امين عام تاج ينشر تصريح يخون فيه مجموعة من قيادات تاج في سويسرا لانها رفضت ترشيح ا

[احمد العدني]

استغرب هذه الافكار المتباكية ،ان ما يحصل لتاج ليس الا بفعل سياسة قياداته المترهلة العديمة الفعالية المحتكرة النضال لنفسها ،ونزعه من غيرها ،ان ما حدث في سويسرا هو وجه من اوجه الصراع الحاصل في صفوف تاج ،والذي ليس للمشترك كما تزعمون دخل فيه ،انما تاج قد تم اختراقه من قبل الاجهزة الامنية لنظام صنعاء منذ سنوات ،وما هذا الصراع ،الا جزء من اعمال هذه الاجهزة في صفوف تاج ،ان على تاج ان يعيد مراجعة سياسته في الخارج وفي داخل الجنوب ويعمل مع بقية المكونات الجنوبية الاخرى في توحيد الصف الجنوب لمصلحة قضية الشعب في الجنوب والا فانه سيجد نفسه قد تقسم الى العشرات من الهيئات حسب الانتماء المناطقي والقروي ،نصيحة نقدمها لوجه الله .ولا زال في الافق امل يمكن ان نتدارك من خلاله سلبيات التشظي الجنوبي الجنوبي وان نسعى لما فيه خير الجنوب وشعبه .

[الثائر الجنوبي]

اذا وافقتوا على ترشيح افندي مرقشي
فانتم جنوبيين شرفاء واذا قلتوا لا فانتم
عملاء وخونه ومرتزقه وتخدمون المحتل
ماهذا المنطق حبني بالغصب يعني

[الزامكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثائر الجنوبي

اذا وافقتوا على ترشيح افندي مرقشي
فانتم جنوبيين شرفاء واذا قلتوا لا فانتم
عملاء وخونه ومرتزقه وتخدمون المحتل
ماهذا المنطق حبني بالغصب يعني

___________________
اخي الكريم
الديمقراطية في ظل الاحتلال عمل غير صحيح و يفترض يركزون على الرجال المخلصيين للجنوب مع احترامي للانتخابات السويسرية و لكن يفترض التمسك بالقيادات الشابة الفاعلة للهوية الجنوبية بغض النظر على عدم قبولها انتخابياً و لكن المصلحة الوطنية فوق الديمقراطية المزيفة.
احترم الاخوان المعلنة اسمائهم و لكن كان يفترض من الاخ المشرف يعود لمرجعيات تاج المركزية.
الامين العام لتاج اخفق في تصريحه و ما كان داعي يدخل تاج في المسائل الثانوية.
على كل حال هذه افرازات اشتراكية معشعشة في ادمغة الشباب طوال تجربة الحزب لحكمة للجنوب و تاتي تداعياتها من التحريض الاعلامي بين طلاب المدارس.
اخطر الاعلام هو تعليب ادمغة الاطفال في مراحل نموهم الطفولي و هذا الاعلام من اخطر الاتجاهات الاعلامية و هنا يمكننا كيف نستخلص الزبده منها. يهمني كثير راي شيخ الطيور و الاخ معلاوي فيما جرى بالانتخابات؟ سياتي يوم نبكي على حضنا و تعليبة عبر مرحلة الاشتراكي اليمني و اليوم نجني ثمارها.
لكم تحياتي