في ثاني اشتباك للقاعدة مع القبائل خمسة قتلى من القاعدة واربعة جرحى

[alamuody]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد البريقا

ذكرت مصادر محلية في محافظة ابين بأن عناصر من القاعدة قامت اليوم بالتحرك من شقرة الى نقطة العرقوب بمحافظة ابين وذلك عبر السلسلة الجبلية.



وقالت المصادر بأن مواجهات حدثت بين عناصر القاعدة ومسلحين قبليين وان هذه المواجهات اسفرت عن مقتل اربعة من مسلحي القاعدة واصابة خمسة آخرين.



واشارت المصادر بأن مسلحي القاعدة كانوا يتحججون بأنهم يقومون بالبحث عن نجل طارق الفضلي احد قيادات القاعدة والقيادي البارز في الحراك الجنوبي الذي يتهمون قبيلة النخعين باحتجازه.



وافادت المصادر بأن اشتباكاً جرى بين مسلحي القاعدة وعناصر قبلية اسفر عن مقتل اربعة من مسلحي القاعدة واصابة خمسة

اخر كلام ... كم القتلى والجرحى للقاعدة ؟؟ واين تم دفنهم .؟؟

من اخبار خرابيط المشترك وعبده الجندي ، مختلفون في اليمن ، ومتفقين على قتل الجنوبيين وتشريدهم من ديارهم .
قبح الله من يساندهم اويعمل معهم او يصدق كذبهم وان صدقوا .
ثقتنا بالله عظيمة باننا سننتصر .

[بندر عدن]

الجنوبي على الجنوبي حرام .

[ولد البريقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alamuody

اخر كلام ... كم القتلى والجرحى للقاعدة ؟؟ واين تم دفنهم .؟؟

من اخبار خرابيط المشترك وعبده الجندي ، مختلفون في اليمن ، ومتفقين على قتل الجنوبيين وتشريدهم من ديارهم .
قبح الله من يساندهم اويعمل معهم او يصدق كذبهم وان صدقوا .
ثقتنا بالله عظيمة باننا سننتصر .

دع عنك عبده الجندي فهو مسكين الله لايهش ولا ينش
هذه الاخبار مؤكدة ومن القبائل مباشرة تم اخذها
ووالله انني ااسف حين اسمع جنوبيين يقولون على القبائل مرتزقة
اما قتلى القاعدة فلا ادري اين قبروهم قد يكونو قبرو في مارب او في مقبرة الشهداء بصنعاء.

[الكوره]

