تغطية احداث وفعاليات الجنوب لشهر فبراير 2016م وانعكاساتها على على الصحافه والاعلام

[علي المفلحي]

حقائق لم ينشرها المؤرخون الزيود
حول الحروب الذي خاصتها يافع من الزيود

تقول الوثيقه انه في عام1090هجري دخلت الزيديه يافع في عهد السلطان معوضه بن عفيف
سلطان بني قاصد والسلطان عمر بن صالح هرهره سلطان يافع العليا خرج اولاد الامام محمد ابن الحسين واخيه ابراهيم الى محط في بلاد قيفه يسمى الراكب على السلطان احمد الرصاص وعلي محمد واصل القيفي حتى وصلو البيضاء ووقعة معركة الخربه والزاهر وفي ردفان وصلت مجماميع زيديه وحشدة يافع الى الجبهتين وتم قتال الزيود وقتل من الزيود اكثر من 2000 ومن يافع 93 وفي نفس الوقت كانت تدور معركه في ابين بقيادة السلطان معوضه ودارة معارك في تلب وعنتر والطف ومسجد النور وقتل من الزيود 1500 ومن يافع 100 نفروفي رمضان من نفس العام تحالف السلطان معوضه ضد الحسين ابن الحسن وصلاح بن مسمار وخاض معركة القاره والطف والمشراح وقتل من الزيود 1030 نفر ومن يافع 90
وفي عام 1196 وقعت معركة جبل الخربه وقتل من الزيود 500 ومن يافع 70 وفي عا1198 معركة جحاف بالضالع ومعركة قعطبه وقتل من الزيود 150 ومن يافع 105 وفي عام1199 معركة ابين الثانيه قتل فيها 1000 من الزيود ومن يافع 40 وفي عام1110 معركة لحج قتل من الزيود 50 ومن يافع 20 وفي ربيع الاول 1111 خرج الحسن ابن الحسين الى العرش يوم 19 ربيع ووصلو الى خلقة السليماني في الجبل الاعلي وجيشة يافع بقيادة السلطان عمر بن صالح هرهره واسر ابن الامام الحسن ابن الحسين وتم دحرهم من الخلقه وقتل من الزيود 800 ومن يافع 72 وفي عام 1112 تقدم بيت الامامه الى يافع واستولى على العر وتم محاصرة العر 9 اشهر وتم الاتفاق على انسحابهم من العر وتسليم ما لديهم اسرى في المعارك السابقه مقابل الاسير ابن الامام واصحابه وخلال تلك المده قتل من الزيود 1092 ومن يافع 41 ولجاء الزيود الى البيضاء
وفي عام 1113 استولى الزيود على لحج وجيشت يافع العليا مع ال الرصاص بالتقدم الى المحط بينما يافع العليا اتجهة الى ابين بقيلقين لقتال ما ابقى في ابين وتم الاتفاق بان يتجهو الى لحج لحصار الزيود من الشرق والغرب كان ذالك في 13 محرم 1114 وبعد سقوط ابين تم محاصرتهم في لحج ومات وقتل من بقي وهرب جزء الى المقاطره وكانت الهزيمه الكبرى لهم
وفي عام 1115جيشة يفاعه على اليمن بقيادة
السلطان قحطان ابن هرهره وصلت يافع الى الضباب واستمرة المعركه يومين قتل من الزيود
700 ومن يافع 150 وقتل السلطان قحطان وانسحب يافع بعد خذلانهم من قبل شوافع تعز
الذليل مهما حاولت أن تخرجه من الذل والمهانه لا جدوى فيه يعشق الذل كعشق الجنوبي للحريه