طلبان يافع يدمرون المئات من القباب والمساجد بالمنطقة يعود بنائها الى القرن الحادي عشر والخامس عشر .

[رعد الجنوب العربي]

عندما يصير يقينهم بفك الارتباط مؤكد بين الشعبين اليمني والجنوبي تجدهم يلجاوا الى التخويف بالحروب في الجنوب ---
وعندما اجدهم يكثروا الحديث عن الخلافات الجنوبيه اكون على يقين بان الجنوب على السكه الصحيحه ---
صعده وعمران والجوف وتهامه ومارب في حكم الخارج عن السيطره وتعز على وشك السقوط في حرب داخليه والبيضاء فوضى بلا حدود وسيكون لاب نصيبها واكثر --من ينكر ذلك عايش في وهم----
------الخلافات السياسيه تنتهى بالرجوع للشعب وهذا ماسيحصل في الجنوب بأذن الله والطائفيون أغلية وأغلبهم مغتربون في دول الجوار لن يحملون السلاح ضد السنة الشوافع بالجنوب -
-------الخلافات الطائفيه والمذهبيه لاتنهى الا بحرب ضروس يكون الفناء هو القريب لمنتهاها وهذا مايلاحظ وجوده في القراءه الاوليه في الشمال --
------ الوهابيه تريد ان تدخل بوابه الجنه بالقتل والاصلاحيين يريدوا ان يملؤ جهنم من اعداءهم والقبائل تريد المقام العالى بدعس اهل الحداثه واهل الحداثه لايمكنهم تمرير مشاريعهم في وجود القبائل -- والحوثيين لايمكنهم التراجع واياديهم على الزناد ولهم جنتهم وجهنمهم ---- القلق يااخوة ان لاتقلق على الشمال ---
اكثر من عشرين محاوله ادخال سلاح تم كشفها -ليست للزينه ولا للاعراس او حفلات الختان بين القوى الطائفية بالشمال -----
عبد ربه صمام الامان لكن سوف يكسر صمامه مع مطلع فشل الحوار --والصراع على تعيين نائبا له مقدمه لكسر عبد ربه ----والايام القادمه ستحدد اتجاه الصراع داخل القصر الجمهورى ---
الطائرات الحربيه تسقطها الغربان في اجواء صنعاء وهى المحاوله الاستباقيه للحرب في تحييد القوات الجويه ---
الاستعانه بالخبرات الجنوبيه على راس الهياكل العسكريه كضامن لعدم انهيار المؤسسه العسكريه لن يجدى نفعا وقد بدأت تلك القوى الظلامية بقتلهم لان المؤسسه ذاتها قائمه على العنصر القبلي والقبيله هى التى ستقود المعركه القادمه في كل المناطق الشماليه وسيتداخل فيها كل ماهو طائفي ومذهبي وعرقي والمعروف تاريخيا ومنطقيا ان الحروب الطائفيه والمذهبيه تكون فيها المذابح مستمره وتزداد بوتيره عاليه ---
وستكون صنعاء وبقيه المدن مسرحا لكل طامع وطامح وناهب وساطى -------- تذكروا كلامى يوم ان تدق طبول الطائفيه على ابواب صنعاء وبملابس القبيله -----وسيفد اليها كل من لديه مفتاج لجنه السماء ومفتاح لجنه الارض ليشعلوا اولا جهنم -- لا خوف من المغرر بهم بالجنوب فهم أغلية من العائدين من أفغانستان واليمن الشقيق . فالطائفة الشافعية راسخة رسوخ الا{ض الجنوبية وجبالها .