الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-03-01, 02:24 AM   #41
خالد اليافعي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-06-02
المشاركات: 2,341
افتراضي

تحية لك من القلب اخي جنوب 67 على هذه الترجمة والتي لولاها ( الترجمة) ,, كنا سنمضي وقت في فهم الموضوع ...
__________________
[rplayer]للجنوبين[/rplayer]
اي قطرة عرق في الميدان توفر
الف قطرة دم في المعركة
خالد اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 02:37 AM   #42
المهندس عبدالله الضالعي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-09-03
المشاركات: 3,359
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ganoob67 مشاهدة المشاركة
روبرت إف وورث
عدن, اليمن


شريط الفيديو ، الذي نشر على الإنترنت ، قد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، الذي كان يوما إسلاميا محاربا، وسياسيا مواليا للسلطة ، والآن سوف يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، و أصبح في قلب هذا البلد بتاريخة الحديث المضطرب. كما أوقع الحكومة اليمنية التي تصف السيد الفضلي بأحد اخطر الارهابيين في البلاد في حيرة عميقة

(مأزق كبير!!).



و لكن البعض في الحراك لا يزال يشك فيه، وذلك جزئيا بسبب تحالفه الطويل مع الرئيس ، و بسبب حقيقة أن أخته متزوجة من أحد أقوى القادة العسكريين في الشمال. في اليمن ، وأنه ليس متأخرا أبدا ابرام اتفاق.
/27tareq.html?pagewanted=1


اخي جنوبي67
فيما اقتبسته من موضوعك توجد عبارتان لونتهما بالاحمر ...

الاولى : عندي استفسار بشانها ... هل وردت في مقال الكاتب بنفس الصيغه او توضيح منك للقارىء ...

الثانية : ارجو اعادة ترجمتها من قبلك فقد يكون هناك غلط او ربما خطأ بالطباعه ... لان العبارة كما وردت لاتعطي معنى مفهوم
وأنه ليس متأخرا أبدا ابرام اتفاق.



المهندس عبدالله الضالعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 02:56 AM   #43
أبو عامر اليافعي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-14
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 18,528
افتراضي

بجد ما قام به الشيخ طارق من حركة ذكية برفع العلم تدل على رغبة حقيقية بنفس الشيخ طارق للتاكيد انه ليس له علاقة بالقاعدة واعتقد ان هذا الشيء اثر فيه كثيرا ولربما لو تحققت له امنية لتمنى انه لم يكن في القاعدة يوما من الايام .
الحركة تعني لكثير للشيخ طارق وعن رغبة وقناعة لانه لايريد ان يوصم بذلك العهد ابدا .
ونظام صنعاء اسقط في يديه ولم يعد يعرف كيف يتصرف وكيف يرد عل الخطوة الذكية من قبل الشيخ طارق لدرجة انه بث الكثير من رجال المخابرات للكتابة عن الشيخ طارق وتشويه صورته حتى على حساب الثوابت .
فقد وجدت في المنتديات والمواقع شيء غريب من قبل اعلام النظام واستخباراته والشيء هذا هو ان الهدف منه تشويه الشيخ طارق وتشجيع الثورة الجنوبية .
وكأن هؤلاء الكتاب يحرصون على الحراك من الشيخ طارق مع ان الامر هذا لايستقيم ولكنه يدل على مدى تاثير حركة الشيخ طارق برفع العلم الامريكي والذي جعلهم في حالة هيستيرية غير معهودة فيهم بهذا الشكل.
__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أبو عامر اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 03:05 AM   #44
Ganoob67
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-16
المشاركات: 1,744
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس عبدالله الضالعي مشاهدة المشاركة
اخي جنوبي67
فيما اقتبسته من موضوعك توجد عبارتان لونتهما بالاحمر ...

الاولى : عندي استفسار بشانها ... هل وردت في مقال الكاتب بنفس الصيغه او توضيح منك للقارىء ...

الثانية : ارجو اعادة ترجمتها من قبلك فقد يكون هناك غلط او ربما خطأ بالطباعه ... لان العبارة كما وردت لاتعطي معنى مفهوموأنه ليس متأخرا أبدا ابرام اتفاق.


شكرا أخي المهندس على ملاحظتيك....

حيرة عميقة أو (مأزق كبير!!)
هي محاولة لترجمة ل "profoundly irritated " التي تعني أن الشخص واقع في ورطة أو مأزق كبير يجعله محتارا لا يعرف كيف يتصرف للتلخص منه.... لهذا كتبت كلمة مأزق كبير بين قوسين!!

وأنه ليس متأخرا أبدا ابرام اتفاق
هي ترجمة ل "In Yemen, it is never too late to make a deal." و هو وصف لحال اليمن حيث أنه دائما هناك وقت لإبرام إتفاقات و بناء تحالفات. و حسب فهمي من سياق المقال فالكاتب يعني أن الفضلي برغم علاقاته السابقة من النظام و علاقة الصهارة التي تربطه بعلي محسن إلا أن ذلك لم يمنعه من أن يتحالف أو ينظم للحراك الجنوبي....


ربما تكون الترجمة الأدق هنا:

في اليمن, هناك دائما متسع من الوقت لبناء تحالفات!!


يا ريت أحد المشرفين يقوم بالتعديل لأنني لا أملك الصلاحية لذلك...
__________________
درة الجنوب ...... الشهيد الطفل عبدالحكيم الحريري

التعديل الأخير تم بواسطة Ganoob67 ; 2010-03-01 الساعة 03:22 AM
Ganoob67 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 06:32 AM   #45
المهندس عبدالله الضالعي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-09-03
المشاركات: 3,359
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النـــــاموس مشاهدة المشاركة
ليس من المعتاد أن تشاهد الرفيق القديم في الأسلحة لأسامة بن لادن يرفع العلم الاميركي امام منزله.

ولكن هناك على شريط الفيديو الخاص بطارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، وهو يرفع المجد القديم في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. كما لا يزال الشريط ، يمكن أن نشاهد السيد الفضلي يقف رسميا في اهتمام ،حيث كان يرتدي قميصا الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس ، كما ان "ستار بانر لماع" الانفجارات من نظام الصوت في مكان قريب.

وكما يظهر في شريط الفيديو والتي نشرها على الإنترنت ، فقد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، على ديفيد قمحي الاسلامية المسلحة ، وسياسي موال والآن شأنه ان يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، وقد تم في مركز تاريخ هذا البلد القريب المضطرب . كما عميقا حفيظة الحكومة اليمنية ، التي تصف السيد الفضلي واحد في البلاد اخطر الارهابيين.

وذكر من هذه التهمة ، ذهل السيد الفضلي بطريقة جافة. لا أحد على الاطلاق اتهموه بالإرهاب حتى العام الماضي ، وقال : عندما انضم إلى ارتفاع حركة استقلال جنوب اليمن ويصبح معارضا لرئيس البلاد لفترة طويلة ، علي عبد الله صالح.

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما ،" قال. وقال "كنت في أعلى سلطة -- مشيت في القصر الجمهوري من دون موعد -- واحد من أي وقت مضى اتهمني شيء من هذا القبيل. ولكن الآن أن أكون قد انضم الى الحركة الجنوبية ، ويقولون ذلك. وهذا ليس صحيحا ".

رفع العلم حلقة دللت مرة أخرى في الظلمة من تسميات ارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل وتفاوض مع المسلحين. الآن بعد أن الاهتمام العالمي قد ركز على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، الحكومة هو تلطيخ منافسيها المحليين وأعضاء تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربوا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا لن قدموا لهم الدعم" ، قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".

ولكن السيد الفضلي (42 عاما) ، وأضاف ان الرئيس اليمني قد أدرجته في محاولة فاشلة في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم الى حد ما وقحة عرض لوضع علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، قائلا ان الحكومة اليمنية للغاية الفساد والشبهة على محاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان تكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" ، قال. واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس تلك التي للنظام" في صنعاء ، عاصمة اليمن.

السيد الفضلي ان انشقاق في الحركة الجنوبية الانفصالية في نيسان / أبريل كان شيئا من معلما بارزا في السياسة اليمنية. قلة من الرجال قد تحدى علنا السيد صالح الذي يحكم منذ عام 1978 ويشتهر بقدرته على نزع سلاح أو إغواء الأعداء المحتملين.

ولكن السيد الفضلي هو سليل واحدة من الجنوب ابرز العائلات ، ويقول انه لم يعد يستطيع تحمل الحكومة اليمنية لمعاملة غير منصفة من وطنه. هو وغيره من جنوب الحركة ويتهم زعماء الحكومة ، ومقرها في الشمال ، من منهجية تميز ضد الجنوب ونهب ثرواتها النفطية.

الرئيس هو ان يكون شخصيا غاضب على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته عالم الأسلاف ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا.

جنود يمنيين فرض حصارا على المجمع في تموز / يوليو ، وترك ما لا يقل عن 12 قتيلا وعشرات الجرحى ، وفقا للسيد الفضلي وغيرهم من الشهود. وهو كان مرشحا لهذه المادة عن طريق الهاتف لأن الجنود الحكوميين في نقاط التفتيش على الطريق بين عدن لن تسمح للصحفيين من خلال.

السيد الفضلي يظهر في الصور وشريط الفيديو بأنه نحيف ، متميزة يبحث مع الرجل عينيه ، الحزينة كبيرة ؛ الأنف البروز ؛ ولحية وشارب رقيقة. على كل ما قدمه الجهادية الماضية ، ويقول العديد من معارفه ، وقال انه هو زميل هادئ مع الذوق الخاص للويسكي والكثير من التعاطف مع المتطرفين.

ولد في عام 1967 لعائلة قوية بأن لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذي كان يحكم اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت لهجوم من قبل حركة مسلحة الاستقلال.

بعد ذلك بقليل ، وهو الفصيل الراديكالي الماركسي استولى على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلة في الشمال. الحكومة خصصت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هرب الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، وقال انه ترك للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حربه كانت أقل عن الدين من الرغبة في معاقبة من الشيوعيين للاستيلاء على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة ، وقال انه قاتل ، صداقة السيد بن لادن واصيب بجروح في جلال اباد ، قال.


السموحه ترجمة قوقل :d
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرمي بن جنوبي بآعربي مشاهدة المشاركة
النيويورك تايمز

الفضلي تحدى الرئيس اليمني .. وعلى إستعداد تام للتعاون مع الولايات المتحدة الامريكية




عدن تايمز – نيويورك تايمز – الترجمة خاصة بـــ عدن تايمز

ولكن هناك على شريط الفيديو كان طارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، ورفع المجد القديم في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. كما لا يزال الشريط ، يمكنك أن تنظر إليه السيد الفضلي يقف رسميا في الاهتمام ، وكان يرتدي قميصا الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس .

شريط الفيديو ونشره على الإنترنت ، قد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، والآن سوف يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، وقد تم في مركز تاريخ هذا البلد المضطرب الأخيرة كما يثير هذا حفيظة الحكومة اليمنية ، التي تصف السيد الفضلي احد اخطر الارهابيين في البلد .

ذهل السيد الفضلي من هذه التهمة بطريقة جافة. لا أحد على الاطلاق اتهمه بالإرهاب حتى العام الماضي ، وقال : عندما انضم الى حركة استقلال جنوب اليمن واصبح معارضا لرئيس البلاد علي عبد الله صالح تم اتهامه بالارهاب .

