ثورة الجنوب تسمو توهجاً ,بعد ان داس الرئيس صالح على مخدع ثورة الشمال !

[ابو عهد الشعيبي]

[الجبال الشماء]

حزب الاصلاح اليمني هو السبب في تخلف اليمن وتخلف الثوره اليمنه في الحسم في صنعاء لان الشباب والشعب في صنعاء يناظل لاسقاط النظام وهو يناظل للتفريق بين شعب الجنوب من القاهره الى عدن تارتا وتارتا الى حضرموت والى شبوه والى ابين والى عدن وهو يزرع الفتن بين الشعب الجنوبي لان له حلم باحتلال الجنوب بعد الطاغيه علي عبد الله صالح

[صاروخ سام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبال الشماء

حزب الاصلاح اليمني هو السبب في تخلف اليمن وتخلف الثوره اليمنه في الحسم في صنعاء لان الشباب والشعب في صنعاء يناظل لاسقاط النظام وهو يناظل للتفريق بين شعب الجنوب من القاهره الى عدن تارتا وتارتا الى حضرموت والى شبوه والى ابين والى عدن وهو يزرع الفتن بين الشعب الجنوبي لان له حلم باحتلال الجنوب بعد الطاغيه علي عبد الله صالح

اخي حزب الاصلاح وعلي عبدالله صالح هم شريكان وهم وجهان لعمله واحده وخلافهما كان فقط كل شخص يريد السيطره الكامله على مقدرات وخيرات الجنوب
حاليا اتفقوا على التقاسم ولكن بوجه اخر ان من يكون في الواجهه هم من ابناء الجنوب ومن يدير العمليه الاجراميه المنظمه بحق الجنوب هم الاصلاح ونظام علي عفاش
فحزب الاصلاح هو تفريخ من حزب المؤتمر لمواجهة الحزب الاشتراكي في حينه ولكن الان الاشتراكي صار اداة تنفيذية بيد الاصلاح والنظام

[ابو عهد الشعيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبال الشماء

حزب الاصلاح اليمني هو السبب في تخلف اليمن وتخلف الثوره اليمنه في الحسم في صنعاء لان الشباب والشعب في صنعاء يناظل لاسقاط النظام وهو يناظل للتفريق بين شعب الجنوب من القاهره الى عدن تارتا وتارتا الى حضرموت والى شبوه والى ابين والى عدن وهو يزرع الفتن بين الشعب الجنوبي لان له حلم باحتلال الجنوب بعد الطاغيه علي عبد الله صالح

نعم حزب التكفير هو الأكثر بشاعة من بن كل الوجوة القذرة البارزة على سطع الواقع هناك وهو من سعا ويسعا إلى تكريس الإحتلال ومنهج الإستعباد على شعب الجنوب باساليب أكثر شمولية , ولكن هيهات أن يتحقق له ذلك لطالما وشعبنا يدرك ما يريد وما سيواجهه على الطريق ..

الله يثبت شعب الجنوب ويقويه وينصره والحمد لله

[ابو عهد الشعيبي]

بل جرى تهريبه !
محمد خروب / السبت 26 تشرين الثاني نوفمبر 2011
من السذاجة الاعتقاد أن الثورة في اليمن قد حققت أهدافها بتوقيع علي عبدالله صالح على اتفاقية «نقل السلطة» التي تُعرف بالمبادرة الخليجية، وبخاصة أن عملية التوقيع والسرعة التي تمت بها ناهيك عن المناورات التي رافقت عملية التعمِية المقصودة في شأن مكان التوقيع والارتفاع المفاجئ في نسبة التفاؤل التي ضخّها المبعوث الدولي جمال بن عمر لتمديد بقائه في صنعاء بعد أن كان عزم الرحيل عنها إثر رفض نائب الرئيس الجنرال عبد ربه منصور هادي التوقيع على المبادرة بذريعة انه مخوّل فقط التوقيع أي حال غياب الرئيس وحيث أن الرئيس «متوفر» فهو لا يملك مثل هذه الصلاحية..

