"تغطية خاصة " عاجل سقوط جبل العر بأيدي المقاومة , وآخر تطورات الاحداث هناك

[ابو رعد السعدي]

المصدر : قبيلة يافع
الحدعشري

[صقر الجليلة]

اخراج 18 جندي وضابط جنوبين كانوا مقيدين بالسناسل في احد مخازن معسكر العر وحسب افاداتهم فقد تم امتهان كرامتهم بكل انواع السب والشتائم والاذلال بالاضافة الى عقابهم بحرمانهم من الماء والشرب واستخدام الخلاء لقضاء حوائجهم ومنهم من ردفان والضالع والصبيحة وابين

اللهم لا شماتة

من باع نفسة وهان.....

[صقر الجليلة]

عاجل

تجري الترتيبات الان في يافع من اجل اقامة احتفال كبير جدا" بيوم استعادة جبل العر وسيتم الاعلان عن ذلك قريباً

[صقر المشألي]

تحرير حصن البنيون 1529م

حصن العر 1/5/2011

[عولقي]

الله يبارك في رجال الجنوب وعلى الاخوة في يافع السيطرة التامة على جبل العر ومنع اي وجود عسكري في الجبل في المستقبل لانة بمثابة الوريد لكل مناطق يافع ةلاسمح الله وعاد الاحتلال للجبل فان خروجهم سيكون صعبا لذا نرجوا من رجال يافع ان يسيطروا على الجبل ويغلقوا كل الطرق امام قوات الاحتلال فوالله انها الفرصة الذهبية بخروجهم من هذا الموقع الاستراتيجي الهام لكل من مناطق يافع وابين وشبوة سيقى العر محررا وسيبقى الجنوب حرا ابيا عن كل طامع