صحيفة يافع / خاص . / 20/أغسطس/2011م السبت
قالت مصادر لـ"صحيفة يافع " أن انشقاقات تجري بين المسلحين الذين سيطروا على مدينة زنجبار أبين بطريقة جهوية ، وأن بداية الخلافات فيما بينهم تلك الغنائم التي تم الاستيلاء عليها في مواجهاتهم الضارية مع الجيش اليمني ،
وكان سبب الخلاف فيما بينهم أن توزيع الغنائم ،والتي يتم تحويلها إلى محافظة مأرب ، وحينما طلب المسلحين الذين ينتمون إلى المناطق الجنوبية نصيبهم منها قيل لهم اذهبوا إلى الأمير في محافظة مأرب ليتم تسليمكم نصيبكم منها ،
وقالت المصادر أن المسلحين المنتمين للمحافظات الجنوبية طلبوا توزيع الغنائم في أبين و تساءلوا لما السفر إلى محافظة مأرب ليحصلوا على نصيبهم والأمر سهلا ً أن يصدر أمرا ً بتقسيم الغنائم وليحصل كل أحدهم نصيبه ؟ ما رفضه المنتمون للمحافظات الشمالية وأصروا على أن يتم التوزيع في محافظة مأرب ،
وقال المصدر أن الغنائم التي تم الاستيلاء عليها تحمّل في سيارات نقل إلى محافظة مأرب وتمر في نقاط التفتيش عبر المال والعلاقات الشخصية والنفوذ وتصل سالمة وهذا ما جعل الأمر مريبا ً ويضع علامة سؤال حول هذا .
وأشتد الخلاف إلى أن وصل إلى حالة من المواجهات واقتتال فيما بينهم ، وخلفت تلك المواجهات عدد من القتلى فيما بينهم ،
وقد كان لهم مركز قيادة في محافظة أبين إلا أنه تم تحويل مركز القيادة إلى محافظة مأرب خشية من المواجهات بعد أن اشتدت فيما بينهم ونقل بعض القيادات بما يصفون أمراء إلى محافظة مأرب ،
وأضاف المصدر أن مواجهات دوفس والتي وصفت بأنها "مجزرة " و نـُقل إعلامياً أن الطيران الحربي قصف المنطقة وكان ضحيتها 40 من رجال القبائل وأكثر من 80 جريحا ً لم تكن حسب الرواية التي نشرت سابقا ً حيث أن الصحيح في الرواية أن المسلحين حاصروا رجال القبائل في دوفس وأحكم عليهم حصارا ً قويا ً حتى تم أسرهم ،
وجاءت إخبارية للواء 25 مكيا بالقصف والتعامل مع الهدف ، وتم التصرف على أن يقصف المسلحين الذين يأسرون عدد من رجال القبائل ، وأيضا ً كانت الإشارة لقصف المسلحين مع الأسرى ، وتمت العملية على هذا الأساس ،
وقالت المصادر أن بعد تنفيذ العملية وانسحاب المسلحين وصل عدد من الذين حاولوا المساعدة في محاولة لأخذ القتلى ، وأيضا ً لمساعدة أبناء المنطقة فوجدوا أن كثير من القتلى من فصل رؤوسهم عن جسدهم نتيجة لتصفية الأسرى من قبل المسلحين وهذا ما أكد أن رجال القبائل كانوا في الأسر و تحت الحصار من قبل المسلحين .
وقالت المصادر أن الخلافات حادة الآن وأصبحت مناطقية بين المسلحين " جنوب وشمال " وأن المعنويات لديهم أصبحت مهزوزة وفي انهيار نتيجة لهذه الخلافات وهناك انهيارا ً في بنيتهم في محافظة أبين وما يحصل في الآونة الخيرة هي عمليات تصفية ،
وقال المصدر أن عدد كبير من المسلحين المنتمين للمناطق الشمالية بدأوا في الانسحاب من أبين لشدة الخلافات .
وقالت المصادر أن عملية شقرة هي بعد أن تم الاستيلاء على طرق الإمداد والخروج في الحالات الطارئة من قبل رجال القبائل والتضييق عليهم ، وأيضا نتيجة لـ"قتل عناصرهم التي يتم تمويلهم عبرها بالإمداد من المناطق الأخرى وكانت عملية شقرة هي انتقاما ً بعد سقوط عددا منهم في مواجهات الإمداد التي يتم تمويلهم عبرها ، وأيضا ً بدأت تحاصرهم رجال القبائل وتقطع طرق الإمداد عنهم من تجاه محافظة مأرب ،
وقالت المصادر أن مواجهات متفرقة في شقرة ودوفس والعرقوب بالقرب من لودر وعدد من المواقع كانت الأعنف وخلّفت عدد من القتلى والجرحى من الجانبين إلا أنه لم يتسنى معرفة الخسائر بالأرواح لعدم توفر المعلومة والطرق الآمنة للحصول عليها ، كما أن المسلحين لديهم فرق تنقل جرحاهم وتدفن قتلاهم على وجه السرعة ،
وأكد أن مايجري في محافظة أبين هي نتيجة لانهيار الدولة وأن هذه العمليات تستند إلى حالة من التصفيات والنهب وهناك قوى تتصارع في محافظة أبين لقرض في نفسهم وللارتزاق و للهروب من الوضع في اليمن .

