الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-05, 01:42 AM   #11
رفيق الجنوب
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-22
المشاركات: 6,484
افتراضي

اقتباس:
((مع أنني مقتنع قناعه مطلقه بإنها لن تدفن حتى وإن قمنا بخيانتها كلنا ))

لك التحيه دكتور مسدوس وستضل نبراس الجنوب
والتحيه موصوله للاخ النورس

رفيق.................
__________________
رفيق الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 02:15 AM   #12
جنوبي بلاحدود
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-13
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 1,652
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزامكي مشاهدة المشاركة
نقاط ثلاث للحراك..خلاف اللقاء المشترك مع النظام خلاف حول السلطةالأربعاء , 4 أغسطس 2010 م
كتب/ د. محمد حيدرة مسدوس
النقاط الثلاث أدناه هي لعامة الحراك الوطني السلمي الجنوبي و قياداته في الداخل و الخارج ، و هي خاصة باتفاق السلطة مع اللقاء المشترك . و قبل النقاط الثلاث اود القول بان توافق ردود الفعل الجنوبية على الاتفاق قد كانت تعبيرا صادقا عن القضية الجنوبية و اظهرتاداتها السياسيه الجنوبية و شكلت رسالة واضحه لكل المنحدرين من الشمال في السلطة و المعارضة بان الجنوبيين في الداخل و الخارج مجمعون على قضيتهم كما هم مجمعون على دفنها . فما قاله علي ناصر و العطاس و محمد علي احمد و غيرهم في الخارج حول الاتفاق كان متوافقا مع ما قاله قادة الحراك في الداخل رغم استباق بعضهم بطرح الحل قبل الحوار . اما النقاط الثلاث ، فهي :
أولا: ان السلطة بهذا الاتفاق مع اللقاء المشترك تريد من اللقاء المشترك ان يجلب لها القادة الجنوبيين الى الحوار و ان يجعل القضية الجنوبية قضية سلطه ومعارضه و ليست قضية شمال و جنوب ، بحيث يتم دفنها على هذا الاساس وفقا لسياسة اللقاء المشترك ، او ان يقف اللقاء المشترك مع السلطة ضد الحراك و يتم دفنها بالقوه وفقا لسياسة السلطة . هذا بالضبط ما تريده السلطة من الاتفاق مع اللقاء المشترك . و لكن اللقاء المشترك لا يستطيع ان يجلب القادة الجنوبيين الى الحوار كما يريد هو و كما تريد السلطة ، لان الشرط الاول للقاده الجنوبيين هو الاعتراف بالقضية الجنوبية كقضيه سياسيه بين الشمال و الجنوب ، و لا يستطيع الوقوف علنا مع السلطة ضد الحراك ، لان الوقوف علنا معها ضد الحراك سيخلق انشقاقا في احزاب اللقاء المشترك بين الشماليين و من تبقى من الجنوبيين في تلك الاحزاب . و لهذا و طالما و اللقاء المشترك لا يستطيع ذلك ، فانها لا توجد مصلحه للسلطه في حوار جدي معه . و بالتالي فان مصير الاتفاق هو الفشل مثل سابقيه .
ثانيا : اذا كان وفد اللجنه التحضيريه لمؤتمر الحوار الوطني الذي ذهب الى القاهرة قد قال بان قادة الحراك في الداخل هم اعضاؤه ، فانه كان يفترض بان يكون ذلك محل ترحيب و ليس محل رفض . و قد كنت اتمنى على الجنوبيين الذين استقبلوهم في القاهرة أن يطلبوا منهم اعلان ذلك رسميا حتى يكون ذلك إعترافا من جانبهم بادبيات الحراك و شعاراته ، و يكونون ملزمين بها و تسقط مبررات الحوار الذي ذهبوا من اجله . و لو كان تم ذلك فإنني على يقين بان الجنوبيين في الوفد سيقبلون ، و ان الشماليين في الوفد سيرفضون ، و حينها سينكشف المستور و ستظهر الحقيقه لمن لم يدركها بان القضية موضوع الحوار هي قضية شمال و جنوب و ليست قضية سلطه و معارضه . فلم يحصل في التاريخ لأية قوى سياسيه بان تدعو الى حوار دون تحديد موضوع الحوار مسبقا ، لان موضوع الحوار هو الذي يحدد أطرافه . فاذا كان موضوع الحوار هو القضية الجنوبية ، فان طرفيها ، هما : الشمال و الجنوب ، وآلية حلها هو الحوار بينهما و ليس الحوار بين السلطة و المعارضة . و المضحك أن شخصيات من المعارضة وردت في كشف السلطة لمؤتمر الحوار الوطني ، و شخصيات من حزب السلطة وردت في كشف المعارضة لمؤتمر الحوار الوطني ، مما يدل بإن الهدف الاول للطرفين هو دفن القضية الجنوبية . و لهذا فإنني أنصح العناصر الجنوبية الذين وردت أسماؤهم في الكشفين بأن يرفضوا المشاركه في دفن قضية وطنهم ، مع أنني مقتنع قناعه مطلقه بإنها لن تدفن حتى وإن قمنا بخيانتها كلنا ، و إنما أريدهم أن يتقوا الله في أنفسهم من عقاب التاريخ .
