صورة لزنازين داخل مبنى الأمن السياسي بمحافظة أبين كان يُحتجز داخلها أعضاء تنظيم القاعدة

[ضالعي من موديه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسم حسين اليافعي

وهل عبدربه منصور مسلم بنظرك ؟؟ وال بن لحمر من الروافض هل هم مسلميين واجهزتهم الامنية التي تقاتل جنب الى جنب مع القوات الصليبية الامريكية هل هولاء مسلميين؟؟؟؟

هات لي اسم كافر واحد قتلتوه من اليهود والنصارى

[الحلم القادم]

أنصار الشريحة لجعل ابين منطقة استقطاب

[قاسم حسين اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم القادم

أنصار الشريحة لجعل ابين منطقة استقطاب

انصار الشريحه انت ومن هم على شاكلتك الذي تضعون الشرائح الامريكية للمجاهدين:
اما المجاهدين فهم انصار الشريعة الاسلامية

[ضالعي من موديه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسم حسين اليافعي

انصار الشريحه انت ومن هم على شاكلتك الذي تضعون الشرائح الامريكية للمجاهدين:
اما المجاهدين فهم انصار الشريعة الاسلامية

اي شريعه انتم عليه...
دم المسلم على المسلم حرام........ وانتم باي حق تقتلون المسلمين
ومن جعلكم خلافائه في الارض لتخرجوا من تشائون من الاسلام وتدخلون من تشائون
الاااااااااان الامريكان امامكم.......لاحس
الحوثه ......اصحاب الضلال والكفريات وسب الصحابه......لاحس
مساكين اهالي زنجبار وجعار ولودر وعزان والحوطه وغيرها ماعرفوا الاسلام الا لما خربتوها وشرتمو اهله

[قاسم حسين اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضالعي من موديه

اي شريعه انتم عليه...
دم المسلم على المسلم حرام........ وانتم باي حق تقتلون المسلمين
ومن جعلكم خلافائه في الارض لتخرجوا من تشائون من الاسلام وتدخلون من تشائون
الاااااااااان الامريكان امامكم.......لاحس
الحوثه ......اصحاب الضلال والكفريات وسب الصحابه......لاحس
مساكين اهالي زنجبار وجعار ولودر وعزان والحوطه وغيرها ماعرفوا الاسلام الا لما خربتوها وشرتمو اهله

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ(214)

سورة البقرة

ي أظننتم أنكم تدخلون الجنة بدون ابتلاءات تحدث لكم؟ إن الحق سبحانه ينفي هذا الظن ويقول: ليس الأمر كذلك، بل لابد من تحمل تبعات الإيمان، فلو كان الإيمان بالقول لكان الأمر سهلا، لكن الذي يصعب الإيمان هو العمل، أي حمل النفس على منهج الإيمان. لقد استكبر بعض من الذين عاصروا محمداً صلى الله عليه وسلم أن يقولوا: "لا إله إلا الله" لأنهم فهموا مطلوبها؛ لأن الأمر لو اقتصر على مجرد كلمة تقال بلا رصيد من عمل يؤديها، لكان أسهل عليهم أن يقولوها، لكنهم كانوا لا يقولون إلا الكلمة بحقها، ولذلك أيقنوا تماما أنهم لو قالوا: "لا إله إلا اله" لانتهت كل معتقداتهم السابقة، لكنهم لم يقولوها؛ لأنهم أبوا وامتنعوا عن القيام بحقها وأداء مطلوبها.
إن الحق يقول: "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء" فما العلاقة بين هذه الآية وما سبق من الآيات؟ لقد كان الحديث عن بني إسرائيل الذين حسبوا أنهم يدخلون الجنة بدون أن يبتلوا، وصارت لهم أهواء يحرفون بها المنهج. أما أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم فعليهم أن يستعدوا للابتلاء، وأن يعرفوا كيف يتحملون الصعاب. ونحن نعرف في النحو أن هناك أدوات نفي وجزم. ومن أدوات النفي "لم" و"لما" فعندما نقول: "لم يحضر زيد" فهذا حديث في الماضي، ومن الجائز أن يحضر الآن. ولكن إذا قلت: "لما يحضر زيد" فالنفي مستمر حتى الآن، أي أنه لم يأتي حتى ساعة الكلام لكن حضوره ومجيئه متوقع. ولذلك يقول الحق:

قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ
(من الآية 14 سورة الحجرات)

[الوليدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسم حسين اليافعي

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ(214)

سورة البقرة

ي أظننتم أنكم تدخلون الجنة بدون ابتلاءات تحدث لكم؟ إن الحق سبحانه ينفي هذا الظن ويقول: ليس الأمر كذلك، بل لابد من تحمل تبعات الإيمان، فلو كان الإيمان بالقول لكان الأمر سهلا، لكن الذي يصعب الإيمان هو العمل، أي حمل النفس على منهج الإيمان. لقد استكبر بعض من الذين عاصروا محمداً صلى الله عليه وسلم أن يقولوا: "لا إله إلا الله" لأنهم فهموا مطلوبها؛ لأن الأمر لو اقتصر على مجرد كلمة تقال بلا رصيد من عمل يؤديها، لكان أسهل عليهم أن يقولوها، لكنهم كانوا لا يقولون إلا الكلمة بحقها، ولذلك أيقنوا تماما أنهم لو قالوا: "لا إله إلا اله" لانتهت كل معتقداتهم السابقة، لكنهم لم يقولوها؛ لأنهم أبوا وامتنعوا عن القيام بحقها وأداء مطلوبها.
إن الحق يقول: "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء" فما العلاقة بين هذه الآية وما سبق من الآيات؟ لقد كان الحديث عن بني إسرائيل الذين حسبوا أنهم يدخلون الجنة بدون أن يبتلوا، وصارت لهم أهواء يحرفون بها المنهج. أما أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم فعليهم أن يستعدوا للابتلاء، وأن يعرفوا كيف يتحملون الصعاب. ونحن نعرف في النحو أن هناك أدوات نفي وجزم. ومن أدوات النفي "لم" و"لما" فعندما نقول: "لم يحضر زيد" فهذا حديث في الماضي، ومن الجائز أن يحضر الآن. ولكن إذا قلت: "لما يحضر زيد" فالنفي مستمر حتى الآن، أي أنه لم يأتي حتى ساعة الكلام لكن حضوره ومجيئه متوقع. ولذلك يقول الحق:

قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ
(من الآية 14 سورة الحجرات)

نزلت الايه ورسول الله في المدينه ام في مكه
ممكن تفتينا متى نزلت الايه وفي اي موضع ....
عندها سيكون للنقاش فائده معك

[وقار]

ياليتَ قومي يعلَمون بما جرى * في "أبيَنٍ" مِن حِكمةٍ وأُمورِ
ياليتَ قومِي ينظرون لما أَرَى * في "شبوةٍ" مِن دَعوةٍ وطُهور
يا "لَودرَ" الأبطالِ شَعبُكِ لو دَرَى * لأهانَ كل ُمنافقٍ ومَكُور
سِيري على هَدْيِ الرسول وجاهِدي * أدَوَاتِ أُوباما اللعينِ وثُوري
قُولي ستُبصِرُ يا غُرابُ جوابـَنا * مثلَ الرشيدِ لكلبِهم نقفــُورِ
ما سُمِّيَتْ ب"وَقارَ" إلا عَزْمةً * لِتقــِرَّ للأبرارِ لا لِلبُورِ
راياتُ أنصار الشريعةِ أقبلَــتْ * تُهدي إلى اليمَنِ النظامَ الشُّوري
واللهِ لن ترتـَدّ عَن راياتـــِكم * إلا بِنـــــصْرٍ أو لقاءِ الحـــُور
مَن مثلُهم في الحرب أو في الضرب أو * في الشُّكرِ أو في الصبر للمقدور
أنعِم بشُعثٍ في الجهادِ رؤوسُهُم * غُبرٍٍ ملاويث الحروب صُقور
خَرَجَوا بأبينَ كاللُّيوثِ وشبوةٍ * وبمأربٍ معَ صَعدةٍ وحَجُــــورِ
ودعا إلى البيضاءِ في "البيضاءِ" مَن * بِ"رَداعَ" يَردَع رافضي ذي النُّور
لِـلــّــهِ أهلُ بصيرةٍ ما داهَنُـوا * في دينـــِهم للعُمْــــيِ أو للعُــــورِ
جمعوا على نصر الشريعة همَّهم * واستنصَروا بالصَارمِ المشهور
قومٌ لهم طلَبُ السَّعادةِ عادةٌ * إمّا ببَطْنِ الأرضِ أو بظُهُور
قالوا وربِّ البيتِ لا نرضى سِوى * ما جاءنا من ربنا مِن نوُر
مَعَنَا الكتابُ لمُبتغي سنَنِ الهدى * والسَيفُ للباغي وباغي الزور
وهُمُ العِصابةُ لا يزالُ قتالُهم * حقاً لــِمأجُورِ العِدا مأزورِ
يتلُونَ مَن أضحَى اسمـُه وصفــَاتُه * كأبي بصيرَ الصاحبِ المشهُور
في دِرعِه أسَدٌ وحشو ثيابه * نمِرٌ ربيطُ الجأشِ بينَ نُمورِ
فاسأَل بِنا في أبـينٍ ووَقارِها * عن عهدِها الميمُون قبل شُهُور
واسأل بلاد الواحديِّ ولا تكُن * أُذُناً لإعلامٍ لهُم مأجُور
فسيُنبئُونك صادِقين بأنـــّهم* عاشُوا بأنعَم عِيشةٍ وسُرُور
طُرِحَتْ رُسُوم الكهرباء وأُمِّنتْ * سُبُل القُرى مِن فتنةٍ وشُرور
وضرائبُ الطاغوت عنهم أُُسقِطَت * والماءُ وُصِّلَ للقُرى والدُّور

[وقار]

ما أنت بالهادي ولا المنصور * يا عبد ربه بل رئيسٌ صوري
يا أرنباً جاءتْ لتنقذ ثعلباً * ليتي أرى ثوراً مع الأُبقُور
لما رآك القوم أحمق أخرقاً * قالوا تعالَ لقصرنا الجمهوري
واظهَر لهم ملِكاً ودعنا نسترح * منهم إلى سهَرٍ وشرب خمور
فدخلتَه عبداً بصورة سَيدٍ * وسكنته هراً بثوبِ هَصُور
أطْلَلْتَ من قصر الرئيس متوّجاً * وعليُّ يحكمُ من وراء السُّور
ومنحت أمريكا بدون حجارةٍ * صيداً لعصفورَينِ لا عصفور
فأرحتهم من ثورةٍ يمــنيــــةٍ * وأبحتَهم جواً وجُزرَ بُحور
وإضافةُ اسمك للضمير مُريبةٌ * فحذارِ ترجعُه لكل كفور
يا عبدَربهِ كن لربِّ محمدٍ * عبداً ولا تعبُدْ ريالَ غرور
ما أنتَ ـ واللهِ العظيمِ ـ بمؤمنٍ * حتى تُحكِّمَهُ بكلِّ أُمور
فاحكم بما الرحمنُ أنزله ولا * تجِدَنْ به حَرَجاًَ وضيقَ صُدُور
أَفَحُكمَ أهل الجاهلية تبتغي ؟ * حُكمَ الفِرَنْجةِ والطَّغامِ البُورِ
وسَلِ الزنيمَ "مُعمَّراً" ماذا اكتوى * : بعدَ "الكتاب الأخضرِ" المثبورِ!
لاتغترِرْ بالملك مثل "مُعمَّرٍ" * فلسوف تلحَقُه بُعيدَ شُهور
سَلْ مالكَ الأملاك في أفريقيا * أيّانَ قبرُك ! فِيمَ نَتْــنُك وُورِي ؟!
قد كان قصرُك حيثُ شئتَ مُشيّداً * تبني القِبابَ على ضِفاف بُحور
فرماك دهرُك في حَفيرٍِ موحشٍ * فَردٍ سحيقٍ ضيقٍ مغمُــــــــــور
إنّي لأحسِبُ قد عرفتَ اليومَ مَنْ * مَلِكُ الملوكِ ومَن مليكُ الزُّور!
يا أحمقَ اليَمَنِ المُضَاعَ ألاَ فَكُنْ * مُتدبِّراً قَصَفَتْكَ ريحُ دَبـــُورِ
حَتَّامَ أنت على المهانةِ ضارعٌ * كالنعلِ تُوطأُ أو كشاةِ يَـعُــورِ
ثكلتك أمريكا أيغلبُ عاشقو * بنتِ الثرى عُشاقَ عِينٍ حُور
لا تخشَ مِن جَبَرُوتِ أمريكا ولا * حُلفائها وسَفيرِها المخمورِ
وَاخْشَ الذي هُوَ فوقَ طَيّاراتِها * لو قالَ "كُنْ" كانتْ بُغاثَ طُيورِ
لم نغزُ أنت غزوتنا لم نبتدئ * فبدأتَنا والنصرُ للموتور
لا تفرحوا أن قد قتلتُم "أَنوراً" * كم من شمُوسٍ عندنا وبُدور
لا تضحكوا أن قد قتلتم "فهدَنا" * فَلـَكم أُسودٍ خلفَه ونُمور
وأبو بصيرٍ والمـُظفَّر قاسمٌ * كم مِن بديلٍ عنهما مغمـُور
إنّا وربِّك أُمــّةٌ ولاَّدةٌ * أبَداً لكل أخٍ أغرَّ جســُورِ
ليس الذي في الحرب يغمس روحه * قُربَى بِمهزومٍ ولا مَدحور !
أوَ مَن يشَمُّ بريحِ كل رصاصةٍ * مِسكَ الجنان يفوحُ بالمقهُور ؟
قد شبَّ عن طوقِ العدوّ جهادُنا * بسِنينَ لا يُدرَكْنَ بل بدُهور

[وقار]

يا عبد ربّه خِبتَ يا عبدَ الخنا * أُفٍّ وتُفٍّ ! أنتَ غيرُ غَيُور
سَلَحُوا بوجهِك إذْ جلَبْتَ سِلاحَهم * فاذهب بِعار الدهر دون طُهور
رَكِبُوكَ حتى قلَّبوا أستاهَهم * مَلَلاً على وجهٍ بغير شعور
"قَـــوّادُ" طـَــــيّاراتِهم لبــــِلادِه * أَزْنَى مِن ابن دياثةٍ وفُجور
باللهِ ماذا تنقمون من الأُلى * طلَبــُوا الشريعةَ مُحتوَى الدُّستـــُور
رفعوا الكتابَ وسُنّةَ الأُمِّيِّ عَن * إرضاء عميٍ عنهما أو عُور
ما تنقمون ! أغاظكم في القومِ أن * كَتَبُوا كـ"هارونٍ" إلى "نَقفُور"
كِيدوا فكيد الله أقوى واذكروا * أيامنا في "الكود" أو بـِ"حَرور"
وتذكَّروا ِمن قبلُ بطشةَ دوفسٍ * فغبارُها قد فاقَ ريح عُطور
نخشى خواتيمَ الذنوب ونشتهي * طَعم المنيّة في بُطون نُسور

[قاسم حسين اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار

يا عبد ربّه خِبتَ يا عبدَ الخنا * أُفٍّ وتُفٍّ ! أنتَ غيرُ غَيُور
سَلَحُوا بوجهِك إذْ جلَبْتَ سِلاحَهم * فاذهب بِعار الدهر دون طُهور
رَكِبُوكَ حتى قلَّبوا أستاهَهم * مَلَلاً على وجهٍ بغير شعور
"قَـــوّادُ" طـَــــيّاراتِهم لبــــِلادِه * أَزْنَى مِن ابن دياثةٍ وفُجور
باللهِ ماذا تنقمون من الأُلى * طلَبــُوا الشريعةَ مُحتوَى الدُّستـــُور
رفعوا الكتابَ وسُنّةَ الأُمِّيِّ عَن * إرضاء عميٍ عنهما أو عُور
ما تنقمون ! أغاظكم في القومِ أن * كَتَبُوا كـ"هارونٍ" إلى "نَقفُور"
كِيدوا فكيد الله أقوى واذكروا * أيامنا في "الكود" أو بـِ"حَرور"
وتذكَّروا ِمن قبلُ بطشةَ دوفسٍ * فغبارُها قد فاقَ ريح عُطور
نخشى خواتيمَ الذنوب ونشتهي * طَعم المنيّة في بُطون نُسور

صحت لسانك وسلمت اناملك && ايه المجاهد الغيور