مجزرة الضالع بعيون دحباشية !

[بن عفيف الموسطي]

ليش مذهب السنه في الشمال مهمش ويعيشوا في ذل وكانهم الاقليه
وهم بالعكس اكثر بعشرات المرات من الزيود لكن مطهدين00 والزيود يستخدموهم
في مصلحتين تصب في مصلحه واحده00 وهما00
المصلحه الاولى0 ستجد الجنود الذين يدافعوا عن الحكومه هم من السنه وبالتحديد من المحافظات الوسطى
يجعلوهم في الصفوف الاماميه ويطهدوهم بكل ماتحمله الكلمه من معنى وستجد اليتامى
والثكالأ في اقلب الاسر من هذه المحافظات بسبب الحروب التي يخوضها هذا النظام00
والمصلحه الثانيه00 يستخدموا علماء السنه بالفتاوى لصالحهم ويسخروهم لهذه الاعمال
وستجد هولأ العلماء يحللون ويحرمون كل شي لصالح الزيود00
هل في يوم من الايام قالوا علماء السنه في صنعاء انك ايه الحاكم فاسد وظالم ومتخلف00 طبعا لا00
لانهم مجرد موظفين عند الرئيس ليس الا00

والمصلحتين يجتمعان في مصلحه واحده00 الا وهي الدفاع عن هذا النظام الفاسد الهمجي الزيدي000

[بائع المسك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام للجنوب

ليش مذهب السنه في الشمال مهمش ويعيشوا في ذل وكانهم الاقليه
وهم بالعكس اكثر بعشرات المرات من الزيود لكن مطهدين00 والزيود يستخدموهم
في مصلحتين تصب في مصلحه واحده00 وهما00
المصلحه الاولى0 ستجد الجنود الذين يدافعوا عن الحكومه هم من السنه وبالتحديد من المحافظات الوسطى
يجعلوهم في الصفوف الاماميه ويطهدوهم بكل ماتحمله الكلمه من معنى وستجد اليتامى
والثكالأ في اقلب الاسر من هذه المحافظات بسبب الحروب التي يخوضها هذا النظام00
والمصلحه الثانيه00 يستخدموا علماء السنه بالفتاوى لصالحهم ويسخروهم لهذه الاعمال
وستجد هولأ العلماء يحللون ويحرمون كل شي لصالح الزيود00
هل في يوم من الايام قالوا علماء السنه في صنعاء انك ايه الحاكم فاسد وظالم ومتخلف00 طبعا لا00
لانهم مجرد موظفين عند الرئيس ليس الا00

والمصلحتين يجتمعان في مصلحه واحده00 الا وهي الدفاع عن هذا النظام الفاسد الهمجي الزيدي000

أود أن انبه الأعضاء الى معلومة مهمة جداً دائما يرد ذكرها في كتاباتهم وهي حول مسألة الربط بين النظام والزيدية ، وهو ربط خاطئ حاليا ، فلم يعد النظام حليفا مع متبعي المذهب الزيدي بل دخل في تحالفات مع جماعة الاخوان منذ البداية ثم مؤخرا تحالف مع الجماعات السلفية ، وللعلم أن حرب صعده جذورها الأولى بسبب تهميش النظام للزيدية ودعمه للأخوان والسلفية الذين امتد نفوذهم الى اكبر معاقل الزيدية صعده ثم أن نفوذ الزيدية انحسر في معاقلهم الاخرى: ذمار ، عمران ، حجة ، صنعاء ، وورثهم الأخوان فيها ، وهذه الانحسار للمذهب الزيدي والتوسع للأخوان والسلفية هو الذي جعل بعض الحريصين على المذهب ممن هم في السلطة أن يتحرك لاعادة نفوذ المذهب في معاقلة الرئيسية أو على الاقل الحد من توسع الاخرين على حسابه ، فاقنعوا الرئيس عن
طريق المتوكل بدعم ما عرف بجماعة الشباب المؤمن وحسين بدر الدين الحوثي ، والقصة طويلة ، فقط أردت أن انبه بأن مسألة المزاوجة بين النظام والمذهب الزيدي لم يعد لها وجود حاليا والزيود المتمسكون بالمذهب حاليا في نفس وضع الجنوبين محل اتهام وتهميش خصوصا الساده ، وحتى تكتمل الصورة لديكم فالرئيس من مناطق النفوذ الزيدي سابقا وكذلك ال الاحمر جميعا ولكنهم لم يعودوا متبعين للمذهب الزيدي فالشيخ عبدالله اطره الأخوان والرئيس تحالف معهم عند توليه السلطة ثم استبدلهم باخرين فلا يهمه أي مذهب وانما يهمه مذهب السلطة , ارجوا لمصداقية طرحكم التنبه لهذه المعلومة وهي أكييييده ... للجميع التحية