ثالثا : ان خلاف اللقاء المشترك مع النظام اذا ما وجد ، فانه خلاف حول السلطة ، و هو لذلك خلافا ذاتي محكوم بموازين القوى . اما خلاف الجنوبيين مع النظام فهو خلاف على وطن ، و هو لذلك خلاف موضوعي محكوم بعدالته من عدمها و ليس محكوما بموازين القوى كما يعتقد البعض . فلو كان الخلاف ذاتي على السلطة بالنسبة للجنوبيين لكان الاقتراب من اللقاء المشترك و التحالف معه امراً ضرورياً لخلق ميزان قوى يسمح بالوصول الى السلطة . و لكن الخلاف بالنسبة للجنوبيين هو خلاف موضوعي على وطن . و طالما و هو خلاف موضوعي على وطن ، اي على القضية الجنوبية ، فإن الركون الى اللقاء المشترك في حلها هو ضياع لها ، لان مثل ذلك يخلط الاوراق و يحوّل القضية الجنوبية من قضية شمال و جنوب الى قضية سلطه و معارضه و تبعا لذلك يتحول طابع الصراع من صراع موضوعي بين حق و باطل محكوم بعدالته من عدمها الى صراع ذاتي محكوم بموازين القوى السياسيه ، و في موازين القوى السياسيه يظل الشماليون هم الاكثر و الاقوى الى الابد و يظل الجنوبيون هم الاقل و هم الاضعف الى الابد أيضا ً . و لهذا فانه من الضروري التمسك الصارم بالطابع الموضوعي للصراع بالنسبة للقضيه الجنوبية و عدم الخروج عنه . فهو الاقوى من كل موازين القوى ، و هو الاقوى من كل الارادات السياسيه مهما كانت قوتها . فعلى سبيل المثال : اذا كانت الوحدة موجودة في الواقع و في النفوس كما هم يقولون ، فانها لا توجد قضيه جنوبيه و لا نستطيع نحن ان نوجدها مهما كانت قوة قوانا السياسيه و ضعف قواهم السياسيه ، و اذا كانت العكس كما نقول نحن ، فانها العكس مهما كانت قوة قواهم السياسيه و ضعف قوانا السياسيه . و بالتالي فانه لا يجوز موضوعيا للجنوبيين بأن يشاركوا في اي حوار مالم يقم على قاعدة الشمال و الجنوب وفقا لقراري مجلس الامن الدولي اثناء الحرب و تعهد صنعاء للمجتمع الدولي بعد الحرب او على قاعدة استفتاء شعب الجنوب على تقرير مصيره فقط و لا غير و بالضرورة كذلك . وعلى بعض الجنوبيين الذين لأيةتمون كثيرا بالعمل السياسي أن يتذكروا بأن أسلافنا الجنوبيين من الاجيال السابقه قد ظلوا ( 130 ) عاما في العمل الميداني ضد بريطانيا و لم يحققوا النصر الاّ عندما توج العمل الميداني بالعمل السياسي و اصبح قائدا له في ستينيات القرن الماضي . هكذا يجب أن يكون فهم و موقف الحراك
هذ ا تحليل انسان مثقف -عالم -يثبت ان قضيتنا الجنوبيه قضيه موضوعيه
وحلها لاله اي علاقه الا بالعوامل الموضوعيه وهما: عاملي الدولتين السابقتين . كحقيقه موضوعيه، والحل الوحيد هو: الحواربين طرفين متكافئين هما: الجنوب والشمال بدون شروط مسبقه وتحت مضلة دوليه .
اما ماعدى ذلك من قضايا يطرحها اللقاء المشترك او السلطه
فهي قضايا ذاتيه ،ولا شان للجنوبيين بها .
ولذلك يطالب الجنوبيين بالانسحاب من اي لجان حاليا.
لانها كلها تتآمر ضد شعبنا. ومن العار مشاركة اي جنوبي فيها، والدماء و المعاناه يوميا في ضل الاحتلال .
فهل يتوقف اولئك الجنوبيين ؟؟عن استثمار دماء الجنوبيين وخيانة وطنهم ومعاونة المحتل في ارتكاب الجرائم ضد شعبنا وتبريرها للداخل والخارج او تممييعها او السكوت عنها ..الايكفيهم انهم السبب الرئيسي في استمرار شرعنةالاحتلال وتصاعد القمع والنهب للثروه.
و لقد نفذنا التسامح والتصالح، وتبنا ،وتعاهدنا ،عاى ذلك ،وهم الى الان لم يتجاوبوا مع ذلك ولم يتوبوا...!!!
لقد اصطف الشمايين صفا واحدا ضدنا. ونحن يجب ان نتوحد الان صفا واحدا ،من عبدربه منصور الى الى البيض وناصر والى اصغر جندي ومواطن. شئنا ام ابينا .
اننا نحذر اخواننا الجنوبيين من اي تاخير. ولا يعتقدون انهم -كما نسمع ونقرأ-سياتون متى ما شاؤا مساومين شعبنا، مقابل استمرار نهر المصالح الى خزائنهم، وسيرضخ لهم حينها ...!!
__________________
جنوبي بلا حدود

