{تغطية} كل ما يتعلق بثورة الجمهوريه ألعربيه اليمنيه ( أسقاط النظام )

[السفير الحميري]

في مؤتمر صحفي اليوم بساحة التغيير : 8200 مصاب وجريح في ثورة الشباب منها 1000 حالة بالرصاص الحي

[السفير الحميري]

مكتب المحامين العرب يتوعد المسئولين اليمنيين بملاحقة الضالعين في الجرائم التي تعرض لها المعتصمين بالملاحقة أمام محكمة الجنيات الدولية

[السفير الحميري]

بلغ إجمالي من تم اختطافهم من سحاحات التغيير حتى الآن 57 حالة بعضهم مخفي حتى اللحظة على يد النظام

[السفير الحميري]

صنعاء: بلاطجة يعتدون على مسيرة نسائية ويحاصرونها داخل مبنى الأمم المتحدة

[السفير الحميري]

صنعاء : مسيرة حاشدة تنطلق من أمام مطعم ايجل باتجاه شارع شيراتون تندد بالاعتداء على متظاهري تعز

[السفير الحميري]

اعتبر الجيش والحرس الجمهوري مؤيد للثورة
اللواء علي محسن: الرئيس تحول من صمام أمان الى مصدر خطر على اليمن وأمنه ووحدته
السبت 09 إبريل-نيسان 2011 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - متابعات



أكد اللواء علي محسن أنه لا قلق من حرب أهلية في البلد: “لن ندخل في حرب أهلية أبداً وسنواجه كل شيء بصدور عارية، تماماً كما الشباب في ساحة التغيير” . واعتبر أن “الجيش كله مؤيد للثورة السلمية بمن فيهم الحرس الجمهوري لأن أفراده من الشعب وإلى الشعب” .

وقال الاحمر في لقاء مراسلي صحف بشأن شورة الشباب السلمية: “لم نخرج عن الشرعية ولم ننقلب على أحد، وهذه صورة الرئيس علي عبدالله صالح فوق مكتبي”. للتأكيد على أن معارضته للرئيس ليست رغبة في شق المؤسسة العسكرية وليست انقلاباً، بل في طريقة إدارة الأزمة في البلاد، موضحاً “ان اليمنيين تعبوا من الحروب وحان الوقت لتتسلم حكومة مدنية الأوضاع في اليمن بعيداً عن حكم العسكر” .

وحسب مراسل صيفة الخليج الاماراتية، فقد كان اللواء الأحمر، وهو في العقد السابع من العمر، في وضع مريح ويبتسم للحضور، وهو يتحدث عن تفاصيل الأزمة القائمة في البلاد، لكنه كان حازماً، كما هو منصبه العسكري، عند الوقوف بشأن بعض النقاط التي تحتاج إلى جدية، فهو يقول إنه مستعد للتقاعد من مناصبه العسكرية حال نجاح الثورة السلمية ورحيل الرئيس صالح . وقال ضاحكاً في معرض الحديث عن خروج صالح ونقل السلطة لنائبه (عبد ربه منصور هادي) واشتراط الرئيس رحيلهما معاً: “قلت للرئيس، أنا موافق، نطلع جميعاً، لكنني قلت له صرفتي (نفقة معيشتي) عليك لأنه ليست لدي أموال في الخارج كما لديك أنت، فوافق” .

كان من اللافت أن عسكرياً ظل طوال 33 عاماً صانع قرار عسكري إلى جانب الرئيس يتحدث عن حكم مدني عوضاً عن إبقاء البلد في أيدي العسكر، فقد خاض ست حروب في صعدة، وخاض حرباً ضد خصوم الرئيس في حرب عام ،1994 إضافة إلى معارك المنطقة الوسطى وانقلاب الناصريين بعد أشهر قليلة من حكمه . يقول علي محسن الأحمر: “لا بد من حكم مدني، لا بد من دولة يحكمها العدل والمساواة والفصل بين السلطات، الجيوش لازم تخدم الأمة لا تخدم الأشخاص، تحمي الأمة لا تحمي الأفراد، وحكم الحزب الواحد لا تحتمله البلد، يجب عدم إقصاء الناس من وظائفهم ويتحول رئيس الجمهورية صاحب قرار في كل شيء، الصغيرة منها والكبيرة”، معتبراً أن الديمقراطية في اليمن ليست شفافة .

