{{ وزارتا الدفاع والداخلية هما اساس بلاء الاوطان !! }}

[الكوكب الضاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن مسدوس

اخي الغالي

هذا هو بالفعل ما يلزمنا في الجنوب مستقبلا

وهذا هو الوضع الصحيح الذي كان يجب ان يكون فالقوات المسلحه وضيفتها الحفاظ على الامن والاستقرار ولكن للاسف سابقا تم استخدامها لزعزعت الامن والاستقرار ولتخويف والترهيب

عموما اخي الحبيب ارى انه من الجميل اثراء الموضوع كا رؤس اقلام ولكني اراه سابق لاوانه في الوقت الحالي

حيث انه وبكل تاكيد ان الامور ستؤل الى ما ذكرته في مقالتك حتما حيث انه وباعتقادي ستكون من اولى الامور التي سيتم العمل عليها لاستقرار البلد بعد فوضى الاحتلال.

لك الف تحيه

اخيك
د.رفيق.........

الأخ العزيز ابن مسدوس 00دعنى نلقى نضرة إلى تلك الشعوب التي سبقتنا بمفهوم ومعنى إدارة الدول والبلدان رغم إن الإسلام قد سبقهم في مسألة تنظيم ألدوله وترتيبها بالمعنى الشوروي 00لذلك عندما نرى الدول الأوربية وغيرها من البلدان ذات الطابع الديمقراطي الحر فإننا نرى الكثير من الرؤساء يتعاقبون على الحكم ، كذلك تختلف الاوجة والمسميات في تلك البرلمانات بعكس ماهو حاصل عندنا تماماً فترى الرئيس يعتلي على كرسي الحكم طائشاً ولم يتركه إلا متى ما اخذ الله روحه أو بالانقلاب ، كذلك البرلمانيين نرى تلك الوجوه الكالحة وحدها تخرج من جولة برلمانية حتى تعود لأخرى لماذا ؟ لان هناك علة موجودة وآفة متمكنة الا وهي تدخل الجيوش والبوليس القمعي لان تلك الجهتين تم القضاء على الروح الوطنية لديها واصبحة كالحيوانات الداجنة 0انت تقول الوقت لم يحن بعد للحديث عن ذلك وانا أقول لك بل إننا قد تأخرنا كثير عنة إلا أنة كما يقال إن تصل متأخر أجمل من إن لم تصل ، وكما تعلم أخي الحبيب إن هناك امور كثيرة لابد إن تكون بالتعلم والممارسة بما فيها العملية الديمقراطية ، فتلك الشعوب التي نراها تجيد اللعبة الديمقراطية باقتدار لاباس به إنما ذلك يعود لسبب ممارستها منذ مئات السنين ، إذن علينا إن نكرس لذلك المفهوم وتعبئة الناس لفهمه وادراكه يجب إن يكون من اليوم على اقل تقدير بحسب ماتسمح لنا به الظروف ، وحتى الديمقراطية التي ننشدها اليوم هي عملية ليست بالبساطة التي قد يتصورها البعض ، فالتركيبة الفسيولوجية للإنسان العربي قد تقف حائل بينة وبين إن يستوعب ذلك المفهوم على المدى المتوسط ، ونحن لسنا بتلك الروح الديمقراطية ولا حتى بنسبة قليلة ، إلا إن المطلوب هو التوجه إلى بوابة الحرية وستكون إمامنا سنين طويلة حتى نتعلم بعض اصول الديمقراطية ونرى الفِرقّ التي تجيد اللعبة

