شكرا للشيخ طارق الفضلي فبفضله أصبح مجرد إقامة مهرجان وحلوي في أبين إنجازا للسلطة والم

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باروت الكازمي

لم أفهم الشكر للفضلي!
هل للخنوع أم لإنزاله العلم الجنوبي وصور شهداء أبين ؟؟ وليس شهداء الجنوب العربي فهم كثير لايتّسعهم بيته’ ولاحتّى ابين’’
فالشهداء هم من سقط في بيته’’ وهم ضحيّة الفضلي للحفاظ عليه’’ واليوم ينزّلهم وينزّل علم الجنوب العربي الثاير’’
فعلى ماذ يشكر الفضلي؟؟
فهل الثوراة تقبل الهدنه لإبادتها؟؟

لا يوجد هنا شكر للفضلي
بل هو شكر للابداع الجنوبي .

[احمد العدني]

لا احب تقديس الافراد ،ولا ان تحول اخفاقاتهم الى انتصارات ،ولا احب ان نكتب موضوع مطول لتمجيد شخص ،وان تنسب نضالات وتضحيات اهل زنجبار وابين وربطها به ،ان شعب الجنوب ،هو صانع الامجاد ،وما الافراد الا رموز تعطى لها حقها من المدح مقابل ما تقدمه من تضحيات ،فلا تحاولو ان تصنعوا اصناما تمجدونها ، كما صنع الشماليون صنما لهم يمجدونه في صنعاء .

[Mawal]

انتصار جديد يضاف الئ الانتصارات السابقه للحراك الجنوبي بقيام دولة صنعاء بقيام مهرجان ابين للوحله . كملت المناطق ما بقيت الازنجبار. الواحد يفكر قليل دوله رءيسها اغنئ حاكم في العالم ادا ما يكون اغنئ شخص في العالم دوله عندها القوه وكل الامكانيات حتئ سخرت كل اعلامها و اعلام معارضتها من اجل احضار مجموعه من عسكرها لقيام هدا المهرجان, باختصار دوله فاشله في كل شيئ

[ابو رداد]

شكرا للجنوب وشكرا لشعب الجنوبي الصامد وشكرا للحراك السلمي وشكرا للشيخ طارق الفضلي من جعل سلطه علي تفله تفاوضه وهذا اعتراف ان الحراك السلمي هو من يدير الامور في الجنوب

[ابو بوتن]

ايش اخبار المهرجان
في زنجبار

[NoOne]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوثري

تمجيد الاشخاص يخلق نوع من الصدمه عند ذهاب هذا الشخص او اختفائه

ومن جانب آخر فاننا ايدناه عندما رفع العلم الامريكي واحزننا عندما انزل العلم الجنوبي

فلا بد ان تكون هناك شفافيه ونقد بنأ
وليس تمجيد لكل شي وتلميع لكل شي

أخي الكريم يبدو أنك لم تستوعب فكرة الموضوع ولا جوهره

ورغم أن المضوع يحمل شكر للشيخ طارق الفضلي هو يستحقه فعلا ولايعتبر تمجيدا بل جزء من إحقاق الحق والإعتراف بأفضل أصحاب الفضل فلا أحد يستطيع فضل الشيخ طارق الفضلي وماحققه في أبين بإنضمامه للحراك أكبر من أن ينكره أحد وهذا شيء ثابت لايغيره حتى التشكيك فيما سيقوم به مستقبلا وحتى لو تغير كما يزعم بعض المشككين وأذيال السلطة اليمنية والحوشيين فلاننكر فضله السابق واللاحق إن شاء الله وثقتنا فيه كبيرة لكن ثقتنا في شعب الجنوب هي الأساس


إلا أن فكرته الرئيسية تكمن في فضح النظام اليمني والمعارضة اليمنية وفضح زيف مايزعمون وفقا لأنهم أصبح مجرد مهرجان سلطوي يمني أكبر إنجازات وحلتهم ودليل تجدرها بغض النظر عن نجاح أو فشل المهرجان

[NoOne]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اسامه العوذلي

أخي الكريم / noone


لازال الشيخ طارق الفضلي كما عهدناه واسأل الله ألا يخيب فيه الرجا

ثم إني هنا أود أن اُنوه الجميع الى معرفة القضية الجنوبيه بشكلها الصحيح

فهي ((قضية شعب لا أفراد )) وعلينا جميعاً أن نعلم أن الشعوب لا تقهر وحتى وان قدرالله