وكشف الأحمر عن تفاصيل العديد من المبادرات التي قدمت لحل الأزمة، معتبراً أن أربع مبادرات على الأقل قدمت من قبل الرئيس نفسه ومن المعارضة لم يلتزم بها صالح، وتنصل منها تماماً. وأضاف الأحمر قائلاً: “لم يبق للشرعية وجود في ظل الاحتجاجات المتصاعدة في كل محافظات ومناطق البلاد بما فيها العاصمة صنعاء”، وتساءل: “عن أية شرعية نتحدث وصعدة والجوف ومأرب وشبوة وأبين وحضرموت وحتى صنعاء خارج سيطرة الدولة؟”، أضاف: “الآن هناك فوضى لا دولة، كان الرئيس زمان صمام أمان، أما اليوم فإنه مصدر خطر على اليمن وأمنه ووحدته”.

ويكشف الأحمر تفاصيل لحظة الحسم التي كان الرئيس وعدد من الشخصيات على وشك التوقيع على اتفاقية تسليم السلطة في منزل نائب الرئيس عبدربه منصور هادي، وقال إن الدكتور عبدالكريم الإرياني كتب بخط يده آلية نقل السلطة، ووقع عليها الجميع، واشترط الرئيس وجود شاهد دولي هو السفير الأمريكي الذي حضر ووقع على الآلية، إلا أن الرئيس انقلب على الاتفاق في اليوم التالي .

لم يكن الأحمر يريد أن تكون نهاية الحاكم بعد هذه السنوات إلا مشرفة للجميع، ويقول إنه من الأفضل أن يخرج الحاكم وسط تصفيق الناس واحترامهم، ومازال الأمر ممكناً والوقت لم يفت بعد .

وتناول لقاء الأحمر بالصحافيين الذين التقاهم في مكتبه العديد من القضايا، خاصة تلك المثيرة للجدل، من بينها المتصلة بمحاولة اغتياله من قبل وسطاء قال إنهم جاءوا بالآلاف إلى مبنى الفرقة الأولى مدرع للوساطة، بينما كان الأمر مرتباً له منذ أسبوع في الرئاسة من أجل اغتياله من قبل أشخاص دسهم النظام في وسط مجاميع الشخصيات ورجال القبائل من سنحان وبني بهلول وبلاد الروس.

[السفير الحميري]

عين ألإخباريه : مصادر تؤكد حدوث مشادات بين الرئيس ومستشاره السياسي عبد الكريم الارياني والأخير تحت الإقامة الجبرية بدار الرئاسة

[السفير الحميري]

قبائل الحيمة الخارجية تمنع قوة من الحرس الجمهوري من التوجه إلى حجة والحديدة لقمع المعتصمين ودعم قوات الأمن المركزي

[alqamli]

http://www.aljumhor.net/portal/news-5702.htm


(عاجل) وفاة الشيخ عبد المجيد الزنداني
السبت, 09-أبريل-2011
الجمهور نت /خاص
أكدت مصادر مطلعة ان الشيخ عبدالمجيد الزنداني – رئيس جامعة الإيمان- توفي في وقت متأخر من مساء امس الجمعة بمستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا بأمانة العاصمة، بعد عدة ايام قضاها في العناية المركزة إثر تعرضه لحادث مروري بسيارته مطلع ابريل الجاري نجم عنه وفاة نجله ودخول الشيخ في غيبوبة.

وكانت بعض المواقع الاخبارية قد نفت تعرض الشيخ الزنداني لحادث مروري.. غير ان معلومات موثوقة أكدت صحة الحادث وان الزنداني اسعف الى قسم خاص بالدور السادس بمستشفى العلوم والتكنولوجيا بسرية تامة وتحت حراسة مشددة.. ليلقي حتفه مساء امس الجمعة متأثرا بجراحة ولازالت اسرته متكتمة عن خبر الوفاة حتى اللحظة..