[رفيق الجنوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوكب الضاوي

الأخ العزيز ابن مسدوس 00دعنى نلقى نضرة إلى تلك الشعوب التي سبقتنا بمفهوم ومعنى إدارة الدول والبلدان رغم إن الإسلام قد سبقهم في مسألة تنظيم ألدوله وترتيبها بالمعنى الشوروي 00لذلك عندما نرى الدول الأوربية وغيرها من البلدان ذات الطابع الديمقراطي الحر فإننا نرى الكثير من الرؤساء يتعاقبون على الحكم ، كذلك تختلف الاوجة والمسميات في تلك البرلمانات بعكس ماهو حاصل عندنا تماماً فترى الرئيس يعتلي على كرسي الحكم طائشاً ولم يتركه إلا متى ما اخذ الله روحه أو بالانقلاب ، كذلك البرلمانيين نرى تلك الوجوه الكالحة وحدها تخرج من جولة برلمانية حتى تعود لأخرى لماذا ؟ لان هناك علة موجودة وآفة متمكنة الا وهي تدخل الجيوش والبوليس القمعي لان تلك الجهتين تم القضاء على الروح الوطنية لديها واصبحة كالحيوانات الداجنة 0انت تقول الوقت لم يحن بعد للحديث عن ذلك وانا أقول لك بل إننا قد تأخرنا كثير عنة إلا أنة كما يقال إن تصل متأخر أجمل من إن لم تصل ، وكما تعلم أخي الحبيب إن هناك امور كثيرة لابد إن تكون بالتعلم والممارسة بما فيها العملية الديمقراطية ، فتلك الشعوب التي نراها تجيد اللعبة الديمقراطية باقتدار لاباس به إنما ذلك يعود لسبب ممارستها منذ مئات السنين ، إذن علينا إن نكرس لذلك المفهوم وتعبئة الناس لفهمه وادراكه يجب إن يكون من اليوم على اقل تقدير بحسب ماتسمح لنا به الظروف ، وحتى الديمقراطية التي ننشدها اليوم هي عملية ليست بالبساطة التي قد يتصورها البعض ، فالتركيبة الفسيولوجية للإنسان العربي قد تقف حائل بينة وبين إن يستوعب ذلك المفهوم على المدى المتوسط ، ونحن لسنا بتلك الروح الديمقراطية ولا حتى بنسبة قليلة ، إلا إن المطلوب هو التوجه إلى بوابة الحرية وستكون إمامنا سنين طويلة حتى نتعلم بعض اصول الديمقراطية ونرى الفِرقّ التي تجيد اللعبة

هذا بظبط ما قصدته بقولي رؤؤس اقلام بان نبداء التوعيه وهذا شئ بالفعل تاخرنا فيه

ولكن قصدي بانه لم يحن وقتها اي العمل على الاليه حيث وان الدوله مفقوده الى الان اضف الى ذلك ان هذه المساله ستحرك الغريزه العربيه السلطويه والتي قد تادي الى بعض من تفكيك الصف.

لك التحيه وبارك الله لك في علمك
رفيق.............

[أحمد الربيزي]

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا:
اشكر الأخ الكوكب الضاوي على هذا الطرح الجميل
و تكمن أهمية هذا الطرح في هذه الأيام التي نسميها أيام حضور العقل بشدة وهي مرحلة المشاريع الجادة
والمتمثلة في مشاريع الميثاق الوطني ومسودة الدستور المقترح أو في موضوعات الأسس والمبادئ التي تطرح على تكوينات الحراك الجنوبي السلمي ليتم التوحد على أساسها باعتبارها الضمانة الأخلاقية التي يمتثل لها كل تكوينات الحراك التي ستندمج في أطار تكوين واحد أو في إطار عمل جبهوي إتحادي

ثانيا :

في المراحل السابقة التي مر بها جيشنا الجنوبي منذ تأسيسه 1/سبتمبر (لا اذكر العام بدقة) ضل جيشا وطنيا ويمثل الوحدة الوطنية الجنوبية وهو من أفضل جيوش المنطقة العربية لا من حيث الكم ولا من حيث التسليح ولكن من حيث الالتزام بقواعد الضبط والربط العسكري التي كانت السمة الرائدة لهذا الجيش كما ان التدريب والتأهيل جعلته من أقوى الجيوش العربية وبالرغم من إن السياسيين المدنيين من قياداته وقيادات الدولة جرجرته في صراعاتها على السلطة إلا انه ضل جيش وفي ومخلص للمبادئ التي تربى عليها وملتزم لنظام الدولة المسيطرة وقد أثبتت الوقائع التاريخية إن الجيش الجنوبي بقيادات وحداته لم يكن ذا أطماع في صراعات السياسيين على السلطة فبالرغم من حقيقة حسمه لكل الصراعات إلا انه مجرد الانتهاء من مهمته في حسم الصراع يعود الى ثكناته بعد إن يسلم السلطة لرجالات السياسة المدنيين ولنا في إحداث 26 يونيو 1978م ما تعرف بأحداث سالمين مثال وكانت الصورة أوضح عندما حسمت الدبابات في يناير المشئوم 1986م حسمت الموقف وسرعان ما عادت الى ثكناتها وتركت الأمر لسياسيي السلطة بإدارة البلاد بحكومة مدنية