لأحد بالأنثناء عن الطموح والأهداف فلا يجب علينا أن نصاب بالإحباط أو اليأس

أقول كلامي هذا ليس لعدم ثقتي بالشيخ طارق ولكن لنرسم طريقنا بالشكل الصحيح

فالمراحل طويله ونحن اليوم أشبه بمن يتصارعون داخل الحلبه ((من يكون نفسه أطول يكسب الجوله))

ويجب علينا أن تكون أنفاسنا طويله بقدر كبر هذه القضيه التي قال أحد الكتاب أنه لا يوازيها في القهر

سوى القضية الفلسطينيه ((الجنوب الحبيب يستاهل منا ما هو أكثر من الأنفاس )) فما بالكم إن طلب منا

فقط ((عدم التسرع في الحكم على الامور )) أو ((عدم تصغير قضيتنا وحصرها بمجرد اشخاص )) .

دمت بخير أخي العزيز

تحيه معطره برائحة الشقر العوذلي

أشكرك أخي على مرورك وعلى مداخلتك

تحياتي ومحبتي

[فحمان]

رائع استاذ نون ماجمل مواضيعك
بارك الله فيك
ارم وسدد الله رميك
تقبل احترامي

[NoOne]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

قراءة رائعة للحدث الجزئي الذي يزمع النظام ان يقيمه في ابين .
نعم اخي هو فضيحة كبرى للنظام وجريمة بحق المفاهيم القيمة لمعاني الوحدة ذاتها .
التزييف الحاصل لن يحمي الوحدة بينما الحقائق تتحدث بمنطق اخر يعلمه النظام قبل غيره .
ضعف في اعماق النظام يحاول ان يغطيه بمهرجان صوري وبحدث ليس له جذور في المكان الذي يقام فيه.
ولكن السؤال المطروح ماذا يريد ان او خلنا نقول يعتقد انه سيكسبه من هذه الجزئية ؟
هل يود ان يوصل رسالة الى الجنوبيين ان الوحدة قوية وان ابناء الجنوب مع النظام ووحدته ؟
اظن لو هذا مراده فهو فاشل لان ابناء الجنوب يعرف البئر وغطاها ويعلمون ان ماسيحدث لايمت للواقع بصلة ابدا .
هل يود ان يشعر شعبه في الشمال ان الجنوبيين وحدويين ؟ ام يود ان يطمنهم الى قوة السلطة والدولة؟
في الاولى يدرك الشماليون كما يدرك النظام نفسه ان الطلاق في النفوس حاصل والشرخ كامن في القلوب ولا مجال للتزييف والاخرى يمكن ان تكون مقبولة ولكنها ليست كل الحقيقة والتي يعرفونها حق المعرفة وربما تكون تلك محاولة لخلق نوع من الاطمئنان ولكنها وقتية فقط .
هل يود النظام ان يوصل رسالة الى الخارج ان الشعب الجنوبي مع الوحدة وهذه الفعالية تشهد بذلك ؟
اظن يمكن ان تنطلي مؤقتا تلك على الراي العام الخارجي ولكنها لن تنطلي على الساسة وصناع القرار واجهزة الاستخبارات العالمية لان كل شيء معروف ومعلوم وواضح .
اذا ماذا يمكن ان نسمي ذلك ؟
اعتقد ان النظام في حالة من العدمية والعشوائية والضعف وما محاولة ذلك الا ان النظام نفسه يعاني من كبت واختناق ويريد ان يتنفس لان الحراك الجنوبي كبت على انفاسه ويحتاج لان يعبر عن نفسه بمثل هذه الصغائر .
اهم مافي الحدث بكل صدق ان الحراك الجنوبي هو الابداع وان النظام مقلدا لذلك الابداع .
وهنا تكمن قوة الحراك وضعف النظام.
لك التحية.