واتهمت مصادر مقربة من الشيخ الزنداني قيادات ليبرالية في تجمع الإصلاح بالضلوع في افتعال الحادث المروري بغرض تصفية الزنداني وبدفع من جهات أمريكية.. وكادت تلك التهم ان تتسبب في فتنة داخل تجمع الإصلاح لولا سعي البعض في تهدئة الأمر .

[السفير الحميري]

في فضيحة تؤكد عجز النظام وإفلاسه في اليمن
توجيهات عليا تقضى بحصار العاصمة صنعاء من الغاز المنزلي بهدف تضرر المعتصمين في ساحة التغيير
السبت 09 إبريل-نيسان 2011 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص




أكدت المواقف والتصرفات الصادرة عن عدد من قيادات الحرس الجمهوري في محافظة مأرب ومداخل العاصمة صنعاء وفي منطقة فرضة نهم التي تقع في نطاق الحرس الجمهوري والتي تقع في متصف الطريق بين صنعاء ومـأرب" أن هناك توجيهات عليا بمنع دخول مادة الغاز المنزلي إلى العاصمة صنعاء بهدف إلحاق الضرر بالمعتصمين في ساحة التغيير .

وقال سالم أحمد علي صاحب سيارة هايلوكس لمأرب برس قمت باصطحاب عشر إسطونات غاز من مأرب إلى بعض ألأهل والزملاء في صنعاء وبمجرد أن وصلت إلى النقطة الأمنية التي يسيطر عليها الحرس الجمهوري بفرضة نهم قاموا بمنعي من إدخال إسطونات الغاز وقالوا" أن تريد أن تذهب بهذه الإسطوانات كلها هل تريد أن تعمل أزمة وتقوم بيعها بسعر مرتفع " أم أنت ذاهب بها إلى ساحة التغيير أقسمت لهم أنها لزملاء وأصدقاء لكنهم رفضوا السماح إلى بإدخال أي أسطوانة سوى واحدة ,فقط كما تلقى موقع مأرب برس العديد من الاتصالات حول منع الحرس الجمهوري في منطقة فرضة نهم والسماح للمواطنين بإدخال الغاز إلى العاصمة صنعاء .

عشرات من السائقين أدلوا بشهادات أنه لا يوجد هناك أي قطاع من قبل المواطنين في مأرب على مادة الغاز أو الديزل أو البترول وقال السائق صالح مصلح لمأرب برس لا أعرف أن قبائل مأرب أوقفوا أي قاطرة غاز إلا أنهم أوقفوا قاطرات الغاز التي يقال أنها تابعة لأحمد علي عبد الله صالح وهو يملك إسطول من تلك القاطرات فقط وكل الحركة تمر طبيعة وكل ما يقال في وسائل الأعلام الرسمي لا أساس له من الصحة .

وتقوم أجهزة الأمن بمنع قاطرات الغاز وتحديدا جهاز الأمن القومي في خطة ممنهجة تهدف إلى إدخال العاصمة صنعاء وكل ساكنيها في أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي بهدف الإضرار بالمعتصمين في ساحة التغيير, حييث ظهرت بوادر ذلك في إغلاق بعض المطاعم لأبوابها وبعضا منها قاموا برفع أسعار الطعام بسبب ارتفاع سعر الغاز المنزلي .

إلى ذلك قرت الشركة اليمنية للغاز بمسؤوليتها عن أزمة انعدام مادة الغاز المنزلي خلال الأيام الماضية، وقالت بأنها لم تقم بتوزيع الكميات الكافية من الغاز في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، غير أنها أكدت بأنها ستقوم خلال الساعات القادمة باستئناف توزيع كميات كبيرة من الغاز في كافة الأسواق اليمنية, وهو ما لم يتحقق من ثلاثة أيام حتى اللحظة .

وقالت الشركة في تصريح للموقع الرسمي للجيش اليمني 26 سبتمبر نت بأن إجمالي الاحتياطي الكلي لليوم الواحد في أمانة العاصمة وبقية المحافظات هو 80 قاطرة من الغاز يوميا.