتظار ظهور حامل سياسي يحظى بتأييد أغلبية جنوبية دون إقصاء كل من يشارك المجلس في رؤية هذا المشروع السياسي للشعب الجنوبي الهادف لاستعادة الهوية الجنوبية وبناء دولته الجنوبية الاتحادية.
قرأت كثير من آراء و تحفظات وانتقادات وتلقيت ملاحظات مكتوبة من بعض الأخوة المعارضين للمجلس وكلها تتمحور حول نقطتين فقط , لا أريد خوضها هنا حتى أبقي الأمر للنقاش بعيدا عن الجدال الذي لن يقدم الكثير لحلحلة هذا الاختلاف الذي في اعتقادي ليس كبيرا و لكنها النفس البشرية.
ما أعتقد أنه سيكون مجديا و فاعلا بالنسبة لجميع الإخوة الذين يعارضون المجلس هو أن يتقدموا بوثيقة موقعة يعلنون فيها صراحة أنهم مع مشروع الدولة الجنوبية الاتحادية و يحددون فيها ماهية تحفظاتهم وانتقاداتهم على المجلس الانتقالي و وجهة نظرهم في المخارج التي يمكن أن تؤسس لعمل مشترك ودعم توجه وعمل المجلس, وعندها إن لم يقف المجلس أمام تلك التحفظات أو الآراء و المساهمة في حلها فسنقيم الحجة عليه, أما إبقاء الحديث في مجموعات المنصات الاجتماعية فهو ليس عملا سياسيا يمكن أن يبنى عليه أي مشروع سياسي للمستقبل .
*- أكاديمي وباحث سياسي
http://adengad.net/news/284358/
قبائل عبدربه واخطاء الانتقالي!
سالم محمد سعيد
لا تستطيع ان تنكر ثقافة التبعية الفردية في مجتمعنا الجنوبي كغيره من المجتمعات العربية التي نشإت فيها القبيلة من قرون وهي ثقافة قديمه جديدة أحياها نظام صنعاء القبلي خلال ربع قرن الماضي من احتلال الجنوب بعد ان كاد أبناء الجنوب التخلص منها بعد الاستقلال من المستعمر البريطاني إنما مايحصل اليوم من تشرذم للجهد الجنوبي لبناء الدولة المنشودة يعود إلى هذه الثقافة النكدة التعيسة والتي يضع عليها أعداء الجنوب رهاناتهم في تحقيق الفتنه وإفشال طموحات الجنوبيون وتطلعاتهم نحو بناء دولتهم المستقلة الديمقراطية القائمة على العدل والمساواة والتبادل السلمي للسلطة..
نعم لقد اخذ طابع التبعية اليوم أسلوب جديد يعتمد على المصالح الشخصية والمنصب والمال ولكن بقيادة أكثريه قبليه..واصطفت هذه القبائل خلف الشرعية وفخامة الرئيس عبدربه لأنه الرئيس عبدربه فقط!!
وان كان رئيس محدود الصلاحية ومتغافل عما يحيكه أعداء الجنوب لأبناء وطنه الأصلي...
لاتقف قضيه الجنوب عند هذا الحد من الإشكالية الجنوبية الجنوبية
بل تتعدى ماساتها إلى غير ذلك من جهات أخرى داخليه وخارجية تعمل ضد المصلحة الجنوبية وتعمل على عرقله حل قضيتهم ..
وفي هذه المعمعة وجد الجنوبيون بصيص الأمل بتشكيل المجلس الانتقالي واعتبروه الواجهة التي يجب ان تقف في مواجهه التحديات المعترضة لحل قضيتهم ..ودعموه بمليونيه رائعة في ذكرى ثورة أكتوبر الحالي امام هذا التفويض والدعم الجماهيري للمجلس على أعضاء هيئه المجلس ان يتواضعوا ويقدموا التنازلات لبعضهم البعض ولأبناء الجنوب مدام في خدمة لم الشمل الجنوبي وفي مصلحه القضية الجنوبية وان يضعوا الجنوب نصب أعينهم بكل تجرد وثورية وتفاني ومن ذلك الإعلان عن قرارات تطمن الجنوبيون وتدعم توحدهم بالمسير خلف المجلس نحو تحقيق المصلحة العليا للجنوب ..
ان مشكله التقسيم الإداري للمحافظات الجنوبية ومديرياتها التي خلفها نظام صنعاء متعمدا لخلق مشكله يعلم مسبقا خطورتها لإثارة الفتنه بين الجنوبيون وعدم الشفافية والعدالة عند تشكيل هيئه المجلس الانتقالي ..فد اثار سؤ الظن عند الكثيرين ...
ونحن نقول ان لكل مجتهد نصيب ومن اجتهد واخطاء فله أجران على ان يكون حسن النية ...وان لا تتكرر الأخطاء في تشكيل الجمعية الوطنية التي لانعلم عن آلية تشكيلها ان الاختلالات الأمنية وتحركات الحكومة على غير هدى أبناء الجنوب ومعاناة شعب الجنوب بعد التحرير ولمده عامين ونصف من مشاكل الكهرباء والمحروقات والمياه ومشكله الاتصالات والرواتب وغيرها دون ان نسمع من المجلس رايه ومقترحاته لحل هذه الإشكاليات لهو أمر غير مقبول ومع كل الاحترام والتقدير لأعضاء هيئه المجلس فأنني اقترح إعادة تشكيل المحافظات كما كانت عليه قبل الوحدة على ان يكون سقطرى وضع خاص وتسميه المعسكرات والمؤسسات والمرافق والشوارع المدارس وغيرها بأسماء جنوبيه ميه بالميه حتى تشعروا ويشعر الشعب معكم إنكم تعملون شيئا على الواقع ...
ومطالبه إخواننا الإماراتيين بالتدخل السريع لحل قضية المحروقات والاتصالات لما لها من أهمية ضرورية خدمية وسياسيه ...وأمامكم الكثير من التحديات ونحن معكم والى جواركم مادمتم في خدمه الجنوب أرضا وشعبا.
http://adengad.net/news/284192/

التعديل الأخير تم بواسطة طبيب العقول ; 2017-10-26 الساعة 10:29 PM
طبيب العقول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
"العقل, الجنوبى, الطريق, يتحرّك, وسّعوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"العقل" ينبوع الخير .. و "الأدلجة" ينبوع الشر طبيب العقول المنتدى السياسي 6 2017-07-29 03:45 PM
"العقل اليمني" تعرّض لعملية غزو فكري سام و حان الأوان للتطهير ! طبيب العقول المنتدى السياسي 3 2017-06-03 08:25 PM
الطريق إلى "عدن" لا يمر بالضرورة عبر "صنعاء" ! بقلم : أحمد عمر بن فريد الطائر المهاجر المنتدى السياسي 0 2014-06-26 12:15 PM
الطريق الى طهران لايشبه الطريق الى تلابيب .. بقلم البرق الجنوبي ابو شرين المنتدى السياسي 5 2012-05-02 11:20 AM
العقل الجنوبي في العصر الحجري يا سيادة الرئيس " البيض " . الصحّاف المنتدى السياسي 12 2011-07-20 11:02 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر