تغطية يوم الاسير الجنوبي الخميس 23 يونيو2011

[السفير الحميري]

مصدر: مشاركون بلقاء القاهرة رفضوا لقاء بروكسل لأنه يمس الوحدة

الخميس / 23 يونيو حزيران 2011


ناصر والعطاس في لقاء القاهرة الذي حصر القضية الجنوبية في إطار ثورة التغيير وتحت سقف الوحدة اليمنية

بروكسل (عنا) - قال مصدر في المعارضة الجنوبية في الخارج أن من أسماهم بالفدراليين الذين نظموا لقاء القاهرة مطلع مايو/أيار الماضي رفضوا المشاركة في لقاء بروكسل, في إشارة فيما يبدو إلى الزعيمين الاشتراكيين علي ناصر محمد وحيدر أبوبكر العطاس.

وينعقد السبت في مدينة بروكسل البلجيكية ليومين متتاليين لقاء لتيار الاستقلال الجنوبي الذي يحظى بأغلبية كبيرة في الجنوب يضم مشاركين من مدن أوروبية وأميركية تمثل مراكز النشاط الجنوبي المعارض في الخارج.

وقال المصدر الذي رفض الكشف عن أسماء الرافضين أن من يتبنون الفدرالية يرفضون "المساس بالوحدة اليمنية" ويعتبرونها "حلماً ضحى الجنوبيون من أجله".

وينعقد لقاء بروكسل للتحضير لمؤتمر وطني جنوبي يطالب بدولة جنوبية مستقلة تحفظ مصالح الإقليم والعالم.

ويرفض قطاع واسع من الاشتراكيين الذين حكموا الجنوب قبل العام 1990 الحديث عن دولة مستقلة في الجنوب يطالب بها سكان الجنوب منذ اندلاع ثورة شعبية العام 2007.

وتعد الوحدة اليمنية ملاذاً آمناً للاشتراكيين من ملاحقات محتملة في حال قيام دولة مدنية لا تخضع لسيطرتهم التي كانت سائدة بقبضة حديدية قبل الوحدة اليمنية.

وكان لقاء احتضنته العاصمة المصرية "القاهرة" مطلع مايو/أيار برعاية الزعيمين الاشتراكيين علي ناصر محمد وحيدر أبوبكر العطاس ومنسلخين عن توجهات الحراك الجنوبي من نشطاء سابقين في الداخل والخارج قد أكد على أن "الوحدة ستظل خيارا سياسيا وعقد شراكة متكافئة بين دولتين استمدتا شرعيتهما وسيادتهما من الشعب والأرض" داعياً إلى إعادة صياغة الوحدة اليمنية وتثبيتها, متجاوزاً بذلك حصاد أربع سنوات قضاها الجنوبيون في صراع مع سلطة الشمال لفك ارتباط وحدة يقولون أنها تحولت إلى احتلال.

[ذو رعين]

خاص :
قامت مجموعة مجهولة فجر اليوم بالتسلل الى مصنع باتيس واحراق سيارة تابعة للمصنع
في البداية توقعوا العمال انه انفجار بفعل المسلحين حيث لم يقتربوا منها , لكنه اتضح فيما بعد بأنه حريق بفعل فاعل , وهناك اتهام للحراسة بذلك العمل بسبب مشاكل مع المصنع
صورة السيارة بعد الحريق

[السفير الحميري]

رئيسة منتديات التغيير بعدن : الشعب في الجنوب هو من يقرر الحل العادل لقضيته
الخميس 23 يونيو 2011 06:16 مساءً

الناشطة السياسية ورئيسة اتحاد منتديات التغيير للفتاة والمرأة بعدن السيدة عيشة صالح
عدن ((عدن الغد )) خاص:

قالت الناشطة السياسية ورئيسة اتحاد منتديات التغيير للفتاة والمرأة بعدن السيدة عيشة صالح ان قضية الجنوب قضية سياسية وان حلها بيد الشعب في الجنوب وله الخيرة في تقرير الحل العادل لهذه القضية سواء كان باستقلال الجنوب أو انتهاج نظام حكم فيدرالي أو البقاء ضمن وحدة اندماجية.



وقالت صالح في تصريح خاص لـ"عدن الغد" اليوم الخميس انه يجب حل قضية الجنوب باعتبارها قضية سياسية فور سقوط نظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح وبما يرضي تطلعات الشعب في الجنوب حد وصفها.



وأشارت في حديثها إلى انه يجب إلا يكون لأي قوة سياسية أو أطراف أي وصاية على الشعب في الجنوب وان يكون الحل لقضيته بيد الشعب فقط دون غيره.



وشددت في ختام تصريحها لـ"عدن الغد" على ضرورة تمسك الجنوبيين بالنضال السلمي ورفض كافة أعمال العنف مهما كانت المبررات

[عبدالله البطاطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ردفان الدبيس

سقوط شهيد صباح اليوم صلاح علي محبوش من ابطال العر استشهد امام معسكر بدر صباح اليوم بالعاصمة عدن

البطل الشهيد صلاح محبوش رجل المقاومة الجنوبية لابد ان نبين لكم سيرتة لكن بعد التشييع

[صقر الجزيرة]

أنباء عن إنسحاب جميع الوحدات الأمنية المرابطة في مداخل المدن بعدن و سماع إطلاق نار متقطع في كريتر وخورمكسر.
مسلحون يستهدفون مصفحة عسكرية في عدن على متنها قائد المنطقة الجنوبية.
نجاة قائد المنطقة العسكرية الجنوبية اللواء مهدي مقولة من محاولة اغتيال في عدن..
مقتل مواطن بعدن وإطلاق نار أمام البنك المركزي والأهلي .

[صقر الجزيرة]

انسحاب معظم قوة الشرطة العسكرية من عدن الخميس , 23 يونيو, 2011, 07:06


أنسحبت النقاط التفتيشية التابعة للجيش من عدد من الشوارع الرئيسية والفرعية بمحافظة عدن وتم إستبدالها برجال الأمن العام في ظل تدهور الاوضاع الأمنية التي تعيشها المحافظة في الفترة الاخيرة.

ونقل عدد من المواطنين في مديريات المحافظة أن الوحدات العسكرية انسحبت نهائيا وتوارت عن الأنظار في خطوة مفاجئة وغير مسبوقة ، مما دفع بإدارة أمن محافظة عدن بالتوجيه لأفراد الأمن العام بالتمركز خلفاً لأفراد الجيش .

أصبح انسحاب الوحدات العسكرية والأمنية من بعض المحافظات الجنوبية من أبرز ملامح المرحلة الراهنة التي تمر بها البلاد.

فبعد انسحاب قوات الأمن المركزي من عدن عقب اشتداد الاحتجاجات، لوحظ الأسبوع الماضي اختفاء كامل لأطقم الشرطة العسكرية في عدن بصورة مفاجئة، حيث أخليت المواقع التي كانت تتولى الشرطة العسكرية حراستها ومنها جولة حجيف التي كان يرابط فيها طقمان وكذا جولة الفتح ومدخل البوابة الرئيسية في فندق جولدمور وشوهد خلو معسكر الشرطة العسكرية من منسوبيها ضباطا وأفرادا.

وتثير هذه الانسحابات للوحدات العسكرية والأمنية تساؤلات في الشارع العام وما قد يترتب عليها من اختلالات في ظل الوضع الأمني التي تعيشه المحافظة مع ظهور مسلحين مجهولين فيها.

وبحسب عدد من أبناء مديرية الشيخ عثمان والمنصورة أكدوا أنهم يشاهدون أثناء المساء تجوال عدد من المسلحين في الشوارع الرئيسية والفرعية للمديريتين ، في ظاهرة جديدة لم تعهدها مدينة عدن.

وقالوا أن المسلحين يتجولون في شوارع المدينة وهم يحملون اسلحتهم الرشاشة دون إي رادع من القوات الأمنية التي تتمركز في اقسام الشرطة على مداخل المديريات.

وأبدى موطنوا المحافظة تخوفهم من هذه الظاهرة التي تعكس مدى حالة الانفلات الأمني الذي تعيشه المدينة جراء تصاعد الاحداث في محافظة أبين واليمن بشكل عام ، مطالبين القوى الفاعلة في المحافظة بسرعة التصدي لهذه المجاميع المجهولة التي تهدف إلى زعزعة أمن وأستقرار عدن.

وتتجول هذه الايام عدد من السيارات المجهولة في شوارع المحافظة وتقوم بإطلاق الأعيرة النارية في الهواء وعلى المقرات الأمنية والعسكرية والمبنى الحكومية وخصوصا البنوك دون معرفة هوية المسلحين الذين يستقلون السيارات.

وكانت حراسة البنك اليمني المركزي والبنك الأهلي قد تعرضوا خلال اليومين الماضيين إلى اطلاق نار كثيف من قبل مجهولين كانوا يستقلون سيارة خصوصي دون أن تخلف إي إصابات.

[صقر الجزيرة]

عاجل: مسلحون يستهدفون مصفحة عسكرية في عدن على متنها قائد المنطقة الجنوبية الخميس , 23 يونيو, 2011, 07:56


نقلت مصادر خاصة لـ موقع صدى عدن عن قيام مسلحين باستهداف مصفحة عسكرية بقذيفة اربيجي في حي العريش بمحافظة عدن أثناء دخول المصفحة في منزل قائد المنطقة الجنوبية اللواء مهدي مهدي مقولة احد أركان نظام صالح في المنطقة الجنوبية.

