المحامي والناشط السياسي علي هيثم الغريب يبعث برسالة هامة

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

الرجال مواقف
اسالوا الغريب اين كان في حرب 1994 وضد من جند نفسه ضد الشمال ام الجنوب
اسالوه عندما انتقل من الرابطه الى الحزب الاشتراكي الم يشترط ان يكون وضعه عضو اللجنه المركزيه
وعندما تحرك الحراك اراد ان يركب الموجه وقدم استقالته من الحزب
وعندما تم اعتقاله الم ينهار وقدم اعتذاره للرئيس في المحكمه وحينها نهض المناضل علي صالح عباد مقبل الذي كان حاضرا في جلسه المحاكمه وقال كلمه (اخس )وخرج من الجلسه وعند خروجه من السجن الم يتحدث عن الوحده اليمنيه والوحده الاسلاميه ولم نسمع ولا نرى له اى نشاط جماهيري في الحراك اما الاشتراكيين الذين كانوا معه لم ينهاروا لانهم عندهم القناعه بقضيتهم وخرجوا اكثر صلابه وتصميم وهم اكثر الناس مطاردين بينما هو يتنقل من مكان الى آخر تحت نظر وسمع السلطه وفي الاخير وجد ظالته في الشيخ الصادق طارق الفضلي وبطرق الحيل والاسلوب المنمق يحاول ان يغير قناعات الشيخ وكل ما تم تشيده يهدمه الغريب وكل هذه المتاهات التي حدثت للحراك كان وراءها الغريب ومادام الغريب في اذن الشيخ الصادق طارق الفضلي لن يرى الحراك توحدا وتقدما في المسير