متى يعود الضمير للاشتراكيين والاصلاحيين الجنوبيين في صنعاء

[الهترك الجنوبي]

اخواني لازالت قوات الاحتلال تعامل ابناء الجنوب بعنصرية حتى في ثورتهم الشمالية
ونسو انهم خدلونا وخدلو الجنوب كلة
ولاكن الممارسات العنصرية في عروقهم ضدهم وضد ابناء الجنوب

المشاورات يتشاورو بدون ابناء الجنوب
حزب الاصلاح يتشاور لتشكيل مجلس اعلى للثورة
وها هم يطرحون اسماء اقل عدد من الجنوبيين في المجلس
ويريدون ان يحطو من هو يطيع اوامرهم وينفذ اجندتهم
اين ما شائو ومتى يريدو
ها هو سياسة علي عبدالله يطرح اكواز مركوزين ديكور جنوبي

من طراز حزب الاصلاح فسياسة الدحابيش لا تتغير ابداً

ولاكننا ننصحهم ان يعودو الى رشدهم
لان سياستهم واحدوة تجاه الشعب الجنوبي مهما اختلفت الاسماء الاحزاب ولاكن الهدف واحد
هو ضد ابناء الجنوب وعدم تمكينهم من المناصب لانهم عارفين ان الوحدة انتهت بالمدفع والدبابة




فاليكم الخبر من موقع dh يرونا الحقيقة ونحن لم نستوعب

مشاورات حثيثة بين قيادات الإصلاح لتشكيل مجلس أعلى للثورة
9/12/2011 11:10:59 pm أخر تحديث للصفحة في

براقش نت - قالت مصادر في المعارضة أن مشاورات حثيثة تجري حاليا بين قيادات من حزب الإصلاح لتشكيل مجلس أعلى للثورة السلمية وبحيث يكون مجلسا إشرافيا ومرجعيا للثورة , وأفادت ذات المصادر أن المشاورات تقتصر على عدد محدود من قيادات حزب الإصلاح وانه يجري تداول عدد من الأسماء لرئاسة وعضوية المجلس الجديد بسرية تامة وبمعزل عن بقية أحزاب المشترك وشباب الساحات .
وذكرت المصادر أن المعلومات الأولية تشير ان تلك المداولات استقرت على عدد من الأسماء لتشكيل مجلس أعلى للثورة برئاسة عبدالمجيد الزنداني و يضم في عضويته كل من " ياسين عبدالعزيز القباطي وعبدالله صعتر و عبدالوهاب الديلمي و محمد المؤيد و محمد الحزمي و عارف الصبري وهزاع المسوري وزيد الشامي و سامي ديان و طارق الفضلي و فؤاد دحابة ومبخوت بن عبود وجعبل محمد طعيمان وخالد عبدالنبي وغالب عبدالكافي القرشي وقاسم الريمي وغالب ناصر الأجدع و محمد حسين دماج ".
وحسب المصادر فان قيادات حزب الإصلاح بررت القيام بهذه الخطوة من اجل ضمان عدم خطف الثورة من بعض القوى الأجنبية التي تحاول استغلال هذه اللحظة التاريخية وتمرير مشاريع مشبوهة تحت مظلة الدولة "الدولة المدنية" وهي مشاريع تتنافي مع الدين الإسلامي وتهدد هوية وتقاليد المجتمع اليمني حسب تعبيرها .
ويبدي الكثير من الناشطين السياسيين والحقوقيين في اليمن مخاوف جمة من التوجهات المتطرفة لرجال الدين المتشددين في قيادة حزب الإصلاح.
يذكر ان عددا من المثقفين والناشطين السياسيين والحقوقيين والإعلاميين كانوا قد أصدروا بيانا احتجاجياً على الأطروحات المتطرفة للشيخ عبدالمجيد الزنداني وطالبوا حزب الإصلاح والمشترك بإدانة التيار الظلامي الذي يدفع الناس جميعاً للخوف ,و وصفوا هذا التيار ب" طالبان اليمن", منتقدين ظهور كل من "عبدالمجيد الزنداني" و"عبدالوهاب الديلمي" و"محمد المؤيد" و"محمد الحزمي" و"عارف الصبري" على حساب ثورة الشباب وقالوا أنهم "من أهم دعاة التكفير وانهم طالبان اليمن ".