وتضاربت الأنباء عن مصير ومعرفة القائد العسكري مقولة.

تفاصيل اخرى خلال الفترة القادمة

[صقر الجزيرة]

ثورة 16 فبراير تدعو للمشاركة في تشييع الدرويش الخميس , 23 يونيو, 2011, 09:11


دعا شباب ثورة 16 فبراير بمدينة عدن إلى المشاركة الفاعلة في تشييع جثمان الشهيد أحمد الدرويش الذي تقرر أن يكون بعد صلاة الجمعة من يوم غد.

وقال عبد الفتاح القرعدي مسؤول إعلامي في الثورة أن شباب الثورة سيشاركون في التشييع ويدعون جميع أهالي مدينة عدن للمشاركة في التشييع الذي سينطلق من حي الإنشاءات بمدينة خورمكسر.

وكانت أسرة الدرويش قد قررت تشييع جثمانه بعد قرار محكمة بتسليم الجثة, وسيقام التشييع عقب صلاة الجمعة وسينطلق من حي الإنشاءات حيث ستقام الصلاة عليه هناك ثم ينطلق موكب التشييع صوب مقبرة أبوحربة في المنصورة.

ومن المتوقع أن يتحول الموكب إلى موكب راجل في أحد التقاطعات بعد دوار كالتكس لإجراء التشييع سيراً على الأقدام بعد الوصول عبر مركبات من حي الإنشاءات الملاصق لحي السعادة حيث يقع مسكن الشهيد في مديرية خورمكسر.

ويتهم أهالي حي السعادة بعدن جهاز الأمن اليمني بقتل أحمد الدرويش في سجنه بالبحث الجنائي عقب اعتقاله في حملة اعتقالات نفذت فجر الخميس 24 يونيو/حزيران العام الماضي, وأعقبتها مواجهات عنيفة بين الأمن ومحتجين من سكان الحي والأحياء المجاورة.

وأبلغ الأمن أسرة الدرويش بمقتل ابنهم في اليوم التالي لكن الأسرة رفضت استلام الجثة واتهمت الأمن بتعذيب "أحمد الدرويش" وقتله بحقنة أدت إلى وفاته.

[صقر المشألي]

الله يرحم الشهيد المحبوش الذي سقط فجر اليوم امام معسكر بدر

واسكنه فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون

[صقر الجزيرة]

الكشف عن عملية تهريب ديزل يقودها رجل الاعمال"توفيق عبدالرحيم"


علم موقع (حياة عدن) من مصادر موثوقه في شركة النفط اليمنية فرع عدن عن بدء عملية تهريب واسعة لمادة الديزل يقوم بها رجل الأعمال المعروف "توفيق عبدالرحيم" من صهاريج النفط المتواجدة في منطقة حجيف بمديرية التواهي محافظة عدن.

وقالت المصادر أن عملية التهريب بدأت يوم أمس حيث شوهدت عدد من ناقلات النفط التابعة للمستثمر تقوم بنقل مادة الديزل المحتجز في الصهاريج من قبل هيئة مكافحة الفساد منذ العام الماضي بسبب قضايا فساد يمارسها "توفيق عبدالرحيم" ونقلها إلى أماكن مجهولة ، مضيفة بأن الصهاريج التي يمتلكها رجل الاعمال وتنتشر في منطقة حجيف تحو بداخلها قرابة 25 مليون لتر من مادة الديزل.

وأضافت المصادر بأن "توفيق عبدالرحيم" رفض عرض شركة النفط اليمنية فرع عدن بشأن عملية توزيع الديزل المتواجد في الصهاريج لحل الأزمة التي تعاني منها محافظة عدن واليمن بشكل عام.

وأشارت المصادر لـ(حياة عدن) أن الكمية التي خرجت حتى الان قليلة مقارنة بالكمية المتواجدة في الصهاريج ، مطالبة الجهات العليا والسلطات المحلية والمدنية بوقف عملية التهريب التي يقوم بها المستثمر "توفيق" والتحفظ على ما تبقى من الديزل وتسليمه لشركة النفط من أجل توزيعه على المحطات الوقود باليمن بشكل عام.

ورغم وصول 600 ألف برميل من النفط السعودي لمصفاة عدن مطلع هذا الاسبوع إلا أن أزمة الوقود لازالت مستمرة وبشكل كبير ، حيث تتوقف مئات السيارات منذ الصباح الباكر من أجل الحصول على لترات محدودة من البترول والديزل من المحطات العاملة في بعض مديريات محافظة عدن.