ثالثا :

وصورة حضارية أخرى كان يتحلى بها جيشنا العربي الجنوبي هو عدم تدخله المباشر ولا غير المباشر في قضايا الأمن المدنية وهذا ما يعرفه الجميع وسيلاحظ الكثير من أبناء الجنوب الفرق الشاسع بين ما يقوم به جيش الاحتلال اليمني من تدخلات كبيرة في أعمال وقضايا المدنيين وفي القضاء وفي أدارة السلطات المدنية وهو مجال لا يحق له التدخل فيه ولهذا حصل الإفراط باستخدامات القوة العسكري و بالأسلحة الثقيلة ضد العزل من جماهير الجنوب الذين يخرجون عاريي الصدور ولعدم خبراتها في التعامل المدني وأساليبها القمعية اللأحضاريه مما جعلها ترتكب مجازر تزيد كل يوم من قرب نهايتها وقرب وصولها إلى المحاكم الدولية

رابعا و أخيرا:

ان الجيش الجنوبي منذ تأسست حركة المتقاعدين العسكريين واختياره للنضال السلمي وتحرير الجنوب في7/7/2007م إنما يدل على إن هذا الجيش الجنوبي كان من أكثر جيوش المنطقة تحضرا وانضباطا وحبا للوطن بوطنيته التي تربى عليها وقلقة العالي وتحسسه لمكامن الخطر على جماهير الشعب وشجاعته في مواجهة الصعاب حتى بعد ان تخلى عن السلاح ليعلن معركته التاريخية في الدفاع عن الوطن وتحريره وعلى الرغم من انه يملك الخبرات القتالية المتفوقة والخبرات وفيها الكثير من الخبراء قي صناعة الأسلحة ومنها صناعة الأسلحة الكيماوية انه اختار العمل السلمي يثبت للعالم أحقيته في حماية واسترداد وتحرير وطنه المغدور به

ولذلك من السهولة تطويع جيشنا الجنوبي القادم خصوصا لو سمحت الكتل السياسية بذلك وعملت على ذلك وحيدت هذه القوة الضاربة وجعلتها لحماية الوطن فقط

وعلينا أن نعود إلى التاريخ وسنكتشف أن السبب في تدمير الجيش من داخلة وجعله يناحر نفسه هم السياسيين وليست لقيادات الوحدات العسكرية أي إطماع في السلطة

[الكوكب الضاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استبرق

كم انا سعيد بوجود عقول نيرة من ابناء وطني تنظر لمستقبل الجنوب بهذا
الفكر المنفتح نحو مستقبل افضل وتستخلص من الماضي العبر والعظات لبناء
وطن عظيم ومستقر بسواعد كل ابناءة,
تحية من الصميم لك اخي الكوكب الضاوي على هذا الطرح الثاقب.
دمت في حفظ الرحمن؛

الاخ استبرق 00سلام الله عليك وبركاته0


في الوقت الراهن وبعد ان اصبح العالم كقرية صغيرة بفعل التكنلوجيا العصرية بكل اشكالها من علوم واتصالات ومواصلات وغيرها الكثير اضحى الانسان يحس ويدرك معنى الانتماء الوطني وحب الاوطان والحرص عليها والسعي الى تقديم كلما يستحقة الوطن من جهد وتضحيات بعكس ماكان في الماضي ، كانت الاوطان عند اهلها انما هي القرية او المدينة التي يقطن بها 0
وعليه اخي الحبيب لاغرابة ان يضحي الانسان بكل مايملك من اجل الوطن وتربتة فهو اغلا مايملك ،ولذلك من الواجب على الجميع بذل كل مابوسعه في سبيل نصرة الوطن وعلينا اينما كنا ابناء الجنوب ان نتكاتف ونشد الصفوف والعزائم لاخراج وطننا مما هو فيه ، فنداء الاوطان حين تنادي ابناءها لايضاهيها اي نداء وتراها تتزلزل الجبال لذلك وتتحرك الرمال وتثور البراكين ، وما ثورة الجنوب اليوم الا بفعل نداء الوطن ، ومن هنا الجميع مدعوون الى المزيد من الصبر والتضحية فثمن النصر باهض 0