التعديل الأخير تم بواسطة جنوبي بلاحدود ; 2010-08-05 الساعة 02:22 AM
جنوبي بلاحدود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 04:01 AM   #13
طارق الزيادي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-31
المشاركات: 444
Lightbulb

أخي العزيز الدكتور الزامكي
واضح جداً بأنه لن تكون هنالك أي حوارات مجدية لأن الشماليين بشكل عام لا يعترفون بمطالب الشعب الجنوبي، والتي يعبر عنها اليوم بالحراك الجنوبي... وليس بالجنوبيين الموجودين في السلطة. فهناك فرق كبير بينهما ويجب أن يدرك الآخرين من خارج اليمن والجنوب حقيقة هذا الفارق، فالشعب الجنوبي بحراكه أصبح يسعى لاستعادة وطن كما أشار الدكتور مسدوس ... أما الجنوبيين في السلطة فهم لا يمثلون إلا أنفسهم للانتفاع بأكبر قدر من كراسي السلطة باسم تمثيل الجنوب.... هذا من جانب.
أما الجانب الثاني هو إنني أود أن أبرز ألفارق الموجود بين الشماليين المتشبثين بوحدة هي في الأساس لا يؤمن بها الطرف الآخر ولم ترضيه. لأنه ومن خلال إظهار هذا الفارق سوف يؤدي بنا إلى معرفة ماهية القوة المؤثرة والفاعلة الخفية، والساعية دائماً لخلق المبررات والدوافع لتلك الحالة من التشبث لتتصف بمنطق أخلاقي ذات قيمة وطنية وقومية بينما إنها في حقيقتها بخلاف ذلك.
إن الحراك الجنوبي يخوض اليوم صراعه مع النظام الشمالي الذي في أصله مركب من آليتين ليرتكز عليهما هذا النظام.
فهنالك ركيزة قبلية عسكرية قابضة على زمام السلطة وتحريك الأمور بقوة السلاح والنفوذ العسكري وهي تمارس دورها من خلال إيحاءات ومؤثرات هي من تدفعه بشكل آلي إلى تقرير الأمور واتخاذ المواقف.
وهناك بالمقابل ومن خلف الستار توجد الركيزة السياسية والمالية المتحكمة بتلك القوة الظاهرة، فهي ذات ثقافة وقدرة تنظيم يؤهلانها إلى صياغة الفكر على مستوى الساحة وتصريف كل من عليها، وهي من تطبخ السياسات وتديرها من خلال التكوينات الحزبية بكل تنوعاتها ومشاربها وكذا المنظمات الجمعية المدنية، وتؤسس المناهج والخطط التي تتطلبها ضرورات تحولات المراحل وظروف الواقع.

