عين على الصحافه :فيلتمان في صنعاء . . عين على التسوية وأخرى على نفوذ "القاعدة" وإيران

[عبدالله البلعسي]

هادي يبحث مع فلتمان استكمال المبادرة الخليجية صنعاء-يو بي أي: بحث الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أمس مع مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية جيفري فلتمان سبل استكمال تنفيذ المبادرة الخليجية للخروج من الأزمة التي تعصف باليمن.
ونسبت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" أمس إلى هادي قوله خلال استقباله فلتمان " نؤكد على ضرورة التزام القوى والأحزاب السياسية بما وقعت عليه في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة باعتبارها المخرج الوحيد والمشرف لتجنيب اليمن ويلات الحروب والانقسام".
وبحث هادي مع فلتمان "مسار التسوية السياسية التاريخية في اليمن المنطلقة وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة وقرار مجلس الأمن 2014 " .وقال هادي "إن الوضع دقيق وحساس والتحديات صعبة ويحتاج اليمن في هذا الظرف إلى مساعدة قوية وصادقة من أجل اجتياز الظروف والتحديات".
ويواجه تنفيذ المبادرة الخليجية العديد من العقبات أهمها عدم التوصل إلى هيكلية للجيش و انقسامه بين فريق مؤيد للرئيس السابق علي عبد الله صالح واللواء علي محسن الأحمر المنشق عن النظام السابق.وأشار هادي" لأهمية تعزيز العلاقات اليمنية - الأمريكية وما يتصل بمحاربة الإرهاب والقرصنة في خليج عدن وتأثيراتها على الوضع الاقتصادي في اليمن".
وقال الرئيس اليمني " إن مساعدة الولايات المتحدة الأمريكية تظل محورية وأساسية خصوصا وان الإدارة الأمريكية تتابع مجريات الأحداث في اليمن وعلى علم بطبيعة تلك التحديات التي تستلزم المساعدة ".ومن جانبه قال فلتمان "إن أمريكا تتابع مسار تنفيذ التسوية السياسة في اليمن وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وتحث جميع الأطراف على الالتزام المطلق بأسس تنفيذ الاتفاقية دون إخلال من أي طرف "

http://arabic-media.com/newspapers/qatar/raya.htm

[عبدالله البلعسي]

صنعاء: هادي يستقبل فيلتمان
لبحث مسـار التسـوية السياسية

عناصر من وزارة الداخلية اليمنية يطالبون بالترقيات امام مجلس الوزراء في صنعاء امس (ا ب ا)






بحث الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي مع مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط جيفري فيلتمان امس، التطورات الأخيرة في اليمن ومسار التسوية السياسية المنطلقة وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقرار مجلس الأمن 2014.
وشدد هادي خلال اللقاء على أهمية وضع استراتيجية لمساعدة اليمن في تجاوز التحديات لافتا إلى أن «الوضع دقيق وحساس والتحديات صعبة كما يحتاج اليمن في هذا الظرف إلى مساعدة قوية وصادقة من أجل اجتياز المرحلة». وأشار هادي إلى أن التحديات الاقتصادية والأمنية والسياسية لا تزال تمثل «هاجسا مؤرقا لليمن»، مضيفا إن مساعدة الولايات المتحدة «تبقى محورية وأساسية خصوصا وأن الرئيس باراك أوباما يتابع مجريات الأحداث في اليمن وعلى علم بطبيعة تلك التحديات التي تستلزم المساعدة».
من جانبه، أكد فلتمان أن الولايات المتحدة «ستقدم الدعم في مختلف المجالات من اجل تجاوز اليمن لظروفه الصعبة» لافتا إلى ان واشنطن «تتابع مسار تنفيذ التسوية السياسة في اليمن وفقا للمبادرة الخليجية»، وصولا إلى انطلاق المؤتمر الوطني للحوار الشامل والذي ستشارك فيه الفئات اليمنية المختلفة.
وكان هادي زار امس الاول، السعودية في رحلة الى الخارج هي الاولى له منذ توليه الرئاسة، حيث بحث مع الملك السعودي «الأوضاع الراهنة في اليمن وآفاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها في جميع المجالات».(أ ش أ)

http://arabic-media.com/newspapers/lebanon/assafir.htm

[عبدالله البلعسي]

الرئيس اليمني يجري محادثاته مع فيلتمان
دعا الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي الولايات المتحدة الأميركية مساعدة بلاده قائلاً: إن مساعدة أميركا تظل محورية وأساسية خصوصاً وأن الرئيس أوباما وإدارته تتابع مجريات الأحداث في اليمن وعلى علم بطبيعة تلك التحديات التي تستلزم المساعدة.

