|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2010-03-10, 05:50 AM | #1 |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2009-12-18
المشاركات: 66
|
الشرق الأوسط : الرئيس علي ناصر محمد ( الوحدة خيار استراتيجي)
علي ناصر محمد: الوحدة خيار استراتيجي وجربت كل المناصب.. من محافظ إلى رئيس
الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق لـ «الشرق الأوسط»: التقيت البيض بحضور الشيخ أبو لحوم الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي ناصر محمد عرفات مدابش أكد الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد لـ«الشرق الأوسط» وللمرة الأولى أنه التقى بنائب الرئيس اليمني السابق بعد الوحدة علي سالم البيض، في بيروت، أخيرا، بحضور رجل السياسة والقبيلة اليمني المعروف الشيخ سنان أبو لحوم، وهو اللقاء الأول للرجلين منذ أحداث الحرب الأهلية التي جرت في جنوب اليمن في يناير (كانون الثاني) عام 1986، وقال إن اللقاء تطرق إلى مشاكل اليمن الراهنة، متجنبا الخوض في تفاصيل اللقاء وما دار فيه. وتحدث علي ناصر محمد، في حوار خاص مع «الشرق الأوسط» أجري معه عبر البريد الإلكتروني من مقر إقامته الدائمة في العاصمة السورية دمشق، إلى مختلف المشكلات التي يمر بها اليمن اليوم بما في ذلك مصير التحقيقات في محاولات الاغتيال التي قال إنه تعرض لها في دمشق، وغيرها من القضايا المهمة في ثنايا الحوار.. فإلى نصه: * أين هو الرئيس علي ناصر محمد مما يجري في اليمن، هل هو مع الوحدة أم مع «فك الارتباط» أو «الانفصال»؟ - لقد خاض المناضلون في اليمن شمالا وجنوبا نضالا من أجل الوحدة اليمنية، وخاضوا حروبا من أجلها عام 1972 و1979 وحروبا أخرى في المناطق الوسطى استمرت لأكثر من 10 سنوات، وتوجت هذه التضحيات في توقيع اتفاقية الوحدة عام 1972، التي كان لنا شرف التوقيع عليها، كما أسهمنا في إيقاف الحروب في المناطق الوسطى لتحقيق الوحدة سلميا باعتبارها هدفا استراتيجيا ناضلنا جميعا من أجله، ولطالما كانت الوحدة حلما تاريخيا شكل أمل اليمنيين جميعا في بناء دولة واحدة موحدة قوية تنتصر لمقدراتهم وتنهض بحياتهم ومستوى معيشتهم وتضعهم في مصاف بل في أولى الدول في المنطقة من جهة، ومن جهة أخرى، وعلى صعيد السياسة نعتبرها خيارا استراتيجيا وليست تكتيكا. ومن تعاطى مع هذا المبدأ على أنه تكتيك هو من شوه هذا الحلم والمبدأ على أرض الواقع بممارسات انفصالية من حيث النتيجة، وإلا لما كنا نشهد هذا الاحتقان المتعاظم في الجنوب نتيجة لتجاهل مطالب الناس التي كانت في بداية فعاليات الحراك الجنوبي السلمي بسيطة وممكنة، إذ كان المطلوب الاعتراف بالبعد السياسي للقضية الجنوبية وبالبعد الحقوقي والمطلبي وتنفيذ استحقاقات هذين الاعترافين ليس أكثر ولكن جرى تجاهل ذلك والخوض في معالجات ترقيعية وجرى الرهان على الوقت وعلى توزيع المناصب والمال وعلى قمع الحراك وتكميم الأفواه وعسكرة الحياة المدنية. وتثبت الأيام خسارة هذا الرهان. * هل لعبتم دورا في مسيرة «التصالح والتسامح» بين الجنوبيين حرصا على وحدتهم في المرحلة الراهنة، أم لتلافي تداعيات صراعات الجنوب على أبنائه؟ - لا أدعي بأني قمت بالدور الكامل في مسيرة التصالح والتسامح، بل كنت جزءا من عملية كاملة وأدوار متكاملة وجهود تضافرت في سبيل إنجاح هذه التجربة الرائعة والرائدة والواعدة، وقد كانت ترجمة لتبلور قناعاتنا بضرورة طي صفحة الماضي الذي نتحمل جميعا مسؤولية ما فيه من إيجابيات وسلبيات. وكانت الخطوة الأولى في الطريق الصحيح هي الاعتراف بالأخطاء والتشارك في ذلك وعدم المكابرة والتطلع إلى المستقبل حرصا على وحدة شعبنا وسلمه الاجتماعي والنظر بمسؤولية إلى استحقاقات الحاضر وآفاق المستقبل. وكانت هذه التجربة بمثابة ثورة على الأخطاء والنقائص والرؤى الضيقة، وقد انطلقت من جمعيات ردفان.. التي انطلقت من جبالها الشماء ثورة الرابع عشر من أكتوبر (تشرين الأول) على المستعمر البريطاني. ومع الأسف تم التعاطي بشكل سلبي مع فعاليات التصالح والتسامح من قبل السلطة وصلت إلى محاولة إثارة الفتن بدلا من الاستفادة من هذه التجربة وتعميمها في عموم اليمن الذي يعاني الثارات والمشكلات القبلية والسياسية وغيرها من المشكلات التي تهدد السلم الأهلي في البلاد. * هل باعتقادك ربما يصل الأمر في الجنوب إلى عودة التشطير بعد نحو عقدين من الوحدة؟ وما الذي يمكن أن يؤدي إلى ذلك؟ - لا يقاس رسوخ الوحدة من عدمه بعدد السنوات التي مضت، بل بكم وكيف جرى ترسيخها أو بكم وكيف جرى العمل على زعزعتها وتشويهها حتى في نفوس المواطنين نتيجة لتكريس الانقسام والمواطنة المنقوصة للجنوبيين والتعامل بفوقية وبطريقة المنتصر والمهزوم، وهذا عائد بدرجة أساسية للحالة السياسية والعسكرية والأمنية والإدارية التي فرضت بعد حرب 1994 التي حذرت منها في حينه، وأعلنت تحذيري إعلاميا وبعد شهر واحد فقط بعد أن وضعت الحرب أوزارها، وقد حسمت الأمور حينها عسكريا لكنها لم تحسم سياسيا، فلا أحد ينتصر على أبناء وطنه، وقلت بأن الاحتقان سيعبر عن نفسه في يوم ما، وقد يكون بطريقة دموية، وهذا ما حدث بعد مضي نحو عقد ونصف من الحرب من خلال الحراك الجنوبي. واستمرار هذه الممارسات وخاصة قمع الحراك السلمي بالقوة والسلاح وخنق الهامش الديمقراطي واعتقال الناشطين السياسيين والإعلاميين وتوقيف الصحف وفي مقدمها صحيفة «الأيام» العريقة في عملية لم تحصل منذ نصف قرن على مسيرتها المهنية.. كل ذلك مؤشرات على مزيد من التوتر ومزيد من تراكم المخاطر على الوحدة وعلى مستقبل البلد بصفة عامة وكل هذه المشكلات بحاجة إلى الاحتكام إلى لغة الحوار لتخفيف حالة الاحتقان التي تعيشها البلاد. * هل هناك حلول معينة يمكن أن تجنب اليمن مخاطر عودة التشطير؟ - دعونا في وقت سابق مرارا وتكرارا إلى ضرورة الاعتراف بالقضية الجنوبية بشقيها السياسي والمطلبي، كما دعونا في ظل التطورات الأخيرة في أكثر من مناسبة لمؤتمر وطني للحوار الشامل والكامل وغير المشروط، وقلنا بأن الحوار هو الحل الوحيد لجميع مشكلاتنا شمالا وجنوبا وبأن الحوار له استحقاقات أولية منها الإفراج عن المعتقلين والمختطفين السياسيين والإعلاميين ورفع الحظر عن الصحف وإعادة الاعتبار للحياة السياسية والمدنية كما أشرنا آنفا، إلا أننا كلما طالبنا بذلك أو سمعنا عن دعوة للحوار من السلطة أصبحنا على موعد مع ممارسات أشد خطرا وأكثر بؤسا من قبيل قمع وقتل المتظاهرين سلميا وقتل الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ في المعجلة بأبين ورفض بشبوة بحجة ملاحقة عناصر «القاعدة» الذين هربوا أساسا في عملية معروفة وشهيرة من سجن الأمن السياسي بصنعاء. * باعتقادك هل اليمن مرشح لحرب أو حروب أهلية؟ - وضع اليمن لم يعد يحتمل حربا أو حروبا أهلية، ولذلك حذرنا غير مرة من «صوملة» البلد بسبب الممارسات الخاطئة والإخفاقات في الشمال والجنوب، فاليمن اليوم بحاجة إلى الأمن والاستقرار والعدل والمساواة والمواطنة المتساوية، وعلى الأشقاء الأصدقاء مساعدة اليمن سياسيا واقتصاديا للخروج من هذه الأزمات المتلاحقة. * هل تعتقد بأن الحكم في اليمن لديه الاستعداد لتقديم تنازلات مقابل الحفاظ على وحدة البلاد؟ - أنا شخصيا لا أسميها تنازلات، فالنظام الحاكم إذا كان لا يعتبر نفسه جزءا من البلد أو أنه فوق الوطن والشعب، فمعنى ذلك أنه يمكن أن تطلب منه تنازلات، والصحيح أنه ينبغي أن يقدم معالجات صادقة وليس تنازلات، وهذا هو المطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى في سبيل استقرار الوطن وإخراجه من هذا المأزق التاريخي، فأي مكاسب سياسية ستبقى إذا خسرنا الوطن بأكمله. * هناك من يقول إن أطرافا خارجية متورطة في تغذية الحراك الجنوبي بهدف تقويض استقرار اليمن.. ما تعليقكم؟ - للحراك الجنوبي قاعدته الشعبية وقياداته وهياكله وبرنامجه الذي أعتقد بأنه محكوم بدرجة أساسية باستحقاقات شعبية ووطنية تغذيها عدالة القضية ووضوحها، والاستقرار الحقيقي لليمن هو في معالجة هذه القضية بما يرضى به المواطنون الجنوبيون لأنهم هم المتضررون وهم مصدر التغذية للحراك الجنوبي، وهم يؤكدون على الدوام تمسكهم بالنضال السلمي وهذا أمر يقره الدستور والقانون. * يعيش اليمن، هذه الأيام، على وقع الحرب ضد تنظيم القاعدة، وهي الأكبر منذ نحو عقدين، فهل تعتقد أن «القاعدة» تغلغلت في اليمن وما هي الأسباب؟ - لا يزال بروز موضوع «القاعدة» إلى سطح الأحداث مضخما في ظل الإخفاقات السياسية والحرب في الشمال والقمع في الجنوب، مما يثير ريبة الكثيرين في الداخل والخارج، بل إن بعض المسؤولين الحكوميين الكبار عبروا عن ذلك ومنهم رئيس الوزراء الدكتور علي مجور، الذي أشار إلى تضخيم موضوع «القاعدة» وطالب بخطة كخطة مارشال لإنقاذ اليمن بكلفة 40 مليار دولار، وسواء كانت «القاعدة» ذات وجود بسيط أو مبالغ به، فقد تغلغلت بفعل جملة من العوامل المساعدة، منها غياب الاستقرار على طول البلاد وعرضها وعدم اللجوء إلى تسوية مشكلات الوطن المتفاقمة بالحلول السلمية والسياسية. * لماذا، باعتقادك، تتعرض شخصيا للهجوم داخل اليمن، رغم أنك لم تعلن تأييدك، صراحة، لمطالب الحراك الجنوبي؟ - هناك من يرجع هذه المسألة إلى الإفلاس السياسي ومنهم من يعتبرها من قبيل الخشية والذعر الذي لا أتفهم دوافعه وبعضهم يرجع المسألة إلى تمسكي بسلاح الوحدة، إلا أنني على يقين بأن هناك أشخاصا أو قوى ذات تأثير على صانع القرار تصور له الأمور بشكل مختلف سواء إزاء مواقفي أو مواقف غيري في الداخل والخارج، ووفقا لتصويرهم وتهويلهم للأمور تتخذ بعض المواقف غير المدروسة والتي من شأنها أن تعزز الخلافات وتوسع الهوة بين وجهات النظر المتباينة، وهذا كله ينتظم مع الإخفاق السياسي والإعلامي الذي يعبر عن نفسه تارة بالهجوم على شخص علي ناصر محمد من دون مبرر مقنع ومن دون مناسبة، وتارة بإغلاق صحيفة «الأيام» واعتقال ناشرها الأستاذ هشام باشراحيل، وتارة باستهداف آخرين وتارة بخطب ود آخرين وهكذا. * طبعا يتم بين وقت وآخر التلويح بفتح ملف صراع 13 يناير (كانون الثاني) 1986، فما تعليقك؟ - نتابع بين الحين والآخر مواقف على الصعيد الإعلامي ربما تكون بمثابة تلويح بفتح ملف صراع 13 يناير وهناك من يذرف دموع التماسيح على شهداء يناير 1986 لأسباب سياسية معروفة، ولكنه في رؤيتنا تلويح بفتح ملف طويناه بالتصالح والتسامح التي كانت مسيرة مؤرقة لكل من يفكر بإثارة الفتن والأحقاد، كما أن هناك معنيين أساسيين بهذا الملف يتسلمون مناصب عليا في الدولة فكيف يمكن التوفيق في المسألة. والأفضل من كل ذلك التلويح بإحداث انفراج سياسي ومصالحة وطنية في البلد الذي يعيش أزمات متعددة الأبعاد ويكفيه ما آلت إليه أوضاعه من مآس. * قيل أخيرا إنك التقيت نائب الرئيس السابق علي سالم البيض في بيروت، ما مدى صحة هذا الخبر؟ وما هي القضايا التي تمت مناقشتها معه، وهل تلاقت وجهتي نظركما حول الوضع في الجنوب، كالانفصال مثلا؟ - أعتقد أنه وفي ظل ثورة الاتصالات والمعلومات لم يعد هناك شيء خافٍ، وهذا اللقاء قد حصل وبحضور الشيخ الكبير سنان أبو لحوم وجرى الحديث عن اليمن وآخر التطورات السياسية والأمنية، وأصبح الكلام أخيرا عن اليمن في كل المجالس في اليمن وخارجها بل في كل أنحاء الكرة الأرضية (وحتى في المريخ الذي يدعي بعض اليمنيين ملكيته) ليس لهم حديث غير ما يجري في اليمن من أحداث وتطورات، وأصبحت اليمن نقطة اهتمام لدى الكثير من مراكز البحث والصحف والفضائيات في العالم بعد الحديث المضخم عن الإرهاب و«القاعدة». * هل هناك عروض حكومية يمنية جديدة لك بالعودة وتبوؤ منصب رفيع كمحاولة لامتصاص غضب الجنوبيين، وهل تقبل بذلك؟ - موقفنا ثابت وواضح بهذا الخصوص. وشخصيا لا أرى من فائدة تُرجى من سياسة الامتصاص للغضب التي أشرت إليها في سؤالك، بل إنني كنت من أوائل من انتقدها. وفي هذه الحالة لا فرق بين أن تكون ثمة عروض قديمة أو جديدة، وأنا لا أبحث عن جاه أو منصب، فقد جربت كل المناصب من محافظ إلى رئيس جمهورية، وكل ما يهمني هو حل مشاكل البلد. * تحدثت عدة مرات عن محاولات لاغتيالك تمت في دمشق حيث تقيم، إلى أين وصلت التحقيقات بخصوصها وهل تم اعتقال من قام بالمحاولة؟ - لا تزال هذه القضية بيد الجهات المختصة التي لا يخدمها الكشف عن معلومات بشأنها. * بم تفسر رفع المتظاهرين في الجنوب لصورك وترديد اسمك؟ - المنصفون يشهدون لتجربتنا في الحكم. والشارع يستحضر تجارب الحكم التي عايشها في حقبة معينة عندما تكون المقارنة أمرا واقعا، وهي تجارب كان الشعب يريد أن يستعيض عنها بخير منها، ويبدو أنه لم يجد حتى الآن.. ولكن الجواب الحقيقي والشافي لسؤالك تستطيع أن تستشفه باستطلاع رأي لدى هؤلاء الذين يرفعون صوري وصور غيري من الرؤساء السابقين. * هل تنصح أبناءك بالعمل السياسي أم بالابتعاد عن السياسة؟ - من غير المنطقي أن أنصح أبنائي بالعمل السياسي أو بالابتعاد عنه، فهذا مخالف للسنن الكونية والإنسانية التي تقضي بأن لكل شخص قدراته وميوله ومواهبه التي يشعر من خلالها بوجوده وبكينونته وشخصيته. وتشجيع الاستقلالية الذاتية أمر مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى، والحمد لله أنني لست في الحكم اليوم حتى لا يجري حشر كلامي في زاوية التوريث التي باتت زاوية مؤرقة ومثيرة للجدل. http://www.aawsat.com//details.asp?s...&issueno=11425 |
2010-03-10, 06:25 AM | #2 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2009-11-09
المشاركات: 186
|
القافلة تسير والكلاب تنبح
.................................................. .................................................. .................................................. ..... |
2010-03-10, 07:27 AM | #3 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-05-21
المشاركات: 554
|
علي ناصر تفكيره كبير ..
علي ناصر عارف إن الإحتقان وصل مداه وأن علي عبدالله صالح آيل للسقوط في أي لحظه وتمسكة بالوحدة في كل خطاباته وعدم الميول إلى ذكر أنه بصف أخوانه وأهله الجنوبين في تقرير مصيرهم شي واضح للعيان ويعرف إنه في وقت أبناء الشمال راح يدورون على الجنوبي الي يحكمهم لضمان إستمرارية الوحدة وطالما إنه متمسك بالوحدة في أصعب الأوقات فهو الإختيار الأضمن ولمعرفتهم بحنكة علي ناصر ... |
2010-03-10, 07:31 AM | #4 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2008-04-02
الدولة: الجنوب العربي - ابين
المشاركات: 4,524
|
اقتباس:
بس المشكله ان شعب الجنوب لايريد الوحده مع شعب علي ا |
|
2010-03-10, 07:28 AM | #5 |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2008-04-02
الدولة: الجنوب العربي - ابين
المشاركات: 4,524
|
لا تشلوني ولا تطرحوني ..........