[عدن برس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر المشألي

تحرير حصن البنيون 1529م

حصن العر 1/5/2011

نبذه عن حصن البنيون
تحرير حصن البنيون 1529م

لقد كان البنيون الذي أنشأه بدرو نافار على الجزر العظيمة المسماة سخفة ، كان ذلك الحصن مجهزاً بالسلاح والجيوش ، كان شوكة في حلق الجزائريين ، كان الجند فيه يفتشون كل صادرات وواردات البلاد ، وقطع صلة الجزائريين بالبحرية ، وتعددت أدية النصارى للأهالي وتكرر عدوانهم عليهم ، وكانوا يطلقون النار على المنارات عند كل أدان صلاة ، لقد نهاهم خير الدين عن عملهم هدا فلم يفعلوا ، لقد يئس من محاولاته السلمية وأخفق من إنذاراته وتهديده للإسبان ، وتجهز أخير المنازلة القلعة بأنواع السلاح الثقيل .
أسرع خضر لنصب مدفعية مقابل قلعة البنيون ، وكان منزعجا وغاضبا لانشغاله بتجديد ذخيرته من البارود و العتاد الحربي الذي تم استهلاكه نظرا لكثرة عملياته الحربية السابقة .
قام الرجل بإصلاح مدفعيته وإصلاح القطع الفاسدة بتحديدها وتطويقها من جديد مما سيعطيه الفرصة في مهاجمة القلعة في نهاية الأمر ، وفي ماي 1529م ، تظاهر اثنان من سكان مدينة الجزائر بدخولهم المسيحية وذهبوا إلى القلعة حيث كان سكانها في استقبالهم وأنزلوهم منزلة حسنة ، وأسكنوهم عندهم ، وفي إحدى ليالي ممارسة القداس توجها إلى أعلى البرج وأعطيا إشارة إلى مدينة الجزائر إلا أن إحدى الخادمات كشفت أمرهما ، فتعلقوا في شرفة مقابلة للشرفة مقابلة للمدينة ، وهذا القرار جل في غضب خير الدين وقرروا في مهاجمة القلعة ، وقبل هذا كان قد أرسل مفاوضا عنه حتى يجنبهم الانتقام و الأخذ بالثأر لكنهم رفضوا التفاوض ، وأمام هذا الرفض المنتظر من زعيم القلعة مارتان دوفارقاس فتح خير الدين نيرانه صوب القلعة .
لقد كان بربروس رجلا داهية ورجل حرب ، فقد وضع خطة تمكن من خلالها من تمويه العدو وخديعته ، فقد أذاع خبر بين الناس حتى يوصلوه إلى سكان القلعة ، وهو أنه سوف يخرج إلى الجهاد و الغزو على سواحل دول أوربا ، ولكنه ما إن وصل إلى سواحل تمنفوست ، وهو المكان المعروف ببرج البحري حتى توقف وانتظر نزول الليل ، حيث أعاد المدفعية وجيوشه ونصبها على بطاريات الحصن التي تطوق المدينة وبدأ في قصف المدينة دون انقطاع ، وإضافة إلى عمل المدفعية نجد أن عروج لم يهمل الجانب البحري وتخوفه من الغادرين أو أية حمية اسبانية فقد حمى ظهره بأسطول بحري طوق الأساطيل النصرانية كي لا تفر .
بات الرجل ليلة كاملة راكعا وساجدا لله عز وجل مبتهلا وراغبا منه أن يعينه على فتح ذلك الحصن ، فلما كان صباح تلك الليلة وهو يوم الجمعة أمر المدافع أن تقذف ما بها من بارود ، وكان اقرب إليه من سائر الجهات ، رمى بالمدافع ذلك المدد القادم لمساعدة سكان الحصن ، وقصف النصارى مآذن المساجد حتى هدموا صومعة الجامع الأعظم ، وأتى الهدم على دور كثيرة ، فلما صلوا الجمعة توكلوا على الله عز وجل وركب عسكر خير الدين القوارب وهجموا عليه من كل ناحية .
لقد ظلت المدفعية تضرب دون استسلام لمدة خمسة عشر يوما ، أسقطت من خلاله البرجين الموجودين في القلعة ، وقتلت جزءا كبيرا من المدافعين عن القلعة ، ولزيادة سلاح مدفعيته لم يتردد الجزائريون في الاستيلاء على أسلحة السفن الموجودة داخل الميناء ومن بينها سفينة فرنسية للإخوة جُون ، كانت في طور الإصلاح و الترميم و التي لا علاقة لها في هذه الحرب .
دخل الجزائريون ليلا إلى الحصن وقفزوا إلى أرضه بينما كان جند القلعة في راحة من جراء المعارك المتعبة وانقضوا على من في القلعة .
كان الهجوم من باب الواد ، وفتح الحصن رسميا في 27 ماي من يوم الجمعة 1529م ، وتمكن المسلمون من القضاء على كل من بداخله فقتل 50 شخص ، وأسر منهم 90 رجلا و25 امرأة ، وكان من بين الأسرى رئيس الحملة الإسباني دون مارتان Don Martin Fargas ، وما إن حل عام 1530م ، حتى كان خير الدين قد افتك القلعة ، رسميا ،وقتل أهلها كلهم .
لقد أمر خير الدين بدك الثكنة عن آخرها حتى لا يبقى لأهلها مطمع في العودة إليها مرة أخرى ، واستعملت أنقاضها في ضم تلك الصخور إلى الميناء وبناء جسر والرصيف الممتد بين المدينة وبرج الفنار، وتمكن بعدها جند خير الدين من الاستيلاء على سفينة حربية كانت قادمة لإنقاذ أهلها ، وتمكنت الجزائر من أن تصبح في مصاف الدول القوية بعد أنقاضها، وتأسست بعد هذا ما يعرف نيابة الجزائر وأصبحت كل الضفة الغربية من هذا البحر المتوسط بحيرة عثمانية واستعمل اسم الجزائر للتعبير به على إقليم المغرب الأوسط وكان لشدة الخوف عليها من الأمواج تم إنشاء رصيف المول الطويل سنة 939ه الموافق ل 1532م .