وقال الرئيس هادي خلال لقائه بمساعد وزير الخارجية الأميركية جفري فلتمان والوفد المرافق له وسفير أميركا في اليمن إن التحديات الاقتصادية والأمنية والسياسية ما تزال تمثل هاجساً مؤرقاً لليمن. ولفت إلى أن الوضع دقيق وحساس والتحديات صعبة مشيراً إلى حاجة اليمن في الوقت الراهن إلى مساعدة قوية وصادقة من اجل اجتياز تلك الظروف والتحديات.
وخلال اللقاء استعرض هادي مع فلتمان تعزيز العلاقات اليمنية الأميركية وكذلك ما يتصل بمحاربة الإرهاب والقرصنة في خليج عدن وتأثيراتها على الوضع الاقتصادي في اليمن. وتناول جملة التطورات ومسار التسوية السياسية التاريخية في اليمن المنطلقة وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة وقرار مجلس الأمن 2014 وصولا إلى الولوج للمرحلة الثانية التي في طليعتها المؤتمر الوطني للحوار الشامل.
ودعا هادي القوى السياسية وقادة الأحزاب إلى الالتزام بما وقعت عليه باعتبار المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية المزمنة هي المخرج الوحيد والمشرف لتجنيب اليمن ويلات الحروب والانقسام حسب تعبيره.
ومن جانبه قال مساعد وزيرة الخارجية الأميركية إن أميركا تتابع مسار تنفيذ التسوية السياسة في اليمن وفقا للمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية وتحث جميع الأطراف على الالتزام المطلق بأسس تنفيذ الاتفاقية دون إخلال من أي طرف، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة ستقدم الدعم في مختلف المجالات من اجل تجاوز اليمن لظروفه الصعبة. وأعرب المسؤول الأميركي عن تقديره البالغ لما أحرزه الرئيس عبد ر به منصور هادي من نجاحات استثنائية في طريق إخراج اليمن من الظروف الصعبة .. وقال كنت قد زرت اليمن خلال شهر تموز الماضي، ووجدت الظرف الآن أحسن بكثير وتلك هي جهود الرئيس.
وكان الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قد عاد إلى صنعاء مساء أمس الاول، بعد زيارة قصيرة إلى المملكة العربية السعودية استغرقت عدة ساعات، في أول زيارة رسمية له خارج اليمن منذ انتخابه رئيساً فى 21 من شباط الماضي.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية، إن العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز وجّه حكومته بمنح اليمن مشتقات نفطية تكفي لمدة شهرين. وذكرت الوكالة أن المنحة المجانية السعودية تأتي لمساعدة اليمن على تجاوز الظروف الصعبة الحالية التي يمر بها، وما يزال ضخ النفط من محافظة مأرب متوقفاً بسبب أعمال تخريبية طالت أنبوب النفط الذي ينقل الخام إلى ميناء رأس عيسى بالحديدة، ويتم نقله عقب ذلك إلى مصفاة عدن لتكريره وإعادة استخدامه في السوق المحلية.http://arabic-media.com/newspapers/lebanon/alanwar.htm

[عبدالله البلعسي]

السعودية: لن نستجيب لأية ضغوط من خاطفي نائب القنصل

كان مسلحون قد اعترضوا نائب القنصل قبل 4 أشهر واستولوا على سيارته



الرياض - خالد المطرفي، العربية.نت أكد مراسل "العربية" في السعودية، وفقاً لبيان من وزارة الخارجية السعودية، أن المملكة لن تستجيب لأية مطالب أو ضغوط قد يمارسها خاطفو نائب القنصل في عدن.

وذكر أن بيان الخارجية لم يتضمن اتهاماً لأية جهات مسؤولة عن حادث الاختطاف، ولكنه يؤكد أن الخاطفين مسلحون. وتشير المعلومات الأولية إلى أن هناك عراكاً قد حدث وقت الاختطاف، وقد انتشر الجيش اليمني في محيط المنطقة، التي تم فيها الاختطاف، وتم نشر قوات في المدينة بحثاً عن أي خيوط توصلهم إلى الخاطفين.