وعلى قول راكان العولقي القافله تسير والكلاب تنبح |
2010-03-10, 07:37 AM | #6 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2008-05-11
المشاركات: 1,821
|
والله انا لم اقرأ هذا اللقاء ,ولن نلتفت له ابدا ,لأننا قد مللنا مما يمكن ان يتضمنه !
ولكن من خلال العنوان فقط أقول: ونحن أيضا إعلم يامن حملنا صورك على الأكتاف وهتفنا باسمك ,بل وسقط منا الشهيد والجريح وهو يحمل صورك...إعلم : أننا كذلك قد حددنا مصيرنا ,وجعلنا من هدف فك الإرتباط ,وإستعادة عدن المحتلة ,خيارنا الإستراتيجي ,نموت ونحيا من أجله .. ولا نامت أعين الجبناء ... |
2010-03-10, 07:43 AM | #7 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-04-21
المشاركات: 1,676
|
ما اروعك ايه البطل الجنوبي الاصيل
ضرب من تحت الحزام دائما يدعي الى التغيير وهو يعلم ان الرئيس اليمني اهون علية فك الارتباط من التغيير وهو بذلك يحاربه بابناء الشمال سننجح عندما تتعد جبهات الحرب التعديل الأخير تم بواسطة الحوثري ; 2010-03-10 الساعة 07:45 AM |
2010-03-10, 08:36 AM | #8 |
قلـــــم جديــد
تاريخ التسجيل: 2010-02-24
الدولة: حضرموت
المشاركات: 19
|
الريس علي ناصر محمد كلامه واضح وصريح وهوا انسان وطني ومتفاهم وكلام انسان جنوبي وطني شريف يحب شعبه ووطنه وهو مع التصالح والتسامح يعني جنوبي وكل ابنا الجنوب قلب واحد ولن يتراجع عن الجنوب ابو جمال قلبه وعقله في الجنوب
|
2010-03-10, 09:37 AM | #9 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2010-02-26
المشاركات: 195
|
علي ناصر زعيم ومحنك ويمتلك نظرة ثاقبه فلاننتقص من هذه الهامه الجنوبيه اصحو شوي او تحبيون المزمرون واصحاب الطبول المزعجه التي مانلبث الا واعقبها سكون وهدوء كأن شيء لم يكن ..؟!
|
2010-03-10, 10:29 AM | #10 |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2009-07-28
المشاركات: 62
|
يا اخواني اصلحكم الله انا استغرب من البعض الهجوم على الرئيس على لناصر لسببين :
1- ان على ناصر يحاربهم بسلاحهم سلاح الوحدة و يعمل على حشرهم دولياً و عربياً في الزاوية ونحن في هذا الوقت في حاجة لمثل هذه العقليه التي لا تتعامل مع الامور بالعواطف ولا يكون كل ردودها عبارة عن ردة الفعل . 2- يجب ان نتعلم مباء قبول راي الاخر حتى لو كان مخالف لنا لا يجب ان نكون مثل الطالح بن تفله السنحاني . وتحية لكم وللرئيس على ناصر محمد |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وكالة أنباء الشرق الأوسط: الرئيس صالح قد يصل إلى سويسرا خلال أيام | السفير الحميري | المنتدى السياسي | 2 | 2011-05-18 10:33 PM |
علي ناصر محمد: ليس أمام صالح من خيار إلا الانصياع لإرادة الشعب التي لا تقهر | السيف الاجرب | المنتدى السياسي | 1 | 2011-04-11 03:54 PM |
بوش - بيريز : الشرق الأوسط الكبير أم الشرق الأوسط الجديد | الحالم بالوطن | المنتدى السياسي | 0 | 2011-04-10 06:19 AM |
شذى ناصر أول محامية من عدن تروي لـ «الشرق الأوسط» قصتهاء عن المحاماه | ابو شريف الحدي | المنتدى السياسي | 0 | 2009-03-30 02:46 PM |
الخبجي : نضالنا سلمي وهو خيار استراتيجي ولكن من حقنا الدفاع عن أنفسنا في حالة الاعتدا | نهار الجنوب | المنتدى السياسي | 0 | 2009-02-26 03:04 AM |
|