من جانب أخر أكدت مصادر يمنية مطلعة أن مجموعة من المسؤولين المتنفذين والمنتفعين قاموا مسبقاً ببيع كمية كبيرة من النفط الذي وصل إلى اليمن من السعودية، في إطار مكرمة خادم الحرمين للشعب اليمني، والبالغة 3 ملايين برميل.

وأوضحت هذه المصادر لـ"العربية.نت" أن عملية البيع من قبل مسؤولين حكوميين لتجار كبار يمارسون عملية احتكار للمشتقات النفطية وبيعها في السوق السوداء قد تمت، في حين كانت هذه الشحنات لا زالت في البحر وقبل وصولها إلى ميناء عدن ومصافي عدن.

ولفتت هذه المصادر إلى أنه في حين أعلن منذ أكثر من ثلاثة أسابيع عن الهبة الملكية، ومنذ أسبوع من وصول أول شحنة فإن الأزمة الخانقة في الوقود لا زالت قائمة، مما يكشف حقيقة أن تجار الأزمات يواصلون تأزيم الوضع بتواطؤ من قبل فاسدين ومسؤولين متنفذين.

إلى ذلك، أبدى مصدر مسؤول في مصفاة عدن استغرابه من استمرار الأزمة الخانقة في البترول، وخصوصاً البنزين في مختلف محافظات الجمهورية، برغم وصول كميات كبيرة من النفط السعودي الذي وجه به خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز كهدية من المملكة للشعب اليمني.

وأشار المصدر إلى أن 65 ألف طن من النفط السعودي وصل إلى المصفاة الخميس الماضي، وأنه تم تصريف 15 ألف طن من البنزين إلى السوق حتى مساء الإثنين.

ونقلت يومية "الأولى" المستقلة عن المسؤول في مصافي عدن قوله أن الـ65 ألف طن من البترول التي وصلت من الأشقاء في السعودية تغطي احتياجات السوق المحلية لمدة 20 يوماً، حيث إن استهلاك اليمنيين لمادة البنزين يصل إلى 80 ألف طن شهرياً, مشيراً إلى أن الأزمة الحالية في مادة البترول هي أزمة مفتعلة، كون الكمية الموجودة في المصفاة تكفي السوق وتعيد الأمور إلى طبيعتها المستقرة.

وكانت مصفاة عدن استأنفت عملها بعد توقف لأكثر من شهرين، جراء تعرض أنابيب النفط الواصلة من محافظة مأرب لعمل تخريبي .

وتوجد في المصفاة وحدتي تكرير تعملان سوياً في الأوقات الاعتيادية بطاقة 150 ألف برميل يومياً, غير أن كمية النفط الخام الموجودة في المصفاة والبالغة 65 ألف طن لا تكفي لتشغيل وحدتي التكرير.

وفي هذا السياق يقول المحلل الاقتصادي طه الضباب: حسب ما علمنا فقد وصلت الكميات المكررة من مصفاة عدن هذا الأسبوع ، لكن لا أثر لها، مع العلم أن الطاقة الإنتاجية للمصفاة تقريباً 150 ألف برميل يومياً، تكفي لحلحلة الأزمة الحالية في الاستهلاك المحلي، وخلال يومين يجب أن تكون قد تراجعت حدة الأزمة، لكن ما نلاحظه هذا الأسبوع هو توافر المحروقات لكن في السوق السوداء وبأسعار مضاعفة، عكس الأيام السابقة التي انعدم فيها البترول والديزل تماماً، هناك طلب متراكم بالتأكيد، يجب أن يقابله توزيع عادل على المحافظات، مع إشراف حكومي وأمني على المحطات ومراكز البيع، لضمان تنظيم وتوزيع الكمية الواصلة إلى المحطات، وعدم إتاحة فرصة لنشوء سوق سوداء، لكن ذلك للأسف لا يتم.

وتابع الضباب قائلاً: "بالتأكيد هناك سيناريو ينفذ لتأزيم الأوضاع هذه حقيقة، بدأ بالغاز المنزلي وانتقل إلى بقية الأصناف الأخرى مثل البترول والديزل، وما يترتب عليها من تداعيات معيشية ونفسية أخرى... بدليل تأخر إصلاح خط الأنابيب الموصل إلى المصفاة، وأنا أتساءل هنا أيهما أهم، الانشغال برفع الاعتصامات وما يجري في تعز، أم الانشغال بإصلاح ذلك الخط وتأمينه؟".

الخميس 2011/06/23 الساعة 10:33:11


http://www.adenlife.net/news6016.html