الأخ الزامكي لقد أتى أخيراً موضوع الدكتور مسدوس وهو يحمل معه نقاط منيرة على درب الحراك الجنوبي، مع العلم إنه وعلى هذا الاتجاه قد قمت البارحة وبطريقةمبسطة بالرد على موضوعك ( الهوية هي محور صراعنا؟ ) ‏وقد أوضحت فيه الكثير حول هذه الفكرة، ولأن ردي لم يحظى بأي تعقيب سوف أورده ثانية، عساه يجد من يعلق عليه بتأييد للفكرة أو نقدها بما يفيد من ملاحظات، وهي في مضمونها تعتبر تأكيداً لكل ما يطرحه أستاذنا الدكتور مسدوس ... هذا مع اعتذاري الشديد على الإلحاح وإعادة الموضوع مجدداً.

اقتباس:

بل بالعكس إننا ومن حيث لا ندرك أصبحنا نواجه وجهي الخصوم الاثنين معاً
الوجه الأول من الخصوم وهو في مواجهته معنا يعتبر صريحاُ في المواجهة والموقف، وهو الذي يخوض معركته مع الهوية الجنوبية والحراك الجنوبي بالمكشوف وذلك في سبيل الحفاظ على غنيمته باسم الحفاظ على الوحدة.
أما الوجه الثاني من الخصوم فنحن دائما ما نحاول أن نجرجره إلى كشف القناع وإلى المواجهة الصريحة، وهو من يحاول مؤقتاً أن يداري مواقفه بخجل على أن يكون الطرف المكمل لعملية إضفاء الشرعية للوجه الأول في مواجهته المكشوفة مع شعب الجنوب والحراك الجنوبي بعد أن بداء يستوعب هويته الخاصة، وأيضا أن الاشتراكي من جانب آخر وفي حين دخوله إلى هذه المواجهة المكشوفة سوف ترتفع عنه تلقائياً آخر ورقة من أوراق التوت، والاشتراكي على فكرة قد تم إلحاقه بتدبير متقن لاحتوائه ضمن جماعة المشترك، وأنه لم يلتحق إليه أبداً من ذات نفسه. وذلك بقصد إبراز هذا الاشتراكي على السطح وهو متقمصاً للهوية الجنوبية ليضل الجنوب والشعب الجنوبي قابعاً تحت مضلة الوحدة، وأن المجموعة الجنوبية المنطوية في إطار هذا الحزب لا يزال مهيمناً عليها ومن تلك القوى التي ضلت عالقة بجسم الجنوب، والتي كانت تقود وتحرك مجمل القيادات الجنوبية الأصل المتعاقبة ما قبل الوحدة ولفترة ثلاثين عام.
يبدو بان الشعب الجنوبي وبدون قيادة مجربة قد بداء يعيش حالة مخاض عسيرة ليستخلص لنفسه هويته المستقلة تلقائياً بسبب المعاناة ومن دون تسيس سابق، وهو اليوم ينقيها ويجليها من كل ما قد علق عليها من شوائب التهجين والتدجين والانخراط والتقمص التي تم ممارستها معه خلال عقود من الزمن، وذلك حتى يتمكن أن يستقل بقراره المصيري بكل تجرد واستقلالية، وبالذات من تلك الهيمنة والتي مع الأسف لا يزال البعض منا ينقاد لها.
إذا فالمواجهة في الأساس هي مع الشق الثاني من الخصوم، وهي الأكثر خطورة وتعقيداً من تلك المواجهة القائمة اليوم ظاهرياً مع الشق الصريح. وبالتأكيد إننا سوف نضل نصول ونصطلي بها لفترة طويلة حتى وأن تحققت لنا أهدافنا من خلال فك الارتباط.
إذا فهنا يكمن مربط الفرس وأس مشكلتنا التاريخية ولذلك يجب أن نرصد من الآن وصاعداً لكل مواضع خطواتنا بحرص شديد حتى نستطيع أن نلم بأصول اللعب مع من يقف خلف القناع.. وبطرق معرفة الخصم السري قبل العلني في كل المراحل والمستقبلية، وأن نتعامل من الآن وفق هذا الأسلوب ونحن نخوض معركتنا للخلاص، وأن تكون رؤيتنا دائماً ما تأتي وهي مبنية على هذا الرصد وأن لا نتخلى عن هذا الأسلوب في التعامل مع الآخر أبداً أو نسهى عنه، وباختصار شديد يجب أن نبدل من طبيعتنا الاتكالية بسذاجة متناهية، وأنني لا أعني بذلك بأن نتخلى عن أخلاقنا الحميدة على الإطلاق.

