ماحصل في بيت المناضل حسن أحمد باعوم من قلب الحدث

[عبدالله السنمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيد

الحقيقة غير واضحه وقدلامسها البعض .السؤال المنطقي ماهي اسباب الخلاف الرئيسية؟ هل هي على البرنامج (الرؤية) ام على ماذاهذه الزوبعه؟
الخلاف هذه المره يختلف جديد علينا نحن الجنوبيين الظاهر اننا قدتأثرنا بثقافة المحتليين ونحن لا ندري .
نعم نحن نحترم كثيراً المناضل الجسور باعوم واولاده ولكن الحقيقه يجب ان تقال وهي:
1-الموقف السلبي للمناضل باعوم من دمج المكونات بصمته المعروف الذي دام اكثر من سنه وتأثيره ليس فقط على الحراك في حضرموت وانما في الجنوب كله
2- تاخره المتعمد في حسم دمج المكونات في حضرموت ادى الى تفاقم المشكله وهذاشي طبيعي
3- بعد قراءتنا لاخر تصريح له تفائلنا بان حكمته وخبرته الطويله بانه سيحل الاشكال ولكنه بانحيازه الى طرف واحد وخضوعه لاولاده زاد الطين بله
4- المن على الاخرين والتوريث والوصايه مرفوضه جملتاًوتفصيلا ليس في حضرموت فقط وانما في الجنوب كله والمناضل باعوم يفهم ان هذه ليست من صفات المناضلين
5- باحشوان عنده عملية قلب مفتوح وكبير بالسن من الافضل له وللحراك ان يقف مع با معلم
6- باعوم واولاده اسره مناضله ولهم معزه خاصه ولاكن لايضعوا انفسهم في هذه المواقف المؤسفه اذاارادوا احترام الناس لهم عليهم ان يقفوا على مسافه واحده من الجميع ويحترموا نضالات الاخرين
7- الشيخ بامعلم قيادي مقتدر تتوفر فيه صفات المناضل ومعروف في ساحةالجنوب كلها ويكن احترام كبير للمناضل باعوم لماذ يعترضون عليه يقولون ان الرئيس البيض يشجعه هذا خير كبير لانه يستحق التشجيع المشكله لو كان من ورائه علي تفله.
مع احترامي وتقديري للجميع

أخي العزيز أنت طرحت سؤالا جوهريا ( ميزته بالازرق )،، وياريت اكتفيت به فقط دون بقية المداخلة ؟؟
لان هذا السؤال والاجابة عليه هو المطلوب حتى يعرف المواطن ماذا كان موضوع الاختلاف .
مالذي طرح في الاجتماع ثم اختلفوا عليه ؟
يعني هل الخلاف شخصي ؟ وما تفاصيلة ؟
أم انه موضوعي متعلق بقضايا سياسية او إجرائية ... الخ ؟
نرجو من الاخوة المتابعين عن قرب الاجابة والتوضيح .
انا استغرب بالمناسبة من المتداخلين كيف يسردون الحكايات والكلام البعيد عن الموضوع والتركيز في مدح هذا او ذم ذلك ؟ وكأننا مدمنين تجريح وتقديس الاشخاص دون الاهتمام بالقضايا .
أتمنى ان نسمع من أحد ما هي القضية التي هي محل الاختلاف بين باعوم والمعلم
في اجتماع السبت 10 اكتوبر . ولكم الشكر الجزيل