هـذه هـي حـقيـقـة الـقـاعـدة فـي الـيـمـن ..!!

[*الغريب*]

هذه هي حقيقة القاعدة في اليمن ..!!

مقدمة : بزغ نجم تنظيم القاعدة في نفس اليوم الذي وقعت فيه الوحدة اليمنية بعد عودة ما يسمى بالمجاهدين العرب فكان في إستقبالهم و إستقطابهم في اليمن الشيخ عبدالمجيد الزنداني و علي محسن لحمر و مع بداية اول يوم من فجر يوم الوحدة بدأ اللوبي الزيدي بإستخدام ضرب و تصفية بعض قيادات الحزب الاشتراكي اليمني و لكن تنظيم القاعدة لم يقتل أي شيخ او قائد شمالي بل سيف مسلل على الجنوبيين فقط و إلى يومنا هذا لا زآل هذا القتل مقيدين ضد مجهول ..

وعندما عاد تنظيم القاعدة من اليمنيين الى بلادهم انقسموا الى ثلاثة أقسام فالمنظرين و القيادات الكبيرة بقيت تحت توجيهات علي محسن لحمر و متوسطين السن انتكسوا و اصبحوا حتى لا يصلون الصلاة و التحقوا ببعض العصابات للسرق و الخطف و القتل حتى انتهى تيارهم وهم مجموعة كبيرة بقيادة ابو الحسن المحضار الذي تم تصفيه من قبل عائلة بن لحمر بذريعة قتل قتل السواح البريطانيين ..

أما صغار السن او الناشئين فهم في الاصل متعطلين و لا يحبون العمل بل يعشقون البطالة و يتوهمون بالجهاد و الفتوحات الاسلامية و كذلكـ يتوهموا مجرد أنهم بعد قتلهم سينالون الكرامات و سيذهبون الى الجنة و هم في الاصل فاشلين في عملهم و في حياتهم اليومية حتى الواحد منهم لا يستطيع ان يصرف على نفسه و يشكلون عبأ كثيرا على أسرهم ثم يتخذون من هذا المسلك طريق للهروب عن العمل و الترابط الاسري مما سبب حرجا لأهلهم و ذويهم و من هنا إنني اذكر ابناء الجنوب جميعا هل يوجد في قراكم و دياركم من اعضاء القاعدة ..؟ و انا متأكد ان الاجابة ستكون لا لأنهم في الاصل مرسولين من علي محسن لحمر و الزنداني و الدولة هي تقوم برعايتهم و حمايتهم و ينفذون عملياتها المطلوبة ..

و أما فصيل المنظرين و القياديين في القاعدة و المنفذين هم مرتبطين ارتباط مباشر بالثلاثي المرعب في قبيلة حاشد الزنداني و علي عبدالله صالح و علي محسن لحمر .. في عام 92م قامت مجموعة من عناصر تنظيم القاعدة بتوجيه مباشر من الزنداني و علي محسن و الرئيس صالح و أثناء مرور القوات الدولية الى مطار عدن و هي في طريقها الى الصومال حتى تبعد القوات الدولية عن مطار عدن و لا تتخذ من مطار عدن مطار لتموين طائرات الامم المتحدة الذاهبة الى الصومال فقامت مجموعة من 16 شخص بقيادة المدعو ( جمال النهدي ) فضربت مطار عدن و فندق عدن و فندق جولدمور حتى قتل هناك إثنان من الغربيين ( ألماني / نمساوي ) ثم تم إعتقال كل افراد المجموعة و أدرجت في سجن المنصورة ثم بعد شهرين من إعتقالهم تم تهريبهم من سجن المنصورة بواسطة (غالب القمش ) الذي كان يعمل وزير الداخلية في وقتها الى عتق ثم الى مأرب ثم الى صنعاء و كانت هذه اول عملية لتنظيم القاعدة في عدن و اليوم ( جمال النهدي ) عضو لجنة دائمة في المؤتمر الشعبي العام و رفاقه قيادات عليا في المؤتمر الشعبي العام ..

في عام 2002 م تم ضرب البارجة الامريكية كول بقيادة ( جمال بدوي ) في ميناء عدن و تم إعقتال 26 شخص من اعضاء التنظيم و إدراجهم في سجن الفتح في التواهي ثم تم تهريبهم بواسطة ( يحيى المتوكل ) وزير الداخلية السابق ثم تم القبض عليهم مرة آخرى ثم أفرجوا عنهم جميعا و لكن السفير الامريكي في صنعاء لم يهدئ له بال في الافراج عنهم فزار الرئيس صالح وهو في عدن حول هذه العملية فتم إعتقال ( جمال بدوي ) وهو الآن معتقل في فيلا في الحي السياسي في صنعاء بجوار القمش و الآنسي مسئولين الآمن السياسي و الآمن القومي ..

العمليات التي تقوم بها القاعدة سواء في ضرب السفارة الامريكية او غيرها فهي تأتي حسب ما يرسم و يخطط لها من القصر الجمهوري و بتوجيهات مباشرة من علي محسن لحمر و بالآمس القريب رأينا البروفة الجديدة التي عملها الآمن السياسي في المعجلة و أظهرها للعالم على قناة ( الجزيرة ) و هذا شاهد آخر يعري النظام الزيدي الصنعاني بما يقوم به ..

و ابناء الجنوب يعرفون هذه الحقيقة تماما و يضيف المخرج الزيدي كذبات الى رصيدة حتى يلبس الحرآك الجنوبي ثوب القاعدة و يوهم العالم أنه في الجنوب يطارد القاعدة و لم يطارد الحرآك السلمي ..

و من هنا إننا نقول على الشدادي و رفاقه في مجلس النواب ان يستدعون القمش و الآنسي في تنظيم القاعدة و لا يسئلوا وزير الداخلية او زير الدفاع عن تنظيم القاعدة و كذلك استدعاء المعتقلين جمال البدوي و جمال النهدي و مسائلتهم امام مجلس النواب حتى يعرفوا حقيقة القاعدة ..

هذه التنظيم صار مجرد أدآه بيد القصر السنحاني لضرب ابناء الجنوب و لكن اقول لأخواننا الجنوبيين إننا لم نأتي من كوكب آخر حتى يقنعوننا بتنظيم القاعدة فإذا كان الرئيس صالح في الشمال اقنع السعودية بالحوثي و يريد أن يقنع أمريكا في الجنوب بالقاعدة فذاك حلم يحلم به ..

دمتم بخير ..

أخيكم الغريب .

[مقهى الدروازه]

شكرا لك اخي الغريب وهناك اضافه بسيطه لصلب موضوعك عندما جاءت أحداث 11 سبتمبر، قدم ابن لادن للحكومة الأميركية على طبق من ذهب فرصة لا تعوض لتمرير قانون «مكافحة الإرهاب» الذي يسمح للجهات الأمنية باحتجاز أي مشتبه لمدة غير محدودة.. ومن دون إبداء الأسباب. هذا القانون الذي أصبح الآن وصمة عار في سجل الحرية الأميركية دخل على حين غفلة من الشعب الأميركي وكانوا يظنون أنهم بإقراره يحسنون صنعا!
وها هو التاريخ يعيد نفسه معنا باسلوب جديد ربما كان جاهز ومعد خصيصا لهذا المشهد الدرامي، بحيث يكون ظاهرها استهداف تنظيم القاعده وباطنها تكميم افواه الجنوبيين ومؤيديهم وإرهاب من فكر في يوم من الأيام بشعارات فك الارتباط وثوره ثوره ياجنوب

[بالحاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الغريب*

هذه هي حقيقة القاعدة في اليمن ..!!