اقتباس:
بسم الله وتوكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

من هنا دارت عجلة التغيير ولن توقفها أيدي الخانعين لملذات الأطماع واستهواء ما للغير دون حق.
لقد أرتجّت الأرض تحت أقدام الغزاة... لترعشهم ... لتخذلهم .... لتتلقفهم أيادينا وترديهم.
وذلك بعد أن غضب الزمان علينا ليرمينا إلى مصير لا رجعة فيه ولا لنا فيه من خيار !!! إنها المواجهة.
إذاً فلا مناص اليوم من دحرهم ودك عروشهم لاستعادة أرضنا ولرفع هاماتنا والارتقاء لنتبوأ مجدنا من جديد.
فمرحباً وسهلاً بالمصير المقدر علينا أمام أعدائنا، فهذا في الأصل قدرنا المحتوم...
فلا مجال فيه للتذبذب والارتخاء.

طارق الزيادي
طارق الزيادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 10:28 AM   #14
الزامكي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-10
المشاركات: 2,807
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق الزيادي مشاهدة المشاركة
أخي العزيز الدكتور الزامكي
واضح جداً بأنه لن تكون هنالك أي حوارات مجدية لأن الشماليين بشكل عام لا يعترفون بمطالب الشعب الجنوبي، والتي يعبر عنها اليوم بالحراك الجنوبي... وليس بالجنوبيين الموجودين في السلطة. فهناك فرق كبير بينهما ويجب أن يدرك الآخرين من خارج اليمن والجنوب حقيقة هذا الفارق، فالشعب الجنوبي بحراكه أصبح يسعى لاستعادة وطن كما أشار الدكتور مسدوس ... أما الجنوبيين في السلطة فهم لا يمثلون إلا أنفسهم للانتفاع بأكبر قدر من كراسي السلطة باسم تمثيل الجنوب.... هذا من جانب.
أما الجانب الثاني هو إنني أود أن أبرز ألفارق الموجود بين الشماليين المتشبثين بوحدة هي في الأساس لا يؤمن بها الطرف الآخر ولم ترضيه. لأنه ومن خلال إظهار هذا الفارق سوف يؤدي بنا إلى معرفة ماهية القوة المؤثرة والفاعلة الخفية، والساعية دائماً لخلق المبررات والدوافع لتلك الحالة من التشبث لتتصف بمنطق أخلاقي ذات قيمة وطنية وقومية بينما إنها في حقيقتها بخلاف ذلك.
إن الحراك الجنوبي يخوض اليوم صراعه مع النظام الشمالي الذي في أصله مركب من آليتين ليرتكز عليهما هذا النظام.
فهنالك ركيزة قبلية عسكرية قابضة على زمام السلطة وتحريك الأمور بقوة السلاح والنفوذ العسكري وهي تمارس دورها من خلال إيحاءات ومؤثرات هي من تدفعه بشكل آلي إلى تقرير الأمور واتخاذ المواقف.
وهناك بالمقابل ومن خلف الستار توجد الركيزة السياسية والمالية المتحكمة بتلك القوة الظاهرة، فهي ذات ثقافة وقدرة تنظيم يؤهلانها إلى صياغة الفكر على مستوى الساحة وتصريف كل من عليها، وهي من تطبخ السياسات وتديرها من خلال التكوينات الحزبية بكل تنوعاتها ومشاربها وكذا المنظمات الجمعية المدنية، وتؤسس المناهج والخطط التي تتطلبها ضرورات تحولات المراحل وظروف الواقع.

الأخ الزامكي لقد أتى أخيراً موضوع الدكتور مسدوس وهو يحمل معه نقاط منيرة على درب الحراك الجنوبي، مع العلم إنه وعلى هذا الاتجاه قد قمت البارحة وبطريقةمبسطة بالرد على موضوعك ( الهوية هي محور صراعنا؟ ) ‏وقد أوضحت فيه الكثير حول هذه الفكرة، ولأن ردي لم يحظى بأي تعقيب سوف أورده ثانية، عساه يجد من يعلق عليه بتأييد للفكرة أو نقدها بما يفيد من ملاحظات، وهي في مضمونها تعتبر تأكيداً لكل ما يطرحه أستاذنا الدكتور مسدوس ... هذا مع اعتذاري الشديد على الإلحاح وإعادة الموضوع مجدداً.



