هام جداً -الحملة الوطنية لكسر حاجز التعتيم الإعلامي عن القضية الجنوبية - الجني

[فارس الجنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر الاسد

http://www.al-tagheer.com/arts11002.html

تم التعليق ويا ليت برضه يكون التعليقات كثره ويجب علينا تبيين ان مطلب الشعب فوق اولئك القاده المزعومين كما يسمون أنفسهم

لا وحدة ولا فدراليه

[فارس الجنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر الاسد

http://www.okaz.com.sa/new/issues/20...1115456621.htm

تم التعليق

ونتمنى من البقيه التعليق والتفاعل

[فارس الجنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد سلطان

http://adenalghad.net/articles/1175.htm

تم التعليق

[ابو عبود]

http://www.okaz.com.sa/new/issues/20...1115456621.htm تم التعليق شكرًا

[ابو عبود]

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C39D1D8A-85A9-urrn تم التعليق

[ياسر الاسد]

شباب نريد تعليق يرفع معنويات الكاتب لو سمحتوووو هاكذا يقول الكاتب

مطلوب معالجة خاصة لانفرادية أوضاع خاصة
تركي عبدالله السديري

أين ذلك الزمن الجميل عندما كنا نردد:

خبرني يا ظبي اليمن.. عن ساكني صنعاء اليمن؟

كان ذلك قبل أربعين عاماً تقريباً.. أما قبل ما لا يقل عن ألف عام فكان الناس يعرفون اليمن باسم «اليمن السعيد».. أينها الآن أجواء ظبي اليمن.. وأينه أيضاً ذلك الوطن السعيد؟..

لقد حافظ اليمن وبشكل عجيب على توزّعاته القبلية بشكل صارم رفض واستبعد أي مفاهيم حضارية من شأنها أن توحده كمجتمع واحد..

هذا هو الخلل الجوهري وليس نوعية الحاكم.. وآنذاك مع التساؤل مع «ظبي اليمن» عن ساكني صنعاء اليمن كانت عدن ملتقى حضارياً وفنياً نافس قدرات لبنان السياحية، وكان مقصد زيارة المثقفين ورجال الأعمال والسياحيين.. لكن عندما رزئ جنوب اليمن بحكم اليسار المتطرف تحولت عدن الغنية الضاحكة إلى وجود فقر مذهل وتشتّت مخيف.. ثم كانت الحرب بين الشمال والجنوب فأعطتنا النتائج كما لو كانت تلك الحرب عملية جذب للسكان نحو قبلية الشمال..

إن إعادة اليمن إلى مستواه القديم لن تتم باتفاق تصالح بين قيادات مختلفة أو فئات قبائل متصارعة.. لكن العودة إلى تحريك قدرات اليمن تتم بمنهجية تدخل خليجي إيجابي النتائج لأنه وجود سكاني أقرب ما يكون إلى الوجود الخليجي، لكن بعد تخليصه من التزامه باستمرارية الحضور القبلي.. أقصد أن المصالحة يجب ألّا تتم فقط بين مختلفين حيث سيكونون في زمن لاحق أطراف صراع جديد، ولكن يفضل وضع منهجية اجتماعية وتطويرية تلحقه بإمكانيات مستجدة.. من داخله وبواسطة سكانه.. حتى يكون مؤهلاً للعضوية الخليجية بعد زمن إعداد مقنع وقبول عقلي اجتماعي بفرض منهجية الإصلاح والخروج من تعدّدات التوزع القبلي إلى شمولية وحدة مجتمع..

اليمن الشمالي بداخله إمكانيات تحريك اقتصادية جيدة.. أذكر جبال كوكبان والأخرى جبال عصر وهي في منتهى الجودة المناخية صيفاً، ومثلها كثير، ولكن كيف يمكن إيجاد مغريات سياحية في بلد يقاتل سكانه بعضهم.. علماً بأن اليمني كشخص هو من أفضل الكفاءات المهنية في مستويات الالتزام بالعمل والأمانة في أدائه.. ليس تأهيلياً، لأن هذا هو المطلوب، ولكن بنوعيته الشخصية..

تخليص اليمن من واقع تمزّقاته لا يتوقف عند حدود ما يخص مواطنه، ولكن أيضاً يخص المجتمع الخليجي بصورة شاملة لاسيما وأن أمامنا شواهد تواجد فئات القاعدة ونظم أخرى محلية وثالثة أفريقية تريد أن تحوّله إلى ميدان استيطان للإرهاب..
http://www.alriyadh.com/2011/11/16/article683320.html

[فارس الجنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر الاسد

http://www.alriyadh.com/2011/11/16/article683320.html

تم التعليق

وبارك الله فيك اخونا ياسر الاسد

[ذو رعين]

الرأي الاردنية
مقال لمحمد خروب
اقتبست منه الجزئية المهمة :

والرئيس اليمني الذي يصعب على أشد منتقديه، عدم الاعتراف بقدرته على المناورة والتي ما كان لها ان تتواصل هكذا منذ اندلاع الثورة الشعبية السلمية عليه، لولا تلك «المظلة» التي تحدثنا عنها سابقاً وهي المظلة التي تواصلت خلال فترة حكمه الطويل وإن بإخراج وسيناريوهات مختلفة ومموّهة كانت احدى ابرز تجلياتها، الحرب التي شنها على شركائه في الوحدة، بل اصحاب الفكرة التي وضعوها موضع التنفيذ ظناً منهم ان حاكم الشمال سيفي بوعوده ويلتزم اتفاق الوحدة في العام 1991 لكنه انقلب عليهم وحاربهم في العام 1994، ليأخذ اليمن الجنوبي غنيمة اقتسمها مع شريكه السابق الشيخ عبدالله الأحمر زعيم حزب الاصلاح «الاسلامي» قبل ان تُفرّق بينهما الأيام..

http://alrai.com/article/2700.html

[ياسر الاسد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو رعين

الرأي الاردنية
مقال لمحمد خروب
اقتبست منه الجزئية المهمة :

والرئيس اليمني الذي يصعب على أشد منتقديه، عدم الاعتراف بقدرته على المناورة والتي ما كان لها ان تتواصل هكذا منذ اندلاع الثورة الشعبية السلمية عليه، لولا تلك «المظلة» التي تحدثنا عنها سابقاً وهي المظلة التي تواصلت خلال فترة حكمه الطويل وإن بإخراج وسيناريوهات مختلفة ومموّهة كانت احدى ابرز تجلياتها، الحرب التي شنها على شركائه في الوحدة، بل اصحاب الفكرة التي وضعوها موضع التنفيذ ظناً منهم ان حاكم الشمال سيفي بوعوده ويلتزم اتفاق الوحدة في العام 1991 لكنه انقلب عليهم وحاربهم في العام 1994، ليأخذ اليمن الجنوبي غنيمة اقتسمها مع شريكه السابق الشيخ عبدالله الأحمر زعيم حزب الاصلاح «الاسلامي» قبل ان تُفرّق بينهما الأيام..

http://alrai.com/article/2700.html

شكرا لك اخي ذو رعين تم التعليق

[الجني]

نعتذر للجميع على التوقف المفاجئ لدواعي سفر اضطرارية .. تم التعليق على البعض الان والبعض الآخر تم اغلاق التعقيبات بسبب انتهى وقت التعقيب ، إنشاء الله ساكون بينكم خلال ايام فقط واتمنى ان تستمروا .. نشكر الاعضاء النشطين جدا هنا .