ويجري السفير السعودي في اليمن الآن اتصالات على أعلى المستويات مع المسؤولين اليمنيين للوصول إلى معلومات حول الدبلوماسي السعودي.

وكانت الشرطة اليمنية قد أعلنت أن مسلحين خطفوا صباح اليوم الأربعاء عبدالله الخالدي نائب القنصل السعودي في عدن، كبرى مدن الجنوب، حيث يحاول تنظيم القاعدة تعزيز وجوده.

وقال مصدر في الشرطة إن مسلحين مجهولين قاموا بخطف الخالدي، بينما كان خارجاً من منزله في حي المنصورة. وأشار المصدر إلى أن مسلحين كانوا قد اعترضوا نائب القنصل قبل أربعة أشهر واستولوا على سيارته.

ويسيطر مسلحون تابعون للقاعدة على مناطق واسعة في جنوب اليمن مغتنمين الاضطرابات الناجمة عن ضعف السلطة المركزية إثر حركة الاحتجاجات الشعبية التي أرغمت الرئيس السابق علي عبدالله صالح على التخلي عن السلطة.

وصعدت القاعدة من هجماتها اعتبارا من أواخر الشهر الماضي بعد تسلم الرئيس الجديد عبد ربه منصور هادي رسمياً صلاحياته من صالح الذي حكم اليمن طوال 33 عاماً.
http://arabic-media.com/newspapers/saudi/alarabiya.htm

[عبدالله البلعسي]

فيلتمان: إيران والقاعدة تعملان بأسلوب واحد
مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدني عبر عن قلق بلاده من تنامي الدور الإيراني في اليمن

صنعاء - عبدالعزيز الهياجم

أكد مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان، أن الأسلوب الذي تتبعه إيران يشبه أسلوب تنظيم القاعدة, مشيراً إلى أن هناك قلق لدى الإدارة الأمريكية من النشاط الإيراني ودورها المتنامي في أجزاء من اليمن.

وقال فيلتمان لـ"العربية.نت" إن هناك قلق من تنامي الدور الإيراني, سواء في إيران نفسها, أو الدعم الذي تقدمه لبشار الأسد, وبطرق معينة فإن أسلوب عمل إيران يشبه أسلوب تنظيم القاعدة، وهو استغلال المناطق التي تعاني من فوضى, ومن هذا المنطلق ننظر بقلق إلى الدور المتنامي لإيران في أجزاء من اليمن.

وأضاف مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى، أن بلاده تعمل مع الحكومة اليمنية وحكومات أخرى في المنطقة وذلك لمقاومة الدور الإيراني.

إلى ذلك، شدد في مؤتمر صحافي عقد بمقر سفارة الولايات المتحدة في صنعاء, على ضرورة أن يبدأ الحوار الوطني في اليمن قريباً، معتبراً ذلك في غاية الأهمية.

وتابع المسؤول الأمريكي أن بلاده تعتقد أن هيكلة أو إعادة تنظيم الجيش اليمني، موضوع بات قريباً وواقعياً, لأن إعادة تنظيم القوات المسلحة جزء جوهري من عملية استقرار البلاد.

ولفت إلى أنه ينبغي النظر إلى أن إعادة التنظيم في أي بلد في العالم يحتاج إلى وقت طويل، والهدف الثاني هو أنه من أجل بناء قوات عسكرية موحدة تستطيع القيام بمسؤولياتها في حماية الحدود والحفاظ على سيادة البلد، نحتاج إلى قيادة موحدة، تكون مسؤولة أمام القيادات المدنية، وهذا أمر مهم لإيجاد الاستقرار وتحسين الوضع الاقتصادي.

كما عبر عن ترحيبه بإعادة تنظيم القوات المسلحة اليمنية التي بدأت بالفعل، وبالتالي من الأهمية بمكان الشروع في تشكيل اللجنة المكلفة بالإعداد لمؤتمر الحوار الوطني.
واشنطن والتسوية السياسية اليمنية

ولفت إلى أن واشنطن تبذل جهوداً قصوى لإنجاح التسوية السياسية في اليمن، انطلاقاً من أن ذلك هو السبيل لكبح جماح نشاطات القاعدة وإيران.