أشكرك أخي الكريم على مرورك وتعقيبك

وبالنسبة لماذكرت فأظن أن التفسير أبسط من ذلك كون ماسبق أنت أفضت في شرحه وبيت أنه لايمكن أن يكون سبب لما يزمعون القيام به

أعتقد أن السبب يكمن في جهتين الجهة الأولى هي النظام اليمني والثانية هي الطفيليين الجنوبيين الملتصقين بجسد النظام و العملاء والذيول الجنوبيين

بالنسبة للنظام اليمني فهو يعيش حالة من التخبط وإحساس بالفشل فبعد عشرين عاما من الوحلة وأكثر من خمسة عشر عاما على ماظنوه هزيمة للجنوب وأهله هاهو الشعب الجنوبي ينفض عنه غبار الهزيمة ويستعيد توازنه ويطالب بحقوقه في حين ظنوا أنه أنتهى وأصبح أشبه بالجعاشن

وعليه ونتيجة هذا التخبط وهذا القهر والحسرة والغضب فنجدهم يريدون أي شيء فيه تحدي ولو كان بلا معنى ويريدون أن يثبتوا لأنفسهم أنهم لازال لديهم الحد الأدنى من الوجود والقوة على الأرض ولو القوة العسكرية والقدرة على فرض واقع لايقبله أهل هذه الأرض

وكل هذا وغير من التصرفات الهوجاء للنظام اليمني إنما هي دلالة عجز لاقوة ومرض لاصحة ولحظات سقوط لا علو


بالنسبة للطفيليات ومن ربطوا مصيرهم بمصير أسيادهم فهم محرجين جدا حين يجري مايجري في مناطق يزعمون أنهم مسيطرين عليها وأن لهم الكلمة الأولى فيها وحصلوا على مقابل تأكيداتهم تلك مغريات وعلاوات مادية ومعنوية ( مال ومنصب )

وبالتالي هم الآن في قمة سقوطهم والنظام اليمني لايتوانى على إهانتهم وتذكيرهم بعجزهم ووضاعتهم والقول علنا وفي وجوههم أنكم لاتستحقون جزء يسير مما ندفعه عليكم ياعجزين بل ويهددهم بالعقاب بدلا من الثواب

وهم ككل عميل فاشل يتحينون الفرصة ليثبتوا لأسيادهم أنه بإمكانهم الإعتماد عليهم مجددا وإعطائهم فرصة أخرى يثبتون فيها أنهم فعلا يستحقون التطفل على موائدهم ويستحقون بقايا وفتات موائد اليمنيين في الجنوب

وعليه فهم في صراع بين واقعهم وقدرهم في الجنوب وقلة حيلتهم وبين الإختقار والخوف من أسيادهم وأمام فرص صغيرة دا يريدون بها على الأقل الحفاظ على ماهم عليهم أو حتى لتكون بداية لمجرد فرص أخرى يثبتون بها مايزعمونه

تحياتي

[الصهيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noone

شكرا للشيخ طارق الفضلي فبفضله أصبح مجرد إقامة مهرجان وحلوي في أبين إنجازا للسلطة والمعارضة اليمنيتين

لمرة الثانية وفي موضوع ثان أتقدم بالشكر للسلطان طارق الفضلي فقد كنت سابقا وفي مكان آخر قد شكرته بموضوع لي آخر على تحقيقه إنجازا فريد من نوعه بجعله اليمنين يعرفون معنى وأهمية السيادة الوطنية لمجرد رفعه علم أمريكا وحقق ماعجز عنه الكثيرين بذلك

شكرا للشيخ طارق الفضلي فبفضل رفعه العلم الأمريكي عرف اليمنييون معنى سياده الوطنية !!

واليوم أيضا وبعد كل هذه الضوضاء التي أثيرت حول الشيخ طارق الفضلي وبفضل كل تلك الإشاعات التي تناقلتها جميع وسائل الإعلام اليمنية للسلطة والمعارضة اليمنية بخصوص مواقف الرجل ولأجل التشكيك به ، كل هذا أتى بخاتمة مضحكة جدا ونهاية مؤثرة جدا حين أن النهاية كانت ذات دلالة معنوية كبيرة وواضحة المعالم

السلطة اليمنية والمعارضة اليمنية بكل وسائل إعلامها الغفوية وغير الغفوية أشارت وبفخر وإعتزاز إلى إعتزام الوحلويين اليمنيين القيام بمهرجان وحلوي وصفوه أنه سيكون حاشدا ( ربما لأن حضوره ينتمون أو يتبعون لقبيلة حاشد اليمنية ) وأشادوا وسروا وطبلوا لذلك المهرجان وأعتبروه إنجازا وحلويا وسلطويا ويمنيا منقطع النظير ، بل أن بعض صحفهم وبعضهم زعم مشاركة الفضلي في هذا المهرجان وزعم وحلوةيته وسر بذلك سرورا منقطع النظير

