عن أي جنوباً تبحثون ..؟

[الحلم القادم]

يا قملي لايصح الا الصحيح والارض لاهلها ولو عدت للتاريخ فستعرف الحقيقة

[شيخان اليافعي]

أخي القملي لك التحية وكلامك صحيح وتعلم كيف عرفت أنه يوجد بين أبناء الجنوب العربي جُبناء حيث وجدت العديد من أبناء شعبنا لا يهمه كرامته ولا عزته ويثق باليمنيين وكأنهم المنقذ له في حياته وبدونهم لا يقدر يعيش لكن أحرار الجنوب العربي الذين يضحون بدمائهم من أجل طرد المُحتل اليمني وإقامة دولة الجنوب العربي الحُرة المستقلة هؤلاء هم الرجال الأبطال وعلى يدهم سيتحرر الجنوب العربي وتوجد في كُل الشعوب عُملاء ولكن ليس كما العُملاء الجنوبيين الذين يناضلون من أجل تثبيت الإحتلال اليمني لبلادهم وهم يرون ويشاهدون ما يعمله المُحتل بأبناء وطنهم من تنكيل وتعذيب وإذلال ولم يتحرك فيهم ضميرأو يثور دمهم فهؤلاء يستحقون الموت لأنهم لا يملكون عقل ولا وطنية فيهم وعليهم الرحيل إلى اليمن .

[alqamli]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي

أخي القملي لك التحية وكلامك صحيح وتعلم كيف عرفت أنه يوجد بين أبناء الجنوب العربي جُبناء حيث وجدت العديد من أبناء شعبنا لا يهمه كرامته ولا عزته ويثق باليمنيين وكأنهم المنقذ له في حياته وبدونهم لا يقدر يعيش لكن أحرار الجنوب العربي الذين يضحون بدمائهم من أجل طرد المُحتل اليمني وإقامة دولة الجنوب العربي الحُرة المستقلة هؤلاء هم الرجال الأبطال وعلى يدهم سيتحرر الجنوب العربي وتوجد في كُل الشعوب عُملاء ولكن ليس كما العُملاء الجنوبيين الذين يناضلون من أجل تثبيت الإحتلال اليمني لبلادهم وهم يرون ويشاهدون ما يعمله المُحتل بأبناء وطنهم من تنكيل وتعذيب وإذلال ولم يتحرك فيهم ضميرأو يثور دمهم فهؤلاء يستحقون الموت لأنهم لا يملكون عقل ولا وطنية فيهم وعليهم الرحيل إلى اليمن .

ولك التحيه أخي شيخان .. والله ياغالي ما كتبت هذا الموضوع حباً في الكتابه ولا في أي شي آخر ..... ولكن من القهر .. لا يهمني الخونه ولا العملاء , فقد أختاروا طريقهم .. كما أختار الأحرار الأبطال طريق أيضاً , رغم تناقضهما ورغم الفرق الشاسع بينهم ..... ولكن ما يهمني هي الفئة الصامته يا أخي شيخان .

[alqamli]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم القادم

يا قملي لايصح الا الصحيح والارض لاهلها ولو عدت للتاريخ فستعرف الحقيقة

أنا أعرف التاريخ ....... ولكن أتمنى منكم أنتم يا شباب المستقبل أن تكسروا قاعدة الذل التي عاشها من سبقنا وعشناها نحن