عاجل اشتباكات بين شمالين وجنوبين واستشهاد عبد الحكيم صالح سلمان في امريكا ء

[محسن الحريري]

حصلت مشاجرة سياسية بين شمالين مغتربين في ولاية المسيسبي وعبد الحكيم صالح سلمان الحالمي وكانت لهم سوابق ملاسنات كلامية ومشاجرات سياسية بسبب اعمال سلطة القمع والارهاب الذي اصبحت كا فيروز الخنازير منتشرة وضارة وقاتلةوجرثومة خبيثة تحرق الاخضر واليابس في الوطن
وكان الاخ الفقيد عبد الحكيم يعمل ببقالة رجل شمالي اصيب في راسة وصدرة ومازال في قسم العناية المركزة
قالو بعض الافراد الشمالين ان القضية عبد الحكيم كان يتهدد زنجي في سلاحة وكان يريد ان يطلق الرصاص علئ الزنجي ولاكن اصاب رفيقة الشمالي بغلط وبعد اطلق النار علئ نفسة ومازال التحقيق يدور حتئ الان حول حقيقة الخبر ومازال جثمان عبد الحكيم في ثلاجة المستشفئ
ونقول لاهلة وذوية البقا في حياتهم وعضم اللة اجرهم وان للاة وان الية راجعون واسكن الشهيد فسيح جناتة

وننصح كل المغتربين اليمنين اينماء كانو حول العالم بأن النقاش حول الوضع والسياسة لا تريد عداوة ولا صداقة والضرر علئ الجانبين الشمالي والجنوبي كلنا ابنا وطن واحد عليهم ان يفهمون القضية بكل صدق بأن اعمال السلطة الاجرامية والفساد الاداري وتسريح الموضفين الجنوبين من اعمالهم وزج بالاف الجنوبين الئ السجون وملاحقتهم وتشريدهم الئ المنفئ ولهذا السبب الجنوبين اصبحؤ يبحثون عن الحل النهائي للئزمة والمطالبة في الانفصال لانهم لم يجدون اي استنكار او ادانة لما عملتة السلطة بحقهم لاوطن لاممتلكات لاجيش لاثروة لاارض ولارواتب
لاتعليم لا مستشفئ لاعدالة لاامن ولا امان ولا هيبة ولاقيمة لالمواطن ولا لعسكري المشكلة
ان في عصابة اصبحت متسيطرة تمام علئ اموال الشعب والثروة والاراضي وحتئ اصبحؤ شركا مع القراصنة وتنضيم القاعدة وتجارة البشر والسلاح والمخدرات بقيادة الرئيس وابنة وابن اخية
الامن المركزي والجيش اصبح يحمي الحرامية وعصابة التخريب فمن عاد باينصف المواطنين كذلك في صعدة من دعم الحوثي ومن اين لة السلاح الثقيل من السلطة نفسها واليوم تقصف المدن والقرئ اليمنية وتقتل اطفال ونسا وشيوخ ومواشي وتيتم وتجوع وتشرد الاف النازحين لمن كل هذا لاجل حمايتهم
اليمن نحو الهاوية ولا بايقر الوطن الا برحيل علي وحمد ويحي وكافت اقاربهم الذي صنعو الكراهية بين شمالي وجنوبي ويقتلون الشخص ويشيلو بجنازتة هم قطاع الطرق هم عصابة السرقة هم القتلة هم يريدون الشعب يتقاتل بينتهم البين لكي لانفكر بمصالح الوطن والشعب ونلاحق المجرمين كل ماكانت مشاكل زادت السلطة تغرس جذوعها للفساد لا تتسرعؤ ولا تصدقؤ اعلان السلطة ماشي جنوبي يكرة ولايريد يقتل شمالي ولا شمالي يريد يقتل ولايكرة جنوبي تمسكؤ في الصبر وضبط النفس ومتئ تحصل جرائم قتل لاحقو المجرمين واعملو اضرابات واعتصاما ومهرجانات ضد الدولة تثبت عملها وتحاكم الجناة لم نسمع ولم نشوف ان الدولة قط حاكمة مجرم
امامكم الامن المركزي يقتل من يشئ بدون محاكمة لان معهم اوامر من المجرم يحي محمد والزوعري والعليمي والمصري اكبر سماسرة وتجار مخدرات واطفال وبنات للخليجين