نعم الشبه كبير تيه لك خي صقر

[محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)]

يحق لكل جنوبي ان يفخر اليوم بهذا النصر العظيم الذي حققه ابناء يافع وابناء الجنوب من دحر المحتل من جبل العر جبل الشموخ الجنوبي وهنئيا لنا جميعا وان شاء الله قريبا يتحرر كل شبر في ارض الجنوب الحبيب ..

[عدن برس]

****
لنا ما يثبت اننا اقوى وأقـدر====ونجدة من طلب منا انتصـاره
ونتطاول على الأعداء ونقهـر====نجرع الخصم كـاس المـرارة
وشرع القبيلة من طرها طرـ====ومن جنبه قوي أخذها جسـارة
أخذناها بدحن الجنب الأيسـر====وشددنا على الغازي حصـاره
وسجلنا ليافـع نصـر يذكـر====مدى التاريخ لن يمحى أثـارة
تقدمنا بعكـر اليـوم الأغبـر====نهـار أقبلتنـا الزيـود قـارة
حشدنا ضدهم قـادة وعسكـر====وخذنا حرب شعوا في مهـارة
ودافعنا على الساحـل وخنفـر====وحيد العـر طهرنـا حجـارة
بدم أبطال من حاشد ومسـور====وآنس والحدا أشبال النمـارة

[القهبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدن برس

نبذه عن حصن البنيون
تحرير حصن البنيون 1529م

لقد كان البنيون الذي أنشأه بدرو نافار على الجزر العظيمة المسماة سخفة ، كان ذلك الحصن مجهزاً بالسلاح والجيوش ، كان شوكة في حلق الجزائريين ، كان الجند فيه يفتشون كل صادرات وواردات البلاد ، وقطع صلة الجزائريين بالبحرية ، وتعددت أدية النصارى للأهالي وتكرر عدوانهم عليهم ، وكانوا يطلقون النار على المنارات عند كل أدان صلاة ، لقد نهاهم خير الدين عن عملهم هدا فلم يفعلوا ، لقد يئس من محاولاته السلمية وأخفق من إنذاراته وتهديده للإسبان ، وتجهز أخير المنازلة القلعة بأنواع السلاح الثقيل .
أسرع خضر لنصب مدفعية مقابل قلعة البنيون ، وكان منزعجا وغاضبا لانشغاله بتجديد ذخيرته من البارود و العتاد الحربي الذي تم استهلاكه نظرا لكثرة عملياته الحربية السابقة .
قام الرجل بإصلاح مدفعيته وإصلاح القطع الفاسدة بتحديدها وتطويقها من جديد مما سيعطيه الفرصة في مهاجمة القلعة في نهاية الأمر ، وفي ماي 1529م ، تظاهر اثنان من سكان مدينة الجزائر بدخولهم المسيحية وذهبوا إلى القلعة حيث كان سكانها في استقبالهم وأنزلوهم منزلة حسنة ، وأسكنوهم عندهم ، وفي إحدى ليالي ممارسة القداس توجها إلى أعلى البرج وأعطيا إشارة إلى مدينة الجزائر إلا أن إحدى الخادمات كشفت أمرهما ، فتعلقوا في شرفة مقابلة للشرفة مقابلة للمدينة ، وهذا القرار جل في غضب خير الدين وقرروا في مهاجمة القلعة ، وقبل هذا كان قد أرسل مفاوضا عنه حتى يجنبهم الانتقام و الأخذ بالثأر لكنهم رفضوا التفاوض ، وأمام هذا الرفض المنتظر من زعيم القلعة مارتان دوفارقاس فتح خير الدين نيرانه صوب القلعة .
لقد كان بربروس رجلا داهية ورجل حرب ، فقد وضع خطة تمكن من خلالها من تمويه العدو وخديعته ، فقد أذاع خبر بين الناس حتى يوصلوه إلى سكان القلعة ، وهو أنه سوف يخرج إلى الجهاد و الغزو على سواحل دول أوربا ، ولكنه ما إن وصل إلى سواحل تمنفوست ، وهو المكان المعروف ببرج البحري حتى توقف وانتظر نزول الليل ، حيث أعاد المدفعية وجيوشه ونصبها على بطاريات الحصن التي تطوق المدينة وبدأ في قصف المدينة دون انقطاع ، وإضافة إلى عمل المدفعية نجد أن عروج لم يهمل الجانب البحري وتخوفه من الغادرين أو أية حمية اسبانية فقد حمى ظهره بأسطول بحري طوق الأساطيل النصرانية كي لا تفر .
بات الرجل ليلة كاملة راكعا وساجدا لله عز وجل مبتهلا وراغبا منه أن يعينه على فتح ذلك الحصن ، فلما كان صباح تلك الليلة وهو يوم الجمعة أمر المدافع أن تقذف ما بها من بارود ، وكان اقرب إليه من سائر الجهات ، رمى بالمدافع ذلك المدد القادم لمساعدة سكان الحصن ، وقصف النصارى مآذن المساجد حتى هدموا صومعة الجامع الأعظم ، وأتى الهدم على دور كثيرة ، فلما صلوا الجمعة توكلوا على الله عز وجل وركب عسكر خير الدين القوارب وهجموا عليه من كل ناحية .
لقد ظلت المدفعية تضرب دون استسلام لمدة خمسة عشر يوما ، أسقطت من خلاله البرجين الموجودين في القلعة ، وقتلت جزءا كبيرا من المدافعين عن القلعة ، ولزيادة سلاح مدفعيته لم يتردد الجزائريون في الاستيلاء على أسلحة السفن الموجودة داخل الميناء ومن بينها سفينة فرنسية للإخوة جُون ، كانت في طور الإصلاح و الترميم و التي لا علاقة لها في هذه الحرب .
دخل الجزائريون ليلا إلى الحصن وقفزوا إلى أرضه بينما كان جند القلعة في راحة من جراء المعارك المتعبة وانقضوا على من في القلعة .
كان الهجوم من باب الواد ، وفتح الحصن رسميا في 27 ماي من يوم الجمعة 1529م ، وتمكن المسلمون من القضاء على كل من بداخله فقتل 50 شخص ، وأسر منهم 90 رجلا و25 امرأة ، وكان من بين الأسرى رئيس الحملة الإسباني دون مارتان don martin fargas ، وما إن حل عام 1530م ، حتى كان خير الدين قد افتك القلعة ، رسميا ،وقتل أهلها كلهم .
لقد أمر خير الدين بدك الثكنة عن آخرها حتى لا يبقى لأهلها مطمع في العودة إليها مرة أخرى ، واستعملت أنقاضها في ضم تلك الصخور إلى الميناء وبناء جسر والرصيف الممتد بين المدينة وبرج الفنار، وتمكن بعدها جند خير الدين من الاستيلاء على سفينة حربية كانت قادمة لإنقاذ أهلها ، وتمكنت الجزائر من أن تصبح في مصاف الدول القوية بعد أنقاضها، وتأسست بعد هذا ما يعرف نيابة الجزائر وأصبحت كل الضفة الغربية من هذا البحر المتوسط بحيرة عثمانية واستعمل اسم الجزائر للتعبير به على إقليم المغرب الأوسط وكان لشدة الخوف عليها من الأمواج تم إنشاء رصيف المول الطويل سنة 939ه الموافق ل 1532م .

نعم الشبه كبير تيه لك خي صقر

ارفقواذالك بالصور قديما وحديثا هل تقدروا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مع الاحترام والتقدير

[القهبي]

اعرف انه ماكان في صور فوتوغرافيه في 1529 ولكن على اقل تقدير صور تغريبيه مع توضيح للخرائط في اوجه التشابه شكرا لكم