مبروك الإشتراكي اليمني الذي أمم ممتلكات شعب الجنوب أصبح من أصحاب الأملاك ويؤجرها

[السيل الجارف]

كل ما بني على باطل فهو باطل
وكلل ممتلكات الاحزاب والمنظمات والمؤسسات العامه
في الجنوب العربي هي ملك شعب الجنوب
وهذا هو هدفنا وسبب نضالنا
حقوقنا وحقنا وسيادتنا وثرواتنا ستنتزع شاء من شاء وابى من ابى
وكل شيء له وقت واوان

[بطل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيل الجارف

كل ما بني على باطل فهو باطل
وكلل ممتلكات الاحزاب والمنظمات والمؤسسات العامه
في الجنوب العربي هي ملك شعب الجنوب
وهذا هو هدفنا وسبب نضالنا
حقوقنا وحقنا وسيادتنا وثرواتنا ستنتزع شاء من شاء وابى من ابى
وكل شيء له وقت واوان

مع المادة بس خلونا نكرس جهودنا للارض والثروة المنهوبة وناجل عمارة الاشتراكي هي نقطة في بحر الارض والثروة بيد الشماليين وعلينا انتزاعها . وعودتها الى الجنوبيين دولة واحزاب وافراد . لعلى نرجع كما قال المثال الناس عند الناس والعسن عند الرأس , هههههههههههههههههههههههه.

[NoOne]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بطل

مع المادة بس خلونا نكرس جهودنا للارض والثروة المنهوبة وناجل عمارة الاشتراكي هي نقطة في بحر الارض والثروة بيد الشماليين وعلينا انتزاعها . وعودتها الى الجنوبيين دولة واحزاب وافراد . لعلى نرجع كما قال المثال الناس عند الناس والعسن عند الرأس , هههههههههههههههههههههههه.

أخي الكريم نحن نكرس الجهود لما قلته

لكن ماحصل له دلالات رمزية كبيرة وله خلفيات واضحة المعالم وهو مؤشر على الاتي وعلى مايدور خلف الكواليس فلهذا علينا أن لا نتعامى عنها

ثم أن الموضوع أيضا فيه قدر كبير من السريالية المبكية - المضحكة وهو ليس مجرد حدث هامشي

تحياتي

[NoOne]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيل الجارف

كل ما بني على باطل فهو باطل
وكلل ممتلكات الاحزاب والمنظمات والمؤسسات العامه
في الجنوب العربي هي ملك شعب الجنوب
وهذا هو هدفنا وسبب نضالنا
حقوقنا وحقنا وسيادتنا وثرواتنا ستنتزع شاء من شاء وابى من ابى
وكل شيء له وقت واوان

أخي الكريم أشكرك على مروك وعلى أنك خصيتني بأول مشاركة لك هنا
وأتفق معك فيما قلته ومن كان ينتمي لشعب عظيم مثل شعب الجنوب لاتخيفه المشاريع الصيغرة ومن يلهثون خلف الإيجارات

شعب الجنوب رغم كل ماحصل له ورغم أنه كان كافيا لتذويبه وتهجينه الا أنه أنتفض وأستلم زمام المبادرة وتقدم على قادته وشعب كهذا لايمكن أن تسقطه التأمرات

لكن الموضوع فقط يثير الشجون ويطرح تساؤلات جدلية تصل حالة الإضحاك من غرابتها