__________________
اخي طارق الزيادي صباح يوم الاسير
والله انني معجب كثير بطرحك و تحليلك للموضوع و لكن لساني عاجز بان اضيف اكثر مما تكرمت به و انا بطبعي لم ارد على من يتفق معي بالطرح و لكنني اتجه ا للافكار التي ارى في تقديري الشخصي بعض اللقصور في فهما من قبل المعقب.
اخي طارق طرحك في قمة الروعه و لا يوجد لدي اي تحفض حوله و لهذا لاتعتقد انني تجاهلته بقدر ما اعجبت بافكارك؟
لك تحياتي
الزامكي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 11:39 AM   #15
الثائر الصلب
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-18
المشاركات: 4,155
افتراضي

اشكر اخي الدكتور المناضل محمد حيدرة مسدوس لك كل الحب والاحترام
وينبقي ان نكون متمسكين بكل النقاط التلاث بأن لانرضى الا باستعادة ارضنا وحريتنا وسياتنا انها الثورة حتى النصر.
الثائر الصلب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 01:15 PM   #16
قلم رصاص
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-23
المشاركات: 2,023
افتراضي


اعتقد ان الدكتور مسدوس ليس بحاجة لكل هذا المديح

حيث نرى بعد كل افكار يطرحها الدكتور تكون كل تعقيباتنا عليها

المدح والثناء للمفكر الجنوبي الدكتور مسدوس على روعة افكارة

نحن نريد من يعمل بهذه الافكار وتكون خارطة طريق لكل الجنوبيين

سواء كانوا مع الاستقلال او مع الفدرالية او الموجودين في السلطة

لانها تضع النقاط على الحروف وتكشف لقادة الجنوب مايجب عليهم فعلة

ان ارادوا ان يتحاوروا مع الاحتلال

باختصار يجب ان تكون هناك خطوط حمراء لايجواز ان يتجاوزها اي محاور جنوبي

وهي الاعتراف اولا بان القضية قضية سياسية بين الشمال والجنوب

غير هذا اعتقد ان اي حوار هو حوار عبثي لاجدوا منه ابدا
__________________
قلم رصاص غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 01:22 PM   #17
رفيق الجنوب
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-22
المشاركات: 6,484
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم رصاص مشاهدة المشاركة

اعتقد ان الدكتور مسدوس ليس بحاجة لكل هذا المديح

حيث نرى بعد كل افكار يطرحها الدكتور تكون كل تعقيباتنا عليها

المدح والثناء للمفكر الجنوبي الدكتور مسدوس على روعة افكارة

نحن نريد من يعمل بهذه الافكار وتكون خارطة طريق لكل الجنوبيين

سواء كانوا مع الاستقلال او مع الفدرالية او الموجودين في السلطة

لانها تضع النقاط على الحروف وتكشف لقادة الجنوب مايجب عليهم فعلة

ان ارادوا ان يتحاوروا مع الاحتلال

باختصار يجب ان تكون هناك خطوط حمراء لايجواز ان يتجاوزها اي محاور جنوبي

وهي الاعتراف اولا بان القضية قضية سياسية بين الشمال والجنوب

غير هذا اعتقد ان اي حوار هو حوار عبثي لاجدوا منه ابدا
مع الماده....
تحياتي
__________________
رفيق الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 09:43 PM   #18
الحوثري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-21
المشاركات: 1,676
افتراضي

كلام سياسي محنك ما احوجنا الى امثاله في هذا الوقت
__________________
الحوثري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-05, 11:50 PM   #19
طلاب الجنوب-الهند
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-28
المشاركات: 96
افتراضي