مقدمة : بزغ نجم تنظيم القاعدة في نفس اليوم الذي وقعت فيه الوحدة اليمنية بعد عودة ما يسمى بالمجاهدين العرب فكان في إستقبالهم و إستقطابهم في اليمن الشيخ عبدالمجيد الزنداني و علي محسن لحمر و مع بداية اول يوم من فجر يوم الوحدة بدأ اللوبي الزيدي بإستخدام ضرب و تصفية بعض قيادات الحزب الاشتراكي اليمني و لكن تنظيم القاعدة لم يقتل أي شيخ او قائد شمالي بل سيف مسلل على الجنوبيين فقط و إلى يومنا هذا لا زآل هذا القتل مقيدين ضد مجهول ..

وعندما عاد تنظيم القاعدة من اليمنيين الى بلادهم انقسموا الى ثلاثة أقسام فالمنظرين و القيادات الكبيرة بقيت تحت توجيهات علي محسن لحمر و متوسطين السن انتكسوا و اصبحوا حتى لا يصلون الصلاة و التحقوا ببعض العصابات للسرق و الخطف و القتل حتى انتهى تيارهم وهم مجموعة كبيرة بقيادة ابو الحسن المحضار الذي تم تصفيه من قبل عائلة بن لحمر بذريعة قتل قتل السواح البريطانيين ..

أما صغار السن او الناشئين فهم في الاصل متعطلين و لا يحبون العمل بل يعشقون البطالة و يتوهمون بالجهاد و الفتوحات الاسلامية و كذلكـ يتوهموا مجرد أنهم بعد قتلهم سينالون الكرامات و سيذهبون الى الجنة و هم في الاصل فاشلين في عملهم و في حياتهم اليومية حتى الواحد منهم لا يستطيع ان يصرف على نفسه و يشكلون عبأ كثيرا على أسرهم ثم يتخذون من هذا المسلك طريق للهروب عن العمل و الترابط الاسري مما سبب حرجا لأهلهم و ذويهم و من هنا إنني اذكر ابناء الجنوب جميعا هل يوجد في قراكم و دياركم من اعضاء القاعدة ..؟ و انا متأكد ان الاجابة ستكون لا لأنهم في الاصل مرسولين من علي محسن لحمر و الزنداني و الدولة هي تقوم برعايتهم و حمايتهم و ينفذون عملياتها المطلوبة ..

و أما فصيل المنظرين و القياديين في القاعدة و المنفذين هم مرتبطين ارتباط مباشر بالثلاثي المرعب في قبيلة حاشد الزنداني و علي عبدالله صالح و علي محسن لحمر .. في عام 92م قامت مجموعة من عناصر تنظيم القاعدة بتوجيه مباشر من الزنداني و علي محسن و الرئيس صالح و أثناء مرور القوات الدولية الى مطار عدن و هي في طريقها الى الصومال حتى تبعد القوات الدولية عن مطار عدن و لا تتخذ من مطار عدن مطار لتموين طائرات الامم المتحدة الذاهبة الى الصومال فقامت مجموعة من 16 شخص بقيادة المدعو ( جمال النهدي ) فضربت مطار عدن و فندق عدن و فندق جولدمور حتى قتل هناك إثنان من الغربيين ( ألماني / نمساوي ) ثم تم إعتقال كل افراد المجموعة و أدرجت في سجن المنصورة ثم بعد شهرين من إعتقالهم تم تهريبهم من سجن المنصورة بواسطة (غالب القمش ) الذي كان يعمل وزير الداخلية في وقتها الى عتق ثم الى مأرب ثم الى صنعاء و كانت هذه اول عملية لتنظيم القاعدة في عدن و اليوم ( جمال النهدي ) عضو لجنة دائمة في المؤتمر الشعبي العام و رفاقه قيادات عليا في المؤتمر الشعبي العام ..

