على الحراكيين والسلفيين وكل القوى الفاعلة ان تحذر من المؤامرة التي قد تمزقهم وسيستفرد بهم العدو واحد

[علي المفلحي]

كان الافضل لبني قريظة ان يتركوا دينهم ويعلنوا اسلامهم بعد غزوة الخندق مباشرة عندما انسحبت قريش واتباعها وتركوهم يواجهون مصيرهم داخل المدينة .
ونحن يجب ان نجهز انفسنا للمواجهه فلايمكن لنا ان نقبل ترك ديننا من اجل ان ننجو ولكننا سنقاتل حتى الموت .
(واقع مع اختلاف المكان والزمان والمواقف والاديان)
لذا فعلى الحراكيين والسلفيين وكل القوى الفاعلة ان تحذر من المؤامرة التي قد تمزقهم وسيستفرد بهم العدو واحد بعد الاخر ونكون جميعاً خاسرين ، فيما لو خُذلنا من اخواننا في التحالف .
المناضل الجنوبي عبدالعزيز المنصوري