درر وحكم من حكيمنا د.مسدوس حفظه الله .
طلاب الجنوب-الهند غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-06, 12:14 AM   #20
رفيد
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2010-07-28
المشاركات: 283
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزامكي مشاهدة المشاركة
نقاط ثلاث للحراك..خلاف اللقاء المشترك مع النظام خلاف حول السلطةالأربعاء , 4 أغسطس 2010 م
كتب/ د. محمد حيدرة مسدوس
النقاط الثلاث أدناه هي لعامة الحراك الوطني السلمي الجنوبي و قياداته في الداخل و الخارج ، و هي خاصة باتفاق السلطة مع اللقاء المشترك . و قبل النقاط الثلاث اود القول بان توافق ردود الفعل الجنوبية على الاتفاق قد كانت تعبيرا صادقا عن القضية الجنوبية و اظهرت اداتها السياسيه الجنوبية و شكلت رسالة واضحه لكل المنحدرين من الشمال في السلطة و المعارضة بان الجنوبيين في الداخل و الخارج مجمعون على قضيتهم كما هم مجمعون على دفنها . فما قاله علي ناصر و العطاس و محمد علي احمد و غيرهم في الخارج حول الاتفاق كان متوافقا مع ما قاله قادة الحراك في الداخل رغم استباق بعضهم بطرح الحل قبل الحوار . اما النقاط الثلاث ، فهي :
أولا: ان السلطة بهذا الاتفاق مع اللقاء المشترك تريد من اللقاء المشترك ان يجلب لها القادة الجنوبيين الى الحوار و ان يجعل القضية الجنوبية قضية سلطه ومعارضه و ليست قضية شمال و جنوب ، بحيث يتم دفنها على هذا الاساس وفقا لسياسة اللقاء المشترك ، او ان يقف اللقاء المشترك مع السلطة ضد الحراك و يتم دفنها بالقوه وفقا لسياسة السلطة . هذا بالضبط ما تريده السلطة من الاتفاق مع اللقاء المشترك . و لكن اللقاء المشترك لا يستطيع ان يجلب القادة الجنوبيين الى الحوار كما يريد هو و كما تريد السلطة ، لان الشرط الاول للقاده الجنوبيين هو الاعتراف بالقضية الجنوبية كقضيه سياسيه بين الشمال و الجنوب ، و لا يستطيع الوقوف علنا مع السلطة ضد الحراك ، لان الوقوف علنا معها ضد الحراك سيخلق انشقاقا في احزاب اللقاء المشترك بين الشماليين و من تبقى من الجنوبيين في تلك الاحزاب . و لهذا و طالما و اللقاء المشترك لا يستطيع ذلك ، فانها لا توجد مصلحه للسلطه في حوار جدي معه . و بالتالي فان مصير الاتفاق هو الفشل مثل سابقيه .
ثانيا : اذا كان وفد اللجنه التحضيريه لمؤتمر الحوار الوطني الذي ذهب الى القاهرة قد قال بان قادة الحراك في الداخل هم اعضاؤه ، فانه كان يفترض بان يكون ذلك محل ترحيب و ليس محل رفض . و قد كنت اتمنى على الجنوبيين الذين استقبلوهم في القاهرة أن يطلبوا منهم اعلان ذلك رسميا حتى يكون ذلك إعترافا من جانبهم بادبيات الحراك و شعاراته ، و يكونون ملزمين بها و تسقط مبررات الحوار الذي ذهبوا من اجله . و لو كان تم ذلك فإنني على يقين بان الجنوبيين في الوفد سيقبلون ، و ان الشماليين في الوفد سيرفضون ، و حينها سينكشف المستور و ستظهر الحقيقه لمن لم يدركها بان القضية موضوع الحوار هي قضية شمال و جنوب و ليست قضية سلطه و معارضه . فلم يحصل في التاريخ لأية قوى سياسيه بان تدعو الى حوار دون تحديد موضوع الحوار مسبقا ، لان موضوع الحوار هو الذي يحدد أطرافه . فاذا كان موضوع الحوار هو القضية الجنوبية ، فان طرفيها ، هما : الشمال و الجنوب ، وآلية حلها هو الحوار بينهما و ليس الحوار بين السلطة و المعارضة . و المضحك أن شخصيات من المعارضة وردت في كشف السلطة لمؤتمر الحوار الوطني ، و شخصيات من حزب السلطة وردت في كشف المعارضة لمؤتمر الحوار الوطني ، مما يدل بإن الهدف الاول للطرفين هو دفن القضية الجنوبية . و لهذا فإنني أنصح العناصر الجنوبية الذين وردت أسماؤهم في الكشفين بأن يرفضوا المشاركه في دفن قضية وطنهم ، مع أنني مقتنع قناعه مطلقه بإنها لن تدفن حتى وإن قمنا بخيانتها كلنا ، و إنما أريدهم أن يتقوا الله في أنفسهم من عقاب التاريخ .
ثالثا : ان خلاف اللقاء المشترك مع النظام اذا ما وجد ، فانه خلاف حول السلطة ، و هو لذلك خلافا ذاتي محكوم بموازين القوى . اما خلاف الجنوبيين مع النظام فهو خلاف على وطن ، و هو لذلك خلاف موضوعي محكوم بعدالته من عدمها و ليس محكوما بموازين القوى كما يعتقد البعض . فلو كان الخلاف ذاتي على السلطة بالنسبة للجنوبيين لكان الاقتراب من اللقاء المشترك و التحالف معه امراً ضرورياً لخلق ميزان قوى يسمح بالوصول الى السلطة . و لكن الخلاف بالنسبة للجنوبيين هو خلاف موضوعي على وطن . و طالما و هو خلاف موضوعي على وطن ، اي على القضية الجنوبية ، فإن الركون الى اللقاء المشترك في حلها هو ضياع لها ، لان مثل ذلك يخلط الاوراق و يحوّل القضية الجنوبية من قضية شمال و جنوب الى قضية سلطه و معارضه و تبعا لذلك يتحول طابع الصراع من صراع موضوعي بين حق و باطل محكوم بعدالته من عدمها الى صراع ذاتي محكوم بموازين القوى السياسيه ، و في موازين القوى السياسيه يظل الشماليون هم الاكثر و الاقوى الى الابد و يظل الجنوبيون هم الاقل و هم الاضعف الى الابد أيضا ً . و لهذا فانه من الضروري التمسك الصارم بالطابع الموضوعي للصراع بالنسبة للقضيه الجنوبية و عدم الخروج عنه . فهو الاقوى من كل موازين القوى ، و هو الاقوى من كل الارادات السياسيه مهما كانت قوتها . فعلى سبيل المثال : اذا كانت الوحدة موجودة في الواقع و في النفوس كما هم يقولون ، فانها لا توجد قضيه جنوبيه و لا نستطيع نحن ان نوجدها مهما كانت قوة قوانا السياسيه و ضعف قواهم السياسيه ، و اذا كانت العكس كما نقول نحن ، فانها العكس مهما كانت قوة قواهم السياسيه و ضعف قوانا السياسيه . و بالتالي فانه لا يجوز موضوعيا للجنوبيين بأن يشاركوا في اي حوار مالم يقم على قاعدة الشمال و الجنوب وفقا لقراري مجلس الامن الدولي اثناء الحرب و تعهد صنعاء للمجتمع الدولي بعد الحرب او على قاعدة استفتاء شعب الجنوب على تقرير مصيره فقط و لا غير و بالضرورة كذلك . وعلى بعض الجنوبيين الذين لأيةتمون كثيرا بالعمل السياسي أن يتذكروا بأن أسلافنا الجنوبيين من الاجيال السابقه قد ظلوا ( 130 ) عاما في العمل الميداني ضد بريطانيا و لم يحققوا النصر الاّ عندما توج العمل الميداني بالعمل السياسي و اصبح قائدا له في ستينيات القرن الماضي . هكذا يجب أن يكون فهم و موقف الحراك
تحية حارة من عدن عاصمة الجنوب التأريخيه

