بيان شلة الرفاق والتناقضات بين والتفريخات من نجاح الى شلة منصر

[اليافعي 11]

بيان شلة الرفاق بزعامة علي منصر يصف مطالب شعب الجنوب ب( الدعوات المدمرة والممارسات النزقة والاراء العديمة وعدم الالتفاف لها )

السياسي برس خاص - رئيس التحرير / 08 ابريل 2009
وصف بيان الرفاق بزعامة علي منصر مطالب شعب الجنوب ب ( الدعوات المدمرة والممارسات النزقة والاراء العديمة وعدم الالتفاف لها ) وقد نشر موقع حوشي الاشتراكي نت مقتطفات من ذلك البيان الذي يتماشى مع اهدافهم الوحدوية ومحاولة ضرب الثورة الجنوبية السلمية

الشعب الجنوبي وعنوان ثورتة ايها الرفاق التحرير والاستقلال واستعادة الدولة والتضحيات من الشهداء والجرحى والمشردين بالداخل والخارج


ايها الرفاق مايحدث حتى الساعة في مناطق الجنوب من نهب واستعلاء واقصاءوقتل حتى قوم التترلم يمارسوة كما حاليا في عدن الحبيبة وخاصة مناطق اهالي كود قرو من طرد وتشريد واعتقال الاطفال والنساء قبل الرجال

اللقاء الذي جمع مايسمى اشتراكي المحافظات الجنوبية وخاصة قياداتة في عدن ولحج وابين وحضرموت ومديرية الضالع وشكل كتلة الاشتراكي الجنوبي لتكون في حضن الاشتراكي( الام حوشي ) اليمني بزعامة ياسين نعمان والشرجبي

الرفيق علي منصر الذي مازال مؤثر فيه حليب فتاح الذي رضع منه لاكثر من ثلاثين عام باسم الاشتراكية والقومية والايديولوجية والوطن الكبير واضاع الجنوب ارض وانسان وهوية وانتماء وادخل الشعب الجنوبي في وحلة واحتلال فضيع همجمي اعاده الى القرون الوسطى ,واليوم تريدون اعادتنا الى المربع الاول واصلاح مسار الاحتلال والقضاء النهائي على شعب الجنوب ارض وانسان وهوية

الرفيق علي منصر يقوم بشغل مدرسة الجحملية واستنساخ التكوينات والهئيات والخروج ببيانات ضد ارادة شعب الجنوب العربي ,, ويطالب بالاعتذار من نظام صنعاء واعادة ( مؤسسات الجنوب ) وليس دولة الجنوب .. وهو بذلك يصبح عائق امام ارادة الشعب الجنوبي بمطالبة ومبدأ التصالح والتسامح الجنوبي الذي طوى صفحات الماضي ولكن ليس الحاضر ووقوفة ضد ارادتة ,,بهذا بعض قيادات الماضي تريد فتح ابواب جنهم على نفسها و على جرائمها التي ارتكبتها بحق شعب الجنوب لان مبدى التصالح والتسامح قائم على التحرير والاستقلال واستعادة دولة الجنوب فمن يستطيع ان يواكب ارادة الشعب ويكفر على الاخطاء السابقة ويتحمل المسؤولية الاخلاقية والادبية والسياسية كاقادة سابقين فالشعب يرحب بهم وسيحفظ مكانتهم وتاريخهم وسيلاقون كل الحب والاحترام في تاريخ المستقبل ومن لايستطيع فالصمت افضل


علي منصر احد مخرجي ومهندسي اعمدة ( نجاح ) كما اكد عدد من الحضورفي اجتماع السيلة مديرية الضالع دخل في تناقض كبير بين اهداف نجاح واهداف كتلة شلة الرفاق الجنوبيون


وعلى نجاح بقيادة الشنفرة والخبجي تحديد موقف واضح وصريح من تكتل الرفاق الجنوبي بزعامة علي منصر وايضا موقف واضح من الاشتراكي اليمني والمشترك ,, وان يوضح الاخ النائب الشنفرة موقفه من المشترك الذي قال عن العلاقة بينهم انها كما هي عليها في اول تصريح له بعد تزعمة نجاح ل صحفية الوسط اليمنية ,واعلانه ان نجاح تمثل الجنوب

وعلى الاخوة النواب الشنفرة والخبجي وقد سمعنا منهم مرارا وتكرارا عدم اعترافهم بمجلس النواب اليمني ولكننا لم نراء منهم استقالات من مجلس نواب الاحتلال حتى اللحظة ,, واملنا كبير بالشنفرة والخبجي فهم من صلب الشارع الجنوبي ونتتظر منهم مواقف واضحة امام شعبهم منما يجري ويحاك في الساحة وتداخلات من قبل الاشتراكي والصفقات مع نظام الاحتلال


ولتكون النوايا والافعال اكثر مصداقية من جانب ( نجاح ) وخاصة اليوم تجري حوارات بين مكونات الثورة الجنوبية للاسبوع الثالث وتوافق كبير بشأن الاستقلال والتحرير من ابشع احتلال عرفة التاريخ ,, حيث يوجد تفويض من كل قيادات الهيئات والمجلس لاعضائها في لجنة الحوار ماعداء هيئة اعضاء نجاح التي ليس لديها تفويض من قيادتها لكي تتخذ قرارات وتوقع وتكون لها الصلاحية الكاملة في الحوار ,, وتغيب في اخر لقاء عدد من اعضاء نجاح وعلى راس المتغيبين الدكتور المعطري


فلجان الحوار عليها اليوم مسؤولية تاريخية امام الشعب وان تكون واضحة واطلاع الجماهير على مايدور خلف الابواب المغلقة وان تحدد المواقف من الاحتلال والمشترك والاشتراكي اليمني ومطالب شعب الجنوب بالحرية والاستقلال والهوية

ان التسابق على القيادة بالصورة التي نراها من خلال الاستنساخ السريع والمستعجل وخلفها تقف الصفقات المشبوهة بين الاشتراكي والنظام من خلال تاجيل الانتخابات وحكومة انقاذ الاحتلال القادمة .. والسيطرة على الحراك الجنوبي تحت عدة مسميات منها توحيد القيادة واخراج اطار جنوبي جديد وانعقاد مؤتمر جنوبي وايجاد ممثل شرعي لكل التكوينات ومنها المفرخة وتقاسم القيادة بالتساوي بين تلك التكوينات وليس حسب تواجدها في الارض والساحة الجنوبية انما يراد بها باطل وتمثيل شعب الجنوب والتحاور مع نظام صنعاء تحت سقوف اقل من مطالب شعب الجنوب كالفيدرالية وغيرها من المسميات بحجة المرحلة والاقليم والمجتمع الدولي والضرورات وعدم احراق المراحل .