وقالت المصادر أن طائرات أجنبية أسقطت تمويلا ً يوم أمس الأول على أن تكون " لرجال القبائل والمعسكرات "إلا أنها بالخطأ كما وصف استقبلها المسلحين ولم توصل إلى الجهات التي كان من المقرر تمويلهم ،
وقال أن عمليات ارتزاق في المؤسسة العسكرية المختصة في مواجهات أبين على أن هناك مبادرات من قبل كتل تقدم خدماتها بشروط الحصول على التمويل الكافي "و يتم توزيع تمويل على أساس مواجهة المسلحين " إلا أنها تصرف دون أن ترى طريق النور والعمل كما وصف .
ووصف هذه الحالات بأن هناك كتل تسترزق من هذه المواجهات في أبدى استعدادهم لمواجهات المسلحين شرط أن يتم تمويلهم بالإمدادات اللازمة وبعد الحصول على هذا التموين يتم توزيعها فيما بينهم كـ" الرتزقة " وينتهي الأمر ، وقد جرت عدد من الحالات والاختلافات حول هذا في مدينة عدن بين هذه الكتل .
وقال المصادر أن هناك سؤال يطرح نفسه ويتداول في الأروقة : أن مواجهات أبين مبهمة ويسألوا من وراء هذه العمليات وماهي الأهداف لطالما أن هؤلاء المسلحين يتعاملون بهذه الطرق التي لأتدل على هدف لديهم ، رغم أن نتائج تصرفهم في هذا الوقت الحرج تدل على المستفيد منها فمن هو ؟

[ولد البريقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوره

صحيفة يافع / خاص . / 20/أغسطس/2011م السبت
قالت مصادر لـ"صحيفة يافع " أن انشقاقات تجري بين المسلحين الذين سيطروا على مدينة زنجبار أبين بطريقة جهوية ، وأن بداية الخلافات فيما بينهم تلك الغنائم التي تم الاستيلاء عليها في مواجهاتهم الضارية مع الجيش اليمني ،
وكان سبب الخلاف فيما بينهم أن توزيع الغنائم ،والتي يتم تحويلها إلى محافظة مأرب ، وحينما طلب المسلحين الذين ينتمون إلى المناطق الجنوبية نصيبهم منها قيل لهم اذهبوا إلى الأمير في محافظة مأرب ليتم تسليمكم نصيبكم منها ،
وقالت المصادر أن المسلحين المنتمين للمحافظات الجنوبية طلبوا توزيع الغنائم في أبين و تساءلوا لما السفر إلى محافظة مأرب ليحصلوا على نصيبهم والأمر سهلا ً أن يصدر أمرا ً بتقسيم الغنائم وليحصل كل أحدهم نصيبه ؟ ما رفضه المنتمون للمحافظات الشمالية وأصروا على أن يتم التوزيع في محافظة مأرب ،
وقال المصدر أن الغنائم التي تم الاستيلاء عليها تحمّل في سيارات نقل إلى محافظة مأرب وتمر في نقاط التفتيش عبر المال والعلاقات الشخصية والنفوذ وتصل سالمة وهذا ما جعل الأمر مريبا ً ويضع علامة سؤال حول هذا .
وأشتد الخلاف إلى أن وصل إلى حالة من المواجهات واقتتال فيما بينهم ، وخلفت تلك المواجهات عدد من القتلى فيما بينهم ،
وقد كان لهم مركز قيادة في محافظة أبين إلا أنه تم تحويل مركز القيادة إلى محافظة مأرب خشية من المواجهات بعد أن اشتدت فيما بينهم ونقل بعض القيادات بما يصفون أمراء إلى محافظة مأرب ،
وأضاف المصدر أن مواجهات دوفس والتي وصفت بأنها "مجزرة " و نـُقل إعلامياً أن الطيران الحربي قصف المنطقة وكان ضحيتها 40 من رجال القبائل وأكثر من 80 جريحا ً لم تكن حسب الرواية التي نشرت سابقا ً حيث أن الصحيح في الرواية أن المسلحين حاصروا رجال القبائل في دوفس وأحكم عليهم حصارا ً قويا ً حتى تم أسرهم ،
وجاءت إخبارية للواء 25 مكيا بالقصف والتعامل مع الهدف ، وتم التصرف على أن يقصف المسلحين الذين يأسرون عدد من رجال القبائل ، وأيضا ً كانت الإشارة لقصف المسلحين مع الأسرى ، وتمت العملية على هذا الأساس ،
وقالت المصادر أن بعد تنفيذ العملية وانسحاب المسلحين وصل عدد من الذين حاولوا المساعدة في محاولة لأخذ القتلى ، وأيضا ً لمساعدة أبناء المنطقة فوجدوا أن كثير من القتلى من فصل رؤوسهم عن جسدهم نتيجة لتصفية الأسرى من قبل المسلحين وهذا ما أكد أن رجال القبائل كانوا في الأسر و تحت الحصار من قبل المسلحين .
وقالت المصادر أن الخلافات حادة الآن وأصبحت مناطقية بين المسلحين " جنوب وشمال " وأن المعنويات لديهم أصبحت مهزوزة وفي انهيار نتيجة لهذه الخلافات وهناك انهيارا ً في بنيتهم في محافظة أبين وما يحصل في الآونة الخيرة هي عمليات تصفية ،
وقال المصدر أن عدد كبير من المسلحين المنتمين للمناطق الشمالية بدأوا في الانسحاب من أبين لشدة الخلافات .
وقالت المصادر أن عملية شقرة هي بعد أن تم الاستيلاء على طرق الإمداد والخروج في الحالات الطارئة من قبل رجال القبائل والتضييق عليهم ، وأيضا نتيجة لـ"قتل عناصرهم التي يتم تمويلهم عبرها بالإمداد من المناطق الأخرى وكانت عملية شقرة هي انتقاما ً بعد سقوط عددا منهم في مواجهات الإمداد التي يتم تمويلهم عبرها ، وأيضا ً بدأت تحاصرهم رجال القبائل وتقطع طرق الإمداد عنهم من تجاه محافظة مأرب ،
وقالت المصادر أن مواجهات متفرقة في شقرة ودوفس والعرقوب بالقرب من لودر وعدد من المواقع كانت الأعنف وخلّفت عدد من القتلى والجرحى من الجانبين إلا أنه لم يتسنى معرفة الخسائر بالأرواح لعدم توفر المعلومة والطرق الآمنة للحصول عليها ، كما أن المسلحين لديهم فرق تنقل جرحاهم وتدفن قتلاهم على وجه السرعة ،
وأكد أن مايجري في محافظة أبين هي نتيجة لانهيار الدولة وأن هذه العمليات تستند إلى حالة من التصفيات والنهب وهناك قوى تتصارع في محافظة أبين لقرض في نفسهم وللارتزاق و للهروب من الوضع في اليمن .