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما. وقال "كنت في أعلى سلطة -- مشيت في القصر الجمهوري من دون موعد والان اتهمني بشيء من هذا القبيل. وهذا ليس صحيحا ".

رفع العلم دللت مرة أخرى حلقة من الظلمة من تسميات ارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل وتفاوض مع المسلحين. والآن بعد أن الاهتمام العالمي التركيز على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، الحكومة تقوم بتلطيخ منافسيها المحليين بالانتماء لاعضاء تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربوا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا لن قدموا لهم الدعم" ، قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".

وأضاف السيد الفضلي 42 عاما - ان الرئيس اليمني قد ادرجه في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم الى حد ما عرض لتسخير علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، قائلا ان الحكومة اليمنية كانت فاسدة جدا ويثير الشبهة لمحاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان تكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" ، قال. واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس تلك التي يدعيها النظام في صنعاء ، عاصمة اليمن.

ولكن السيد الفضلي هو سليل واحدة من الجنوب ابرز العائلات ، ويقول انه لم يعد يستطيع تحمل الحكومة اليمنية لمعاملة غير منصفة من وطنه. هو وغيره من قادة الحركة الجنوبية يتهمون الحكومة ، ومقرها في الشمال ، وبشكل منهجي من التمييز ضد الجنوب ونهب ثرواتها النفطية.

الرئيس هو ان يكون شخصيا غاضب على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته عالم الأسلاف ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا( اي عدن ).

مقطع مشطوب
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مقطع مشطوب


ولد الفضلي في عام 1967 لعائلة قوية بأن لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذي كان يحكم اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت لهجوم من قبل حركة مسلحة الاستقلال.

بعد ذلك بقليل ، الفصيل الراديكالي الماركسي استولى على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلة في الشمال. الحكومة خصصت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هرب الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، وقال انه ترك للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حارب لمعاقبة الشيوعيين للاستيلاء على جنوب اليمن

الترجمة غير رسمية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين اليافعية مشاهدة المشاركة
شكراً جزيلاً لجميع الأخوة الذين شاركوا وأثروا الموضوع
بنقاشاتهم المثمرة


********************************
وهنا أرفق لكم نص التقرير

تقرير نيويورك تايمز

ترجمة نسرين اليافعية



ليس معتاداً أن تشاهد رفيق قديم مسلح لأسامة بن لادن
يقوم برفع العلم الامريكي خارج بيته


رغم ذلك كان طارق الفضلي البطل في الحملات الجهادية
في أفغانستان وجنوب اليمن يظهر في شريط فيديو وهو
يرفع العلم الإمريكي في فناء منزله في وقت سابق من هذا الشهر .

في هذا الشريط يُمكن مشاهدة الفضلي يقف بجدية وإنتباه مرتدياً
قميص كاكي اللون ومعتمراً عمامة رأس
ويينما الراية الامريكية ترفرف متلألة بنجمتها يصدح صوت من جهاز على مقربة في الفناء


الفيديو الذي نُشر على الانترنت ساهم وساعد في إعادة تعريف الشخصية العامة للرجل
والذي كان في وقت ما مقاتل إسلامي وموالي سياسي والآن سيكون حليف
إمريكي في جنوب اليمن وهو محور ومركز التاريخ المعاصر المضطرب والعاصف في البلاد
ورفع الرجل للعلم الإمركي أثارت حفيظة الحكومة اليمنية بشكل كبير والتي تُصنف الفضلي
كواحد من أخطر الإرهابيين في البلاد .

ضحك السيد الفضلي مذكراً بالإتهام الموجه له من قبل الحكومة اليمنية
قائلاً لاأحد أبداً اتهمه بالإرهاب حتى العام الماضي عندما إنضم لحركة
صاعدة يمنية جنوبية مستقلة وأصبح خصم للرئيس اليمني والذي
يتربع على العرش منذ أمد بعيد

وأضاف
انه كان في الحزب الحاكم حوالي 15 سنة وكنت في أعلى السلطة
وكنت أدخل القصر الجمهوري بدون موعد ولا أحد اتهمني أبداً بشيء مماثل
لكن الآن بعد أن أعلنت إنضمامي للحركة الجنوبية قالوا عني ذلك وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق



حلقة رفع العلم أوضحت بشكل جلي مرة أخرى تصنيف الإرهاببيين
في هذه الرقعة المضطربة في الجنوب العربي حيث الحكومة اليمنية إستعملت
الجهاديين السابقين بمن فيهم طارق الفضلي لمقاتلة أعدائها في الداخل
والتفاوض مع المقاتلين والآن الإهتمام العالمي تركز على تهديد القاعدة في اليمن والآن
الحكومة اليمنية تحاول تشويه سمعة منافسيها المعارضين وإلصاق تهمة أنهم أعضاء في القاعدة .

ويقول الفضلي : عندما قاتلتُ مع أسامة بن لادن في أفغانستان لم
تكن هناك تفجيرات ضد المدنيين ولم أكن لأدعمهم في ذلك والامريكان كانوا
حلفاؤنا وما أفعله الآن من رفع العلم الإمريكي هو إستمرار لذلك التحالف القديم .


وقال بأنه على إستعداد أن يكون وسيط بين الامريكان والقاعدة
وأنهم سيكونون حلفاء للولايات المتحدة ضد الإرهاب وسيحققون المصالح الامريكية على عكس النظام في صنعاء .


إنضمام الفضلي للحركة الإنفصالية الجنوبية في ابريل كان معلماً بارزاً في السياسة اليمنية
بضعة رجال تحدوا بشكل علني السيد صالح الذي حكم منذ العام 1978 وهو مشهور بمقدرته
على تعطيل ونزع سلاح وإغراء أعدائه المحتملين .