وأشار فيلتمان إلى أن مداولات الحوار الوطني ستكون فعالة لصياغة مسودة الدستور الجديد للبلاد والإعداد للانتخابات الرئاسية القادمة المقررة في 21 فبراير/شباط 2014.

وأضاف: "كلما ارتفع زخم الحوار الوطني, قلت فرص القاعدة والنفوذ الإيراني في اليمن".

وعن موقف الولايات المتحدة من جماعة الحراك الجنوبي التي ترفض أي حوار وتطالب فقط بفك الارتباط عن الشمال واستقلال الجنوب في دولة منفصلة، أشار فيلتمان إلى أنه التقى خلال زيارته لصنعاء بعناصر من الحراك الجنوبي.

وأعلن أن الرسالة التي وجهها للناشطين الجنوبيين كانت واضحة لجهة إدراك وجود مظالم حقيقية للجنوب، لكن أفضل السبل للتعامل معها هي عبر الحوار الوطني.

إلى ذلك، أضاف أنه من الأهمية بمكان مشاركة الجنوبيين في مداولات مؤتمر الحوار الوطني, ومثلما أن المبادرة الخليجية وحتى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2014، أخذا في الاعتبار هذه الأمور، فعلى الحوار الداخلي أن يتعامل مع هذه المظالم، سواء تلك التي تمس الجنوبيين أو اليمنيين مع الحفاظ على وحدة البلاد.
http://arabic-media.com/newspapers/saudi/alarabiya.htm

[عبدالله البلعسي]

عقب توقيعها لاتفاقية مع وزارة شؤون المغتربين بصنعاء



شركة محاماة سعودية تتكفل بحماية حقوق العمال اليمنيين




سبق - متابعة: وقعت وزارة شؤون المغتربين اليمنية، اتفاقية "حماية حقوق العامل اليمني الناشئة عن عقد العمل في السعودية"، بهدف توفير الحماية القانونية للعمال اليمنيين في المملكة بما يمكنهم من تفادي أي منغصات تعكر علاقتهم التعاقدية والقانونية مع الكفلاء وأرباب العمل.

وحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" فإن الاتفاقية التي وقعها في صنعاء وزير شؤون المغتربين مجاهد القهالي ومدير عام شركة الدرعان للمحاماة والاستشارات القانونية طارق بن درعان، تُلزم شركة المحاماة بتقديم خدمات حماية الحقوق التعاقدية للعامل اليمني في المملكة ليتمتع بجميع الحقوق التي تمنحها له القوانين والأنظمة السعودية وأي اتفاقيات ثنائية بين البلدين بحيث تُطبق هذه الخدمات على جميع اليمنيين في المملكة الراغبين في الحصول عليها بشكل اختياري مقابل اشتراك سنوي بمبلغ 125 ريالاً سعودياً يدفعها العامل.

وتنص الاتفاقية على أن تخصص شركة المحاماة خطاً مجانياً في المملكة للتواصل مع العمال اليمنيين وتلقي شكاويهم وبلاغاتهم والرد على استفساراتهم وتقديم الاستشارة القانونية لهم حول أي مسألة تتعلق بحقوقهم الواردة في عقد العمل.

كما تلزم الاتفاقية شركة المحاماة بالتنسيق مع جهات الاختصاص في السعودية وبحسب الإمكانية بألا يتم اعتماد أي بلاغ من الكفيل أو رب العمل السعودي بشأن هروب العامل اليمني إلا بعد الرجوع للطرف الثاني مع وضع آلية سهلة ومناسبة لتحقيق هذا الغرض تمنع تعرض العامل لأي تصرف كيدي.

وحمّلت الاتفاقية الشركة المسؤولية الكاملة بتعويض العامل اليمني المشترك في خدماتها عن أي إهمال أو تقصير أو تقاعس أو مماطلة من قِبل الشركة أو فروعها المنتشرة في أرجاء المملكة.

وتشمل الاتفاقية العمال اليمنيين الملتحقين بالعمل في السعودية ولا يوجد لديهم عقد عمل، ولا تشمل من لديهم إقامات ثابتة في المملكة إلا باختيارهم.


http://sabq.org/XTefde