كيف سلمت ساحة المنصورة الى تاجر ومتنفذ شمالي بالأمن المركزي من قبل بعض المتطرفين خيانة

[المقاومين الأحرار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر المرفدي

سبحان الله اصبحنا ماده سهله للعدو
الذي استطاع ان يصور لنا عدو وهمي
والمشكله اننا سرعان مانصدق
غريمنا معروف يا قوم.. من غير
وحيد رشيد.. وعبدالحافظ السقاف
وعلوج الامن المركزي هم راس
الحربه دعوكم من تخوين بعضكم

نعم هولاء أعدائنا الحقيقيين الأمن المركزي القبلي الدحباشي مع العملاء لا نعفي العملاء الجنوبيين وهم أغلية جماعة الأصلاح والسلفج عند ما حرق كرتهم في الجنوب بعد الضربات التي تلقوها في دماج وفي مصر وغيرها

ساهموا في تذليل تهديم الساحة الوطنية أخترقوا الساحة وكنا ندرك أن الساحة كانت مخترقة فعلا وها قد أتى وقت تنفيذ مهمة الأختراق الذي حصل الأن على الحراك الجنوبي والثوار المخلصين التصدي لبيع الحراك وليس بيع الساحة .. في قوى متطرفة كانت تعمل بين صفوف الثوار في هذه الساحة وغيرها مهمتهم كانت محددة تفتيت الحراك من داخلة ولكن عند ما فشلوا في تنفيذ مهمتهم هذه أستعانوا في قوى قبلية عسكرية يمنية هولاء العملاء لتهديم الساحة وأحراق محتوياتها لولا تسهيل مهماتهم من جانب ألأستخبارات القبلية اليمنية لما حصل ذلك التهديم الهمجي لأنهم يدركون أن لا أحد يقومهم بعد ما تأكدوا من عناصرهم داخل الساحة بعدها تم الأعتداء على الساحة ودوس صور الشهداء وقتلوا وأصابوا وسجنوا الشرفاء الأحرار ..

على الشعب الجنوبي أن يحارب اليوم الأحتلال اليمني على جبهتين هما جبهة الأحتلال وجبهة الأرهاب والتكفير التي تخترق الحراك ومرجعياتهم في اليمن وليس في الجنوب .

علينا تطهير ثورتنا من الأرهاب والأرهابيين والعملاء أصحاب الأيدلوجيا والفكر .

والضمائر الميتة التي تعبد الدولار وأحداث صعدة كانت أكبر شاهد على عدم ولاء المتطرفين لوطنهم الجنوبي المحتل .

وولائهم للأفكار متطرفة وشيطانية ووحدانية بلاد المسلمين حسب فكرهم الأيدلوجي الضال الظلامي تلك العناصر لا تأمن في الوطن الجنوبي وحريتة وأستقلالة .. أطلاقا فهم أخطر من العملاء والمحتل بكثير على ثورتنا وعلى ورجال الثورة حماية الثورة من الأختراق والمندسين وتحرير وطننا المحتل .


على الثوار الجنوبيين تنظيم المظاهرات لأستعادة الساحة من أيدي المتنفذين والتكفيريين فقد باعوا الجمل بما حمل وأنكشوا جماعة التكفير والأرهاب وفي مقدمتهم وحيد رشيد وحميد الأحمر التيراني وعصابا العفاش المخلوع .