وقالت المصادر أن طائرات أجنبية أسقطت تمويلا ً يوم أمس الأول على أن تكون " لرجال القبائل والمعسكرات "إلا أنها بالخطأ كما وصف استقبلها المسلحين ولم توصل إلى الجهات التي كان من المقرر تمويلهم ،
وقال أن عمليات ارتزاق في المؤسسة العسكرية المختصة في مواجهات أبين على أن هناك مبادرات من قبل كتل تقدم خدماتها بشروط الحصول على التمويل الكافي "و يتم توزيع تمويل على أساس مواجهة المسلحين " إلا أنها تصرف دون أن ترى طريق النور والعمل كما وصف .
ووصف هذه الحالات بأن هناك كتل تسترزق من هذه المواجهات في أبدى استعدادهم لمواجهات المسلحين شرط أن يتم تمويلهم بالإمدادات اللازمة وبعد الحصول على هذا التموين يتم توزيعها فيما بينهم كـ" الرتزقة " وينتهي الأمر ، وقد جرت عدد من الحالات والاختلافات حول هذا في مدينة عدن بين هذه الكتل .
وقال المصادر أن هناك سؤال يطرح نفسه ويتداول في الأروقة : أن مواجهات أبين مبهمة ويسألوا من وراء هذه العمليات وماهي الأهداف لطالما أن هؤلاء المسلحين يتعاملون بهذه الطرق التي لأتدل على هدف لديهم ، رغم أن نتائج تصرفهم في هذا الوقت الحرج تدل على المستفيد منها فمن هو ؟

المعارك في حسان وليس دوفس والخبر الذي اوردته غير صحيح بالمره فالقتلى في حسان من القبائل ممن اعرفهم معرفة شخصية لذا نرجو عدم تشويههم فقد كانو متقدمين في الخطوط الامامية في حسان وتم قصفهم بالطيران ومن ثم اتت القاعدة وهذا الخبر اكيد مليون في المية

هذه كذبه لتبرير موقف اللواء 25