نقول: جملة الوقائع الملتبسة هذه، إضافة إلى ما كان العقيد الهارب (أو المُهرّب وهي الأصح) قد هدد به قبل أربع وعشرين ساعة من هذا التطور الدراماتيكي بأنه إذا ما أراد الاستجابة لطلب المعارضة بالتنحي فإنه سيسلّمها إلى الجيش، تدفع للاعتقاد ان الأمور كانت تُطبخ في مكان آخر وان انضاجها جرى في سرعة لكسب المزيد من الوقت بعد أن لم تعد مُقْنِعة تلك المبررات والذرائع التي يقف خلفها «حُماة» صالح والموفرون له المظلة الواقية التي واظب خلالها على عملية شراء الوقت ومحاولة تفتيت صفوف المعارضة ودب اليأس في صفوفهم مراهناً على تبعثرهم وانقسامهم كما كان «الحُماة» الإقليميون والدوليون يبذلون جهوداً مضاعفة في محاولة لايجاد البديل المضمون لعلي صالح، القادر على تأمين مصالح هؤلاء والرافض للاعتراف بحق المعارضة في ممارسة دورها الوطني في حرية وفي الأساس في التنافس على الوصول الى السلطة عبر صناديق الاقتراع بعيداً عن حكم العائلة والاصهار ورعاية الفساد ونهب الثروة الوطنية الذي غدا ممأسساً في ذلك البلد الذي مزّقته سياسات صالح وبطانته الفاسدة، افقياً وعامودياً على نحو تعكسه نسبة البطالة المرتفعة والاعداد الهائلة المفقّرين من غالبية الشعب اليمني المصحوبة بانهيار الخدمات والبنى التحتية والإدارة العامة.

«قصة» علي عبدالله صالح الحقيقية لم تُروَ بعد، فثمة قُطَبٌ (وليس قطبة واحدة) مخفية، وربما تُساعد وقائع الأشهر التسعة التي انقضت على الثورة السلمية الرائعة والباعثة على الاعجاب التي قام بها اليمنيون واهمها في عدم انزلاقهم إلى «عسكرة» الثورة رغم كل الاستفزازات وعمليات القتل المنظم الذي يرتقي إلى جريمة حرب ضد الانسانية وبخاصة في شأن «اغراء» السلاح المتوافر بكثرة - ومن كل الأنواع - في أيدي اليمنيين.

ولنبدأ منذ اللحظة التي طرحت فيها المبادرة الخليجية بما هي اشارة ذات مغزى من ان الملف اليمني قد باتت معالجته في يد مجلس التعاون الخليجي وقد سلّم الآخرون بذلك، الأمر الذي أدّى في النهاية، الاستجابة او الخضوع لمراوغة صالح ومطالبه التي لا تنتهي بإدخال تعديلات على تلك المبادرة على نحو لم تعد فيه مقبولة على الثوار الى ان انتهت بالطبع الى «تبرئة» صالح من كل الارتكابات التي قارفها طوال ثلاثة عقود ونيف ناهيك عن جرائمه بحق الثوار منذ تسعة اشهر.. دون ان ننسى ان القرار 2014 صدر عن مجلس الأمن قبل شهر من الآن (21/10) يدعو فيه «صالحاً» الى التوقيع على اتفاقية نقل السلطة، لكنه راوغ وماطل وسوّف وكان له في النهاية ما اراد..

هي اذاً عملية تهريب لديكتاتور فاسد سفك دماء الابرياء وأفسد الحياة السياسية والحزبية وانتهك حقوق الانسان وعمل بلا كلل على تمزيق النسيج الوطني عبر حروب داخلية لا تنتهي وتسفيه مفهوم وقيم، توحيد شطري اليمن على نحو لم يجد فيه اهالي الشطر الجنوبي فائدة او رغبة او مصلحة في وحدة كهذا تضعهم في مرتبة ثانية أمام أهالي الشمال، وفق سياسة مدروسة تزيد من الاحتقان والفرقة ودائماً في الانتقاص من سيادة بلده وارتهانها لمصالح الاميركيين في حربهم المزعومة على الارهاب.

