الشكوك حول يافع بين المحو والاثبات بكل شفافية

[مروان الجوبعي]

[quote=نبيل العوذلي;538113]

1 3- العنوان هو كما يلي

4-
5- الشكوك حول يافع بين المحو والاثبات بكل شفافيه

اخي العزيز نبيل الباين عليك من خلال عنوان موضوعك هذا انك ممن يبحثون عن الشهره في هذه الايام العصيبه وهم يعملون بقاعدت خالف تعرف ولا يهمهم مصلحت الشعب في الجنوب ولا تهمهم قضيته وهم مع الاسف كوكبه من الكتاب الذين انتشرو هذه الايام على المواقع والمنتديات الجنوبيه ..

8- ومقصودي ان هناك شبهات حول يافع موجوده في البعض منهم ويريد البعض الصاقها بالكل وهناك صفات حسنة في الكثير منهم يريد السيئين ان يدخلوا تحت مظلتها
اما مقصودك هنا يا اخي فالشبهات موجوده في موضوعك وليس في يافع وان كان هناك سيئ ففيها من العقلا القادرين على السيطره عليه وعقلا يافع واخيارها غالبيه عظما لا احد يستطيع ان يجرهم الى خندقه
10- ولهذا لما فصلت وشرحت الكلام قسمت اهل يافع وقلت فيبداية كلامي ان هذا التقسيم يشمل اهل الجنوب ايضا
اخطات التقسيم وعليك مراجعت حساباتك
11- الى قسمين
12-
13- القسم المهاجر
14-
15-
16- القسم الصامد
17-
18-
19- ثم قسمت القسم المهاجر الى قسمين
20-
21- قسم طيب وهو الاغلب لانني شبهتهم بالانصار
اكيد لك مصالح معهم ولا تريد ان يزعلو منك فيافع كلها انصار

25- قسم خبيث وهم زمرة وشبهتهم في معرض ردودي بعبدالله بن ابي وحيي بن اخطب

36- واردت ان اكشف ان القسم الخبيث يحاول ان يتخفى تحت مظلة الميادىء السامية والحمية ليافع وتاريخ يافع والانتقام للمخالفين له تاريخيا وقبليا ومناطقيا ويحاول ان يوهم القسم الطيب الذي يشكل الاغلبية لانني شبهت اهل يافع بالانصار وبالتالي تصبح منطقتهم كالمدينة التي يأوي اليها المهاجرين من قادة الحراك والمناضلين ولنني كشفت ان هناك قسم خبيث في المهاجر والصامد يريد احياء النزعة المناطقية والطبقية والحزبية في اهل يافع الاخيار --اي القسم الطيب--خدمة لمشاريعه الطبقية والحزبية والمناطقية والانوية الشخصية
اعلم يا اخي العزيز نبيل ان تاريخ يافع من تاريخ الجنوب وتاريخ الجنوب من تاريخ يافع لا فرق في هذا الامر اتعبت نفسك واتعبتنا دون ان نجني فائده من هذا الموضوع


39- خلاصة الموضوع اين يضع الواحد مننا نفسه في هذا التقسيم
ضع نفسك حيث ما وضعت الرجال انفسها لا تفكر الا بالجنوب دع عنك التقسيم والمناطقيه وفكر بما يخدم وطنك واهلك واجعل كتاباتك عامل توحيد لا عامل تفريق
بالاخير تقبل تحياتي

[نبيل العوذلي]

حاولوا ان تفهموا كلام الشيخ الدكتور المندعي الذي نبه الى ان هذا هو السبيل الصحيح للفهم السليم للمشكلة ومعالجتها
لايمكن ان نفهم مشكلتنا اذا لم نتعامل معها وفق هذه المنطقية ...هذه منطقيه علميه
انتبهوا اصلحكم الله

هذه الطريقة افضل من تكون متداولة بين الناس من حولكم سرا ويتآمرون على كل خطوة تقومون بها برغبتكم الصادقه للاصلاح والتوفيق فتجدون ان هناك من يفشل مبادراتكم بسبب انكم لم تحللون المشكلة وتشخصونها للوصول الى الطرق الوقائيه للحيلوله دون نجاح المخالفين

ارجوكم اقرأوا كلام الشيخ الدكتور المندعي

من حق الانسان والمنطقه وابناءها التطلع للقيادة والرياده هذا حق طبيعي ولكن من الذكاء ان يستفيد من انتقادات الاخرين ويقوم على تغطية ومعالجة الاخطاء ليكون في احسن صورة امام الاخرين

امريكا التي هي امريكا انشأت مؤسسه خاصة لتحسين صورتها امام العالم بعد غزو العراق

نحن لسنا ملائكة ويجب النظر الى كلام الاخرين علينا وانتقاداتهم باحترام ولانفسرها على انه حقد او حسد او فتنة او تمزق بل يجب ان نتهم انفسنا لان هذا ماكان يفعله الاخيار من الناس--يتهم الواحد نفسه-اي يفترض انه على خطأ فيدرس سلوكه ويصحح ويعدل
ارجوكم اقرأوا كلام الشيخ المندعي مرة اخرى

فضيلة الاخ نبيل العوذلي

في عصر الانحطاط الثقافي والسياسي الذي يعيشة الجنوبيون

وعصر تحديد المواقف بالسطر وجمل تصلح ان تكون (برقيات ) اراك من القلة القليلة جدا جدا التي تسير على نمط منهجي في تحليل الامور

وهذا الاسلوب سواء توافق الاخرين معه او اختلفو فهو الاسلوب الصحيح لطرح مواضيع

للفهم اولا والنقاش ثانيا

والجنوبيون تعودو ليس على فهم الامر او الموضوع بل على الرد عليه وارضاء النرجسية والانا المتضخمة لدى الاغلبية لذلك ضاعت الحقيقة في اكوام من قصاصات المواضيع التي لاتخلق رأيا مشتركا ولا تصل الناس الى طريق مشترك ورأي مشترك وبالتالي موقف مشترك

سيدي
بارك الله بجهودك المضنية الفعالة وجزاك عنها خيرا

وبارك بمنهجيتك واسلوبك الذي يعتمد المنطق والمرجعية الدينية والادلة والاتبات وخلاصة التجارب

وانا وان اختلفنا في القليل مما تكتبة وهذة من سمات البشر الا انا نقر لك ونحفظ ماتكتبة بتلافيف ذاكرتنا حيث يستحق ان يحفظ وهو اساسا جزء من ارشيف الناس الوطني
بارك الله لك ولقلمك وافاد الناس بك

وتقبل تحياتي واحترامي سيدي
واني وان لم اناقش هذا الموضوع الا اني اقر انه فعلا جزء هام من الحقيقة