فلإن أصبح الحال اليوم في أبين الحبيبة على هذا الشكل بحيث أن السلطة والمعارضة اليمنيتين بكل إمكاناتهما تعتبران ذلك نجاحا منقطع النظير وتعتبران إن مجرد حصول مهرجان يحرسه الاف العسكر ويـُأتي إليه بغير أبناء أبين وتشرف عليه السلطة الحاكمة إن كانوا فعلا يعتبرون ذلك قمة إنجازات دولة الوحلة ومبلغ مناها أفلا يستحق الشيخ طارق الفضلي ويستحق أبناء الجنوب منا اليوم جزيل الشكر على تمكنهم من جعل أبين جنوبية الهوى والسيطرة الشعبية وعودتها بإعتراف اليمنيين سلطة ومعارضة لحضن الجنوب الحر الا يستحقون فعلا منا الشكر والتقدير

الا يدل ذلك وخصوصا حين يترافق بتهويل وتزييف وقطع إتصالات وجعل أبين وغير أبين مناطق عسكرية وإستخدام كل وسائل العنف ووسائل إرهاب الدولة ألايدل على نجاح الحراك الجنوبي في فرض نفسه واقعا شعبيا على الأرض تحتاج السلطة الحاكمة وغيرها إلى جهود كبيرة عسكرية ومدنية ومالية وإعلامية لتقيم فيه مهرجانا

ثم بعد هذا هل لنا أن نتسائل من هي السلطة الحقيقية على الأرض وما خيار أهل الأرض الحقيقيين ؟؟

هل تسمح السلطة والمعارضة اليمنينة وكل الوحلويين بحرية التظاهر للجنوبيين لنرى حقيقة إنتماءاتهم وولائهم ومطالبهم ؟؟

هل تقزمت إنجازات الوحلة اليمنية بمهرجان في أبين أو آخر في الضالع ؟؟

وهل أصبح التدليل على وجودها ينحصر بإحضار عشرات الالافمن خارج الجنوب ليتظاهرون فيه أمام وسائل الإعلام والزعم بأنهم جنوبيين وحلويين ؟؟

هل أصبحت الدولة اليمنية أعجز من أن تقيم مهرجانا في أي منطقة في الجنوب وحين تقيمه تعده منجزا بحجم منجاز المفاعل النووي اليمني ؟؟

وهل أي دولة في العالم تصل لهذه المرحلة يدل ذلك على نجاح باهر لها أم فشل منقطع النظير وإنحسار وجود وسيطرة ؟

أبهذه الطريقة أنتم تسيئون للحراك الجنوبي وفي مقدمته طارق الفضلي أم أنكم تمتدحون بجهل مطلق وتجعلون منه قائدا أستطاع في أقل من عام أن يجعل ابين منطقة جنوبية محررة ؟؟

هل هذا يدل على وجود ماتسمونه وحدة أم يدل دلالة واضحة على سرابيتها وزيف مايدعي الوحلويين ؟؟

هل من يتحدث عن أن الجنوبيين فعلا وحلويين وأنهم هم من سيقيم المهرجان الوحلوي العظيم يقبل ويوافق على أن نحتكم لرأي الجنوبيين في إستفتاء يخرس ألسنة الكاذبين ؟؟؟

ربما المشكلة في في التفسيرات وربما المشكلة في أن العاجز والفاشل يبحث عن أي شيء يستطيع من خلاله أن يبرهن به لنفسه قبل غيره على أنه ليس عاجزا ولا فاشلا

أما من يرى الأمور على طبيعتها ويفسر الحقائق ودلالتها واقعيا ووفقا لما يفترض أن تكون عليه فلن تغيب عنع الحقائق ولن يضيع الطريق

فشكرا وألف شكر للسلطان طارق الفضلي

وشكراً لك على هذا الطرح الرائع
وشكراً لكل جنوبي مثلكما يعرف كيف يناضل من أجل الوطن
يكون نضاله اين كان
قرأت مقالك في مكان آخر ما أجملك وأنت تذود عن القضية الجنوبية
وما أحوجنا الى أعلاميين مثلك في هذا الوقت بالذات