ليس مفاجئاً إذاً أن «تهريبة» صالح قد ضمنت له ثلاثة اشهر كي يبقى رئيساً «شرفياً» ليُعهد الى نائبه تشكيل حكومة وحدة وطنية وادارة مرحلة انتقالية يتم خلالها الشروع في حوار من اجل حل مشكلات اليمن المعقدة، ونحسب ان الحكومة العتيدة لن تُشكّل بسهولة كما انها لن تكون حكومة وحدة وطنية، ولن يكتب للحوار المنتظر... النجاح، لأن اساس نجاحه هو جلب صالح إلى المحاكمة كي يدفع ثمن ارتكاباته وهو مطلب الثوار الذي نحسب انه، هو الآخر، لن يتحقق لأن هناك «شبكة حماية» قد تم توفيرها للعقيد الهارب للعلاج، عند الذين «اتهمهم» بأنهم يديرون غرفة عمليات في تل ابيب (..) ضده، وها هو يَحُل.. ضيفاً عزيزاً عليهم جراء ما قدمه لهم من خدمات..

انتظروا فـ»البديل».. قيد الإعداد!



المصدر : صحيفة الرأي الأردنية

[ابو عهد الشعيبي]

http://aden-na.org/Display.asp?page=...6#.TtCMHbKiyHg

[ابو عهد الشعيبي]

http://aden-na.org/Display.asp?page=...3#.TtCMtLKiyHg

[@نسل الهلالي@]

[احمد الخليفي]

اخي ابوعهد هناك فرق كبير بين مايسمى بثورالتغيير في الشمال وثورة التحرير في الجنوب ولو اني لااعترف بشي اسمه ثورة تغيير في الشمال لان كل ماحصل ولازال يحصل عندهم هو صراع بين اقطاب النظام على تقاسم السلطة والثورة هذا الصراع ليس وليد الصدفة او حديث العهد بل له جذور تمتد الى مابعد سنة 94م حين تم احتلال الجنوب بمشاركة كل القوى المتصارعة اليوم على الساحة الشمالية وقد سبق قبل سنوات عدة وان برز هذا الصرع على الساحة الشمالية من خلال بعض التصفيات الجسديه التي طالت رموز مهمة من اقطاب نظامهم ولم يكن تصفيت مجاهد ابو شوارب ومحمد اسماعيل والمتوكل ومحاولة اغتيال عبدالله بن حسين الاحمر في افريقياء وايضآ الزنداني وغيرهم الكثير من رموز النظام ودعائمة الا سلسلة متواصلة من الصراع الذي يعود سببه الاساسي والرئيسي الى الاستحواذ على ثروات الجنوب ومحاولة كل طرف الحصول على النصيب الاكبر من هذة الثروات الوفيرة فقد تفاقم الااحتقان بين هذة الاطراف الى ان وجدت الفئة التي ترى انها متظررة من تقاسم الكعكة الجنوبية فرصة سانحة في الربيع العربي لتحقيق ماربهم من خلال اعلان ثورة باسم التغيير يكون وقودها من الشعب المسكين والتي لم تكن في الاساس بالنسبة لهم الا مجرد ثورة لازاحة رمز النظام الذي يعتقدون انه تمرد عليهم واصبح يشكل خطر على وجودهم في مراكز النفوذ؛ولكن عندما ايقنوا بعد عشرة اشهر من عمر ثورتهم المزعومة ان المهمة صعبة وان رمز نظامهم محصن ضد التغيير فقد بادروا الى القبول بالتسوية معة وارتضوا بالقسمة حتى لو في حدها الادنى وهذا دليل كافي بان لاوجود لشي اسمة ثورة شعبية في الشمال..
بالنسبة لثورة الجنوب السلمية هي ثورة شعب ضد الاستعمار والضلم هذة الثوره لم تبدا الا لتبقى حتى تحقق كل اهدافها لانه لايوجد خيار اخر الا الضياع والاستسلام للعبودية ؛ ومما لاشك فيه بان شعب الجنوب قد قطع شوط كبير في اظهار قضيتة العادلة للعالم ولكن هذة لايكفي بل يجب التصعيد وبكل الامكانيات المتاحة حتى الوصول الى الهدف الاسماء لهذة الثورة والمتمثل في الاستقلال وتحرير الارض من الاحتلال ومع العزيمة والصبر والثبات سيكون لشعب الجنوب مايريد وفي القريب العاجل باذن الله..
اشكرك اخي ابوعهد..وانها ثورة حتى انصر..