في عام 2002 م تم ضرب البارجة الامريكية كول بقيادة ( جمال بدوي ) في ميناء عدن و تم إعقتال 26 شخص من اعضاء التنظيم و إدراجهم في سجن الفتح في التواهي ثم تم تهريبهم بواسطة ( يحيى المتوكل ) وزير الداخلية السابق ثم تم القبض عليهم مرة آخرى ثم أفرجوا عنهم جميعا و لكن السفير اليمني في صنعاء لم يهدئ له بال في الافراج عنهم فزار الرئيس صالح وهو في عدن حول هذه العملية فتم إعتقال ( جمال بدوي ) وهو الآن معتقل في فيلا في الحي السياسي في صنعاء بجوار القمش و الآنسي مسئولين الآمن السياسي و الآمن القومي ..

العمليات التي تقوم بها القاعدة سواء في ضرب السفارة الامريكية او غيرها فهي تأتي حسب ما يرسم و يخطط لها من القصر الجمهوري و بتوجيهات مباشرة من علي محسن لحمر و بالآمس القريب رأينا البروفة الجديدة التي عملها الآمن السياسي في المعجلة و أظهرها للعالم على قناة ( الجزيرة ) و هذا شاهد آخر يعري النظام الزيدي الصنعاني بما يقوم به ..

و ابناء الجنوب يعرفون هذه الحقيقة تماما و يضيف المخرج الزيدي كذبات الى رصيدة حتى يلبس الحرآك الجنوبي ثوب القاعدة و يوهم العالم أنه في الجنوب يطارد القاعدة و لم يطارد الحرآك السلمي ..

و من هنا إننا نقول على الشدادي و رفاقه في مجلس النواب ان يستدعون القمش و الآنسي في تنظيم القاعدة و لا يسئلوا وزير الداخلية او زير الدفاع عن تنظيم القاعدة و كذلك استدعاء المعتقلين جمال البدوي و جمال النهدي و مسائلتهم امام مجلس النواب حتى يعرفوا حقيقة القاعدة ..

هذه التنظيم صار مجرد أدآه بيد القصر السنحاني لضرب ابناء الجنوب و لكن اقول لأخواننا الجنوبيين إننا لم نأتي من كوكب آخر حتى يقنعوننا بتنظيم القاعدة فإذا كان الرئيس صالح في الشمال اقنع السعودية بالحوثي و يريد أن يقنع أمريكا في الجنوب بالقاعدة فذاك حلم يحلم به ..

دمتم بخير ..

أخيكم الغريب .

ياخي لاتخربط جمال البدوي اكبر صديق لزنداني يعني الشيخ مشترك ......؟

[قناص عطفة آل فطحان]

اخي الغريب حتى وان وجد جنوبيين ينتمون او يندعون بانهم قاعدة

فهم مدعومين من النظام لأجل تشويه الجنوبيين

ولكن المؤسف في الأمر هو سكوت قادة الحراك

عن هذه الاشخاص التي تظهر بين الحين والاخر

لماذا لم يصدرون بيان ويوجهونه الى العالم ويعلنون

انه لايوجد رابط بينهم وبين القاعدة حتى يعلم العالم كله

ان الحراك بري من القاعدة برائة الذئب من دم يوسف

ان النظام الحاكم يريد ضرب الجنوب تحت مبرر الحرب على القاعدة

وها هم القاعدة يظهرون في كل المسيرات للجنوبيين

ويشاهدهم العالم كله وسيؤايد نظام صنعاء في ضرب الجنوب

انها سياسة جديده للنظام فهل يتعض قادة الحراك الجنوبي

هل يصدرون بيان ينفون فيه علاقتهم بالقاعدة بل المفروض

ان يعلنون حربهم على القاعدة من أجل اظهار الحقيقه امام العالم

واذا اعتقلو رجال القاعدة واستجوبوهم سيعترفون لهم انهم مدعومين

من بني سنحان اتمنى ان يحصل هذا قريبآ