تغطية يوم الأسير الجنوبي لثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية الخميس 8/11/2012 م ‏ ‏

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

مسيرة بالضالع ترفض الحوار وتندد بممارسة المشترك في الجنوب ((صور))

الخميس 08 نوفمبر 2012 11:44 صباحاً

جانب من المسيرة التي اقيمت صباح اليوم الخميس ـ عدن الغد



الضالع ((عدن الغد)) خاص :
عبر الالاف من ابناء الضالع في مسيرة يوم الاسير الجنوبي التي نظمت اليوم الخميس عن رفضهم للحوار الوطني المزمع عقده في صنعاء او اي مشاريع منتقصة من حق شعب الجنوب في استعادة دولته المستقلة .

و جاب المشاركون في المسيرة شوارع مدينة الضالع ، مرددين الشعارات والعبارات الرافضة للحوار الوطني حيث هتف المشاركون ( لا تحاور لا حوار نحن اصحاب القرار ) ، (يا جنوبي عل الصوت استقلال او الموت ) وشعارات تندد بممارسة احزاب اللقاء المشترك سياسة فرق تسد في الجنوب وفي مقدمتها حزب الاصلاح اليمني الذي يسعى لإنشاء كيانات وهميه باسم الجنوب وادخالها الحوار .

ورفع المشاركون في المسيرة صور الشهداء والمعتقلين واعلام دولة الجنوب وصور المعتقل فارس الضالعي.

وفي تصريح لوسائل الاعلام قال الزميل رائد الجحافي عضوا منضمة العفو الدولية ورئيس الحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب بالضالع ان الحوار الوطني لا يهم شعب الجنوب وحراكهم السلمي الذي ينادي بالتحرير والاستقلال واستعادة دولة الجنوب وانما يهم اقطاب الازمه في الجمهورية العربية اليمنية على حد قوله .
وقال الجحافي : ان شعب الجنوب اليوم ماض بنضاله السلمي نحو هدف سامي ونبيل وهو التحرير والاستقلال واستعادة دولة الجنوب ، ودعا الجحافي كل ابناء الجنوب الى وحدة الصف الجنوبي لمواجهة مؤامرة الحوار الوطني الذي يسعى الى دفن القضية الجنوبية .

وأكد ان الجنوب بحاجة الى وحدة الصف الجنوبي اكثر من اي وقت مضى لمواجهة المؤامرات التي تحاك على الجنوب قضيته .

[الفارس النبيل]

عثراليوم بمدرسة القادسية للبنات بالمنصورة على عبوات ناسفة لم تتبين حتى اللحضة أنواعها وكميتها والجهة التي تقف خلف زرعها بمدرسة فتيات تقع وسط مدينة المنصورة .

تفاصيل أوفى من الأمناء نت لاحقا.

[الفارس النبيل]

رائد الجحافي

الخميس 08 نوفمبر 2012 04:22 مساءً



من غير اللائق ولا اخلاقيا ان ينسى المرء الجميل الذي يصنعه الآخرين معه ولو كان الجميل صغيرا، ليس عتاب بل تساؤل افتتح به هذا الموضوع فكلما تذكرت صحيفة الأيام والدور الذي لعبته في سبيل الحق دون سواه واستعرض ما تعرضت لها هذه الصحيفة والجور الذي لحق بأسرة باشراحيل، نعم الأيام لم تقدم الجميل لشخص او لجماعة ما بل قدمت الجميل للجميع دون استثنا وقفت لنصرة المظلومين ناضلت في سبيل الحق وتعرية الفساد وفضح الجرائم والفساد وانتصرت طول فترة اصدارها للحق وللضعفاء وللشعب وللجنوب لقضية الجنوب وللحراك الجنوبي، كان آل باشراحيل كرما صادقون يقفون إلى جانب كل من وصلهم، المرحوم الفقيد المناضل هشام باشراحيل لا ينكر دوره الكبير إلا جاحد، من خلال ما قام به من جهود عظيمة في لملمة صفوف الحراك الجنوبي وكان داره مكانا للتوفيق وحل الخلافات بين قادة الحراك، في حين شكل منتدى الأيام مركزا ثقافيا وسياسيا إذ كان له الفضل في اثارة الكثير من القضايا السياسية والاجتماعية وغيرها وكان نقطة وصل بين الجميع إذ احتضن منتدى الأيام عشرات الندوات التي استضاف فيها كبار رجالات السياسة والعلم لمناقشة الكثير من اهم القضايا والخروج بآليات عمل وتصورات لمخارج الكثير من المشاكل، الدور الذي لعبته الأيام كان كبيرا إلى حد لا يمكن توقعه، عشرات الآلاف من القضايا وجدت طريقها إلى الحل واستعاد الالاف حقوق لهم كانت مسلوبة، بل ومثلت الأيام همزة الوصل بين الفقراء والميسورين بين المرضى ورجال الخير الذين اسهمت الأيام في ايجاد سبيل لعلاجهم والقضاء على معاناتهم، الأيام كان لها دور كبير في مساعدة الكثير من الشباب المبدعين الذين اغلقت كل الأبواب امامهم ووجدوا الأيام طريق لصعودهم وصقل مواهبهم، اليوم نعرف الكثير ممن كان للأيام الفضل في اضهارهم للآخرين ونالوا مراتب عليا عبر الأيام التي ابدت اهتمام بهم، اليوم اين أولئك من الأيام، ترى هل يكلفون انفسهم ولو عناء الزيارة لأسرة باشراحيل؟، وما الدور الذي قاموا به والذي يجب أن يقوموا به في مساندة الأيام والأنتصار لها مثلما انتصرت لنا، ان الخسائر التي تكبدتها وتتكبدها مؤسسة الأيام لخسائر طائلة وكبيرة وحتى اللحظة تدفع أسرة باشراحيل ضريبة انتصارها للمظلومين وللشعب وللجنوب، لكن اظن ان الألم الذي قد تحس به أسرة باشراحيل ليس لهكذا خسارة بقدر الألم الذي ربما تشعر به عندما لا تجد أولئك من كانوا تربطهم علاقة ود مع الأيام وكانوا لا يتوانون في التواصل مع ناشريها بالأمس وزيارتهم لتحقيق مصالحهم التي بانتهائها قطعوا علاقتهم بالأسرة ولم تعد الأيام تعنيهم بشيء مع انني على يقين كامل أن غالبية شعب الجنوب والشرفاء والأحرار لم ينسوا الأيام التي أصبحت بالنسبة للكثير واحدة من ثوابت الحياة والوطن، لكن السؤال الذي يبقى ماثلا امامنا هو ماذا باستطاعتنا تقديمه حتى تعود الأيام إلى سابق عهدها، وتستعيد مؤسسة الأيام كافة خسائرها؟ وفي الختام سأترك الاجابة على هذا السؤال للآخرين.. ودام الشرفاء الأوفياء.

اقرأ المزيد من عدن الغد | آراء واتجاهات | كلمة حق.. حتى لا ننسى الأيام http://adenalghad.net/articles/3873.htm#ixzz2BdjHSkIv

[الفارس النبيل]

سلاحف نادرة تتعرض للإبادة المستمرة على شواطئ محمية جثمون شـرمة بحضرموت

[الفارس النبيل]

شبوة: تفجير أنبوب النفط في البطانة للمرة الثانية في اقل من شهرين