لكن السيد الفضلي وهو سليل أشهر العائلات البارزة في الجنوب قال بأنه
لم يعد قادراً على تحمل المعاملة الظالمة والغير عادلة للحكومة اليمنية في مسقط رأسه
وهو وآخرين من القادة في الحراك الجنوبي يتهمون الحكومة المتمركزة في الشمال بالتمييز
بشكل منظم ضد الجنوب ونهب ثروته النفطية .



يُقال أن الرئيس حانق بشدة على حليفه السابق والذي يعيش الآن في مجمع
محاط برجال القبائل في زنجبار .


----------------------------------
مقطع مشطوب
---------------------------------



الترجمة فيها اختلافات ...
وكذلك النقل ...
ويختلف مع ماانزلة الاخ جنوبي67

يرجى التدقيق عند نقل المواضيع ...
فربما هناك شيء من الاساءة بين سطور الموضوع ...

المهندس عبدالله الضالعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 06:45 AM   #46
أبو عامر اليافعي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-14
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 18,528
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس عبدالله الضالعي مشاهدة المشاركة
الترجمة فيها اختلافات ...
وكذلك النقل ...
ويختلف مع ماانزلة الاخ جنوبي67

يرجى التدقيق عند نقل المواضيع ...
فربما هناك شيء من الاساءة بين سطور الموضوع ...
كلام في محله
يرجى التاكد مما ينشر حتى لا نكون اول من يسيء الى نفسه .
لك التحية.
__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أبو عامر اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 07:08 AM   #47
المهندس عبدالله الضالعي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-09-03
المشاركات: 3,359
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ganoob67 مشاهدة المشاركة
شخصية السبت
جهادي سابق يتحدى زعيم اليمن, و تسميات سهلة!!


"عندما حاربنا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا ما كنت لأدعمهم لو كان الامر كذلك" طارق الفضلي

روبرت إف وورث
عدن, اليمن
ليس من المعتاد أن تشاهد رفيق سلاح سابق لأسامة بن لادن برفع العلم الاميركي امام منزله.



ولكن هناك على شريط الفيديو كان طارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، يرفع مجدا غابرا في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. و مع إستمرار الشريط ، يمكن أن ترى السيد الفضلي يقف رسميا بإنتباه مرتديا القميص الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس ، و كأن السلام الوطني الأمريكي يسمع من مكبر صوت في مكان قريب.

الفضلي لا يزال يحتفظ بصورة له في سن المراهقة كمقاتل في أفغانستان حيث تصادق مع أسامة بن لادن!

شريط الفيديو ، الذي نشر على الإنترنت ، قد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، الذي كان يوما إسلاميا محاربا، وسياسيا مواليا للسلطة ، والآن سوف يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، و أصبح في قلب هذا البلد بتاريخة الحديث المضطرب. كما أوقع الحكومة اليمنية التي تصف السيد الفضلي بأحد اخطر الارهابيين في البلاد في حيرة عميقة (مأزق كبير!!).

و عند ذكر من هذه التهمة ، إندهش السيد الفضلي بطريقة جافة وقال أن لا أحد على الاطلاق اتهمه بالإرهاب حتى العام الماضي ، عندما انضم إلى حركة استقلال جنوب اليمن المتصاعدة وأصبح معارضا للرئيس الذي يحكم البلاد لفترة طويلة ، علي عبد الله صالح.

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما ،" و أضاف "كنت في أعلى سلطة -- دخلت القصر الجمهوري مرات من دون موعد -- و لا أحد في أي وقت مضى اتهمني بشيء من هذا القبيل. ولكن الآن عندما انضممت الى الحركة الجنوبية ، يقولون ذلك. و لكن هذا ليس صحيحا ".

رفع العلم حلقة دللت مرة أخرى على زيف التسميات الارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل والتفاوض مع المسلحين. الآن بعد أن ركز الاهتمام العالمي على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، تقوم الحكومة بتلطيخ سمعة منافسيها المحليين بأنهم أعضاء في تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربنا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا ما كنت لأدعمهم لو كان الامر كذلك" ، و قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".


ولكن السيد الفضلي (42 عاما) أضاف ان الرئيس اليمني قد أدرجه في محاولة فاشلة في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم عرضا وقحا الى حد ما لوضع علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، مضيفا ان الحكومة اليمنية فاسدة جدا ة شكك في قدرتها على محاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان أكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" . واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس مصالح النظام" في صنعاء ، عاصمة اليمن.

إلتحاق السيد الفضلي بالحركة الجنوبية الانفصالية في نيسان / أبريل كان معلما بارزا في السياسة اليمنية. قلة من الرجال قد تحدى علنا السيد صالح الذي يحكم منذ عام 1978 ويشتهر بقدرته على نزع سلاح أو إغواء الأعداء المحتملين.

لكن السيد الفضلي, و هو سليل واحدة من ابرز العائلات في الجنوب، يقول انه لم يعد يستطيع تحمل معاملة الحكومة اليمنية غير المنصفة لوطنه. هو وغيره من قادة الحركة الجنوبية يتهمون الحكومة ، ومقرها في الشمال ، القيام وبشكل منهجي بالتمييز ضد الجنوب ونهب ثرواته النفطية.

و يقال أن الرئيس غاضب شخصيا على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته و أسلافه ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا.

جنود يمنيين فرضوا حصارا على المجمع في تموز / يوليو ، و خلفوا ما لا يقل عن 12 قتيلا وعشرات الجرحى ، وفقا للسيد الفضلي وغيره من الشهود. و قد تم إجراء هذا اللقاء معه عن طريق الهاتف لأن الجنود الحكوميين في نقاط التفتيش على الطريق من عدن لن يسمحوا للصحفيين بالمرور من خلالها.