[ابو عهد الشعيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استبرق

اخي ابوعهد هناك فرق كبير بين مايسمى بثورالتغيير في الشمال وثورة التحرير في الجنوب ولو اني لااعترف بشي اسمه ثورة تغيير في الشمال لان كل ماحصل ولازال يحصل عندهم هو صراع بين اقطاب النظام على تقاسم السلطة والثورة هذا الصراع ليس وليد الصدفة او حديث العهد بل له جذور تمتد الى مابعد سنة 94م حين تم احتلال الجنوب بمشاركة كل القوى المتصارعة اليوم على الساحة الشمالية وقد سبق قبل سنوات عدة وان برز هذا الصرع على الساحة الشمالية من خلال بعض التصفيات الجسديه التي طالت رموز مهمة من اقطاب نظامهم ولم يكن تصفيت مجاهد ابو شوارب ومحمد اسماعيل والمتوكل ومحاولة اغتيال عبدالله بن حسين الاحمر في افريقياء وايضآ الزنداني وغيرهم الكثير من رموز النظام ودعائمة الا سلسلة متواصلة من الصراع الذي يعود سببه الاساسي والرئيسي الى الاستحواذ على ثروات الجنوب ومحاولة كل طرف الحصول على النصيب الاكبر من هذة الثروات الوفيرة فقد تفاقم الااحتقان بين هذة الاطراف الى ان وجدت الفئة التي ترى انها متظررة من تقاسم الكعكة الجنوبية فرصة سانحة في الربيع العربي لتحقيق ماربهم من خلال اعلان ثورة باسم التغيير يكون وقودها من الشعب المسكين والتي لم تكن في الاساس بالنسبة لهم الا مجرد ثورة لازاحة رمز النظام الذي يعتقدون انه تمرد عليهم واصبح يشكل خطر على وجودهم في مراكز النفوذ؛ولكن عندما ايقنوا بعد عشرة اشهر من عمر ثورتهم المزعومة ان المهمة صعبة وان رمز نظامهم محصن ضد التغيير فقد بادروا الى القبول بالتسوية معة وارتضوا بالقسمة حتى لو في حدها الادنى وهذا دليل كافي بان لاوجود لشي اسمة ثورة شعبية في الشمال..

بالنسبة لثورة الجنوب السلمية هي ثورة شعب ضد الاستعمار والضلم هذة الثوره لم تبدا الا لتبقى حتى تحقق كل اهدافها لانه لايوجد خيار اخر الا الضياع والاستسلام للعبودية ؛ ومما لاشك فيه بان شعب الجنوب قد قطع شوط كبير في اظهار قضيتة العادلة للعالم ولكن هذة لايكفي بل يجب التصعيد وبكل الامكانيات المتاحة حتى الوصول الى الهدف الاسماء لهذة الثورة والمتمثل في الاستقلال وتحرير الارض من الاحتلال ومع العزيمة والصبر والثبات سيكون لشعب الجنوب مايريد وفي القريب العاجل باذن الله..

اشكرك اخي ابوعهد..وانها ثورة حتى انصر..

اخي العزيز استبرق .. بالفعل لا وجه للمقارنة بين جنوبنا الحبيب وشمالهم الغريب العجيب , على كل التفاصيل هناك وفي تركيبت المجتمع والنظام السياسي القبلي لا إمكانية بوجود ما يمكن ان تكون ارضية أو مساحات مهيئة لتغلغل الحس الثوري والوطني , يعود ذلك إلى طغيان الولاء القبلي والإنتماء إلى القبيلة وإلى التحزب العصبوي , الربيع العربي لم يكن أكثر من عاصورة كان لرياح قوية كشفت المستور وبينت الحقيقة , والكل هناك متأقلم مع هذا باستثناء قله قليلة كانت تطمح لإسدال الستار ولكن غلبتها ميول ورغبات الاكثرية المتعودة على الطاعة .......
على عكس الجنوب , فالجنوب شعب تواق سرمديا للوطنية والحرية والنزعة إلى النور والحياة الكريمة المتجسدة بكامل الإنتماء للارض والوطن وقيم العدالة والإنسانية بعيداً عن عبادة الاشخاص وموالات المشائخ والقبائل ..........
وير دليل على هذا هو إستمرار الثورة لـ 5 أعوام وبقوة وبنفس الزخم رغم كل العوائق ورغم كل فرضيات القهر والإذلال من جانب قوى الإحتلال الفسدة والعسكرية بكل أنصافها وبوجهيها الرسمي والمعارض ..

أشكرك أخي ستبرق ولك كل التقدير على مداخلتك الاكثر من رائعة وكل عام وانت بخير بمناسبة العاد الهجري الجديد