الأسير البطل احمد المرقشي

[القيادة الميدانية بحضرموت]

أسد تآمر علية الكلاب .
عندما تسمع قصة أحمد المرقشي وتعذيبة في السجون وتصرفات علي عبدالله صالح وعبدربة منصور وأعضاء لجنة الحوار من أشباة الجنوبيين وأنصاف الرجال مع أهلة خلال 8 سنوات سيشيب لك شعر راسك خلال عشر دقائق وستصاب السكري في آخر مراحلة وسيرتفع عندك الضغط وأحتمال ان تصاب بالسرطان .
فعلي صالح كان يتعامل معهم بتعالي وعنجهية وبلطجة لدرجة أنة قام مرة بسجن ولدة عبدالحكيم ومن معة في لجنة الوساطة وهذا أقل شي فعلة معاهم .
وعبدربة قال لهم وبالحرف الواحد أبنكم قاااتل ولا استطيع ان افعل لة شي وقال لهم أن فاتورة الديزل الخاصة بمنزلة لا تأتي لة الا بعد متابعة .
اما أعضاء لجنة الحوار من أشباة الجنوبيين فحدث ولا حرج فهم بلا اي احترام ولا هيبة لهم في صنعاء فهم عندما يزورون المرقشي في المعتقل لايسمح لهم بأدخال جوالاتهم معهم بينما يتم ادخال كاميرات وجوالات معتقلي الحوثي من الناس العاديين .
وفي آخر اتصال لأسرة المرقشي قال لهم ولدة وبالحرف ( لانريدكم تحرروا الجنوب ولا تفكوا أسر أبي عليكم فقط اسعافة من المعتقل الى المستشفى أذا كنتم قادرون ولكن للأسف حتى هذة لم يستطيعوا القيام بها .
وحتى عندما قامت قبيلتة بخطف بعض الجنود وقادة الكتائب قبل حوالي شهر في جبل المراقشة للضغط على حكومة الاحتلال قام احد مشايخ المراقشة بأستنكار الحادث وقال ان من قام بهذا الشي ليسوا مراقشة ولا نعرفهم ويحق للحكومة عمل ماتريد بهم .
بأختصار = ماتعرض لة المرقشي وأسرتة خلال فترة أعتقالة شي لايمكن تحملة ولا يمكن السكوت عنة فأما هبة شعبية لنصرتة وأما نلبس الحجاب ونجلس في البيوت .