تغطية احداث الجنوب لعام ٢٠٢٣م عام التلاحم الجنوبي والتمكين

[علي المفلحي]

تساؤلات نطرحها في الصباح !!!
ماذا كان يريد الانتقالي من خلال اشتراكه او من اندماجه وسط الشرعية ومؤسساتها..إن يكون رقم صعب ومؤثر في المعادلة العسكرية والسياسية وأن يعيد التوازن مع اليمن بعد خسارة الجنوب عام ١٩٩٤ ،، ومنها يحقق الانتقالي الكثير من المكتسبات الإقتصادي والمعيشي والأهم السياسية
وحق الجنوبيون تقرير مستقبلهم
اما ان الانتقالي دخل في الشرعية والشراكة او المجلس الرئاسي فقط من أجل الوظيفة والاغراء المالي وبعض الامتيازات في مؤسسات الشرعية على حساب الجنوب وقضيته الوطنية،، هل يعقل ثلاثه قيادات جنوبية في مجلس الرئاسي رقم صعب ومؤثر مثال عيدروس المحرمي
وفرج البحسني بلا تأثير لهم
مانشاهده الطرف اليمني في الشرعية والرئاسة هم الرقم الصعب جدآ والمؤثر مع أنهم بلا أرض ولا نصر سياسية ولا عسكري من الذي اعطاهم هذآ القوة السياسية في الشرعية وجماعتنا مجرد ضيوف عندهم سوف يقول البعض السعودية هي من تمكن هولاء وتضعف الطرف الجنوبي
وهنا أنا أقول وانت إيش راضي
بوضعك المهين ؟؟؟
أعتقد على القوة السياسية والنخب و الأكاديمية والقوة الحية من الجنوب في الداخل والخارج إن تتحرك لمسانده الانتقالي وإيجاد قوة فعل في تحريك الكثير من الملفات للضغط السياسية والاعلامي والشعبي من أجل تصحيح مسار الانتقالي في المرحلة الحالية حتى لا
تفاجأ الجميع في انتكاسة للجنوب
وقضيته الوطنية في ظل التطورات الأخيرة المتغيرات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط بدأت في باب المندب وبحر العرب والأحمر وفي ظل المسار السياسي العماني السعودي الحوثي وربما يذهب إلية الانتقالي بوضعه
الحالي الذي لا يسر ويكرر خطأ
الحزب الاشتراكي عام ١٩٩٠
عبدالله- بن هرهره