اللغه مهمه جدا اعني انتقاء المصطلحات السياسيه والمسميات التي تبين الحق مهم جدا لقطع دابر التأويلات ،مثلاً (بين جنوب وشمال) عند الفارئ اي كان له مدلول يختلف عن مدلول (بين دولتين ج ي د ش و ج ع ي) ،
في آخر النقطه الثالثه ذكر اهمية العمل السياسي لتحقيق النصر هذ اكيد. السؤال هو: هل الخطاب السياسي والهدف الواضحان للحركه الشعبيه السلميه الممثل الشرعي للقضيه الوطنيه الجنوبيه كافيان
ام انه لابد من وحدة اداة اوقيادة الحركه الشعبيه(حامل سياسي ) لضمان النصر. ؟ . وما هو رأيكم عن ماهو السبب في عدم وجود قياده موحده للحركه ؟ هل هي الاحزاب مثلا.؟
رفيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقاط مسدوس الأربع قراءة في الشكل والمعنى(1) حسين بن طاهر السعدي منتدى أخبار الجنوب اليومية 1 2011-09-29 08:41 PM
ثلاث نقاط يجب ان لاتمر عليها مرور الكرام ابوعلي ذيب الكور المنتدى السياسي 2 2010-11-21 02:17 AM
توضيح خامس للحراك مسدوس الحصير قسم الأخبار والمقالات السياسية المنقولة 0 2010-07-15 11:50 AM
ثلاث نقاط قد نختلف عليها وهي ضرورية زواد الجنوبي المنتدى السياسي 0 2010-06-30 03:00 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر