تغطية كل مايتعلق في أخبار ثورة التغيير في الجمهورية العربية اليمنيه

[صرخة الجنوب]

عين الاخبارية: سماع إطلاق نار من أسلحة ثقيلة يعتقد انه من داخل معسكر الفرقة الأولى مدرع باتجاه منطقة عصر، بعد إطلاق قذائف من معسكر يتبع نظام صالح في عصر على مواقع عسكرية للفرقة

[صرخة الجنوب]

يمان - صنعاء :
أصوات 3 إنفجارات متتالية غرب ساحة التغيير ويعتقد انه قصف على مقر الفرقة .

[حسين بن طاهر السعدي]

يمان / كونا

بلا اعتراض من روسيا والصين .... الدول الاوروبية تمارس ضغوطا لاستصدار قرار من مجلس الامن الدولي يدعو لتنحي صالح
اكد عدد من الدبلوماسيين في مجلس الأمن الدولي ان الدول الاوروبية تمارس ضغوطا ليصدر المجلس قرارا يدعو علي عبدالله صالح الى التنحي.
واضاف الدبلوماسيون في تصريح للصحافيين ادلوا به الليلة الماضية "ان مجلس الامن يأمل في اعتماد قرار بشأن اليمن بحلول الاسبوع المقبل يعبر عن تأييد الوسطاء الخليجيين الذين حثوا صالح على تسليم السلطة بشكل سلمي.
ومن المقرر ان يطلع مبعوث الامم المتحدة الى اليمن جمال بن عمر المجلس اليوم على الوضع في اليمن الذي غادره في وقت سابق من اكتوبر الجاري بعد ان حاول دون جدوى وعلى مدى اسبوعين ايجاد وساطة بين حكومة صالح والمعارضة.
ويأتي اجتماع المجلس بشأن اليمن بعد ان ألمح صالح يوم السبت الماضي الى انه سيتنحى خلال ايام وهو وعد سبق ان قدمه ثلاث مرات هذا العام.
وقال دبلوماسي أممي في شأن مشروع القرار ان "الهدف الرئيس هو
اعطاء مزيد من الثقل لمجلس التعاون الخليجي".
واوضح دبلوماسي اخر "ان القرار سيتضمن نداء الى صالح ليوقع (الخطة الخليجية) ويعمل من أجل اعتماد حل سياسي دعت اليه دول الخليج" مضيفا "ان القرار سيطالب بانهاء فوري للعنف من جانب كل الاطراف وسيدعوهم الى سحب السلاح من الاماكن العامة".
وقال بعض الدبلوماسيين "انه من غير المرجح ان تعترض روسيا والصين على صدور قرار بشأن اليمن" مشددين "على ان القرار لن يلوح بفرض عقوبات او اتخاذ تدابير اخرى".
يذكر ان علي عبدالله صالح رفض توقيع المبادرة الخليجية وتجدد العنف في اليمن منذ عودته بعد ان تلقى علاجا طبيا في السعودية خلال سبتمبر الماضي.

[حسين بن طاهر السعدي]

في محاولة منها للتوغل في محيط ساحة التغيير
إصابة جنديين، وتضرر العديد من المنازل جراء قصف مدفعي شنته قوات صالح على الأحياء السكنية في هائل و16 وكنتاكي
الثلاثاء 11 أكتوبر-تشرين الأول 2011 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس/ خاص

تعرضت الأحياء السكنية في شارعي هائل و16 وجولة كنتاكي لقصف مدفعي، ليلة أمس، من قبل قوات موالية للرئيس علي عبد الله صالح، في محاولة منها للتوغل في المناطق المحيطة بساحة التغيير بصنعاء.
وقال شهود عيان بأن اشتباكات عنيفة بين قوات صالح، والفرقة الأولى مدرع اندلعت في شارع 16 بجوار مسجد القبة الخضراء، وفي شارع هائل وكنتاكي، وتخلل هذه الاشتباكات قصف مدفعي شنته قوات صالح المتمركزة خلف وزارة الخارجية على الأحياء السكنية في شارع 16 وجولة كنتاكي.
وقالت مصادر طبية بأن جنديين من جنود الفرقة الأولى مدرع أصيبا خلال المواجهات، وتم نقلهما لتقلي العلاج في مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا، فيما لا زالت أعداد الضحايا من المدنيين غير معروفة حتى الآن.
وأوضح شهود عيان بأن اشتباكات اندلعت بجوار منزل نائب رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، فيما تعرضت بعض مواقع الفرقة القريبة منه للقصف خلال المواجهات.

[ذو رعين]

فضائح وحقيقة علي محسن الاحمر

[حسين بن طاهر السعدي]

عاجل..شهادة علي محسن الأحمر على تزوير صالح للإنتخابات
http://www.youtube.com/watch?feature...=oz3JJ3q7FdM#!

[حسين بن طاهر السعدي]

مركز أبحاث يحذر من إندلاع حرب وشيكة في اليمن

صنعاء((عدن الغد)) البيان:

حذر مركز أبحاث يمني أمس، من انفجار وشيك للوضع العسكري في اليمن، بين قوات الرئيس علي عبد الله صالح والقوات الموالية للمحتجين بقيادة علي محسن الأحمر بالتزامن مع إحالة الملف اليمني إلى مجلس الأمن.
وقال تقرير مركز أبعاد للدراسات والبحوث: «يخشى أن يقوم الرئيس علي عبد الله صالح بتشكيل مجلس عسكري يشرف على عمليات الحسم العسكري ضد المطالبين بإسقاط نظامه، الأمر الذي يجعل العسكريين المؤيدين للمحتجين القيام بمواجهات مماثله». وأضاف ان «أي مواجهات قادمة لن تكون اختبارا أو نزهة لطرف ما، وإنما ستكون حربا ضروساً قد يستخدم فيها الطرفان الأسلحة التي لم يسبق استخدامها في المواجهات الماضية مثل الطيران والصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى».
وتوقع المركز احتمال تجدد المواجهات العسكرية بين القوات العسكرية الموالية للثورة والقوات الموالية لنظام الرئيس صالح.
واعتبر التقرير أن «استخدام نظام صالح للقوة العسكرية من أجل إنهاء الاحتجاجات ضد نظامه سيكون له تداعيات محلية وإقليمية ودولية ولن يحقق هدف القضاء على معارضيه».
وقال التقرير إن «أي استخدام للطيران أو الصواريخ مثل سكود أو قاذفة الأورجان التي تحمل صواريخ وقنابل عنقودية من قبل قوات النظام سيؤدي إلى تفجير أو إسقاط الطائرات قبل أو بعد إقلاعها أو استخدام بعضها من قبل مناصري المحتجين من العسكريين». وأضاف انه «ربما استخدم المحتجون العسكريون صواريخ غراد ضد قوات النظام والتي تعجز منظومة الدفاع الصاروخية عن ردعها ويمتلك الجيش الموالي للمحتجين الآلاف منها».
وأشار إلى أن «التحرك العسكري سيزيد من التكلفة البشرية خاصة في أوساط المدنيين والمحتجين سلميا في الساحات، مشيرا إلى ارتفاع واضح بعد 18 سبتمبر في نسبة القتلى من المعتصمين سلميا من 13 في المئة إلى 15 في المئة من مجموع القتلى الذين رصدهم تقرير مركز أبعاد خلال مسيرة الاحتجاجات ضد نظام صالح بين فبراير وسبتمبر». وحذر التقرير من أن «أية مواجهات عسكرية قد تؤدي لانزلاق اليمن إلى حرب أهلية طويلة الأمد وهو ما ينعكس سلبا على الأمن الإقليمي والدولي لوجود اليمن في موقع استراتيجي يتحكم في انتقال أكثر من ثلاثة ملايين برميل نفط يوميا».
وعول التقرير على أن «أمام المجتمع الدولي فرصة أخيرة لإنقاذ اليمن تتمثل في اتخاذ إجراءات جادة وحازمة تضمن حماية المدنيين اليمنيين وفرض عقوبات فردية على كل من يتورط في أعمال القتل والعنف وإحالة ملفاتهم بصورة مستعجلة إلى محكمة الجنايات الدولية».

[حسين بن طاهر السعدي]

مدارس في صنعاء تتحول الى «ثكنات عسكرية >>

المصدر أونلاين


مع توتر الاوضاع في صنعاء وبروز مخاوف من انفجارها عسكرياً في اي لحظة بين القوات اليمنية الموالية للرئيس علي عبدالله صالح والقوات المؤيدة للثورة المطالبة بإسقاطه، تحولت عشرات المدارس الى «ثكنات عسكرية» تكتظ بالجنود والآليات تحسبا لاي معارك محتملة.
ويتمترس الجنود المدججون بالسلاح من الجانبين داخل عشرات المدارس الحكومية والخاصة في صنعاء، فيما يقبع اكثر من 100 ألف طالب في صنعاء خارج فصول الدراسة هذا العام. بحسب مسؤولين.
وقال نائب وزير التربية والتعليم اليمني عبدالله الحامدي «في أمانة العاصمة وحدها 100 ألف طالب وطالبة محرومون من الدراسة، حيث تكتظ مدارسهم بالمسلحين المدججين بالدبابات والأسلحة الثقيلة»، حسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ).
ودعا «المنظمات العالمية والإقليمية والمحلية لحقوق الإنسان ومنظمات حقوق الطفل العالمية أن تأتي للدفاع عن حقوق 100 ألف طفل وطفلة أبرياء منعوا من حقهم في التعليم ضد من يكرسون الجهل والأمية بقوة السلاح في صنعاء». حسب تعبيره.

[حسين بن طاهر السعدي]

تحذيرات دولية .. اليمن يتجه نحو ازمة "غذاء " مفجعة
لتغيير – صنعاء:

حذر مكتب الاعلام في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة " فاو " من ازمة غذاء حقيقة في اليمن، الذي قال انه ما يزال يحتل المرتبة الاولى عربيا على سلم انعدام الامن الغذائي لمواطنيه ، حيث يعاني واحد من اصل اثنين فيه سوء تغذية نتيجة اعتماده في توفير الغذاء على الاستيراد ولا يمتلك مخزون غذائي كبير.
وقالت ريم ندا – من مكتب الاعلام في المنظمة في تصريحات لقناة العربية ،الاثنين ، ان الازمة الاقتصادية التي تعانيها اوروبا تؤثر بشكل كبير على اسعار السلع الغذائية على مستوى العالم، وان الدول التي تعتمد في توفير الغداء لمواطنيها تتأثر بمعدل مخيف، وقد سجل اليمن المرتبة الاولى على مستوى العالم العربي في هذا الشأن.
واضافت ندا " ان مواطن من اصل اثنين في اليمن يعاني نقص حاد في توفير الغذاء، وان استمرار الاحداث في هذا البلد الذي لا يمتلك احتياطياً كبيراً من القمح والحبوب قد يؤدي في الوقت القريب إلى كارثة مفجعة في توفير الغذاء ".
وكان تقرير الجوع في العالم 2011 ، الصادر عن ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة الثلاث – منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "fao"، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد"، وبرنامج الأغذية العالمي "wfp" – ، اشار إلى أن تَطايُر أسعار الغذاء الذي يُرجَّح ارتفاعاً من المنتظر استمراره بل ومن الممكن تَفاقُمه أيضاً... مما يجعل المُزارعين الفقراء والمُستهلكين والُبلدان أكثر عُرضةً للفقر وانعدام الأمن الغذائيّ.
وقال في الإصدار الأحدث لهذا العام من التقرير الرئيسي المشترك "حالة انعدام الأمن الغذائي في العالم 2011 " (sofi)، أن البُلدان الصغيرة المعتمِدة على الاستيراد ، تواجِه أشدّ الأخطار قاطبةً خصوصاً أن العديد منها ما زال يعاني تحت وطأة مشكلاتٍ حادّة مُترتبة على أزمة الغذاء العالمية والمِحنة الاقتصادية الدولية للفترة 2006 - 2008.
ويُحذِّر رؤساء الوكالات الدولية الثلاث - المدير العام للمنظمة جاك ضيوف، ورئيس الصندوق الدولي للتنمية الزراعية كانايو نوانزيه، والمدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي السيدة جوزيت شيران - في تقديمهم المشترك للتقرير السنوي الرئيسي أن مثل هذه الأزمات، بما في ذلك مجاعة القرن الإفريقي الراهنة "تفرض تحديات أمام جهودنا لتحقيق الهدف الإنمائي للألفيّة"، ماثلاً في خفض نسبة من يُعانون الجوع بمقدار النصف، بحلول عام 2015.
أكّد رؤساء الوكالات الدولية الثلاث أنه حتى إن تحقَّق هدف الألفيّة المُحدَّد بحلول عام 2015 فلن يَزل هنالك نحو 600 مليون شخص لدى البُلدان النامية مِمَن سيعانون نقص الغذاء. وقالوا "أن 600 مليون شخص يعانون ويلات الجوع يومياً لن يكون (أمراً) مقبولاً بأي حالٍ من الأحوال".
وذَكروا أن المجتمع الدوليّ بأسره عليه أن يتحرّك اليوم... وأن يأتي تحرُّكه قويّاً لإقصاء انعدام الأمن الغذائي من كوكب الأرض.
وكان البنك الدولي حذر خلال الفترة السابقة ، من أزمة غذاء تواجه اليمن جراء ارتفاع أسعار الأغذية على المستوى العالمي في الوقت الراهن في تقرير صحفي نشر اليوم .حيث ارجع سبب تحذيره إلى كون اليمن يعتد على استيراد ما نسبته 82 بالمائة من احتياجاته من الخارج.
وأوضح أن اليمن لا تضم احتياطياً كبيراً من القمح والحبوب مبيناً أن المخزون المتواجد على أراضيها لا يكفي لمدة شهر واحد طبقا لفاتورة الاستيراد ومستوى الاستهلاك في اليمن.
الامر ذاته حذر منه مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي في اليمن الذي قال ان اليمن مقبل على كارثة غذائية جراء انقطاع المشتقات النفطية والكهرباء وارتفاع مخيف في أسعار السلع والخدمات.

[حسين بن طاهر السعدي]

عين اليمن الإقتصادية
عين اليمن الاقتصادية | هــام |
اليمن على وشك كارثة تضخمية وانهيار العملة المحلية
خبراء اقتصاديون يحذرون من انهيار وشيك للريال اليمني، والبنك المركزي يلجأ لرفع السيولة بالطباعة، ويستنزف 46% من الاحتياطي النقدي خلال 6 أشهر .