السيد الفضلي يظهر في الصور وشريط الفيديو بأنه نحيف ، ذو مظهر متميز و عينيه الواسعتين الحزينتين, الأنف البارز ؛ ولحية وشارب دقيقين. على كل ما قدمه الجهادية الماضية ، ويقول العديد من معارفه أنه رفيق سهل التعايش مع ذوق خاص إسكوتلاندي وبعض التعاطف للمتشددين.

ولد في عام 1967 لعائلة قوية كان لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذين كانوا يحكمون اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت بسبب هجمات حركة إستقلالية مسلحة.

بعد ذلك بقليل ، استولى الفصيل الراديكالي الماركسي على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلا عن الشمال. الحكومة أممت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هربوا الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، قال انه ذهب للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حربه كانت أقل عن الدين من الرغبة في معاقبة الشيوعيين لاستيلائهم على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة ، قال انه قاتل بصحبة السيد بن لادن واصيب بجروح في جلال اباد.

في في وقت مبكر من عام 1990 ، و مع تفكك الاتحاد السوفياتي، و توحد شمال وجنوب اليمن ، عاد السيد الفضلي الى الوطن للبدء في عملية طويلة لإستعادة أرض و ممتلكات الأجداد في محافظة أبين.

و لكن العلاقات بين الشمال والجنوب سرعان ما توترت ، و في عام 1994 اندلعت الحرب الاهلية. السيد الفضلي ، الذي كان في السجن للاشتباه في أنهم حاولوا اغتيال مسؤول إشتراكي ، أفرج عنه في منتصف الليل على شرط انه و جميع أصدقائه الجهاديين السابقين يساعدون في مكافحة الاشتراكيين في الجنوب.

و هو فعل ذلك ، وحصل على الكثير من المساعدة من صديقه القديم السيد بن لادن ، الذي استخدم ثروة عائلته الهائلة لتوريد الأسلحة والذخائر والمقاتلين من الخارج. (كل من السيد بن لادن والسيد الفضلي كان يشتبه في لعب أدوار في هجوم 1992 الارهابي على اثنين من الفنادق السياحية في عدن ، السيد الفضلي قال ان هذا ليس صحيحا.)

السيد الفضلي كوفئ بشكل جيد لمساهمته في زمن الحرب، واستعاد جزء كبير من أرض عائلته وأصبح في نهاية المطاف من المقربين للرئيس.

بعد انتصار الشمال، قال انه سافر الى السودان في أواخر عام 1994 في زيارة أخيرة لزعيم تنظيم القاعدة.
"لقد أعربت له عن شكري للدعم الذي قدمه لنا" ، قال السيد الفضلي ، والرجلين قالا وداعا.
على الرغم من أنه يأسف لهجمات 11 سبتمبر ايلول عام 2001 ، والإرهاب بشكل عام ، السيد الفضلي يحتفظ ببعض المودة لرفيقه القديم.
"أنا شخصيا أعجبت بهذا الرجل ، هذه الشخصية الأسطورية ، الذي يواجه العالم في حرب عالمية حتى الآن ،".

السيد الفضلي يحمل في سره روح التمرد . إلتحاقه بالحراك في الربيع الماضي كان خطوة تنطوي على مجازفة : هو وأسرته -- بينهم 16 طفلا وغيرهم من الأقارب -- لا يستطيعون مغادرة المجمع خوفا من تعرضهم للاعتقال أو القتل ، قال الفضلي.

و لكن البعض في الحراك لا يزال يشك فيه، وذلك جزئيا بسبب تحالفه الطويل مع الرئيس ، و بسبب حقيقة أن أخته متزوجة من أحد أقوى القادة العسكريين في الشمال. في اليمن :في اليمن, هناك دائما متسع من الوقت لبناء تحالفات!! .

السيد الفضلي يسرح بعيدا في الحديث عن الانقسام ، قائلا ان ولاءه للجنوب هو الأعلى. جميع الأدوار الذي اضطلع بها في مسار حياته ، وريث السلطان يبدو الأقرب إلى قلبه ، والتي قد تكون السبب في أنه اختار أن يلقي بمصيره مع الجنوبيين.

قال "أرضي هي هويتي".


ترجمة: جنوب67

http://www.nytimes.com/2010/02/27/wo...l?pagewanted=1



اخي جنوبي 67

للاسف ان بعض الاعضاء في هذا المنتدى وغيرة ينقلوا مالم يفهموه ثم يقعوا في حيرة ...
وهذا ماحصل لبعض الاخوة في موضوع بنفس موضوعك هذا عن الفضلي انزلتة الاخت نسرين اليافعية ... ارجو منك قراءته ومراجعة اي اخطاء ...
لان هناك ترجمه اخرى انزلها احد المواقع اليمنية بترجمة اعتقدها مغلوطة واختار الغلط ليضعه عنوان ..
وهو على الرابط التالي :

http://www.asrarpress.net/news_details.php?sid=4118

والموضوع كالتالي :



نيويورك تايمز : طارق الفضلي هادئ ومتذوق للويسكي
الأحد 28 فبراير-شباط 2010 الساعة 11 صباحاً / أسرار برس:


قالت صحيفة نيويورك تايمز في تقريرا لها أن طارق الفضلى تحول من أحد أخلص الجهاديين فى أفغانستان واليمن يريد الان ان يصبح حليفا للولايات المتحدة الأمريكية ، وقالت فى مستهل التقرير إنه ليس من المعتاد أن يرفع أحد من التابعين لـ"بن لادن" العلم الأمريكى خارج منزله، ولكن نشرت لقطات فيديو يظهر فيها الفضلى، بطل الحملات الجهادية فى أفغانستان واليمن، وهو يحمل العلم الأمريكى.
وأضافت الصحيفة إلى أن هذه اللقطات قد أعادت تعريف شخصية عامة لرجل بات مركزا يدور حوله تاريخ اليمن الحديث والمضطرب، فبعد أن كان أكثر الجهاديين ولاءً، يريد الآن أن يصبح حليفا لواشنطن، وهو الأمر الذى أثار حفيظة الحكومة اليمنية، التى تصنف الفضلى باعتباره أحد أخطر الإرهابيين الذين عرفهم اليمن.
وأشارت الصحيفة أن الفضلى لم يُتهم قط بالإرهاب حتى العام الماضى، عندما التحق بصفوف حركة يمنية مستقلة صاعدة، وأصبح بعدها معارضا للرئيس على عبد الله.
ونقلت نيويورك تايمز عن الفضلى قوله "كنت فى الحزب الحاكم لهذه الدولة لما يقرب من 15 عاما، بل كنت السلطة العليا، لدرجة أننى كنت قادرا على الدخول إلى قصر الجمهورية دون موعد، ولم يتهمنى أحد بتهمة مثل هذه قط، ولكن بسبب انضمامى للحركة الجنوبية، فهم يقولون هذا، وهو افتراء واضح.
واضافت الصحيفة " يظهر السيد الفضلي في الصور الفوتوغرافية وأشرطة الفيديو كشخص نحيف ، بنظرة متميزة من عيون كبيرة و حزينة ؛ و انف بارز ؛ ولحية وشارب باهتين. فيما يتعلق بماضية الجهادي ، يقول العديد من معارفه ، انه زميل هادئ من متذوقي الويسكي و هو قليل التعاطف مع المتطرفين "
واضافت " ولد في عام 1967 من عائلة ذات سلطان و التي كانت لها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذين حكموا جنوب اليمن منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت جراء هجوم من قبل حركة الاستقلال المسلحة ,بعد تلك الفترة بقليل، استولى الحزب الراديكالي الماركسي على السلطة في جنوب اليمن ، والتي كانت لا تزال مستقلة عن الشمال ".
واوردت الصحيفة " قامت الحكومة بتأميم الأراضي القديمة التابعة للسلاطين ، حيث قام السيد الفضلي وعشيرته بالهرب إلى لبنان ومن ثم إلى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع ,وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، التحق الفضلي بالقتال في أفغانستان. مثله مثل العديد من اليمنيين ، و قتاله كان يتسم كونه رغبة في الانتقام من الشيوعيين لاستيلائهم على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة ، حارب الفضلي، و كون صداقة مع السيد بن لادن حيث أصيب في جلال أباد".



ترجموا كلمة : he is an easygoing fellow with a taste for Scotch
بانها : انه زميل هادئ من متذوقي الويسكي

وللاسف بعض الاخوة في موضوع نسرين اليافعية نقلوا الترجمة عن الموقع اليمني المسمى : اسرار برس ..
وبعضهم اخفى الفقرة والبعض شطب الجزء هذا كاملا من الموضوع وكانهم يخفون شيء موجود فعليا في الفضلي وذلك كلة نتيجة للنقل السريع وابداء الاراء الاسرع من قبل كل واحد دون ان يتاكد من المامة بما يكتب او ينقل ...

اتمنى من احد الاخوة المشرفين ان يدمج الموضوعين حتى يكون النقاش مفيدا ويستفيد كل عضو كيف ينقل المواضيع المترجمة ومن اين يكون النقل الموثوق ...
ثم يعرف الجميع ان ليس كل مايكتبة الاخرون عنا يكون فينا بالفعل ولهذا لانخاف اذا كان هناك اي راي سلبي تجاه ااحدنا من اي جهه اعلامية اخرى ولهذا لانخاف من قراءة مايكتب سلبي عنا ولانحاول اخفاءة وفي نفس الوقت لانتسرع بتصديقة اذا كان ماكتب يسيء لمنافسينا او من لانحبهم من اخواننا الجنوبيين ثم نردده وكانة حقيقة ...
بل الواجب ان نسمع ونقرا كل مايقولة الاخرون عنا ثم نناقش انفسنا بكل هدوء لماذا قالوا عنا هذا هنا وقال غيرهم ذلك هناك ....

مع التحية وارجو ان لا اكون اطلت عليك بما يوصلك للملل ...



المهندس عبدالله الضالعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 07:24 AM   #48
المهندس عبدالله الضالعي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-09-03
المشاركات: 3,359
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي مشاهدة المشاركة
كلام في محله
يرجى التاكد مما ينشر حتى لا نكون اول من يسيء الى نفسه .
لك التحية.

الاخ ابو عامر اليافعي

اولا الحمد لله على سلامتك ..

ثانيا اخي ادناه مشاركة كتبتها في موضوع الاخ جنوبي 67 حول نفس المقال المكتوب عن الفضلي ..وموضوع الاخ جنوبي 67 على الرابط التالي :
http://dhal3.net/vb/showthread.php?t=29297
ارجو ان تدمج الموضوعين لعدم وجود صلاحية عندي بذلك لاهمية هذا الدمج في التنبية لنقل المواضيع المترجمة ... ولتكرار الموضوع ايضا ...

والمشاركة هي :





اخي جنوبي 67

للاسف ان بعض الاعضاء في هذا المنتدى وغيرة ينقلوا مالم يفهموه ثم يقعوا في حيرة ...
وهذا ماحصل لبعض الاخوة في موضوع بنفس موضوعك هذا عن الفضلي انزلتة الاخت نسرين اليافعية ... ارجو منك قراءته ومراجعة اي اخطاء ...
لان هناك ترجمه اخرى انزلها احد المواقع اليمنية بترجمة اعتقدها مغلوطة واختار الغلط ليضعه عنوان ..
وهو على الرابط التالي :

http://www.asrarpress.net/news_details.php?sid=4118

والموضوع كالتالي :



نيويورك تايمز : طارق الفضلي هادئ ومتذوق للويسكي
الأحد 28 فبراير-شباط 2010 الساعة 11 صباحاً / أسرار برس:


إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها .قالت صحيفة نيويورك تايمز في تقريرا لها أن طارق الفضلى تحول من أحد أخلص الجهاديين فى أفغانستان واليمن يريد الان ان يصبح حليفا للولايات المتحدة الأمريكية ، وقالت فى مستهل التقرير إنه ليس من المعتاد أن يرفع أحد من التابعين لـ"بن لادن" العلم الأمريكى خارج منزله، ولكن نشرت لقطات فيديو يظهر فيها الفضلى، بطل الحملات الجهادية فى أفغانستان واليمن، وهو يحمل العلم الأمريكى.
وأضافت الصحيفة إلى أن هذه اللقطات قد أعادت تعريف شخصية عامة لرجل بات مركزا يدور حوله تاريخ اليمن الحديث والمضطرب، فبعد أن كان أكثر الجهاديين ولاءً، يريد الآن أن يصبح حليفا لواشنطن، وهو الأمر الذى أثار حفيظة الحكومة اليمنية، التى تصنف الفضلى باعتباره أحد أخطر الإرهابيين الذين عرفهم اليمن.
وأشارت الصحيفة أن الفضلى لم يُتهم قط بالإرهاب حتى العام الماضى، عندما التحق بصفوف حركة يمنية مستقلة صاعدة، وأصبح بعدها معارضا للرئيس على عبد الله.
ونقلت نيويورك تايمز عن الفضلى قوله "كنت فى الحزب الحاكم لهذه الدولة لما يقرب من 15 عاما، بل كنت السلطة العليا، لدرجة أننى كنت قادرا على الدخول إلى قصر الجمهورية دون موعد، ولم يتهمنى أحد بتهمة مثل هذه قط، ولكن بسبب انضمامى للحركة الجنوبية، فهم يقولون هذا، وهو افتراء واضح.
واضافت الصحيفة " يظهر السيد الفضلي في الصور الفوتوغرافية وأشرطة الفيديو كشخص نحيف ، بنظرة متميزة من عيون كبيرة و حزينة ؛ و انف بارز ؛ ولحية وشارب باهتين. فيما يتعلق بماضية الجهادي ، يقول العديد من معارفه ، انه زميل هادئ من متذوقي الويسكي و هو قليل التعاطف مع المتطرفين "
واضافت " ولد في عام 1967 من عائلة ذات سلطان و التي كانت لها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذين حكموا جنوب اليمن منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت جراء هجوم من قبل حركة الاستقلال المسلحة ,بعد تلك الفترة بقليل، استولى الحزب الراديكالي الماركسي على السلطة في جنوب اليمن ، والتي كانت لا تزال مستقلة عن الشمال ".
واوردت الصحيفة " قامت الحكومة بتأميم الأراضي القديمة التابعة للسلاطين ، حيث قام السيد الفضلي وعشيرته بالهرب إلى لبنان ومن ثم إلى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع ,وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، التحق الفضلي بالقتال في أفغانستان. مثله مثل العديد من اليمنيين ، و قتاله كان يتسم كونه رغبة في الانتقام من الشيوعيين لاستيلائهم على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة ، حارب الفضلي، و كون صداقة مع السيد بن لادن حيث أصيب في جلال أباد".



ترجموا كلمة : he is an easygoing fellow with a taste for Scotch
بانها : انه زميل هادئ من متذوقي الويسكي

وللاسف بعض الاخوة في موضوع نسرين اليافعية نقلوا الترجمة عن الموقع اليمني المسمى : اسرار برس ..
وبعضهم اخفى الفقرة والبعض شطب الجزء هذا كاملا من الموضوع وكانهم يخفون شيء موجود فعليا في الفضلي وذلك كلة نتيجة للنقل السريع وابداء الاراء الاسرع من قبل كل واحد دون ان يتاكد من المامة بما يكتب او ينقل ...

اتمنى من احد الاخوة المشرفين ان يدمج الموضوعين حتى يكون النقاش مفيدا ويستفيد كل عضو كيف ينقل المواضيع المترجمة ومن اين يكون النقل الموثوق ...
ثم يعرف الجميع ان ليس كل مايكتبة الاخرون عنا يكون فينا بالفعل ولهذا لانخاف اذا كان هناك اي راي سلبي تجاه ااحدنا من اي جهه اعلامية اخرى ولهذا لانخاف من قراءة مايكتب سلبي عنا ولانحاول اخفاءة وفي نفس الوقت لانتسرع بتصديقة اذا كان ماكتب يسيء لمنافسينا او من لانحبهم من اخواننا الجنوبيين ثم نردده وكانة حقيقة ...
بل الواجب ان نسمع ونقرا كل مايقولة الاخرون عنا ثم نناقش انفسنا بكل هدوء لماذا قالوا عنا هذا هنا وقال غيرهم ذلك هناك ....

مع التحية وارجو ان لا اكون اطلت عليك بما يوصلك للملل ...

المهندس عبدالله الضالعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 01:19 PM   #49
العتيقي
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-30
المشاركات: 79
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ماجد اليهري مشاهدة المشاركة
الشيخ طارق بطل بحجم الجنوب
يعرف ماذا يقول وماذا يفعل ومتى ؟

شكراً لمتابعة الاخبار الخاصة بالجنوب ونقلها
لاحرج يارمز الجنوب في رفع العلم الامريكي وكشف كذب وافترى علي تفله
__________________
العتيقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-01, 04:01 PM   #50
عبداللة العنتري
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-21
المشاركات: 47
افتراضي هذ الذي نشرتة النيوز تايم عن البطل الجنوبي طارق الفضلي

صحيفة نيويورك تايمز
طارق الفضلي وتبقي صورة لنفسه في مرحلة المراهقة كمقاتل في أفغانستان ، حيث أن أصبح صديقا لأسامة بن لادن.

ليس من المعتاد أن تشاهد الرفيق القديم في الأسلحة أسامة بن لادن برفع العلم الاميركي امام منزله.

ولكن هناك على شريط الفيديو كان طارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، ورفع المجد القديم في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. كما لا يزال الشريط ، يمكن أن ينظر إليه السيد الفضلي يقف رسميا في الاهتمام ، وكان يرتدي قميصا الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس ، كما ان "ستار بانر لماع" الانفجارات من نظام الصوت في مكان قريب.

شريط الفيديو ، ونشرها على الإنترنت ، قد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، على ديفيد قمحي الاسلامية المسلحة ، وسياسي موال ، والآن سوف يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، وقد تم في مركز تاريخ هذا البلد المضطرب الأخيرة . كما عميقا حفيظة الحكومة اليمنية ، التي تصف السيد الفضلي واحد في البلاد اخطر الارهابيين.

وذكر من هذه التهمة ، ذهل السيد الفضلي بطريقة جافة. لا أحد على الاطلاق اتهموه بالإرهاب حتى العام الماضي ، وقال : عندما انضم إلى ارتفاع حركة استقلال جنوب اليمن ويصبح معارضا لرئيس البلاد لفترة طويلة ، علي عبد الله صالح.

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما ،" قال. وقال "كنت في أعلى سلطة -- مشيت في القصر الجمهوري من دون موعد -- واحد من أي وقت مضى اتهمني شيء من هذا القبيل. ولكن الآن أن أكون قد انضم الى الحركة الجنوبية ، ويقولون ذلك. وهذا ليس صحيحا ".

رفع العلم حلقة دللت مرة أخرى في الظلمة من تسميات ارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل وتفاوض مع المسلحين. الآن بعد أن الاهتمام العالمي قد ركز على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، الحكومة هو تلطيخ منافسيها المحليين وأعضاء تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربوا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا لن قدموا لهم الدعم" ، قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".

ولكن السيد الفضلي (42 عاما) ، وأضاف ان الرئيس اليمني قد أدرجته في محاولة فاشلة في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم الى حد ما وقحة عرض لوضع علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، قائلا ان الحكومة اليمنية كانت فاسدة جدا ويثير الشبهة لمحاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان تكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" ، قال. واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس تلك التي للنظام" في صنعاء ، عاصمة اليمن.

السيد الفضلي ان انشقاق في الحركة الجنوبية الانفصالية في نيسان / أبريل كان شيئا من معلما بارزا في السياسة اليمنية. قلة من الرجال قد تحدى علنا السيد صالح الذي يحكم منذ عام 1978 ويشتهر بقدرته على نزع سلاح أو إغواء الأعداء المحتملين.

ولكن السيد الفضلي هو سليل واحدة من الجنوب ابرز العائلات ، ويقول انه لم يعد يستطيع تحمل الحكومة اليمنية لمعاملة غير منصفة من وطنه. هو وغيره من قادة الحركة الجنوبية يتهمون الحكومة ، ومقرها في الشمال ، وبشكل منهجي من التمييز ضد الجنوب ونهب ثرواتها النفطية.

الرئيس هو ان يكون شخصيا غاضب على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته عالم الأسلاف ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا.

جنود يمنيين فرض حصارا على المجمع في تموز / يوليو ، وترك ما لا يقل عن 12 قتيلا وعشرات الجرحى ، وفقا للسيد الفضلي وغيرهم من الشهود. وهو كان مرشحا لهذه المادة عن طريق الهاتف لأن الجنود الحكوميين في نقاط التفتيش على الطريق بين عدن لن تسمح للصحفيين من خلال.

السيد الفضلي يظهر في الصور وشريط الفيديو بأنه نحيف ، متميزة يبحث مع الرجل عينيه ، الحزينة كبيرة ؛ الأنف البروز ؛ ولحية وشارب رقيقة. على كل ما قدمه الجهادية الماضية ، ويقول العديد من معارفه ، وقال انه هو زميل هادئ

ولد في عام 1967 لعائلة قوية بأن لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذي كان يحكم اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت لهجوم من قبل حركة مسلحة الاستقلال.

بعد ذلك بقليل ، وهو الفصيل الراديكالي الماركسي استولى على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلة في الشمال. الحكومة خصصت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هرب الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، وقال انه ترك للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حربه كانت أقل عن الدين من الرغبة في معاقبة من الشيوعيين للاستيلاء على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة[size="6"
][/size]

هذة الترجمة لما نشرتة شبكة خليج عدن
عبداللة العنتري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نيويورك تايمز ابن الحزم المنتدى السياسي 0 2011-02-04 06:06 AM
الشيخ "طارق الفضلي" يقيم استقبال حاشد لعدد من قيادات الحراك الجنوبي الشيخ "طارق الفضل شايع السعدي قسم الأخبار والمقالات السياسية المنقولة 0 2010-09-30 01:45 AM
نيويورك تايمز طارق الفضلي: لا يمكن أن يتحول الجنوب إلى أفغانستان جديدة اسدالجنوب المنتدى السياسي 0 2010-07-13 11:01 PM
طارق الفضلي والدها السياسي (الثابت والمتغير) نزار السنيدي المنتدى السياسي 36 2010-02-03 08:18 AM
السياسي برس ينشر النص الكامل لبيان إعلان مجلس (حسم) الذي تلاه الشيخ طارق الفضلي بورتال المنتدى السياسي 12 2009-12-09 09:43 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر