المرجعية هو الشعب الجنوبي هكذا قال د. ياسين

[حكيـم الجنوب]

عند ما ارفض فكرة معينه لابد ان تكون لدي اسبابي للرفض
وان قبلتها ايضا يجب ان تكون لدي اسبابي
ولكن ارفض الفكرة لغرض الرفض فقط او انني ارفضها لانني قد وقعت تحت تاثير عقلية فرضها على الاخرين حتى بترويج اعلامي فانا في هذه الحالة اعتبر ان تفكيري ملك الاخرين
الدكتور ياسين طرح رؤيتة بشان القضية الجنوبية وارجع حلها للشعب والشعب هو من يتحمل تبعات قراره الذي سيجمع علية
وذكر ان كل مايحدث بشان القضية الجنوبية من اجتماعات وغيرها هي مقدمة ايجابية لايجاد الحل لها
مشكلة رفضنا لاي حوار مع الاخرين قد تكون لها اسباب للاسف غير ناضجة فانا عند ماارفض فكرة هذا وان كانت ايجابية معنى انني اخاف منه او انني لا اريد ان احد
يكون الى صفي لتخوفي انه قد يسحب البساط من تحت اقدامي ويزاحمني ويمنع وصولي الى اهدافي الشخصية التي هي بعيده كل البعد عن المصلحة الوطنية
من الافضل لنا ان نتحاور ونجد نقاط تقارب فيما بيننا بدلا من النفور من بعضنا والتي للاسف استفاد منها عدونا ونفذ منها الى تعطيل كل شي وزرع الشكوك بيننا
حقيقتا احيانا اصاب بالاحباط عندما اتتي انا واحكم على انسان عمرة السياسي فقط اكبر من عمري منذو ولادتي
نحن قوم افتقدنا للكثير من معايير المجتمع حتى بعيدا عن الساسة لانحترم الكبير ولانتحترم من يجب علينا احترامه وهذا سبب في مانحن فيه
فطالما ان هذا جنوبي علينا ان لانرفضة يتعارض مع ميولنا ظاهريا وقد يكون ميولة الباطني يختلف
وجود مثل الدكتور ياسين في خطوط العدو قد ينفعنا اكثر من وجوده معنا وقد يكون موقفة في النهاية اقوى من موقف الكثير ممن هم نعتقد انهم في صفنا فماذ سيستفيد ان اعلن موقفه الواضح سينال نفس الهجوم الذي ينالة الان فاالتخوين جاهز حتى لمن هم حتى في صفنا
لاتنسون انه حر راية ويتعامل مع الممكن
الخطر ممن نعتقد انهم في صفنا وكانت مواقفهم مفاءجئة لنا عند ارتدادهم العكسي
شكر للدكتور ياسين وشكرا للدكتور حسن