عاجل : الجيش اليمني واللجان الشعبية يشنون هجوم على منزل الشيخ طارق الفضلي بزنجبار والاشتباكات مستمرة

[وليد الضالعي]

عاجل : الجيش اليمني واللجان الشعبية يشنون هجوم على منزل الشيخ طارق الفضلي بزنجبار والاشتباكات مستمرة

[وليد الضالعي]

اشتباكات تدور حالياًبين قوات من الجيش اليمني وبدعم من رجال اللجان الشعبية وحراسة طارق الفضلي
الاثنين, 05 نوفمبر 2012 19:06
Tweet

شبكة الطيف : افادت مصادر في زنجبار محافظة أبين إن اشتباكات تدور حالياً بين قوات من الجيش اليمني وبدعم من رجال اللجان الشعبية وحراسة طارق الفضلي .
وقال موقع مارب برس ان عناصر من الجيش و رجال اللجان الشعبية بمحاصرة منزل الشيخ القبلي البارز طارق بن ناصر الفضلي شيخ مشايخ آل فضل بعد وصوله الى مدينة زنجبار حيث دارت تلك الاشتبكات التي استخدمت فيها الاسلحة الرشاشة والمتوسطة .
ودعم رجال اللجان الشعبية التي شكلت لمواجهة القاعدة التي تمكنت من السيطرة على معظم محافظة أبين اثناء الثورة الشعبية التي قامت في البلاد ضد الرئيس السابق علي عبد الله صالح الجيش اليمني وتمكنا من طرد عناصر القاعدة من محافظة أبين مطلع العام الجاري ..
وقامت مجاميع من اللجان الشعبية بمحاصرة منزل الفضلي وأمهلته بضع ساعات للخروج من المدينة او تسليم نفسه او مواصلة حصاره .
وكان الفضلي غادر مدينة زنجبار بعد ان تمكنت قوات الجيش واللجان الشعبية من طرد القاعدة متوجها الى مدينة شقرة .
وأفادت مصادر محلية إن رجال اللجان الشعبيه تمكنوا من القاء القبض علي اثنين من حراسة الفضلي وكانت اللجان الشعبية قد اهدرت دم الفضلي مع 20 من قيادات القاعدة .
وذكرت مصادر محلية ان طقمين عسكريين قاما بإيصال طارق الفضلي على منزله بزنجبار وهو الأمر الذي يثير الريبه حول الجهة التي تقدم الدعم للفضلي.
متابعات

[وليد الضالعي]

قائد اللجان الشعبية في لودر علي عيده اننا في اللجان الشعبية سنحرك قواتنا من أجل إلقاء القبض على الفضلي حياً أو ميتاً

معللاً تهديداته بناءً على قرار النائب العام باستجواب الفضلي على خلفية بلاغ قدم ضده من قبل الحزب الاشتراكي عقب تهديداته لقيادات اشتراكية.

[وليد الضالعي]

اشتباكات بين مسلحين من اللجان الشعبية وحراسة طارق الفضلي بابين
الاثنين 05 نوفمبر 2012 07:39 مساءً
عدن بوست - متابعات:
افادت مصادر في زنجبار محافظة أبين إن اشتباكات تدور حالياً بين قوات من الجيش اليمني وبدعم من رجال اللجان الشعبية وحراسة طارق الفضلي .
وقال موقع مارب برس ان عناصر من الجيش و رجال اللجان الشعبية بمحاصرة منزل الشيخ القبلي البارز طارق بن ناصر الفضلي شيخ مشايخ آل فضل بعد وصوله الى مدينة زنجبار حيث دارت تلك الاشتبكات التي استخدمت فيها الاسلحة الرشاشة والمتوسطة .

ودعم رجال اللجان الشعبية التي شكلت لمواجهة القاعدة التي تمكنت من السيطرة على معظم محافظة أبين اثناء الثورة الشعبية التي قامت في البلاد ضد الرئيس السابق علي عبد الله صالح الجيش اليمني وتمكنا من طرد عناصر القاعدة من محافظة أبين مطلع العام الجاري ..

وقامت مجاميع من اللجان الشعبية بمحاصرة منزل الفضلي وأمهلته بضع ساعات للخروج من المدينة او تسليم نفسه او مواصلة حصاره .

وكان الفضلي غادر مدينة زنجبار بعد ان تمكنت قوات الجيش واللجان الشعبية من طرد القاعدة متوجها الى مدينة شقرة .

وأفادت مصادر محلية إن رجال اللجان الشعبيه تمكنوا من القاء القبض علي اثنين من حراسة الفضلي وكانت اللجان الشعبية قد اهدرت دم الفضلي مع 20 من قيادات القاعدة .

[وليد الضالعي]

قال إن القبائل ستلقي القبض عليه حياً أو ميتاً

قائد اللجان الشعبية في لودر: عودة الفضلي إلى زنجبار سيفجر حرب أهلية طاحنة ما لم تتدخل الدولة لإخراجه




المصدر أونلاين - خاص قال قائد اللجان الشعبية في مديرية لودر بمحافظة أبين إن عودة طارق الفضلي إلى مدينة زنجبار سيفجر حرب أهليه طاحنة ما لم تتدخل الدولة لإخراجه على الفور.

وأوضح علي عيده وهو قائد للجان الشعبية ومديراً لمديرية لودر في اتصال مع «المصدر أونلاين» ان اجتماع اللجان التأسيسية للجان الشعبية في لودر اتفقت بمختلف قبائلها أن طارق الفضلي هو أحد الداعمين الرئيسيين للجماعات الإرهابية في أبين ومنها أنصار الشريعة. حسب قوله.

وتحاصر اللجان الشعبية منزل الشيخ طارق الفضلي بمدينة زنجبار جنوب اليمن، عقب عودته ظهر اليوم الاثنين برفقة عشرات المسلحين إلى منزله.

وأضاف عيده «التحركات التي يقوم بها الفضلي وتصريحاته تؤكد على انه داعم وراعي للإرهابيين، ومجيئه إلى زنجبار يؤشر إلى أنه يدبر لكارثة كبيرة ستحل بالمدينة»، في إشارة إلى تصريحات الفضلي التي وصف فيها اللجان الشعبية بالمرتزقة والعملاء لأمريكا، وأن عناصر أنصار الشريعة هم شباب يريدون تطبيق الشريعة.

وأشار إلى أن قبائل المناطق الوسطى في أبين وهي (لودر، مكيراس، الوضيع، مودية) ستجتمع يوم الأربعاء القادم لوضع حل لقضية طارق الفضلي، مضيفاً «الدولة مطالبة لإخراجه».

وهدد عيده باستخدام القوة في حال لم تتدخل الدولة قائلاً «سنضطر في اللجان الشعبية إلى تحريك قواتنا من أجل إلقاء القبض على الفضلي حياً أو ميتاً»، معللاً تهديداته بناءً على قرار النائب العام باستجواب الفضلي على خلفية بلاغ قدم ضده من قبل الحزب الاشتراكي عقب تهديداته لقيادات اشتراكية.

وأضاف «هذا الرجل هو الراعي والداعم الأول وقد قام بقتل الكثير من ابناء القبائل في وادي حسان وبعض المناطق ومن قبيلته آل فضل، فكيف نقبل ان يعود أدراجه إلى السكن بين أهالينا».

الصورة لقائد اللجان الشعبية بلودر علي عيده التقطها الزميل ذويزن مخشف اثناء تغطيته للحرب في شهر مايو 2012م