[الكوكب الضاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدااان

الكوكب الضاوي
كيف الحال؟
وينك مالك حس في ملتقى حضرموت ههه

موضوع رائع

اختلف معاك في نقاط
الجيش ضروري لحماية الوطن والحدود
والامن لاستتباب الامن والامان داخل الوطن

اللعنة الاستخبارات والامن السياسي وامن الدولة
اللي يعملون بعكس مهامهم الوطنية

المهم لايهمونا
يهمنا الاستقلال
وبعدين خير

مرحبا بالصديق العزيز رشدان 00

اتمنى ان لانختلف كثيراً فاختلافنا يارشدان هو اختلاف الاخوة 00اما نقاط الجيش ياسيدي فانا لم اقصد الغاء الجيش والامن ياعزيزي انما القصد بناءة على اسس وطنية حضارية بعكس مانرى هنا وهناك حتى لاتتداخل مهامة وتنرف بوصلتة 00هذا ما أردتة ياعزيزي 0
اشكرك يارشدان0

[الكوكب الضاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الربيزي

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا:
اشكر الأخ الكوكب الضاوي على هذا الطرح الجميل
و تكمن أهمية هذا الطرح في هذه الأيام التي نسميها أيام حضور العقل بشدة وهي مرحلة المشاريع الجادة
والمتمثلة في مشاريع الميثاق الوطني ومسودة الدستور المقترح أو في موضوعات الأسس والمبادئ التي تطرح على تكوينات الحراك الجنوبي السلمي ليتم التوحد على أساسها باعتبارها الضمانة الأخلاقية التي يمتثل لها كل تكوينات الحراك التي ستندمج في أطار تكوين واحد أو في إطار عمل جبهوي إتحادي

ثانيا :

في المراحل السابقة التي مر بها جيشنا الجنوبي منذ تأسيسه 1/سبتمبر (لا اذكر العام بدقة) ضل جيشا وطنيا ويمثل الوحدة الوطنية الجنوبية وهو من أفضل جيوش المنطقة العربية لا من حيث الكم ولا من حيث التسليح ولكن من حيث الالتزام بقواعد الضبط والربط العسكري التي كانت السمة الرائدة لهذا الجيش كما ان التدريب والتأهيل جعلته من أقوى الجيوش العربية وبالرغم من إن السياسيين المدنيين من قياداته وقيادات الدولة جرجرته في صراعاتها على السلطة إلا انه ضل جيش وفي ومخلص للمبادئ التي تربى عليها وملتزم لنظام الدولة المسيطرة وقد أثبتت الوقائع التاريخية إن الجيش الجنوبي بقيادات وحداته لم يكن ذا أطماع في صراعات السياسيين على السلطة فبالرغم من حقيقة حسمه لكل الصراعات إلا انه مجرد الانتهاء من مهمته في حسم الصراع يعود الى ثكناته بعد إن يسلم السلطة لرجالات السياسة المدنيين ولنا في إحداث 26 يونيو 1978م ما تعرف بأحداث سالمين مثال وكانت الصورة أوضح عندما حسمت الدبابات في يناير المشئوم 1986م حسمت الموقف وسرعان ما عادت الى ثكناتها وتركت الأمر لسياسيي السلطة بإدارة البلاد بحكومة مدنية

ثالثا :

وصورة حضارية أخرى كان يتحلى بها جيشنا العربي الجنوبي هو عدم تدخله المباشر ولا غير المباشر في قضايا الأمن المدنية وهذا ما يعرفه الجميع وسيلاحظ الكثير من أبناء الجنوب الفرق الشاسع بين ما يقوم به جيش الاحتلال اليمني من تدخلات كبيرة في أعمال وقضايا المدنيين وفي القضاء وفي أدارة السلطات المدنية وهو مجال لا يحق له التدخل فيه ولهذا حصل الإفراط باستخدامات القوة العسكري و بالأسلحة الثقيلة ضد العزل من جماهير الجنوب الذين يخرجون عاريي الصدور ولعدم خبراتها في التعامل المدني وأساليبها القمعية اللأحضاريه مما جعلها ترتكب مجازر تزيد كل يوم من قرب نهايتها وقرب وصولها إلى المحاكم الدولية

رابعا و أخيرا:

ان الجيش الجنوبي منذ تأسست حركة المتقاعدين العسكريين واختياره للنضال السلمي وتحرير الجنوب في7/7/2007م إنما يدل على إن هذا الجيش الجنوبي كان من أكثر جيوش المنطقة تحضرا وانضباطا وحبا للوطن بوطنيته التي تربى عليها وقلقة العالي وتحسسه لمكامن الخطر على جماهير الشعب وشجاعته في مواجهة الصعاب حتى بعد ان تخلى عن السلاح ليعلن معركته التاريخية في الدفاع عن الوطن وتحريره وعلى الرغم من انه يملك الخبرات القتالية المتفوقة والخبرات وفيها الكثير من الخبراء قي صناعة الأسلحة ومنها صناعة الأسلحة الكيماوية انه اختار العمل السلمي يثبت للعالم أحقيته في حماية واسترداد وتحرير وطنه المغدور به

ولذلك من السهولة تطويع جيشنا الجنوبي القادم خصوصا لو سمحت الكتل السياسية بذلك وعملت على ذلك وحيدت هذه القوة الضاربة وجعلتها لحماية الوطن فقط

وعلينا أن نعود إلى التاريخ وسنكتشف أن السبب في تدمير الجيش من داخلة وجعله يناحر نفسه هم السياسيين وليست لقيادات الوحدات العسكرية أي إطماع في السلطة

اعتذر للتاخير اخي الكريم الربيزي 00
ولا اخفيك ياسيدي ان قلت بمثلكم يطمئن الجنوب والجنوبيين على الحاضر والمستقبل00فكما اوضحت لنا ان المرحلة الراهنة هي استحضار الهمم والعقول والافكار ، كذلك وضع كل الدروس والعبر والعضات التي يجب ان نأخذ منها بما يفيدنا لتجنيب وطننا وشعبنا تلك الاخطاء التي رافقت مسيرة بلدنا لما يقرب من نصف قرن 00وبناءاً علية يجب ان نطرح كل المشاريع الحضارية التي ستنهض بالوطن بشكل حضاري راقي يكفل لكل ابناءة الحرية الدائمة والعيش الكريم ، ويحفض لكل ذي حقاً حقة 00اشاطرك القول ياسيدي ان الجيش الجنوبي في العهد السابق كان لة خصائص جد مهمة وكان على درجة عالية من الجاهزية والحس الوطني ويتحلى بروح الانتماء للوطن ، لكنك قد وضعت على الحرف النقاط حيث ان الجيش كان في كل الصراعات الداخلية يحرك القوة التي يحتاجها الوطن والمواطن للدفاع عن الحدود ثم كما اشرت ياصديقي يحسم الصراع عسكرياً والعودة الى ثكناتة وهذة هي اساس المشكل التي يجب ان يتداركها الكل لانة ما فائدة ان يعود الجيش الى مواقعة بعد خراب الديار والعودة بالوطن الى عشرات السنين 0
ايضا ان الجميع يدرك طبيعة جيش الجنوب من حيث نوعية التنظيم والتدريب كذلك يمتلك الكادر المؤهل والمدرب وخبرات ممتازة قتالية الا اننا نعود لما قلت انت ياعزيزي ان باستطاعة ذلك الجيش ان يتاقلم مع اي دستور وقوانين تنضم مهامة لكن اذا ارادت القوي السياسية ذلك وهذا مايجب علينا الضغط عليها ومن الان وهذه مهمة الجميع الدفع بهذا الاتجاة لو اردنا الانتهاء من عناء حسم الصراعات عسكرياً0
شكراً لك ياخي الكريم00

[رشدااان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوكب الضاوي

مرحبا بالصديق العزيز رشدان 00

اتمنى ان لانختلف كثيراً فاختلافنا يارشدان هو اختلاف الاخوة 00اما نقاط الجيش ياسيدي فانا لم اقصد الغاء الجيش والامن ياعزيزي انما القصد بناءة على اسس وطنية حضارية بعكس مانرى هنا وهناك حتى لاتتداخل مهامة وتنرف بوصلتة 00هذا ما أردتة ياعزيزي 0
اشكرك يارشدان0

الله يسلمك يالكوكب الضاوي
ولو
اختلفنا فالاختلاف لايفسد للود قضية بين الاخوة